إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مع اقتراب الانتخابات العراقية.... تزداد تصريحات السياسيين المتشنجة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مع اقتراب الانتخابات العراقية.... تزداد تصريحات السياسيين المتشنجة

    مقتدى الصدر ينتقد المالكي

    المالكي يرد

    اتباع مقتدى يردون ويهددون

    جعفر الصدر ينتقد المالكي


    عمار الحكيم ينتقد الحكومة

    صالح المطلك ينتقد النجيفي

    نوشيروان ينتقد البرزاني

    وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو




    كلما اقتربت الانتخابات سنسمع المزيد من الخطابات المتشنجة والطائفية واثارة الراي العام وسيفضح بعضهم بعضا و سيعري بعضهم بعضا وسيكشف بعضهم فساد بعض ...ووووووووووووووو.........وبالمحصلة الشعب سيدفع ثمن اختلافات السياسيين من دمائه وامواله وتضررمصالحه

    وبعد الانتخابات ستعود نفس الاسماء للاجتماع وتقاسم الكعكة وهذا لي وهذا لك لانهم فصلوا قانون الانتخابات على مقاس الاحزاب والكتل الكبيرة فقط ولن يدخل البرلمان غيرهم ف 350 صوت كافية لدخول البرلمان لشخص ينتمي للكتل الكبيرة و 33 الف صوت غير كافية لشخص مستقل او ينتمي لحزب كبير غير كافية لدخول البرلمان ( كما حصل في الانتخابات السابقة وسيحصل لاحقا)



    العراق اصبج ضيعة تابعة للاحزاب والكتل الكبيرة فقط في ضل غياب المرجعية ( او غيبوبتها) شبه التامة عن الحياة العامة وكل دورها يتمخض في بضعة كلمات انشائية يلقيها خطيب الجمعة

    اصبحت دماء ومستقبل شيعة العراق بيد جهلاء الفقه والسياسة امثال المالكي وعمار اللاحكيم ومقتدى اللاصدر...فالاول يبحث عن الحكم بدون ان يقدم اي منجزات تذكر ...وعمار يبحث عن مكاسب لحزبه فقط وكل ما يريده ازاحة حزب الدعوة وسيطرة حزبه على رئاسة الوزراء في الانتخابات القادمة اما مقتدى فما زالت صولة الفرسان تقض مضجعه لانها انهت وجود عصابته في شوراع مدن الشيعة ومازال يريد اخراج القتلة من اتباعة السجون رغم قلة عدد المسجونين منهم

  • #2

    ولكن كلهم يقولون الحق ، لان كل واحد منهم لديه عيوب ( وعيوب كثيرة وكبيرة ) يكشفها عند الحاجة

    ويذكرني هذا بالمحاورة بين حذيفة اليماني رضي الله عنه مع عمر بن الخطاب حيث قال له ( اصبحت اكره الحق واحب الفتنة واصلي من غير وضوء واصدق اليهود والنصارى ... الخ )


    وما يفيدنا هو ( اصدق اليهود والنصارى ) وجواب الامام علي عليه السلام حول هذه الفقرة هو قوله تعالى ( وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء )
    يعني كلهم على باطل ...
    فعندما تــــُضرب مصالحهم كل واحد يكشف عورة اخيه ويفضح اعماله السيئة للوصول الى كرسي الحكم والحصول على ثروات البلد المظلوم





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X