اي نوع من الجزع هذا وهو يطبرون بحشود كبيرة وتنضيم مسبق وتحت ايقاع واحد
الجزع يأتي بسماع خبر مفجع ومفاجئ ويقع في حينه اما كل ما يحصل من امور بعد هذا فهو اقرب من كونة تمثيل وبعيد عن الحزن المرجوا منة .
صرت آية الله العظمى المرجع العقيق اليمني ..
كثر الله خيرك على سبك واتهامك لطائفة من المؤمنين بالكذب ..
على الرغم من كونك قبل يومين منتقدا سماحة السيد أحمد الشيرازي بألا يسب أي أحد .. وها أنت أول من يفتري على طائفة من المؤمنين بالكذب ..
على العموم لو كانت لديك مشكلة مع التطبير ، لاتناقش العوام ، فأنت من آيات الله الذين يناقشون بالدليل ، فاذهب وتباحث مع المراجع الذين أفتوا باستحباب
التطبير ..
عن مالك الجهني، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) في مراسم يوم عاشوراء: (.. .. ثم ليندب الحسين عليه السلام ويبكيه ويأمر من في داره بالبكاء عليه، ويقيم في داره مصيبته بإظهار الجزع عليه .. ..)
عن كامل الزيارات ب 71 ص 193 ح 7، وفي بحار الأنوار ج 101 ب 24 ص 290 ح 1.
أما حديث الامام الباقر صلوات الله عليه فهو مقيد لغير محل النفس الشريفة للامام الحسين وحسب..
ثم إن التطبير وردت فيه نصوص شريفه تثبته عن الأنبياء الأكرمين تجدها في بحار الأنوار وهي بعناوين موافقة دماء الأنبياء لدم الحسين بأمر المولى تبارك وتعالى...
من دمه اغلى ؟؟ دم الانبياء او دم الشيعي العادي حتى لا يسيل على ابا عبد الله ع ؟؟
وهل هناك أعظم وأشد من تطبير السماء وتطبير الحجر وتشقق الجدران وخروج الدم منها كما روته كتب المخالفين قبل المؤالفين...
الدم عنوان أنه أغلى مايملكه الإنسان
وحين أخرجه من جسمي فهذا يعني أني فداء للحسين صلوات الله عليه
أقدم له دمي أغلى ما أملكه في سبيل التضحية
إن كانت المسألة مسألة عدم تنفير الغرب من التشيع فاهو الغرب النصراني لديه اسبوع اسمه اللام المسيح فيه يُسال الدم للمسيح
وهاهم الرياضين كالملاكمين يُدمون وجوههم ضربا كالديكة والجمهور يصفق لهم ويشجعهم فان إخر من يتكلم في الدم هم الغرب الذين سفكوا الدم في كل مكان ... ان إخر من يتكلم في الدم هم الغرب الذين سفكوا الدم في كل مكان
فإم كان الناصبة لعنهم الله فاهم ينحرون الرؤوس من القفا. بالسكاكين ويعدون ذلك قربة لله تعالى
التطبير عنوان للتضحية وأشد وأحب ما يملكه المحب ليقدمه لحبيبه
عن مالك الجهني، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) في مراسم يوم عاشوراء: (.. .. ثم ليندب الحسين عليه السلام ويبكيه ويأمر من في داره بالبكاء عليه، ويقيم في داره مصيبته بإظهار الجزع عليه .. ..)
عن كامل الزيارات ب 71 ص 193 ح 7، وفي بحار الأنوار ج 101 ب 24 ص 290 ح 1.
كالعاده لم يختلف شى
من قال ان التطبير يدخل فى الجزع ؟
أما حديث الامام الباقر صلوات الله عليه فهو مقيد لغير محل النفس الشريفة للامام الحسين وحسب..
لا ،،،،،، صحيح
ماهذا الهذيان !!
