إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إخوتي في الله سنة وشيعة ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    السلام عليكم

    سؤالي الى الاخ مالك بن أنس
    وأتمنى أن يجيبني بصراحة ..
    هل أنت مصري حقا ؟
    وهل أنت تتكللم من مصر ؟ ام لا ؟
    والسلام

    تعليق


    • #47
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة lateef_1999
      سؤال بريء للاخ الدكتور

      هل تعرف "مسلم وكفى" والذي كان موجود في منتدى الدفاع عن السنة؟

      تتذكر بعض ردودك عليه و التي لا تنسجم مع ما تنادي اليه الآن؟
      ولعلك تتذكر مداخلاتك في حواراته مثلا مع كاره الرفضة؟؟؟

      فقط اريد تفسيرا موضوعيا....لهذا
      وهل يخفى القمر؟ طبعاً أعرف مسلم وكفى ، والذي تم تغيير إسمه من قبل الاشراف النازي رغماً عنه ليتحول إسمه إلىرافضي وكفى ، وللاسف فقد كنت من المؤيدين لهذا التصرف البربري .
      وأتذكر كل شيعي تدخلت في محاورته ،أما عن سؤالك فيما إذا كانت حواراتي السابقة تتفق مع طروحاتي الحاضرة؟
      فاقول لك أخي الكريم أن طروحاتي الحاضرة هي نتائج توصلت إليها من حواراتي السابقة .
      سؤال برئ ... هل لطيف 1999 هو نفسه مسلم وكفى ؟ بصراحة

      تعليق


      • #48
        الرسالة الأصلية كتبت بواسطة السيد مهدي
        تعال ياأنس بن مالك

        مادمت مصريا فأناوالله أحب الشعب المصري وتشهد لي بذلك المكرمة بنت الصحابة التي تعرفني جيدا.

        تعال أنا أحاورك أو سأشترك معك والدكتور حفظه الله (أنا شيعي ومستعد أن أصلي خلف الدكتور المبارك حفظه الله وأقتدي به في الصلاة) حتى تعرف ليس كل الشيعة من يكره الإخوان المسلمين أو من يتهجم على الصحابة.

        الصحابة .....الصحابة.........الصحابة....قتلتمونا بالصحابة وكأن رسالة الإسلام لم تنزل إلا من أجل الصحابة !!! خطأوا رسول رب العالمين وتطاولوا عليه ولكن إياكم أن تذكروا الشيخين وعائشة بكلام وإلا سوف تقوم القيامة!!!!!!!!!!!!!!!!!!
        نعم أشهد وأبصم بالعشرة

        تعليق


        • #49
          تعالوا نختلف ولكن بوعي

          ناهد با شطح



          "إن الغاية من المناقشة ينبغي الا تكون النصر بل التحسين"

          - جوزيف جوبير -

          صرح عالم النفس ريتشارد ديفيدسون من جامعة ويسكونسن ماديسون بالولايات المتحدة لهيئة الإذاعة البريطانية (إن الدورة الكهربائية المركزية في المخ عنصر حاسم في تنظيم المشاعر السلبية وان هناك مناطق من المخ تكون قابلة بشدة للتغيير والتعديل بتأثير من البيئة المحيطة خاصة في السنوات الأولى من عمر الإنسان.

          ويفترض ريتشارد ديفيدسون أن حدوث مشكلات في جزء معين من المخ قد يتسبب في منع رد الفعل الإنساني الطبيعي الذي يكبح الرغبة في العدوان عندما تستثار هذه الرغبة بمشاعر مثل الخوف والغضب وأن هذا التفاعل الذي شبهه العالم بالماس الكهربائي يكون واضحا في الأشعة المقطعية التي تجرى على المخ و يفترض أن الأشخاص الميالين إلى العنف والعدوان لديهم خلل في الدورة الكهربائية المركزية المسؤولة عن هذه التغيرات.

          كما ان تكوين مخ الإنسان الذي يعيش في منطقة داخلية بالمدينة قد يختلف تماما عمن يعيش خارج المدينة بسبب التجارب التي يعيشها كل منهم).

          كم مرة شعرت بأنك مستاء من حوار ابتدأ باختلاف الرأي وانتهى بمشاعر سلبية؟

          هل يجدر بنا ان نربط ما بين العدواني في الحوار وما بين الدورة الكهربائية المركزية في المخ؟

          ان البيئة تسهم في تكوين مخ الانسان ولذلك يختلف تفكير الناس حسب مجتمعاتهم، لكن يبقى ان نفهم لماذا فقدنا اليوم ادبيات الحوار؟

          ولماذا تصاعدت عدوانية اللفظ في حواراتنا وبتنا نخرج عن موضوع الحوار الى تصيد الاخطاء وتتبع تاريخ الطرف الآخر؟

          لماذا لا نقبل الآخر المختلف هل لا بد ان يشبهنا؟

          مدخل لا بد منه:

          يخلط البعض او يفصل بين الحوار والجدال في المدلول لكن الحوار كما يعرفه الاستاذ صالح بن عبدالله بن حميد (من المُحاورة ؛ وهي المُراجعة في الكلام. اما الجدال: فمن جَدَلَ الحبل إذا فَـتـَلَه ؛ وهو مستعمل في الأصل لمن خاصم بما يشغل عن ظهور الحق ووضوح الصواب، ثم استعمل في مُقابَلَة الأدلة لظهور أرجحها.

          والحوار والجدال ذو دلالة واحدة، وقد اجتمع اللفظان في قوله تعالى: {قَدء سَمِعَ اللَّهُ قَوءلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوءجِهَا وَتَشءتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسءمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ}.

