فأنتَ تتبرء من قتلة الزهراء عليها السلام وقبل تبرؤكَ تنكر انَّها مقتولة روحي فداها ..
فنحن ننكر الأكذوبة التي ما ألفت إلا للطعن في الصحابة رضوان الله عليهم ظلما كما ظلموا من قبل لما نسبتم لهم تحريف القران الكريم وحاشاهم أن يفعلوا في كتاب الله ما لايرضاه الله فكيف يفعلون في سيدة نساء العالمين ما لا يرضاه النبي
اتقوا الله في أهل السنة وتكلموا بالدليل والمصادر وتوقفوا عن كلام المشاعر والعواطف فلنحن ورب الكعبة ندين بحب أهل البيت ونتقرب الى الله تعالى بحبهم
تعليق