إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مسؤول أمني ألماني: 210 إسلاميين توجهوا من ألمانيا للمشاركة في الحرب بسورية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسؤول أمني ألماني: 210 إسلاميين توجهوا من ألمانيا للمشاركة في الحرب بسورية

    مسؤول أمني ألماني: 210 إسلاميين توجهوا من ألمانيا للمشاركة في الحرب بسورية

    October 26, 2013


    برلين- (د ب أ): أشارت أحدث تقديرات هيئة حماية الدستور في ألمانيا (الاستخبارات الداخلية) إلى أن عدد الإسلاميين الذين توجهوا من ألمانيا للمشاركة في الحرب الأهلية الدائرة في سورية وصل حتى الآن إلى أكثر من 210 أفراد.


    وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية، قال هانز جورج مآسن رئيس الهيئة إن هذا العدد يأتي في مقدمته الشباب كما تحدث عن تزايد أعداد النساء المشاركات في الحرب الأهلية في سورية.

    وأعرب مآسن عن قلق هيئة حماية الدستور الشديد إزاء هذه الانتقالات من ألمانيا إلى سورية، مؤكدا أن العدد الذي تحدث عنه يخص الأشخاص الذين تعرفهم هيئة حماية الدستور وقال إنه يفترض أن يكون عدد من سافروا إلى سورية أكبر بكثير من العدد المشار إليه.

    وتابع مآسن حديثه قائلا إن هؤلاء الأشخاص يمكنهم جمع الخبرة القتالية هناك، كما يمكن شحنهم أيدولوجيا والعودة إلى ألمانيا في أي وقت “ونحن لا نعرف متى يعودون إلى ألمانيا وماذا ينتوون وهذا ما يسبب لنا القلق”.

    وتوقع مآسن أن يكون عدد الأشخاص الذين عادوا إلى ألمانيا من هؤلاء يقدر بالعشرات وقال إنه يتوقع أن يبلغ عدد هؤلاء نحو 50 شخصا “لكن من المرجح أن يكون عدد أصحاب الخبرة القتالية بين هؤلاء العائدين من 15 إلى 16 شخصا وهم الأشخاص الذين اكتسبوا الخبرة القتالية وبإمكانهم تنفيذ أعمال عنف خطيرة وهؤلاء علينا أن نراقبهم بكل دقة”.

    من ناحية أخرى قال مآسن إن ما يدعو إلى الدهشة هو وجود نساء بين هؤلاء المشاركين في الحرب الأهلية في سورية، مشيرة إلى أن عشر نساء على الأقل سافرن حتى الآن إلى سورية بصحبة رجال.

    وفي رده على سؤال حول أعمار المسافرين إلى سورية من هؤلاء الإسلاميين ، قال مآسن إن أعمار الجزء الأكبر من هؤلاء تقل عن 25 عاما لكن هناك أيضا كبار سن والذين أصبحوا معروفين الآن مثل الدعاة الذين يحضون على الكراهية والأشخاص الذين يقومون بتجنيد أفراد غير أن هذه الفئة لا تشارك في الجهاد.

    وقدر مآسن عدد من يحمل الجنسية الألمانية وحدها أو يحمل الجنسية الألمانية إلى جوار جنسية أخرى بين الإسلاميين الذين سافروا إلى سورية بنحو 60 شخصا.

    وتوقع مآسن أن يكون عدد الإسلاميين الألمان الذين لقوا حتفهم في الحرب الأهلية في سورية بعشرة أشخاص.

    http://www.alquds.co.uk/?p=97012


    .



  • #2
    خمسة أسباب لعدم مشاركة فرنسا في الحرب على سورية

    بانتظار ما إذا كانت الضربة العسكرية لسورية ستحصل أم لن تحصل، تواصل الصحافة الغربية انتقاد هذه الخطوة غير محسوبة النتائج. صحيفة "لوبوان" الفرنسية تستعرض الأسباب المانعة لمشاركة فرنسا في أي عمل عسكري ضد سورية.