          ويراد بالحوار والجدال في مصطلح الناس: مناقشة بين طرفين أو أطراف، يُقصد بها تصحيح كلامٍ، وإظهار حجَّةٍ، وإثبات حقٍ، ودفع شبهةٍ، وردُّ الفاسد من القول والرأي.

          وقد يكون من الوسائل في ذلك: الطرق المنطقية والقياسات الجدليَّة من المقدّمات والمُسلَّمات، مما هو مبسوط في كتب المنطق وعلم الكلام وآداب البحث والمناظرة) فاذا علمنا ان الحوار والجدال متطابقان في المدلول فان علينا ان نعرف كيف يمكن ان نمارس الحوار والمجادلة في حياتنا دون ان نجنح بتفكيرنا الى ان المجادلة خطأ في النقاش لكن الجدال مع المراء هو الذي علينا تجنبه.

          الحوار جزء من حياة الانسان الذي منحه الله نعمة اللغة التي لم يكتشف العلماء منذ متى وجدت!

          الاختلاف وانواعه:

          يعرف الإمام الجرجاني الخلاف بانه "منازعة تجري من المتعارضين لتحقيق حق أو إبطال باطل".

          ويذكر الدكتور "محمود سفر" في مقالة له في جريدة "الشرق الاوسط" ان الاختلاف نوعان::

          1- اختلاف تنوع:

          وهو اتفاق على الجوهر واختلاف في الجزئيات، كأن نتفق على أن الجمال قيمة مطلقة ورائعة، ولكنّا نختلف في طرق التعبير عنه ووصفه. وكأن نحب الورود، ولكنّا نختلف في تفضيلنا لألوانها.

          واختلاف التنوّع هذا يكون مقبولاً، بل مطلوب كي تسير الحياة بالتنوّع في الرأي بسلاسة ويسر، كما أن هذا التنوّع يمتاز بأن لا تتمخض عنه أزمات في الفكر أو العيش المشترك.

          2اختلاف التضاد:

          وهو بأصنافه الثلاثة: المذموم، الممدوح، والمستساغ اختلاف في الجوهر وفي التفصيلات أيضاً، وهو يعني رأياً ضد رأي، وهذا النوع من الاختلاف هو ما يدور حوله ومعه الحديث.

          ولأن الأصل في اختلاف التضاد أنه يكشف عن آراء متباينة تجاه قضية معينة تكون مدار بحث وتحاور، نتيجة لغياب النظرة المشتركة من قبل المتحاورين، فإنه يكون أشد مراساً في التناول وأفسح مجالاً للحوار).

          إن منشأ الاختلاف بين البشر في الأفكار والتوجهات والمواقف يعود لأحد منشأين:

          1- منشأ علمي ويمارسه العلماء والمفكرون وهو محمود اذا استهدف الاثراء العلمي

          2- منشأ ذاتي وهنا يتركز الاختلاف على اهمية تحقيق المصالح الشخصية حيث تتضارب هذه المصلحة مع الطرف الآخر سواء كان فكراً شخصياً او مصلحة عامة، وهذا الاختلاف استشرى منذ انفتاح الانسان على العلوم والمعارف لكنه اليوم اكثر استشراءً وانتشاراً عبر حداثة الوسائط الاعلامية.

          مشروعية الاختلاف:

          يقول تعالى في كتابه العزيز: {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين}.

          لقد اقتضى الله أن يخلق الناس جميعاً مختلفين،والاختلاف أمر طبيعي يقرره القرآن والعقل والتاريخ أيضا ،وهذا الاختلاف هو من ثوابت نظام الخلق وقانون يعيش في دائرته جميع المخلوقات الكونية فلذا من الطبيعي ان نجد الناس مختلفين في افكارهم وسلوكياتهم وعاداتهم وعلينا قبول الآخر الذي يختلف عنا وليس محاولة استنساخه فكريا اذ انها محاولة خاسرة فقد خلق الله الناس مختلفين لحكمة وعبرة.

          إننا في رفضنا لهذا المختلف عنا نكرس لدى ذواتنا فكرة صوابنا وخطئه وهذا ليس صحيحاً ولا يمكن قبول تخطئة الآخر لأنه لا يشبهنا اذ لا يوجد اثبات انا على صواب في آرائنا وتوجهاتنا تجاه قضية ما.

          وتظهر شخصية الانسان بما بنيت عليه افكاره من حواره مع المختلف عنه ولعل القنوات الفضائية قد كشفت لنا عن كثير من الاقنعة لرموز فكرية او سياسية او ثقافية لم تستطع ان تقبل وجهة النظر المختلفة عنها، كما استطاعت الفضائيات ان تعري امام المشاهدين مأزق المثقف العربي في ازدواجيته وتناقضه مع افكاره التي ينادي بها من على منبره الاعلامي.

          يتبع ....

          تعليق


          • #50
            أدب الاختلاف



            إن طبيعة الاختلاف تفرض آدابه فقد يكون علمياً وقد يكون فكرياً وقد يكون اجتماعياً.. ولكل واحد من هذه الاختلافات أدبه الخاص به. وقد قسَّم المفكرون هذه الآداب إلى ثلاثة أقسام:

            أولاً: الآداب الأخلاقية:

            وتوجد لها مجموعة من الضوابط الأخلاقية التي لابد من مراعاتها مثل (احترام الطرف الآخر بمعنى عدم احتقاره باللفظ او التعابير الحركية، حسن الظن بالآخر، عدم غيبة الآخر وتتبع عيوبه وعوراته؟، عدم تصيد عورات الآخر).

