إعـــــــلان

**ابوبرير** · 16-11-2013, 03:06 AM

اتعجب ممن لا يؤمن بالاسلام السياسي السني ولكن
يؤمن بالاسلام االسياسي الشيعي والاسلام السياسي اللبيرالي.

موجه اليك يا سي ابوبرير...

وهل تصالحت مع كرار؟!!
متى علمت باني لا اؤمن بالاسلام السياسي "السني" يا مستر الغزالي؟
لوقوفي ضد الاخوان في مصر مثلا؟
فان كنت ترى الاسلام السياسي هو الانبطاح للغرب فعليك وعليهم السلام!
لا اؤمن بالاسماء بقدر اهتمامي بمواقفهم السياسية

اما انت فابقى حيث انت!

**ابوبرير** · 16-11-2013, 03:14 AM

صلاح عبد المعبود ؟
حزب النور ؟
وكأنك تنقل لي كلام نادر بكار من جديد وتقول لي صد قه ؟

ليست المسألة ان نصدق او نكذب
فهذا يحدثنا "من الداخل"
هناك تصريحات وتصريحات مضادة
صحيح ان هناك تأكيدات تدحض كلامه ولكن اين نضع تصريحات الاقباط مثلا الذين هددوا بالانسحاب من اللجنة؟ فهل نرميها كلها؟
اخشى ان يكون كلامه صحيحا فيدخل مضمون "المادة" في الديباجة..
كما لا مانع ان يكون كلام سلماوي صحيحا ايضا باعتبار المادة 219 لن ترى النور..

**الغزالي1965** · 16-11-2013, 01:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير

وهل تصالحت مع كرار؟!!
متى علمت باني لا اؤمن بالاسلام السياسي "السني" يا مستر الغزالي؟
لوقوفي ضد الاخوان في مصر مثلا؟
فان كنت ترى الاسلام السياسي هو الانبطاح للغرب فعليك وعليهم السلام!
لا اؤمن بالاسماء بقدر اهتمامي بمواقفهم السياسية

اما انت فابقى حيث انت!

ابدا انا مع الاحرار وكرار ذيل من ذيول الطغاة ليس له اي مبدا بعدما غير صورته
الشخصية حسن البنا رحمه الله بصورة القاتل السيسي.
لا ليس لوقوفك ضد الاخوان وانما لوقوفك مع الطغاة.
الاسلام السياسي هو صعود الاسلاميين للحكم بطريقة شرعية واي انسان منصف
فما عليه الا احترام الشرعية.
الانبطاح للغرب يتمثل في انبطاح بشار الاسد.

**ابوبرير** · 17-11-2013, 03:49 AM

لا يستقيم موقفك يالغزالي ابدا..
وجدناك تدعم الاخوان في مصر وهم عيال "طغاة" البترودولار!
وجدناك تدعم الاخوان وغيرهم تحت مسمى "الثورة السورية" وهم عيال "طغاة البترودولار!
والاعجب ان "طغاة البترودولار" هم بدورهم عيال "الامريكان والصهاينة"!

اذا كانت الحرية على النمط "البترودولار" - الراعي الاقليمي الاكبر - لثوار "آخر الزمان"! فعلى الحرية و"الاحرار" المطالبين بها ألف سلام وسلام!

الاسلام السياسي ليس "علكة" يمغضها كل من هب ودب!
للاسلام السياسي اهله النجباء.. وهم الاحرار الذين يتوكلون على الله سبحانه وتعالى وحده في كل صغيرة وكبيرة - لا على "الراعي الاقليمي" ولا على "السيد الدولي"..

الاسد ليس من صنف الاسلام السياسي ولا يدعي ذلك ابدا ولكنه حر كغيره من احرار العالم في اكثر من مكان الذين نجلهم لمواقفهم الانسانية النابعة من الفطرة السليمة..

**كرار أحمد** · 19-11-2013, 06:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير

ليست المسألة ان نصدق او نكذب
فهذا يحدثنا "من الداخل"
هناك تصريحات وتصريحات مضادة
صحيح ان هناك تأكيدات تدحض كلامه ولكن اين نضع تصريحات الاقباط مثلا الذين هددوا بالانسحاب من اللجنة؟ فهل نرميها كلها؟
اخشى ان يكون كلامه صحيحا فيدخل مضمون "المادة" في الديباجة..
كما لا مانع ان يكون كلام سلماوي صحيحا ايضا باعتبار المادة 219 لن ترى النور..

لننتظر حتى تظهر المسودة الأولية للدستور نهاية الاسبوع .

**ابوبرير** · 19-11-2013, 10:21 PM

لننتظر حتى تظهر المسودة الأولية للدستور نهاية الاسبوع .

بانتظارها!

**كرار أحمد** · 22-11-2013, 09:22 PM

آخر تصريحات الأستاذ / محمد سلماوي بالأمس أكد وبصراحة أنه لا وجود للمادة 219 أو مضمونها في مواد الدستور أو ديباجته .

