انت فقط معاند سألتك هل المشركين يجحدون وجود الله ولم تجب
اسئلة بسيطة لاتجيب عليها فكيف تريدنا ان نحاورك؟ حاور ولاتجادل
شنو معاند ، شنو اسئلك ما تجيب ما اريدك تسألني جاوبني عن ابن تيمية اذا عندك جواب (اشكالنا عليه وليس عليّ) سمى المشركين بموحدي ربوبية ، والله سماهم بالمشركين ( اذا كلامه صحيح قول صحيح واعطي الدليل) اشركهم هم والكافرين (يعني الجاحدين) مع رسول الله بتوحيد الربوبية وقال لا يفترقون الا بتوحيد الألوهية وكيف يشتركون مع رسول الله في توحيد الربوبية ولم يشرك الله المسلم مع المؤمن في هذا التوحيد كما في قوله تعالى قالت الأعراب امنا قل لم تؤمنوا... وهم يعملون بتوحيد الألوهية فيشهدون الشهادتين ويطيعون الله ورسوله ولم يسميهم الله مؤمنين اما سؤالك هل المشركين يجحدون وجود الله الأيمان والتوحيد (ليس هو ان يقول الله موجود) هم بالفطرة يقولون الله خالقهم وربهم كما بينا ، ولا يستطيعون ان يغلبوا هذه الحجة الذي جعلها الله عليهم لا لهم لكن يصرفون عن عبادته الى عبادة غيره (فيكونوا مشركين وليس موحدين) ويخيل اليهم الفاسد هو الصحيح يقولون الله خالقهم وربهم ثم يكذبون وذلك قوله تعالى فأنى تسحرون
شنو معاند ، شنو اسئلك ما تجيب ما اريدك تسألني جاوبني عن ابن تيمية اذا عندك جواب (اشكالنا عليه وليس عليّ) سمى المشركين بموحدي ربوبية ، والله سماهم بالمشركين ( اذا كلامه صحيح قول صحيح واعطي الدليل) اشركهم هم والكافرين (يعني الجاحدين) مع رسول الله بتوحيد الربوبية وقال لا يفترقون الا بتوحيد الألوهية وكيف يشتركون مع رسول الله في توحيد الربوبية ولم يشرك الله المسلم مع المؤمن في هذا التوحيد كما في قوله تعالى قالت الأعراب امنا قل لم تؤمنوا... وهم يعملون بتوحيد الألوهية فيشهدون الشهادتين ويطيعون الله ورسوله ولم يسميهم الله مؤمنين اما سؤالك هل المشركين يجحدون وجود الله الأيمان والتوحيد (ليس هو ان يقول الله موجود) هم بالفطرة يقولون الله خالقهم وربهم كما بينا ، ولا يستطيعون ان يغلبوا هذه الحجة الذي جعلها الله عليهم لا لهم لكن يصرفون عن عبادته الى عبادة غيره (فيكونوا مشركين وليس موحدين) ويخيل اليهم الفاسد هو الصحيح يقولون الله خالقهم وربهم ثم يكذبون وذلك قوله تعالى فأنى تسحرون
اجبناك على سؤالك
حاول ان تضع اشكال في حقائق المعاني وليس في المصطلحات
فهل اشكالك في ان الاعتقاد بان الله الرب الخالق الرازق هو توحيد ربوبية؟؟؟
يعني يفرق معك تسميته
لم يسميهم ابن تيمية مؤمنين أو موحدين
فتوحيد الربوبية له معنى خاص وهو الاعتقاد بان الله الرب الخالق الرازق قال تعالى (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ) وقال تعالى (قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ فَذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ) وهذا يقر به المشركين ولكن مع ذلك يسمون مشركين لانهم لم يخرجوا من دائرة الشرك والكفر الى دائرة الايمان أو الاسلام.
فلو قلت ان المشرك يقر بان الله ربه فهذا لايعني انه مؤمن لانه نقضه بعدم ايمانه بتوحيد الالوهية.
واما الاسلام والايمان فهذا بعد الاقرار بتوحيد الالوهية والربوبية
فهناك فرق بين الشرك والايمان
وفرق بين الاسلام والايمان
فالشرك اشراك في العبودية أو الربوبية أو كليهما وهو كفر ظاهر يحكم بكفر فاعله
والاسلام اظهار الاسلام دون استحكام الايمان في القلب
فقد يكون الشخص موحد توحيد الوهية ظاهرا لانه لايعبد غير الله ولكنه غير مؤمن باطنا او لم يتمكن الايمان من قلبه لانه لو كان مطيعا لله ورسوله في كل الامور للزمه ان يكون قد وصل الى مرحلة الايمان القلبي والاطمئنان
ولايعني انه مشرك مثل الذي يعبد القبور والاصنام لان هذا كافر ظاهرا وباطنا لان اعتقاده فاسد.