            ثانياً: الآداب العلمية:

            وتشمل وجوب معرفة اطراف الحوار بالقضية محور النقاش وتمتعهم بالقدرة على ابداء الرأي وحب البحث عن الحقيقة ولنا مثال في الإمام الغزالي في حكمه على آراء الفلاسفة اذ بدأ بتاليف كتاب (مقاصد الفلاسفة) شرح فيه مقاصدهم ثم قدم كتاب (تهافت الفلاسفة) كأسلوب علمي للحكم على الآخر.

            ولا بد من تكافؤ الاطراف يقول الشافعي رحمه الله: (ما جادلت عالماً إلا وغلبته، وما جادلني جاهل إلا غلبني!). وهذا التهكم من الشافعي يشير إلى الجدال العقيم الذي يجري بين غير المتكافئين، كما تشمل هذه الآداب الالتزام بالموضوعية وإنصاف الرأي الآخر بالابتعاد عن "حب الذات وصنمية الفكر والأشخاص".

            ثالثاً: الآداب الاجتماعية:

            لابد من مراعاة أمور عدة مثل: (التكيّف مع الرأي الآخر وقبول الاختلاف ،عدم إسقاط الآخر اجتماعياً، الاعتراف بحق إبداء الرأي).

            إننا نعلم اولادنا وتشترك معنا المدراس في تلقينهم آداب الاكل والشرب والنوم..الخ وذلك حسب تعاليم ديننا لكننا ابداً لم نعلمهم اداب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في الحوار وتأدبه في اللفظ.

            إن ادب الحوار مهارة يجب ان نحرص على ان يكتسبها الاطفال الذين سيصبحون شبابا يمثلون سواعد مجتمعهم.. هل يؤمن شبابنا اليوم بمقولة الامام الشافعي (ما كلمت أحداً قطّ إلا أحببت أن يُوفّق ويُسدّد ويُعان، وتكون عليه رعاية الله وحفظه.وما ناظرني فبالَيءتُ! أَظَهَرَتِ الحجّةُ على لسانه أو لساني).

            الاجابة ما نقرأه عبر منتديات الانترنت وعبر شاشات الفضائيات!!

            سوء الفهم:



            في الغالب وحينما نتوغل في حوار ما فان سوء الفهم يتجسد ويخيم على اجواء النقاش وقد ذكر "أفلاطون" ثلاثة أسباب رئيسية مسؤولة عن إعاقة التفاهم بين الناس وهي:

            ( 1الإصرار على إثبات صواب وجهة نظرهم مهما كان الثمن.

            2تغيير موضوع الحديث.

            3عدم القدرة على الاستماع).

            ان مشكلة سوء الفهم أو التفاهم واحدة من القضايا المهمة التي نعيشها سواء على الصعيد الفكري او الاجتماعي وما تشهده ساحات منتديات الانترنت من افراز عدائي لرموز ثقافية لدينا هو دليل على سوء الفهم فنحن لا نستطيع ان نحترم من نختلف معه ولا حتى نقبل وجوده، من هنا فاننا نشهد حالة الجفاء وعدم التواصل لبعضنا البعض على الصعيد الفكري، وتحيط بنا عدم الثقة في التعامل مع الآخر، كما اننا استسهلنا توزيع التهم واستغلال الوسائط الاعلامية لنشرها،وقد تورطنا في محاولة إقصاء الآخر، وقولبته ضمن الممنوع او المختلف الشاذ.

            والسؤال لماذا نسيء فهم الآخر؟

            جزء من تفسير هذه المشكلة يعود بنا الى تاريخ التنشئة الاجتماعية في المجتمعات العربية ونظام التربية المعتمد على السلطة الابوية .

            ان الطفل الذي يقمع رأيه ولا تحترم رغبته لا يمكن ان يوجد لديه متسع لتفهم وجهة النظر المخالفة لوجهة نظره.

            نحن نسيء الفهم لاننا اصلاً لم نتعرف الى الآخر وربما اشكل علينا التعرف لانه غامض مثلاً او اننا قرأناه بشكل خاطئ.

            إذن فنحن المسؤولون عن سوء الفهم بما غذتنا به التربية التقليدية والآخر مسؤول حينما يكون غامضا لا يسمح بكشف رؤاه وتوجهاته.

            مركز الحوار العربي:

            ان يكون هناك اهتمام بالحوار الى الحد الذي يجسد فكرة مركز فهذا اتجاه واقعي لتنوير المجتمعات وتجربة هذا المركز كما ذكرها لجريدة "البيان" الاستاذ "صبحي غندور" - مدير المركز في واشنطن ( بدأت قبل سبع سنوات، وتجاوز عدد الندوات (460) ندوة في الحوارات العميقة حول الهوية و المفاهيم والثقافة العربية والحضارة الإسلامية، ثم حول قضايا سياسية كثيرة بعضها عربي عام وبعضها وطني خاص ببلدان عربية محددة.

            وقد بدأ المركز عمله عام 1994عكس التيار العربي الذي كان سائداً آنذاك، تيار التسليم بواقع الشرذمة العربية وتيار التخلي عن الهوية العربية وتيار التيئيس من الأمة ومن شعوبها ومن شبابها..

            وبشكلٍ معاكس لكل هذا التيار كانت "سباحة مركز الحوار" وموضوعاته وأنشطته، والتي كان من ضمنها على فترة سنتين لقاءات خاصة بالشباب العربي في منطقة واشنطن والتأكيد على الأمل بهم لمستقبلٍ عربيٍ أفضل.

