إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا تمتعت اسماء بنت ابي بكر متعة النساء ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا تمتعت اسماء بنت ابي بكر متعة النساء ؟؟؟

    المصدر ,


    مسند الطيالسي - (1 / 227)
    1637 - حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن مسلم القرشي : قال دخلنا على أسماء بنت أبى بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم


    _________

    أقول : لماذا تمتعت أسماء بن ابي بكر وبمن تمتعت ؟؟؟؟

    في الانتظار ,

  • #2
    ماذا حل بكم ؟؟!!!

    لماذا لا تدافعون عن الصحابية بنت الصحابي ؟؟؟؟

    هل عندما تمتعت الصحابية ( أسماء بنت ابي بكر ) هل زنت في حينها او ان الحلال انقلب حرام ؟؟؟

    هل يعقل ان تحلل الخمر وبعدها تحرم ؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      لم تتمتع أسماء وانما تزوجت قبل الهجرة أي قبل أن يرخص النبي للمتعة
      ثم المتعة كانت للجنود فقط وليس للمدنيين أي أن أهل المدينة لا يجوز لهم التمتع لأنهم في بيوتهم فالمتعة هي عين الزنا فستفسد أي مجتمع تحل فيه لذلك قيدها النبي في ظرف محدد ولم يرجع الى المدينة الا بعد تحريمها الى يوم القيامة
      أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما تمتعت متعة حج فاللفظ متعة النساء جاء في رواية واحدة فقط بينما في باقي الروايات الأصح جاء اللفظ متعة حج او متعة فقط

      تعليق


      • #4
        الأخ الفاضل عبد الكريم تقول :

        لم تتمتع أسماء وانما تزوجت قبل الهجرة أي قبل أن يرخص النبي للمتعة


        قال الشيخ محمد بن الغفار الشريف :
        ومثل هذا الحديث لا ينتقص من قدر أسماء رضي الله عنها ، ولا من قدر أبيها خليفة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ورضي الله عنه وأرضاه ، بل ينتقص من قدر من ينتقصها ، لأنها جدلا لو فعلتها فقد فعلتها وهي مباحة ، ولكن كيف بمن يفعلونها اليوم وهي محرمة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          الأخ الفاضل عبد الكريم تقول :

          لم تتمتع أسماء وانما تزوجت قبل الهجرة أي قبل أن يرخص النبي للمتعة


          قال الشيخ محمد بن الغفار الشريف :
          ومثل هذا الحديث لا ينتقص من قدر أسماء رضي الله عنها ، ولا من قدر أبيها خليفة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ورضي الله عنه وأرضاه ، بل ينتقص من قدر من ينتقصها ، لأنها جدلا لو فعلتها فقد فعلتها وهي مباحة ، ولكن كيف بمن يفعلونها اليوم وهي محرمة

          زواج أسماء من الزبير لا خلاف فيه كان قبل الهجرة وكونها تمتعت متعة حج لا متعة النساء أمر واضح لاينكره ممن لم تغفل عليه النصوص الا جاهل
          فمن يقول غير ذلك نخطئه لأننا ندين لله تعالى بالتحري وراء الحقيقة بدون تعصب ولو فعلت أسماء لما أنكرنا فلن ينقص من شأنها شيئا لان المتعة كانت في عهدها مباحة
          لكن الصحيح أنها تزوجت الزبير زواج شرعي قبل الهجرة والشيخ نفسه يؤكد ذلك