انت تشكل في التقسيمات ولكنك لاتستطيع انكار الحقائق التي تدل عليها التسميات
فليس العبرة فقط بالاصطلاح ولكنه بحقيقة القول ودلائله
التعديل الأخير تم بواسطة * يا الله عفوك *; الساعة 29-11-2013, 04:38 AM.
يبدو ان الاخ صاحب الموضوع التبست عليه المصطلحات ولم يميز او يفرق بين الملحد وبين المشرك
فالمشرك لم يسمى مشركا الا لانه خلط ايمان الربوبية بشرك الالوهية
والا اسئلك لماذا كان مشركي قريش يعظمون بيت الله الحرام ويحجون الله ويخافون اشد الخوف من ان يدنسوه او يسيئوا اليه
وانظر الى شعارهم الذي يرددوه في الحج (( لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك الا شريك هو لك تملكه وما ملك))
فمشركي قريش بالاصل كانوا مؤمنين موحدين على دين ابيهم ابراهيم لكن من ادخلهم بالشرك وزينه لهم هو سيدهم عمرو بن لحيي الذي زين لهم ان هؤلاء الاصنام هم رجال صالحين فوض الله اليهم التصرف بامورالعباد فجعلوا كل مطالبهم من الله تمر من خلال هذهالاصنام وبوسطتهم وهم يعتقدون ان مايفعلوه ليس عبادة لهم بل هم ((يتقربون بهم الى الله زلفى))
الأخوة يا الله عفوك ، وسيد راكع انا لم تختلط عليّ المصطلحات ويقول سيد راكع لم يفرق بين الملحد والمشرك ابن تيمية جمع هؤولاء كلهم الملحد والمشرك والكافر الجاحد الفاجر والمتنبىء الكاذب مع رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول فإن هؤلاء كلهم يشتركون في هذا الجمع وهذه الحقيقة الكونية وهو أن الله ربهم وخالقهم ومليكهم لا رب لهم غيره ولا يشهد الفرق الذي فرق الله به بين أوليائه وأعدائه وبين المؤمنين والكافرين والأبرار والفجار وأهل الجنة والنار وهو توحيد الألوهية وهو عبادته وحده لا شريك له وطاعته وطاعة رسوله وفعل ما يحبه ويرضاه فيقول هؤلاء يشتركون في توحيد الربوبية مع رسول الله وليس فرق بينهم وبين الرسول الا في توحيد الألوهية وهو عبادته سبحانه وطاعته وطاعة رسوله فأنتم (ياسيد راكع ويا الله عفوك) مقتنعين بقوله هؤلاء يشتركون مع رسول الله في توحيد الربوبية فيقول ابن تيمية (ولا يميز بين توحيد الألوهية وبين توحيد الربوبية فيشهد الجمع الذي يشترك فيه جميع المخلوقات سعيدها وشقيها مشهد الجمع الذي يشترك فيه المؤمن والكافر والبر والفاجر والنبي الصادق والمتنبيء الكاذب وأهل الجنة وأهل النار وأولياء الله وأعداؤه والملائكة المقربون والمردة الشياطين أفهام خاطئة في القضاء والقدر فإن هؤلاء كلهم يشتركون في هذا الجمع وهذه الحقيقة الكونية وهو أن الله ربهم وخالقهم ومليكهم لا رب لهم غيره ولا يشهد الفرق الذي فرق الله به بين أوليائه وأعدائه وبين المؤمنين والكافرين والأبرار والفجار وأهل الجنة والنار وهو توحيد الألوهية وهو عبادته وحده لا شريك له وطاعته وطاعة رسوله ) فلما اشركهم ساواهم برسول الله في هذا التوحيد ( فكلامه واضح)هذا القسم من التوحيد يشتركون فيه ولا يوجد فرق الا في توحيد الألوهية لا تلثمون الى شيخ اسلامكم وبينا الوهم الذي وقع فيه هو عدم فهمه لقوله تعالى
فأبن تيمية لم ينظر الى قوله تعالى فأنى تسحرون فعن الأمام علي ع وعن ابن العباس فكيف تكذبون (فبعد اقرارهم لأن لا يستطيعون ان يقولوا اصنامهم ، وفطرتهم هي ما الزمهم الله اياها ) لكن هل هم مؤمنين بها لا فقوله تعالى فأنى تسحرون يعني فكيف تكذبون في تفسير الطبري يعني كيف يخيل إليكم الكذب حقا: والفاسد صحيحا، وكذلك لم ينتبه الى قوله تعالى فأنى تؤفكون نفس الشيء فأفك هو الكذب يعنى فكيف تكذبون بما الزمكم الله اياه من الفطرة وتصرفون عنه الى عبادة غيره
