إعـــــــلان

**المعتمد في التاريخ** · 18-11-2013, 06:42 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش

عدم الرد يعني الاعتراف وضربك للمثل يؤكد ذلك
تقول الراوي يروي عن الضعيف والكذاب والمدلس والوضاع... طيب وماذا بعد ؟
نقل خبرا فأسند ومن أسند فقد أحال ومن أحال فقد برئ

قلنا سابقا ونكرر الأن
لو رأيت وهابيا يملك عقلا فاعلم ان القيامة قد قامت....

اهل السنة يروي فيهم الثقفة عن الضعيف والثقة عن المدلس والثقة عن الوضاع...

ثم يأت هذا ويقول لماذا تروون عن الفاسق المنافق الفاجر ؟؟؟؟

عندما تنقح كتبك الصحيحة تعال ونقح كتبنا.

**سيد راكع** · 18-11-2013, 07:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313

ماشاء الله عليك جيب الذيب من ذيله الامام علي-ع- ينقل قولهم يا صغير اقرا وافتح عينك

يامسكين هو ينقل رايهم لااله الا الله

نعم احرق كلامك واعتقادك وزاد الموضوع رونقا كلامه فانه ينقل كلامهم وينقده عليهم

يامسكين اقرا قبل ان تعمل كوبي بيست

تعال لنرى من هو صغير العقل يابو كوبي بيست
لنرى هل علمائك قالوا ان الكلام للامام علي ام للخوارج
اقرأ وتدبر كلام المازندراني
تدبر ولاتكابر لتدعي انك اعلم من المازندراني بكلام امير المؤمنين علي

شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 9 - ص 302
8 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن العلاء ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : أترى لا أعرف خياركم من شراركم ؟ بلى والله وإن شراركم من أحب أن يوطأ عقبه ، إنه لابد من كذاب أو عاجز الرأي .
* الشرح : قوله ( ان شراركم من أحب أن يوطأ عقبه ) كناية عن حب الرئاسة وهو أشد الفسوق وأعظمها إذ كل فسق غيره يعود ضره إلى الفاسق ، وهذا الفسق يعود ضره إلى تخريب الدين وإلى الفاسق والخلق أجمعين . ( إنه لابد من كذاب أو عاجز الرأي ) الرأي : العقل والتدبير ، ورجل ذو رأي أي له بصيرة وحذق بالأمور ، ولعل المراد بعاجز الرأي : الجاهل المدعي للعلم ، المتكفل للحكومة بين الخلق ، الذي ضعف عقله ونقص علمه واتبع هواه . فلا يهتدي إلى نصح الخلق ومصالحهم كما ينبغي ، وبالكذاب : السلطان المدعي للخلافة وإمارة الخلق كذبا ، وكل سلطان إلى زمان القائم ( عليه السلام ) كذاب فاجر لابد للخلق منه في ضبط نظام أحوالهم في الجملة كما أشار إليه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بقوله « وإنه لابد للناس من أمير بر أو فاجر » وحيث لم يكن أمير قاهر بعده إلى عهد القائم ( عليه السلام ) برا من جميع الوجوه كان كل أمير بعده فاجرا كذابا .

**الطالب313** · 18-11-2013, 08:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع

تعال لنرى من هو صغير العقل يابو كوبي بيست
لنرى هل علمائك قالوا ان الكلام للامام علي ام للخوارج
اقرأ وتدبر كلام المازندراني
تدبر ولاتكابر لتدعي انك اعلم من المازندراني بكلام امير المؤمنين علي

شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 9 - ص 302
8 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن العلاء ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : أترى لا أعرف خياركم من شراركم ؟ بلى والله وإن شراركم من أحب أن يوطأ عقبه ، إنه لابد من كذاب أو عاجز الرأي .
* الشرح : قوله ( ان شراركم من أحب أن يوطأ عقبه ) كناية عن حب الرئاسة وهو أشد الفسوق وأعظمها إذ كل فسق غيره يعود ضره إلى الفاسق ، وهذا الفسق يعود ضره إلى تخريب الدين وإلى الفاسق والخلق أجمعين . ( إنه لابد من كذاب أو عاجز الرأي ) الرأي : العقل والتدبير ، ورجل ذو رأي أي له بصيرة وحذق بالأمور ، ولعل المراد بعاجز الرأي : الجاهل المدعي للعلم ، المتكفل للحكومة بين الخلق ، الذي ضعف عقله ونقص علمه واتبع هواه . فلا يهتدي إلى نصح الخلق ومصالحهم كما ينبغي ، وبالكذاب : السلطان المدعي للخلافة وإمارة الخلق كذبا ، وكل سلطان إلى زمان القائم ( عليه السلام ) كذاب فاجر لابد للخلق منه في ضبط نظام أحوالهم في الجملة كما أشار إليه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بقوله « وإنه لابد للناس من أمير بر أو فاجر » وحيث لم يكن أمير قاهر بعده إلى عهد القائم ( عليه السلام ) برا من جميع الوجوه كان كل أمير بعده فاجرا كذابا .

نعم الامام شار بقوله انهم هم القائلون برده على الخوارج وهذه الخطبه

40 - ومن كلام له عليه السلام في الخوارج لما سمع قولهم لا حكم إلا لله قال عليه السلام.
كلمة حق يراد باطل. نعم إنه لا حكم إلا لله. ولكن هؤلاء يقولون لا إمرة إلا لله: وإنه لا بد للناس من أمير بر أو فاجر يعمل في إمرته المؤمن. ويستمتع فيها الكافر. ويبلغ الله فيها الأجل. ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو. وتأمن به السبل.
ويؤخذ به للضعيف من القوي حتى يستريح به بر ويستراح من فاجر

ومازال هذا قولهم يورده الامام ماتيت بشي ولا معاكسه بين قولي وقل المازندراني فهي من فهي هي من باب وهي لاهي من باب

ماعندك شي الى الان
لكي تبين مذهبك المتهالك