          السؤال:
          السلام عليكم ياشيخ ,, يا شيخ انا من اهل السنه والجماعه ,, سوالي يتكلم عن زواج المتعه .. انا ادري حرام عندنا وحلال عند الشيعه بس يا شيخ في واحد شيعي الله يهديه جابلي حديث عن جواز زواج المتعه روى أبو داود الطيالسي، قال: حدثنا يونس، قال حدثنا أبو داود، قال حدثنا شعبة، عن مسلم القري، قال: دخلنا على أسماء بنت أبى بكر، فسألناها عن متعة النساء، فقالت: فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. المصدر: مسند أبي داود ص 227 هل الحديث صحيح ولا ضعيف ولا من تحريفه للاحاديث ؟؟ ياليت توضح الجواب وشكراا
          الجواب:
          أعجب من صاحبك ، ومن غيره ، لم اختار حديث أبي داود الطيالسي ، والحديث مذكور في صحيح مسلم ، ولكن العلة واضحة لأن حديث مسلم يصرح بأن المتعة المسئول عنها هي متعة الحج ، أو المتعة - في الحديث الآخر - دون ذكر للحج أو النساء ، قال مسلم - يعني القري - وهو الراوي المذكور ، لا أدري متعة الحج أو متعة النساء .
          ومسلم أصح من الطيالسي ، والذي يظهر أنها متعة الحج ، لأنه الحديث الذي صح عن أسماء رضي الله عنها ، فقد أخرجه البخاري ومسلم وأحمد والنسائي وابن ماجه وغيرهم .
          ومثل هذا الحديث لا ينتقص من قدر أسماء رضي الله عنها ، ولا من قدر أبيها خليفة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ورضي الله عنه وأرضاه ، بل ينتقص من قدر من ينتقصها ، لأنها جدلا لو فعلتها فقد فعلتها وهي مباحة ، ولكن كيف بمن يفعلونها اليوم وهي محرمة ، باتفاق جميع الفرق والمذاهب ، ما عدا الجعفرية - هدنا الله وإياهم - مع العلم أنها لم تكن بحاجة إلى زواج المتعة لأنها ابنة أبي بكر رضي الله عنه ، الذي كانت صدقاته تصل إلى الآخرين ، فكيف تحتاج ابنته إلى عمل ، كانت تستهجنه العرب - في الجاهلية - إلا لذوي الحاجات ، فليتق الله من يريد أن يفتري على الصحابة الكرام رضي الله عنهم .
          وفي إيراد أبي داود الطيالسي رحمه الله وغيره لمثل هذا الحديث دلالة كبيرة على أمانة أهل السنة في النقل ، ولو كان شيء لا يتفقون معه ، وهذه من حسنات أهل السنة أمام مفتريات أهل البدع ، ولمعرفة حكم زواج المتعة ارجع إلى الفتوى ذات الرقم 519
          مسترشدا ، هدانا الله وإياكم إلى الحق .
          http://www.dralsherif.net/Print.aspx...D=4&RefID=5972

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش

            زواج أسماء من الزبير لا خلاف فيه كان قبل الهجرة وكونها تمتعت متعة حج لا متعة النساء أمر واضح لاينكره ممن لم تغفل عليه النصوص الا جاهل
            فمن يقول غير ذلك نخطئه لأننا ندين لله تعالى بالتحري وراء الحقيقة بدون تعصب ولو فعلت أسماء لما أنكرنا فلن ينقص من شأنها شيئا لان المتعة كانت في عهدها مباحة
            لكن الصحيح أنها تزوجت الزبير زواج شرعي قبل الهجرة والشيخ نفسه يؤكد ذلك

            السؤال:
            السلام عليكم ياشيخ ,, يا شيخ انا من اهل السنه والجماعه ,, سوالي يتكلم عن زواج المتعه .. انا ادري حرام عندنا وحلال عند الشيعه بس يا شيخ في واحد شيعي الله يهديه جابلي حديث عن جواز زواج المتعه روى أبو داود الطيالسي، قال: حدثنا يونس، قال حدثنا أبو داود، قال حدثنا شعبة، عن مسلم القري، قال: دخلنا على أسماء بنت أبى بكر، فسألناها عن متعة النساء، فقالت: فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. المصدر: مسند أبي داود ص 227 هل الحديث صحيح ولا ضعيف ولا من تحريفه للاحاديث ؟؟ ياليت توضح الجواب وشكراا
            الجواب:
            أعجب من صاحبك ، ومن غيره ، لم اختار حديث أبي داود الطيالسي ، والحديث مذكور في صحيح مسلم ، ولكن العلة واضحة لأن حديث مسلم يصرح بأن المتعة المسئول عنها هي متعة الحج ، أو المتعة - في الحديث الآخر - دون ذكر للحج أو النساء ، قال مسلم - يعني القري - وهو الراوي المذكور ، لا أدري متعة الحج أو متعة النساء .
            ومسلم أصح من الطيالسي ، والذي يظهر أنها متعة الحج ، لأنه الحديث الذي صح عن أسماء رضي الله عنها ، فقد أخرجه البخاري ومسلم وأحمد والنسائي وابن ماجه وغيرهم .
            ومثل هذا الحديث لا ينتقص من قدر أسماء رضي الله عنها ، ولا من قدر أبيها خليفة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ورضي الله عنه وأرضاه ، بل ينتقص من قدر من ينتقصها ، لأنها جدلا لو فعلتها فقد فعلتها وهي مباحة ، ولكن كيف بمن يفعلونها اليوم وهي محرمة ، باتفاق جميع الفرق والمذاهب ، ما عدا الجعفرية - هدنا الله وإياهم - مع العلم أنها لم تكن بحاجة إلى زواج المتعة لأنها ابنة أبي بكر رضي الله عنه ، الذي كانت صدقاته تصل إلى الآخرين ، فكيف تحتاج ابنته إلى عمل ، كانت تستهجنه العرب - في الجاهلية - إلا لذوي الحاجات ، فليتق الله من يريد أن يفتري على الصحابة الكرام رضي الله عنهم .
            وفي إيراد أبي داود الطيالسي رحمه الله وغيره لمثل هذا الحديث دلالة كبيرة على أمانة أهل السنة في النقل ، ولو كان شيء لا يتفقون معه ، وهذه من حسنات أهل السنة أمام مفتريات أهل البدع ، ولمعرفة حكم زواج المتعة ارجع إلى الفتوى ذات الرقم 519
            مسترشدا ، هدانا الله وإياكم إلى الحق .
            http://www.dralsherif.net/Print.aspx...D=4&RefID=5972