وبعد هذا لا يجوز تسمية الكافرين بموحدي ربوبية (فلم يسميهم الله الا بالكافرين والمشركين) وقلنا اثار هذا حيث اتبعه ابن عبد الوهاب وكان عنوان الفصل الأول من كتابه كشف الشبهات بيانأن مهمة الرسل الأولى تحقيق توحيد العبادة وعنوان الفصل الثاني
بيان الأدلة على أن المشركين الذين قاتلهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مقرون بتوحيد الربوبية ولم يخرجهم ذلك من الشرك في العبادة
فجعلهم موحدي ربوبية ومقرين بها لكن الله قال فأنى تسحرون ، وانى تؤفكون
فهل اشكالك في ان الاعتقاد بان الله الرب الخالق الرازق هو توحيد ربوبية؟؟؟
يعني يفرق معك تسميته
التسمية مو هي صفتهم فإذا اخطء في التسمية اخطء في صفتهم
لم يسميهم ابن تيمية مؤمنين أو موحدين
فأشركهم مع رسول الله في توحيد الربوبية فقال ولا يميز بين توحيد الألوهية وبين توحيد الربوبية فيشهد الجمع الذي يشترك فيه جميع المخلوقات سعيدها وشقيها مشهد الجمع الذي يشترك فيه المؤمن والكافر والبر والفاجر والنبي الصادق والمتنبي........الى ان يقول ولا يشهد الفرق الذي فرق الله به بين أوليائه وأعدائه وبين المؤمنين والكافرين والأبرار والفجار وأهل الجنة والنار وهو توحيد الألوهية واتبعه على ذلك ابن عبد الوهاب ونقلنا قوله
ولايعني انه مشرك مثل الذي يعبد القبور والاصنام لان هذا كافر ظاهرا وباطنا لان اعتقاده فاسد.
تقول هذا كافر ظاهرا وباطنآ هذا سماه ابن تيمية موحد ربوبية واشركه مع رسول الله في هذا التوحيد وقال الكافر الفاجر وعده مع رسول الله صلى الله عليه وآله لكن يتضح انك لم تفهم
يبدو ان الاخ صاحب الموضوع التبست عليه المصطلحات ولم يميز او يفرق بين الملحد وبين المشرك
فالمشرك لم يسمى مشركا الا لانه خلط ايمان الربوبية بشرك الالوهية
الملحد عند ابن تيمية موحد ربوبية يشترك مع رسول الله في هذا التوحيد ولا يفترق مع رسول الله الا في توحيد الألوهية وهو عبادة الله وطاعته وطاعت رسوله يبدوا انك نفس جهل صاحبك تشابهت قلوبكم وافكاركم
وانظر الى شعارهم الذي يرددوه في الحج (( لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك الا شريك هو لك تملكه وما ملك))
نظرت الى شعارهم فيه (الا شريك هو لك ) هذا مشرك فلا يجوز ان نسميه بموحد ربوبية
ليس عبادة لهم بل هم ((يتقربون بهم الى الله زلفى))
هذا قولهم لكن هم يعبدونهم ويطوفون بهم في حجهم ويصلون لهم ويدعون اياهم ويلتمسون الأجابة منهم واقوالهم غير صحيحة ورفض الله ان يكون اصنامهم شفعاء عنده إلا ما استثناه مثل المسيح ابن مريم وعزير وبعض الصالحين وليس اصنامهم فعزير والمسيح ان يرضى شفاعتهم ، او ان يشفعون لمن ارتضى فهناك رأيين في تأويل قوله تعالى وَلَا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (86) الزخرف فأبن تيمية واهم واتبعه على وهمه ابن عبد الوهاب ثم علماء الوهابية اتبعوهم على جهلهم فلا تستطيعوا ان تلثموا لهم جهلهم
التعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 30-11-2013, 12:15 AM.
تعليق