            ومركز الحوار يقيم الآن ندوات دورية أسبوعية في واشنطن، وله مطبوعة دورية باللغتين العربية والإنجليزية تصل إلى أفراد وجماعات مهمة داخل أميركا وخارجها، وله موقع على الإنترنت فيه توثيق لكل تجربة "الحوار" ولبعض ندوات المركز وبعض مواد المجلة، والكثير من المواضيع التي تساهم في طرحٍ صحيح للقضايا العربية، وكان آخر ما أضيف على موقع الإنترنت، "صفحة إلكترونية" خاصة عن الانتفاضة الفلسطينية، هي في الواقع مجلد من الموضوعات والصوَر والتعليقات باللغتين العربية والانكليزية، إضافة لصفحة خاصة عن أميركا والعرب بعد أحداث 11سبتمبر.

            و بداية تجربة مركز الحوار العربي لم تكن فقط يوم افتتاح مقرّه في 18ديسمبر عام , 1994.بل كانت عملياً قبل ذلك بسنتين أي منذ عام 92بعد أن نشرت مجلة "الحوار" افتتاحية بشكل نداء للمفكرين العرب، كان عنوانها: "الأمّة التي لا يفكّر لها أبناؤها تنقاد لما يفكّر لها الغرباء" وعقب ذلك، بادرت مجلة "الحوار" إلى الدعوة للقاءات دورية شهرية بين عدد من المفكرين العرب المقيمين بواشنطن).

            الاختلاف قائم:

            ان اعتمادنا على الفكر المعلب لا يشجع على اثراء المعرفة الفكرية وفي هذا تأخير عن ركب الحضارة فلم تكن الحياة قائمة على استنساخ البشر او تناسخ الافكار انما الاختلاف هو سر الابتكار وسر تلاقح الافكار.

            فاذا استهدفنا ان يكون الجميع كما نحن فلأننا نمارس جرما بحق انفسنا ومن حولنا علينا ان نقبل وجود المختلفين عنا وان نبني في اطفالنا وشبابنا الايجابية في التفاعل في تلقي المعلومات والآراء وليس السلبية التي تقضي بقبول كل شيء والاستسلام له او رفض كل شيء مختلف.

            اننا بني البشر وان اختلفت آراؤنا وتوجهاتنا وثقافاتنا نشترك فيما وهبه الله لكل البشر وفضلنا به على مخلوقاته.

            هذا العقل هو الذي عن طريقه يمكن لنا التفكير بشكل ايجابي لكن مشكلة العقل اننا نحن البشر من يغذيه بالعلم والمعرفة ولذلك كان لزاماً ان يدرك الانسان مسؤوليته تجاه ذاته وتجاه عمارته

            تعليق


            • #51
              هدية متواضعة للوهابية فقط ....

              http://www.webkidsnetwork.com/arabic...on/cartoon.htm

              تعليق


              • #52
                أهلا بالعزيزة المكرمة بنت الصحابة:

                أصيلة والله مولاتي وبنت أكارم ودائما تخجليني بدماثة أخلاقك وأريحيتك.

                حياك الله مولاتي وبياك.

                تعليق


                • #53
                  كان هذا والله على ما أقول شهيد

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  أولا : أجيب على الزميل ( الباحث ) فى سؤاله : هل انا مصرى أم لا وهل أتحدث من مصر ؟

                  نعم يا زميلى الفاضل انا من أحدى قري محافظة الدقهلية بمصر ، وأتحدث اليك حاليا من السعودية حيث مقر عملى واتحاور معكم فى أوقات الفراغ أو ما تيسر فى فى الاوقات خارج دوام العمل .

                  اما السؤال الذى طرحه السيد مهدى
                  ماذا يريد الاخ السني من أخيه الشيعى ؟

                  أقول : ربما مايريده السُني من الشيعى قد يريده الشيعى من السُنى ، ولكنى أعتقد أنه يتوقف على ثلاث حالات من السُنه
                  الحالة الاولى : وهى ( السُنى ) الذى لا يعرف عن الشيعى شيئاً من أحاديثه ولم يطلع عليها ( مثلي سابقا ) ولم يكن علمه منها الا انهم طائفة مسلمة لها اعتقادها الذى لا يفرق بين المسلمين وانهم ثوريوون فى ايران وجنوب لبنان والعراق . .......... وهذا الفرد السُني حينها لا يريد منهم ألا ان يُكملوا الثورة كما فى جنوب لبنان ولا يهمه بعد ذلك ما موقعهم من العقيدة الاسلامية وخاصة فى التوحيد لأنه اصلا لا علم له بهم حتى ولو كان احد المُلتزمين بالمنهج السُنى الجيد او ما يُقال عنه ( أصولى ) واتحدث هنا خاصة عن الشيعة الإثنى عشرية لأنه مثلا من الممكن ان يعلم الفرد السُنى الاصولي عن ( الدُروز ) أو الاسماعيلية أو النصيرية وهم طوائف شيعية ولكنه لا يعرف انهم شيعية فمعرفته تتوقف على كونهم ( عصابة ) ومرتزقة كما فى الدروز خاصة وكفار كما فى الاسماعيلية والنصيرية .