            الشيخ نقل قول القري لاأدري متعة الحج أم متعة النساء وقال الذي يظهر أنها متعة الحج و في مسند الطيالسي تحديد نوع المتعه وقال ان أسماء لو فعلتها لما نقص
            من قدرها أي شيئ لأنها مباحه


            قال الراغب في المحاضرات ص 94 : عير عبد الله بن الزبير عبد الله بن عباس بتحليله المتعة فقال له : سل امك كيف سطعت المجامر بينها و بين أبيك، فسألها فقالت : ما ولدتك إلا في المتعة

            - أخبرني عطاءٌ أنَّه سمِع ابنَ عبَّاسٍ يراها حلالًا حتَّى الآن ، وأخبرني أنَّه كان يقرأُ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً قال : وقال ابنُ عبَّاسٍ في حرفِ أُبيٍّ : إلى أجلٍ مُسمًّى
            الراوي: عطاء بن أبي رباح المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 10/113
            خلاصة حكم المحدث: صحيح

            تعليق


            • #7

              الشيخ نقل قول القري لاأدري متعة ا
              لحج أم متعة النساء وقال الذي يظهر أنها متعة الحج و في مسند الطيالسي تحديد نوع المتعه وقال ان أسماء لو فعلتها لما نقص
              من قدرها أي شيئ لأنها مباحه

              الشيخ بين بكلام استند فيه على الأدلة الصحيحة أن أسماء تمتعت متعة الحج لا متعة النساء فمن يقول غير ذلك فلينقض الكلام بكلام علمي

              تعليق


              • #8
                لايمكن الجزم بأنها لم تتمتع متعة النساء لورود هذه الروايه في مسند الطيالسي ، وفعل الصحابه للمتعه لايعد عيبا وهم يعلمون أن هناك آيه قرآنيه في حليتها كما نقلت أعلاه ، وقد ثبت لديكم أيضآ تحريم عمر للمتعتين فكما أقررتم بإجتهاده في متعة الحج أقروا أيضآ بأنه إجتهد في تحريم متعة النساء


                - كنتُ عند جابرِ بنِ عبدِاللهِ . فأتاه آتٍ فقال : إنَّ ابنَ عباسٍ وابنَ الزبيرِ اختلفا في المُتعتَينِ . فقال جابرٌ : فعلِمْناهما مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . ثم نهانا عنهما عمرُ . فلم نَعُدْ لهما . الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1249
                خلاصة حكم المحدث: صحيح


                - عن عمرَ رضِيَ اللهُ عنه أنه قال : متعتانِ كانتا على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . أنا أنهَى عنهما متعةُ النساءِ ومتعةُ الحجِّ الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 351/20
                خلاصة حكم المحدث: [ثابت]

                تعليق


                • #9

                  الشيخ بين بكلام استند فيه على الأدلة الصحيحة أن أسماء تمتعت
                  متعة الحج لا متعة النساء فمن يقول غير ذلك فلينقض الكلام بكلام علمي
                  لماذا الكذب


