كلا البيعتين هي يجب ان تخلص لله
بيعة الغدير قال الله فيها يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
فكل الرسالة لم تنفع اذا لم يبلغ ببيعة الغدير
وكل البيعتين شارك فيها عمر ابن الخطاب وبايع وفي بيعة الغدير سلم على علي بأمرة المؤمنين وقال له بخ بخ أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة
ثم في الأثنين نكث
وفي بيعة الرضوان كان عمر ليس مؤمنا بل شاكا في رسول الله
كما رواه الواقدي قال أبو سعيد الخدري: جلست عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوماً، فذكر القضية فقال: لقد دخلني يومئذٍ من الشك، وراجعت النبي صلىالله عليه وسلم يومئذٍ مراجعةً ما رجعته مثلها قط، ولقد عتقت فيما دخلني يومئذٍ رقاباً،وصمت دهراً، وإني لأذكر ما صنعت خالياً فيكون أكبر همي، ثم جعل الله عاقبة القضية خيراً،فينبغي للعباد أن يتموا الرأي؛ والله لقد دخلني يومئذٍ من الشك حتى قلت في نفسي: لوكنا مائة رجلٍ على مثل رأيي ما دخلنا فيه أبداً
وكذلك عبدالله ابن ابي السلول بايع بيعة الرضوان ولم يكن مؤمنآ
وبيعة الرضوان قال الله فيها إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
فشرط الله عليهم عدم النكث
وقال سبحانه وتعالى لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَإِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَعَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَاوَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَافَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آَيَةً لِلْمُؤْمِنِينَوَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا
فشرطعليهم ان لا ينكثوا ، وجزاهم على بيعتهم فتح خيبر ومغانم كثيرة فيه وعجل لهم هذهوكف ايدي الناس عنهم في الحديبية
لكنفي خيبر نكث ألأول والثاني رجعوا كل واحد منهم يجبن أصحابه واصحابه يجبنونه .
بيعة الغدير قال الله فيها يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
فكل الرسالة لم تنفع اذا لم يبلغ ببيعة الغدير
وكل البيعتين شارك فيها عمر ابن الخطاب وبايع وفي بيعة الغدير سلم على علي بأمرة المؤمنين وقال له بخ بخ أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة
ثم في الأثنين نكث
وفي بيعة الرضوان كان عمر ليس مؤمنا بل شاكا في رسول الله
كما رواه الواقدي قال أبو سعيد الخدري: جلست عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوماً، فذكر القضية فقال: لقد دخلني يومئذٍ من الشك، وراجعت النبي صلىالله عليه وسلم يومئذٍ مراجعةً ما رجعته مثلها قط، ولقد عتقت فيما دخلني يومئذٍ رقاباً،وصمت دهراً، وإني لأذكر ما صنعت خالياً فيكون أكبر همي، ثم جعل الله عاقبة القضية خيراً،فينبغي للعباد أن يتموا الرأي؛ والله لقد دخلني يومئذٍ من الشك حتى قلت في نفسي: لوكنا مائة رجلٍ على مثل رأيي ما دخلنا فيه أبداً
وكذلك عبدالله ابن ابي السلول بايع بيعة الرضوان ولم يكن مؤمنآ
وبيعة الرضوان قال الله فيها إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
فشرط الله عليهم عدم النكث
وقال سبحانه وتعالى لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَإِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَعَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَاوَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَافَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آَيَةً لِلْمُؤْمِنِينَوَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا
فشرطعليهم ان لا ينكثوا ، وجزاهم على بيعتهم فتح خيبر ومغانم كثيرة فيه وعجل لهم هذهوكف ايدي الناس عنهم في الحديبية
لكنفي خيبر نكث ألأول والثاني رجعوا كل واحد منهم يجبن أصحابه واصحابه يجبنونه .
تعليق