                  الحالة الثانية : هو ( السُني ) الذى يعرف عن الشيعة أنهم احد أبناء فرقة ( تغلوا ) فى سيدنا على وترفعه فوق مصاف البشر وهنا يعتبر الشيعة كلهم ( من منبع واحد ) ولكن يجعلهم درجات فى الغلو . ومع ذلك يظل تصوره عنهم أنهم مع غلوهم فهم ثوريوون وما يريده منهم هو فقط أن يُكملوا الثورة أيضا ( وحسابهم على الله ) ولا دخل له بهم أو بدينهم أو اعتقادهم لأنه ( عادة ) لا يهمه معتقدهم بكون أنه أما ( لا يعاشرهم ولا يختلط بهم وهذا يشمل الحالة الاولى والثانية خاصة ) أو انه يعاشرهم ولا يعلم عنهم ما حالت ( التقيه ) بينه وبينهم ويظل اعتقاده محصور فى كونهم ( فرقة ضاله ) وهو على حاله ( يتمنى ) هدايتهم .


                  الحالة الثالثة : هو ( السُنى ) الذى عرف عن الشيعة والمنهج الشيعى والخطاب الشيعي و( الرؤية ) المشتقبلية الشيعية للعلاقة بين السُنى ( كناصب ) وبين الشيعى كموالى مخلص عليه واجبات يجب أن يؤديها .
                  و هو الحالة التى قرأت فى الخطاب الشيعي ان من خلا الشيعة ( أبناء زنى ) وان أهل السُنه ( كُلهم نواصب وافقوا ام أبوا ) وان بنات الشيعة طاهرات وما خلاهم ( باغيات زانيات ) وان على الشيعى أن يتحرى من الناصب وان يقتله لو استطاع وان يتحرى فى قتله أو أذيته أو حتى بالدعاء عليه وان كان فى جنازته . وان السُنى لو اقسم على ان ( الماء ) قد يتحول الى ثلج فإن الشيعى لن يصدقه ولهذا فقد ( أُمر ) أن يخالفه مخالفة ظاهرة أو باطنة فى النص أو ظاهر القول والفعل .
                  ثم هو الحالة التى قرأت فى الخطاب الشيعى ( ظاهرا ) التبرأ من السُنى ( ولعن ) الصحابة وتكفيرهم ما بين ( ظاهرا ) فى الحوار ( أو باطنا فى القول عبر الأحاديث ) المُغلفة بالتقية ) كأن يُقال ) أو يُلمح الى الصحابة بالقول أو الضمير كما فى بعض التفسيرات والتأويلات الشيعية عن ( ام المؤمنين عائشة وحفصة ) أو ما خلاهم او ظاهرا تاما كما فى ( دُعاء صنمى قريش ) .
                  وهو الحالة ( التى أنا عليها الآن ) والتى تُوقن بصعوبة ( التقارب ) بين الشيعة ( الإثنى عشرية ) والسُنى كان ما كان ( من أول السُنى البسيط ) حتى أهل السُنة والجماعة – مرورا بالاخوان المُسلمين والفرق الاخرى ( المُلتزمة بالمنهج السُنى )
                  وهذه الحالة - تعتقد – والله اعلم – أنها على صواب وانه لزم عليها أولا أن تتخذ منهج ينقسم الى ثلاث أقسام :

                  الأول : هو الأولى بالحديث . الدفاع عن الصحابة وامهات المؤمنين ضد كل ما يقال عنهم باعتبارهم مرآة للرسول وشرفه وعرضه الذى طهره الله سبحانه وتعالى من القول والفعل وانه حتى لو أخطاأ احد الصحابة فخطاه لا يلزم تكفيره او لعنه بل الترحم عليه والدعوة له بالمغفرة كما دعى الى الله ونصر دينه وسعى فى الارض طالبا رضوان الله . ونخص منهم من كان فىبيعة العقبة الذين نزل فيه قول الله ( لقد رضى الله عن المؤمنين ) فما كان الله ليرضى عن أنسان ثم يسخط كما سخط على ابي لهب وما رضى ( تبت يدا ابي لهب وتب ) فالله لا يلزمه ( بداء ) ، ثم السُنى يريد إثبات إما ( عدم ثبوت النصوص ) الشيعية التى تسب وتلعن الصحابة وامهات المؤمنين ، أو نقض التأويلات للنصوص القرآنية التى تُفسر من الجانب الشيعي اما فى الغلوا كما فى ( كتاب الاسرار الفاطمية ) ثم تجد نفسك امام أى كتاب للخمينى . وما به من شرك والخروج عن التوحيد كما فى معنى قوله انه لا يعبد ما نعبد – نحن اهل السنُة – اى ان ألهه غير الهنا ونعتقد انه مخالف لقوله تعالى حتى عن المشركين – وما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى فهم حتى عبدوا الله ( بوسيط ) المهم انتهى امرهم الى الله فعبادتهم له ( غير خالصة ) ................... الى اللمز فى حق الصحابة أو تصريحا بذلك سبا ولعنا ........ فى المقابل تجد الصورة للصحابة وعلاقتهم بآل البيت وخاصة حين تبحث فى النصوص التى ( قيل ) عنها انها تدين الصحابة تجد فيها ثغرات تثبت عكس ما يُقال .