**الغزالي1965** · 22-11-2013, 10:39 PM

فليذهبوا هم ودستورهم الى الجحيم.

**كرار أحمد** · 22-11-2013, 10:41 PM

بل سيذهبون به إلى الاستفتاء العام ربما بداية ديسمبر إن شاء الله .

**الغزالي1965** · 22-11-2013, 10:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

بل سيذهبون به إلى الاستفتاء العام ربما بداية ديسمبر إن شاء الله .

الا تستحي يا كرار..
اغار على ارض الكنانة اكثر منك

**ابوبرير** · 23-11-2013, 01:32 AM

آخر تصريحات الأستاذ / محمد سلماوي بالأمس أكد وبصراحة أنه لا وجود للمادة 219 أو مضمونها في مواد الدستور أو ديباجته .

كلامك صحيح هو قال هذا

ولكن في المقلب الاخر عمرو موسى يجتمع بالامس مع الاقباط لمناقشة ما يثار من ان مضمون المادة 219 سيفعل في الديباجة!!

والله اعلم..

لننتظر ونرى!

**كرار أحمد** · 23-11-2013, 10:53 PM

تصريحات الأستاذ سلماوي واضحة ... لا مكان للمادة ولا لمضمونها في الديباجة واجتماع الاقباط لا علاقة له بهذه المادة لأن المكلف بصياغة الديباجة هو الاستاذ سيد حجاب وهو شاعر يساري علماني ...

**ابوبرير** · 24-11-2013, 02:59 AM

يا كرار ظهر ان تصريحات سلماوي بحاجة الى سلمى!

اقرأ المستجدات!!:

21/11/2013

* مشاورات بين موسى وممثلى الكنيسة حول المادة 219 بعد تردد أنباء عن وجود نصها بديباجة الدستور
يعقد رئيس لجنة الخمسين لتعديل الدستور، عمرو موسى، لقاء بمكتبه بمجلس الشورى، الآن، مع ممثلى الكنائس بلجنة الخمسين، الأنبا بولا وأنطونيس عزيز ودكتور صفوت البياضى.
وكشفت مصادر لـ "لبوابة اﻷهرام" بأن اللقاء يأتى بشأن التشاور حول المادة 219 التى لم يتم حسم أمرها حتى الآن، وخاصة أنه من المقرر خلال جلسة الخمسين اليوم، أن تتم مناقشة ديباجة الدستور، والتى تردد مؤخرًا بأنه ستتضمن النص على مضمون المادة 219.
ويذكر أن ممثلى الكنائس بالخمسين أعلنوا اعتراضهم من قبل على وجود المادة 219 فى مواد الدستور أو ديباجته، مؤكدين أن تفسير المحكمة الدستورية العليا لمبادئ الشريعة كاف، كما هدد الأنبا بولا، بالانسحاب من اللجنة فى حالة تمرير المادة.

***
22/11/2013

* مصادر كنسية: «موسى» اتفق معنا على إلغاء المادة 219 والاكتفاء بتفسيرها بالديباجة

قالت مصادر كنسية، إن لقاء عمرو موسى، رئيس «لجنة الـ50»، مع ممثلي الكنائس والأزهر الشريف، ظهر الخميس، «حسم إشكالية الهوية بشكل نهائي بعد الوصول لصيغة مُرضية لجميع الأطراف».
وأضافت المصادر، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أن «الاجتماع استمر قرابة الساعتين بحضور ممثلي الكنائس، وهم الأنبا بولا، أسقف طنطا ورئيس المجلس الإكليريكي، والدكتور صفوت البياضي، رئيس الطائفة الإنجيلية، والأنبا أنطونيوس عزيز، مطران الجيزة للأقباط الكاثوليك، لإنهاء الجدل الخاص بالمادة 219 الخاصة بتفسير الشريعة بمشاركة ممثلي الأزهر الشريف».
من جانبه، قال الأنبا أنطونيوس عزيز، إن «الاجتماع حسم المادة 219 حيث تم الاستقرار على حذفها نهائيًا».
وأضاف «عزيز» أنه «تم الاستقرار على إلغاء المادة 219 من الدستور المعطل والاكتفاء بتفسير المحكمة الدستورية العليا في الديباجة، وهو (كلية الدلالة وكلية الثبوت) فقط، كما تم حسم قضية هوية الدولة بكتابة (مدنية) في الديباجة أيضًا» .
وأكد الدكتور صفوت البياضي، رئيس الطائفة الإنجيلية لـ«المصري اليوم»، أن «وضع تفسير المادة بحسب المحكمة الدستورية في الديباجة يحل الأزمة، وهو رأي ممثلي الأزهر أيضًا»، مشيرًا إلى أن «ممثل حزب النور السلفي يريد تطبيق أحكام الشريعة وليس مبادئها».