    هولاند استقبل رئيس الائتلاف المعارض في خضم التهديدات بتوجيه ضربة إلى سورية



    تساءلت صحيفة "لوبوان" الفرنسية عما إذا كان استخدام الغاز الكيميائي سبباً كافياً لدخول فرنسا في مغامرة غير واضحة الأهداف، لافتة إلى أنه توجد في المقابل خمسة أسباب تمنع الرئيس الفرنسي من المشاركة في أي عمل عسكري ضد سورية.
    السبب الأول: الحرب الأهلية في سورية إذ إن المجتمع السوري الذي يشكل فيسفساء دينية وإثنية هو منقسم اليوم بشكل كبير. العلويون يشكلون قلب النظام ورأس حربته. كما أن الكثير من السوريين ممن ليسوا بالضرورة مؤيدين للأسد يخشون سيطرة الإسلاميين المتطرفين. ومن بين هؤلاء، المسيحيون الذين هم بغالبيتهم أورثوذكس ويعتبرون روسيا المدافع التاريخي عنهم. أما البورجوازية السنية فتبدو قلقة إزاء الإنتهاكات الكثيرة في المناطق "المحررة". وبالتالي فإن الأسد لا يزال يحظى بتأييد ما بين 30 إلى 40% من الشعب السوري.
    السبب الثاني: المواجهة الإقليمية السنية الشيعية، إذ إن دعم المملكة العربية السعودية وقطر للمسلحين في سورية ليس من أجل إحلال الديمقراطية وحقوق الإنسان فيها إنما لقلب نظام "شيعي" (علوي) حليف لإيران لا سيما وأنهما لم تهضما وصول الشيعة إلى السلطة في العراق حيث لإيران تأثير قوي.
    السبب الثالث: فرنسا ليست هي من يدير اللعبة. وصراخ هولاند لا يمكن له أن يخفي الحقيقة المحزنة بأن الولايات المتحدة هي التي تدير العملية. في مالي استطاعت فرنسا أن تقود العمليات العسكرية وتعمل على التوصل إلى حلّ سياسي. لكن في سورية فإنها، لأسباب عسكرية وسياسية، مقطورة واشنطن. في أعقاب الجنرال شارل ديغول انفردت فرنسا لفترة طويلة بالمشهد في هذا الشرق الأوسط المعقد مما سمح لها بلعب دور هام بين النيل والفرات. أما الاصطفاف إلى جانب الولايات المتحدة اليوم فإنه يحرم فرنسا من أي مساحة للتحرك سياسياً كما يعرض الكتيبة الفرنسية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في لبنان للخطر.
    السبب الرابع: الزلزال في المنطقة احتمال غير مستبعد. إذا كانت الضربات المبرمجة محدودة فإنه يمكن احتواء الحريق بسرعة. أما إذا دخلنا في دورة هجمات إنتقامية فيجب أن نخشى الأسوأ. ويمكن للزلزال ان يمتد لبنان وإسرائيل والعراق ومضيق هرمز حيث تصدر كمية كبيرة من البترول في العالم.
    وإذا وقعت الضربات في الأيام القليلة المقبلة فإن قمة العشرين التي ستعقد في سان بطرسبورغ في 5 أيلول/ سبتمبر تبدو مهددة في ظل رفض غالبية المشاركين فيها لعمل عسكري ضد سورية. وبالتالي يمكن أن يدفع ذلك بروسيا إلى تقديم مزيد من الدعم للأسد والنأي بنفسها عن الغرب في ما يتعلق بالملف النووي الإيراني.

    السبب الخامس: رفض الرأي العام، حيث إن شريحة كبيرة منه غير مقتنعة بالأسباب والأهداف التي تستعجل الذهاب إلى الحرب في سورية حتى ولو لم يتعد الأمر إطلاق بعض الصواريخ. واستطلاعات الرأي تؤكد أن الفرنسيين والبريطانيين والأميركيين هم جميعاً على نفس الموجة في هذا الموضوع لا سيما بعد تجربة العراق.

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
    استجابة 1
    11 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
    ردود 2
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    يعمل...
    X