                  ثانيا : إثبات ( خطأ ) أو ( انحراف ) أو ( تحريف ) أو ( تجني ) الخطاب الشيعيى فى حق الصُحبة أو التابعين أو من تبعهم من أهل السنة عالمهم وعوامهم وهذا لا يلزمه أن يكون عالما او متبحرا فى المنهج الشيعى حيث انه يتوقف على النص ويقارن بينه وبين النص الدينى او الخطاب الدينى ( قرآن وسنة وحدث ) وبعد أن يتأكد من صحته ويقطع بها ( كحديث صحيح ، او واقعة مثبته فى كتب السير والتأريخ أو نسب من الأنساب هذا بخلاف النص القرآنى الذى نختلف فى تأويله ولكن نثبت وجوده ) اما الحديث فنختلف فى وجوده أصلا . نحن نثبت وانتم تنفون – كما فى نفى رواة الحديث مثل ابي هريرة فننفى الحديث كما هو الحال فى رؤية الله ووضع الله قدمه فى النار ............ ألخ . وهذا يلزمه اولا نفى القدح عن النص قبل الصحابي حيث ان النص قد يكون له أكثر من طريق أو مثُبت فى كتب الشيعة أو كما هو الحال فى بعض الاحاديث عندنا تجد فيها راوى شيعى ولكنه ثقة فلا نقدح فيه بل وجب علينا كما قال تعالى ( ولا تبخسوا الناس أشياءهم ) فمن الممكن ان يكون امينا فى النص لا تختلط امانة نقله وبغضه للصحابة والتابعين . وهذه حالة كما التى كان عليها دليل الهجرة فى رحلة الهجرة من مكة الى المدينة كان مشركا ولكن لزم علينا اثبات ( شهامته ) وامانته فى عدم كشف سر رسول الله وابى بكر رضوان الله عليه .

                  ثالثا : هوالدفاع عن نساء المؤمنين خاصة شيعة وسُنة ( كما فى حالة المُتعة )
                  أو الدفاع عن الفرد السُنى العادى من اعتقاد كونه ( ناصب )
                  أـو الدفاع عن النص السُنى ( تبعا ) لصاحبه فاثبات عدالة النص يثبت عدول القائل .
                  نقض الخطاب والنص الشيعى بناءا على ( كتب الشيعة ) أو الخطاب الشيعى سواء كان تناقض او نفىويتبعه اثبات النص السُنى وخاصة الحديث .
                  ثم فى نهاية تلك الحالات وتوابعها يبقى امام الفرد السُنى ان يعتقد انه على حق وانه وجب عليه الدعوة الى الله والى المنهج الخالص للتوحيد


                  كان هذا والله اعلم ما أقول به وما اعتقده وكله ينصب فى مصب واحد وهو الفرح والتطلع الى النهى عن ذم الآل والُصحبة والدعوة الى الله بالقول الحسن ونبذا التفرق ( الدينى ) والاعتصام ( بكلام الله ) وهدى نبيه صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه الكرام


                  وفقنا الله واياكم للقول الحسن ان شاء الله

                  تعليق


                  • #54
                    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بنت الصحابه

                    نعم أشهد وأبصم بالعشرة




                    بنت الصحابه

                    تعليق


                    • #55
                      المحترم أنس بن مالك:

                      أنا سألت سؤال بسطر واحد. وانت أجبت بكلام كثير لو حاولت الرد عليه لأحتجت إلى كتاب!!!

                      لكن لاحظ ماجاء بقولك:

                      ((وهو الحالة ( التى أنا عليها الآن ) والتى تُوقن بصعوبة ( التقارب ) بين الشيعة ( الإثنى عشرية ) والسُنى كان ما كان ( من أول السُنى البسيط ) حتى أهل السُنة والجماعة – مرورا بالاخوان المُسلمين والفرق الاخرى ( المُلتزمة بالمنهج السُنى )
                      وهذه الحالة - تعتقد – والله اعلم – أنها على صواب وانه لزم عليها أولا أن تتخذ منهج ينقسم الى ثلاث أقسام )

                      تعرف أنت أول مصري أراه متزمتا لهذا الحد ولعلمك عشنا بمصر حوالي السنة وطيبة أهل مصر أدخلت حبهم في قلوبنا لكن من عاشر القوم أربعين يوما صار منهم. فوجودك قرب الأجلاف المكفرجية أصابك ببعض العدوى.

                      طيب ياإبن مصر الطيبة تقول في كلامك أعلاه أنت تؤمن بصعوبة التقارب بين السنة والشيعة وهذه الساحة شيعية فمالذي جاء بك إلى هنا؟؟؟

                      هل أتيت لتشتمنا وتقول لنا ذلك.؟؟؟

                      عندما صدح الحبيب لأبن الصحراء بقوله: قولوا لاإله إلا الله تفلحوا.

                      ومن قبل أن توجد الشيعة وأهل السنة.

                      وأنا أقول كما تقول: أشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

                      ألسنا الآن مرتطبين بإخوة الإسلام ؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #56
                        الرسالة الأصلية كتبت بواسطة السيد مهدي
                        المحترم أنس بن مالك:

                        أنا سألت سؤال بسطر واحد. وانت أجبت بكلام كثير لو حاولت الرد عليه لأحتجت إلى كتاب!!!

                        لكن لاحظ ماجاء بقولك:

                        ((وهو الحالة ( التى أنا عليها الآن ) والتى تُوقن بصعوبة ( التقارب ) بين الشيعة ( الإثنى عشرية ) والسُنى كان ما كان ( من أول السُنى البسيط ) حتى أهل السُنة والجماعة – مرورا بالاخوان المُسلمين والفرق الاخرى ( المُلتزمة بالمنهج السُنى )
                        وهذه الحالة - تعتقد – والله اعلم – أنها على صواب وانه لزم عليها أولا أن تتخذ منهج ينقسم الى ثلاث أقسام )

                        تعرف أنت أول مصري أراه متزمتا لهذا الحد ولعلمك عشنا بمصر حوالي السنة وطيبة أهل مصر أدخلت حبهم في قلوبنا لكن من عاشر القوم أربعين يوما صار منهم. فوجودك قرب الأجلاف المكفرجية أصابك ببعض العدوى.