                  مسند الطيالسي - (1 / 227)
                  1637 - حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن مسلم القرشي : قال دخلنا على أسماء بنت أبى بكر فسألناها عن متعة النساءفقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم

                  هل تفرق بين المتعتين ام لا
                  الرواية تققول ان السائل يسئل عن متعة النساء وانت تقول الحج
                  واسماء تقول فعلناها اي متعة النساء ولم يتطرقو الى متعة الحج
                  فلماذا لا تتكلم بالحق والعلم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                    لايمكن الجزم بأنها لم تتمتع متعة النساء لورود هذه الروايه في مسند الطيالسي ، وفعل الصحابه للمتعه لايعد عيبا وهم يعلمون أن هناك آيه قرآنيه في حليتها كما نقلت أعلاه ، وقد ثبت لديكم أيضآ تحريم عمر للمتعتين فكما أقررتم بإجتهاده في متعة الحج أقروا أيضآ بأنه إجتهد في تحريم متعة النساء


                    - كنتُ عند جابرِ بنِ عبدِاللهِ . فأتاه آتٍ فقال : إنَّ ابنَ عباسٍ وابنَ الزبيرِ اختلفا في المُتعتَينِ . فقال جابرٌ : فعلِمْناهما مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . ثم نهانا عنهما عمرُ . فلم نَعُدْ لهما . الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1249
                    خلاصة حكم المحدث: صحيح


                    - عن عمرَ رضِيَ اللهُ عنه أنه قال : متعتانِ كانتا على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . أنا أنهَى عنهما متعةُ النساءِ ومتعةُ الحجِّ الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 351/20
                    خلاصة حكم المحدث: [ثابت]
                    لن أناقش في مسألة حلية المتعة فالموضوع عن أسماء بنت أبي بكر ولن أرد الا على من يرد على كلامي وكلام الشيخ بالدليل لأن الأدلة الصحيحة لا ترد ب(لا يمكن الجزم)

                    تعليق


                    • #11
                      الأدله الصحيحه فيها أن الراوي لايدري هل هي متعة النساء أم الحج وأخرى تقول أنها متعة الحج
                      وفي مسند الطيالسي الروايه تقول أن المتعة متعة النساء ، فعرفنا أن في صحيح مسلم المتعه التي قال الراوي أنه لايدري ماهي هي متعة النساء فعندما تطلق المتعه ينصرف الذهن لمتعة النساء الا ان تحدد ، فمن صحيح مسلم ثبت أنها متعة النساء وتؤيدها رواية مسند الطيالسي

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                        لم تتمتع أسماء وانما تزوجت قبل الهجرة أي قبل أن يرخص النبي للمتعة
                        ثم المتعة كانت للجنود فقط وليس للمدنيين أي أن أهل المدينة لا يجوز لهم التمتع لأنهم في بيوتهم فالمتعة هي عين الزنا فستفسد أي مجتمع تحل فيه لذلك قيدها النبي في ظرف محدد ولم يرجع الى المدينة الا بعد تحريمها الى يوم القيامة
                        أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما تمتعت متعة حج فاللفظ متعة النساء جاء في رواية واحدة فقط بينما في باقي الروايات الأصح جاء اللفظ متعة حج او متعة فقط
                        تقول المتعة عين الزنا

                        نقول زواج المتعة من التشريعات التي نص عليها الشرع الاسلامي يبقى انها حرمت ام لا هذا شيء اخر المهم شرع الهي وانت تقول هي عين الزنا

                        اذا مابلكم بما شرعتموه انتم من انواع الزيجات وقبلتم لبناتكم ونسائكم ان تمارسه وهو زنا قطعي لانه لا يوجد له ذكر في الاسلام ولم نسمع بان الصحابة العدول تزوجوا مسيار وبنية الطلاق ووناسة وعرفي

                        لماذا قبلتم بفتاوي شيوخكم الذين افتوا بذلك لكي يمارس الزنا في بناتكم وخواتكم لماذا سمحتم لهم ان يشرعوا للزنا

                        فنحن لانعلم الا بالزواج الدائم والمنقطع وملك اليمين

                        من اين لكم هذه الزيجات وهي زنا افتى بصحتها وعاظ السلاطين

                        ولو قيل لك اسماء تزوجت وناسة هل يصح هذا

                        تعليق


                        • #13

                          سنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 [ جزء 3 - صفحة 326 ] ح ح 5540 ( أخبرنا محمود بن غيلان المروزي قال ثنا أبو داود قال ثنا شعبة عن مسلم القري قال : دخلنا على أسماء ابنة أبي بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم)
                          أخبرنا محمود بن غيلان المروزي قال ثنا أبو داود قال ثنا شعبة عن مسلم القري قال :دخلنا على أسماء ابنة أبي بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم



                          - سألتُ ابنَ عباسٍ رضي اللهُ عنهما عن متعةِ الحجِّ ؟ فرخَّص فيها . وكان ابنُ الزبيرِ ينهى عنها . فقال : هذه أمُّ الزبيرِ تُحدِّثُ ؛ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رخَّص فيها . فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلْنا عليها . فإذا امرأةٌ ضخمةٌ عمياءُ . فقالت : قد رخَّص رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيها . وفي روايةٍ : بهذا الإسنادِ . فأما عبدُالرحمنِ ففي حديثِه المُتعةُ . ولم يقل : مُتعةَ الحجِّ . وأما ابنُ جعفرَ فقال : قال شعبةٌ : قال مسلم : لا أدري مُتعةُ الحجِّ أو مُتعةُ النِّساءِ .
                          الراوي: أسماء بنت أبي بكر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1238
                          خلاصة حكم المحدث: صحيح

                          تعليق


                          • #14
                            - أنَّ عبدَ اللهِ بنَ الزبيرِ قام فقال إن َّناسًا ، أعمى اللهُ قلوبَهم ، كما أعمى أبصارَهم ، يُفتون بالمتعةِ . يُعرِّض برجلٍ . فناداه فقال : إنك لجِلفٌ جافٍ . فلعَمْري ! لقد كانت المُتعةُ تفعل على عهدِ إمامِ المُتَّقين ( يريد رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ) فقال له ابنُ الزبيرِ : فجرِّبْ بنفسِك . فواللهِ ! لئن فعلتَها لأرجمنَّك بأحجارِك . الراوي: عروة بن الزبير المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1406
                            خلاصة حكم المحدث: صحيح

                            اقول : الرجل ابن عباس وهذه الروايه في متعة النساء

                            تعليق


                            • #15
                              نقول زواج المتعة من التشريعات التي نص عليها الشرع الاسلامي يبقى انها حرمت ام لا هذا شيء اخر المهم شرع الهي وانت تقول هي عين الزنا
                              الله تعالى أمرنا أن نستخدم عقولنا في معرفة الفحشاء فقال تعالى: وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون
                              لا أعتقد يوجد شريف وعاقل يرضى ان يتمتع الرجال بابنته لمدة ساعة او يومين بدون علمه فإن كنت ترضى فلتعلنها هنا ولا تخجل لأني لا أجد من يجرأ أن ينطق بذلك بل عند سؤالي دائما يكون الجواب بلا

                              من ناحية أخرى يقول تعالى: وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله
                              فكيف لله عز وجل أن ينهانا عن الزنا في حضور المتعة ؟ لو أمكن أن تفسر لي ذلك أكون شاكرا

                              فمن صحيح مسلم ثبت أنها متعة النساء وتؤيدها رواية مسند الطيالسي
                              رواية مسند الطيالسي تخالف ماهو أصح منها فلماذا نترك الأصح ونتعلق بالصحيح ؟
                              ثم أين ثبت في صحيح مسلم أنها متعة نساء ؟

                              - سألتُ ابنَ عباسٍ رضي اللهُ عنهما عن متعةِ الحجِّ ؟ فرخَّص فيها . وكان ابنُ الزبيرِ ينهى عنها . فقال : هذه أمُّ الزبيرِ تُحدِّثُ ؛ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رخَّص فيها . فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلْنا عليها . فإذا امرأةٌ ضخمةٌ عمياءُ . فقالت : قد رخَّص رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيها . وفي روايةٍ : بهذا الإسنادِ . فأما عبدُالرحمنِ ففي حديثِه المُتعةُ . ولم يقل : مُتعةَ الحجِّ . وأما ابنُ جعفرَ فقال : قال شعبةٌ : قال مسلم : لا أدري مُتعةُ الحجِّ أو مُتعةُ النِّساءِ . الراوي: أسماء بنت أبي بكر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1238
                              يبدو أنك قرأت الرواية على عجالة فهي تتكلم عن متعة الحج وهي أصح من الرواية التي انفرد بها في مسند الطيالسي بلفظ النساء

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X