* «النور»: لن نقدم تنازلات جديدة تتعلّق بالمادة الثانية في الدستور

شدّد حزب النور السلفي على أنه لن يقدم «تنازلات جديدة» فيما يتعلق بتفسير المادة الثانية من الدستور، حتى بعد التخلي عن المادة 219.
وقال إنه وضع مقترحًا للتأكيد على مواد الهوية في ديباجة الدستور وحذف كلمة «مدنية»، وأعلن وقوفه مع القوى السياسية ضد إقرار مادة تقر محاكمة المدنيين عسكريًا.
وتعهد المهندس صلاح عبدالمعبود، ممثل الحزب في «لجنة الـ50» لتعديل الدستور، بعدم التفريط في المادة المفسرة للمادة الثانية، وقال إنه تعامل بـ«مرونة قصوى» فيما يتعلق بمصير المادة 219.
وأضاف لـ«المصرى اليوم»: «مرونة الحزب تتمثل في عدم السعي للإبقاء على نص المادة 219، ولن نتنازل عن وضع نص يجمع تفسيرات أحكام المحكمة الدستورية العليا بشأن مبادئ الشريعة، بالإضافة إلى مضمون المادة 219 بالدستور المعطل».
وتابع «عبدالمعبود» أن «عمرو موسى رئيس اللجنة، لم يدع ممثل الحزب باللجنة في اجتماعه مع ممثلي الكنيسة والأزهر رغم أن (النور) طرف فيها إلا أننا متمسكون بالاستمرار في اللجنة إلى آخر نفَس».
وقال شريف طه، المتحدث باسم الحزب، إن الحزب يرفض أن توجد بديباجة الدستور كلمة «مدنية»، ويقترح تغييرها بكلمة «حديثة»، باعتبار أن الديباجة جزء من الدستور.
وأضاف «طه»، في بيان صادر عن الحزب، الجمعة، أن: «سبب رفض الحزب كلمة (مدنية) هو أن الكلمة لها تفسير فضفاض، إذ لا تعني الدولة اللاعسكرية أو الدولة الحديثة فقط، بل تعني أيضًا فصل الدين عن الحكم، أما كلمة (حديثة) فتعني الدولة المتقدمة بمعناها الحسن».

***
23/11/2013

* مخيون: "النور" متمسك باﻷحكام المجمع عليها من الفقهاء فى تعريف مبادئ الشريعة بالدستور

قال الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، عقب انتهاء اجتماعه بعمرو موسى رئيس لجنة الخمسين وعدد من الأعضاء، إننا طالبنا بأن تتضمن ديباجة الدستور مبادىء الشريعة والأحكام قطعيةالثبوت قطعية الدلالة والأحكام المجمع عليها من العلماء.
وأضاف، فى تصريحات صحفية، أن حزب النور وممثليه فى"الخمسين" غير متشددين، كما يروج البعض ويقبلون بأى مقترحات أخرى تتوافق مع منهجنا ومبادئنا من منطلق، حرصنا على أن يكون هذا الدستور توافقيا بين الجميع وليس دستورا فئويا أو تقسيميا.
وأوضح أن هناك لقاءات مكثفة عدة سيعقدها مع رئيس الخمسين وأعضائها بالأيام المقبلة، مشيرًا إلى أن هناك اجتماعًا مقررًا له بعد السادسة مساء للوصول إلى صيغة مرضية للجميع فى الديباجة.

* «النور»: مُصرّون على وضع تفسير واضح لـ«مبادئ الشريعة» بـ«ديباجة الدستور»

قال صلاح عبدالمعبود، العضو الاحتياطي لحزب النور السلفي بـ«لجنة الـ50» لتعديل الدستور، إن الحزب مُصرّ على وضع تفسير واضح بديباجة الدستور لعبارة «مبادئ الشريعة الإسلامية»، وإنه تقدم بمقترح إلى اللجنة يطلب فيه الجمع بين مضمون المادة 219 وتفسير المحكمة الدستورية العليا لكلمة «مبادئ».
وأضاف، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، السبت، أن: «الحزب يُصر على أن تتضمن ديباجة الدستور تفسيرًا واضحًا لمعنى عبارة (مبادئ الشريعة الإسلامية) الواردة بالمادة الثانية من الدستور، ليتم مناقشتها في الجلسة المغلقة لصياغة الديباجة والمقرر انعقادها السبت»، مشيرًا إلى تأجيل التصويت على تلك المادة إلى الثلاثاء المقبل، «حيث إنه من المقرر أن تحسم اللجنة (الكوتة) والنظام الانتخابي ومواد الهوية بشكل نهائي».
وشدد «عبد المعبود» على أن: «مقترح النص في الديباجة هو (الأحكام قطعية الثبوت والدلالة والأحكام المجمع عليها، ويتعين على المشرع أن يلتزم في الأحكام الاجتهادية بالأصول والقواعد الضابطة وصون المقاصد الشرعية) وليس مجرد تفسير المحكمة الدستورية الذي يشير للأحكام قطعية الثبوت والدلالة فقط».