                        طيب ياإبن مصر الطيبة تقول في كلامك أعلاه أنت تؤمن بصعوبة التقارب بين السنة والشيعة وهذه الساحة شيعية فمالذي جاء بك إلى هنا؟؟؟

                        هل أتيت لتشتمنا وتقول لنا ذلك.؟؟؟

                        عندما صدح الحبيب لأبن الصحراء بقوله: قولوا لاإله إلا الله تفلحوا.

                        ومن قبل أن توجد الشيعة وأهل السنة.

                        وأنا أقول كما تقول: أشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

                        ألسنا الآن مرتطبين بإخوة الإسلام ؟؟؟؟

                        أراك تجنيت على يا سيدى

                        فانا قلت ( صعوبة ) ولم أقل استحالة ولا اراك الا رجلا ناضجا تفرق بين المعنيين باذن الله

                        نعم انا اقول بصعوبة وكم فى تلك الدنيا من صعوبات يا سيدى وانت لو أحصيت كلماتك كل يوم ستجدها تعج بكلمة ( صعوبة ) فالصعوبة فى كل شيء

                        اما الاستحالة : فهى لا تعنى الا عدم الامكان قطعيا
                        ولو كانت الصعوبة مساوية لمعنى الاستحالة يا سيدى فلن نتقدم شبرا واحدا ابدا


                        اما عن كون اهل مصر طيبيين فاعلم رحمك الله ان اهل مصر لا يعلمون على اكثرهم بما تقوله الشيعة عن امهات المؤمنين
                        ولا عن صحابة رسول الله
                        وصدقنى والله ثم والله انى طوال حياتى فى مصر لم اسمع بهذا مطلقا ليس عن جهل ولا عن احتكاك ولكن لأنى كنت اعتقد انكم فعلا اقرب ما تكونوا الى اهل السنة

                        وبالمصادفة فى حوارى مع احدى الزميلات على الماسنجر ولن أنسي اسمها ( البتول ) اعطتنى الرابط

                        ودخلت وفوجئت

                        صُدمت فعلا
                        فعلا والله أحسست اننى فى عالم أخر من سب وشتم وكانت اول مرة اسمع عن حاجه اسمها منتديات كانت كل علاقتى بالانترنت موقعين فقط ( مصراوى و اسلام وى ) بجانب المواقع الاخرى الدينية العادية


                        وبعد فترة فوجئت بزميل شيعى يعطينى رابط موقع الدفاع عن السنة وهذكا توالت الروابط وتولت معرفتى بالعقيدة الشيعة على الغم انى لم اسجل اسمى فترة تزيد عن السنة
                        كنت ادخل اقرأ المواضيع فقط واتابع كل مشاركة قدر المستطاع

                        وصدقنى مرة اخرى اننا فى مصر لا ندرى عن سبكم ولعنكم هذا ولا عن تبل الكتب التى تحض على قتلنا وإيذائنا وانت تعلم وتدري عن تلك الروايات !!!
                        وتدرى عن تلك الروايات التى تقول اننا أولاد زوانى الا انتم فهل تعتقد أننا فى مصر لو قراناها سنزداد حبا لكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        تلك الروايات التى تقول أننا اولاد بغايا
                        تلك الرويات التى تعيب أهلنا وديارنا أتعتقد أنه يوجد مخلوق يتحملها حتى وان كان شعبا طيبا مثل المصريين كما تفضلت وقلت

                        ياسيدى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                        ولو قلت انت أشهد الا اله الا الله فقد قلناها حينما كنا دولة شيعية ذات يوم

                        وانا اقولها الآن ونحن دولة سنية موحدة وينطق بها كل سُني وكل مصري

                        لا اله الا الله محمد رسول الله

                        اللهم اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات

                        اللهم ارض عن ابي بكر وعمر وعثمان وعلى وعن التابعين وتاعبيهم باحسان الى يوم الدين

                        وفقكم الله

                        تعليق


                        • #57
                          ممكن تخبرني كيف تجنيت عليك؟؟ عندما أحتج على قولك صعوبة التقارب أكون قد تجنيت عليك.!!!!!!!!

                          إذا كنت تؤمن بعدم إستحالة التقارب رغم صعوبته فأهلا وسهلا بك ومستعدين أن نذلل لك المصاعب إن كن حقا جادا.

                          شيعي يعطيك رابط الدفاع عن السنة!!!!!!!!!!!!

                          لازم هذا شيعي مزيف فالمفروض به أن يعطيك رابطا لساحة شيعية وليس رابط لساحة لاتجد فيها إلا السب والكذب والتزوير على الشيعة!!

                          طيب عندما وجدت من يقول عنك كذا وكذا وعن الصحابة كذا وكذا فما كان رد فعلك ؟؟

                          لوكنت في محلك لفندت لذلك الشخص كل كلام سخيف وأثبت له خطأ كلامه فهلا فعلت ذلك؟؟

                          تعليق


                          • #58
                            السلام عليكم
                            اولا ياسيد مهدي انا ساقف في جانب انس ابن مالك لانه دقهلاوي مثلي .... ولكنني علمت بانه ليس متمرسا في تلك الحوارات وما يجب ان يقال وما لا يقال ... وكلامه صحيح ... وكنت اتمنى ان يكون خطأً فلا تعتقد يا سيد مهدي ان الجميع مثلك يتمتعون بتلك الروح النادرة والغيرة على دين الله وعلى فرقة المسلمين وشرذمتهم ....
                            ولكن المصريين بالفعل يجهلون كل شيء عن الشيعة ...
                            حتى ان بعضهم يقول انهم ملاعين لقد طردوا المسلمين من روسيا ....
                            ويقول آخرون آه الشيعة اللي بيؤولوا ان الرسالة كانت جاية لعلي وبعدين جبريل غلط ونزلها على محمد!!!!!

                            تلك هي الصورة المرسومة للشيعة مع الاسف الشديد في اوساط المصريين ... على الرغم من ان 65 % او قل على اقل تقدير 50 % منهم شيعة دون يدروا .... فعندما ينزل احدهم الى القاهرة تراها مستبشرا لقضاء حاجته قاءلا : خلوا بالكم معانا يا اهل البيت ((يقصد الحسين والسيدة زينب رضي الله عنهما))
                            ولو عاصر اخي انس بن مالك الثورة الايرانية في عنفوانها وما حملته من تداعيات على جميع الصعد لعلم الكثير من الانسياق الرهيب وراء المذهب الشيعي بمصر في ذلك الوقت حتى انني اذكر الشيخ الفاضل رحمه الله رحمة واسعة الشيخ نجيب المطيعي عندما ساله احدهم اثناء الثورة : نعلم ان الشيعة يعتقدون بعقائد تخالف عقيدة اهل السنة وكذلك فقههم ... فما كان منه الا ان قال : ((ان المذاهب الاربعة تختلف فيما بينها اكثر من اختلافنا مع الشيعة فادعوا معي ان ينصرهم الله على ذلك الشاه )) ... ثم استرسل في الدعاء للثورة وامم الحاضرون وبدأنا نستمع الى ان قول صدق الله العظيم باطل ولا بد من قول صدق الله العلي العظيم .... ومن قائل لا بد من كتمان قول آمين في الصلاة .. ومثل ذلك ...
                            ثم .....


                            سرعان ما انقلب الحال سريعا كالريح المضاد لكل ذلك .... فاصبحت العلوم كلها موجهة الى التنبيه على خطر الشيعة ومكرهم وعدائهم للاسلام!!!!! نعم كذلك ... وما كان ذلك وما زال الا للاسلوب الدعوي المتعجرف الصلف الذي اراه من الشيعة العرب دون العجم... فان تودد احدنا الى احدهم فانه لا يجد منه الا استعلاءا وكانه من جنس آخر ... فلا يملك عندها السني الا ان يقول في نفسه : ((ومن انت ايها الشيعي الحقير حتى تتعالى على)) ويكتسب الشيعة عدوا جديدا كل يوم بتلك الطريقة ....
                            والحديث ذو شجون ويطول
                            ولا اقول الا وحد الله اهل القبلة الى الحق من عنده ونزع ما في قلوبهم من غل اخوانا على سرر متقابلين


                            والحمد لله رب العالمين .....
                            وللحديث بقية ان بقي في العمر بقية .. واذن اصحاب الموضوع...

                            تعليق


                            • #59
                              أهلا بالمكرمة العزيزة:

                              أنت تعرفين السيد مهدي جيدا يحب المصريين لطيبتهم ولكونهم من أسس التشيع لآل بيت الرسول(ص).

                              نعم أتفق معك إختي الكريمة وصدقيني أحيانا ينتابني الحزن والأسى حينماأشاهد الطريقة التي تعاملين بها.

                              لكن لاتنسين يا أم علي ليس كل المحاورين السنة بمثل توجهك وأريحيتك وخاصة في نادي الدفاع عن السنة.

                              المهم عندما أشاهد الخطأ لا أعيده يعني أحاول دائما أن اكون احسن ممن يشتمني بالأحسان إليه

                              تحياتي لك وحبي لكل المصريين وخاصة آهالي الشرقية الكرام.

                              تعليق


                              • #60
                                الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بنت الصحابه
                                السلام عليكم
                                اولا ياسيد مهدي انا ساقف في جانب انس ابن مالك لانه دقهلاوي مثلي .... ولكنني علمت بانه ليس متمرسا في تلك الحوارات وما يجب ان يقال وما لا يقال ... وكلامه صحيح ... وكنت اتمنى ان يكون خطأً فلا تعتقد يا سيد مهدي ان الجميع مثلك يتمتعون بتلك الروح النادرة والغيرة على دين الله وعلى فرقة المسلمين وشرذمتهم ....
                                ...
                                ربما أنا كنت جاهل بأمور الشيعة
                                وربما كنت متشيعا فى داخلى بحب آل بيت رسول الله صلى اله عليه وسلم

                                وربما كنت كما قالت أختى الكريمة بنت الصحابة ليس لى علم بالاسلوب الحوارى لهذا فاننى ربما اكون قد أثقلت عليكم لكن رسالتى للسيد مهدى
                                لماذا علقت على بعض كلماتى ولم تعلق على ما قلته يعنى سبكم لنا وبغضكم لنا وأحاديثكم عن قتلنا وأحاديثكم عن اننا أولاد بغايا .. الخ

                                هذا ما يغضبنى يا سيدى

                                وعموما وفقكم الله ولك الساحة يا اختى الكريمة بنت الصحابة وعسى الله سبحانه وتعالى ان يقربنا جميعا اليه راضيين بحكمه جل فى علاه أن يهدينا الى الخير فهو حكم الله الذى نرضاه ولا نرضى بغيره

                                وفقكم الله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X