الحديث كلهم فى غير الامام الحسين
ومحل الشاهد انه لم يذكر امر اخراج الدم كمصداق للجزع او الحزن
ثم إن التطبير وردت فيه نصوص شريفه تثبته عن الأنبياء الأكرمين تجدها في بحار الأنوار وهي بعناوين موافقة دماء الأنبياء لدم الحسين بأمر المولى تبارك وتعالى...
من دمه اغلى ؟؟ دم الانبياء او دم الشيعي العادي حتى لا يسيل على ابا عبد الله ع ؟؟
قبل ان تسألى هذه الاساله
اتى بالدليل على هذا التطبير المزعوم
الدم عنوان أنه أغلى مايملكه الإنسان
وحين أخرجه من جسمي فهذا يعني أني فداء للحسين صلوات الله عليه
أقدم له دمي أغلى ما أملكه في سبيل التضحية
طيب ولكن هذا امر لا دخل له بالحزن او الجزع
وينظر فيه
إن كانت المسألة مسألة عدم تنفير الغرب من التشيع فاهو الغرب النصراني لديه اسبوع اسمه اللام المسيح فيه يُسال الدم للمسيح
وهاهم الرياضين كالملاكمين يُدمون وجوههم ضربا كالديكة والجمهور يصفق لهم ويشجعهم فان إخر من يتكلم في الدم هم الغرب الذين سفكوا الدم في كل مكان ... ان إخر من يتكلم في الدم هم الغرب الذين سفكوا الدم في كل مكان
وهل الملاكمين والمسيحيين قدة لك ؟
فإم كان الناصبة لعنهم الله فاهم ينحرون الرؤوس من القفا. بالسكاكين ويعدون ذلك قربة لله تعالى
اقل ما يقال للرد هذا مجرد هذيان
التطبير عنوان للتضحية وأشد وأحب ما يملكه المحب ليقدمه لحبيبه
وماذا عن اوامر اهل البيت ؟
الم يامورو بان نكون زينا لهم
وان نحبب اليهم الناس
ههههه
الاحمق هو من يدعى امور ولا يملك القدرة على اثباتها
الاحمق هو من لا يملك الا مهاجمة الطرف الاخر
وما هو الذي لم اثبته؟
عدم فهمك للجواب لا يعني اني لم اثبت ....
على العموم
ما رواه قدامة بن زائدة، عن أبيه، عن إمامنا السجاد (عليه السلام) حيث قال: (فإنه لمّا أصابنا بالطفّ ما أصابنا.. .. فكادت نفسي تخرج وتبيّنت ذلك مني عمتي زينب الكبرى بنت علي (عليهما السلام) فقالت: مالي أراك تجود بنفسك يابقية جدي وأبي واخوتي؟!! فقلت: وكيف لا أجزع وأهلع وقد أرى سيدي واخوتي وعمومتي وولد عمي وأهلي مصرعين بدمائهم، مرملين بالعرى..) ..
عن كامل الزيارات ب 88 ص 274.
نفس الامام عليه السلام كادت ان تخرج جزعا على ابا عبد الله ع ..... فهل نستكثر نحن ان نطبر على ابا عبد الله عليه السلام ام ان السماء والحجر كان افضل منا حين خرج منه الدم على ما جرى بكربلاء ....
دم الانبياء نزل على ما جرى بواقعه كربلاء....افلا نفعل نحن؟؟
انت يا عقيق لن تفهم لانك بكل بساطه لا تريد ان تفهم
السلام عليكم يا ايها الرافضة الحقيقيين ورحمة الله وبركاته
سماحة الشيخ هناك من يشكلون على التطبير وعلى دليل الجزع بهذه الرواية:
عن أبي جعفر ( (عليه السلام) ) قال : قلت له : ما الجزع ؟ قال: أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر وجز الشعر من النواصي\".فإذا كان هذا هو اشد الجزع فأين يمكن وضع التطبير إن كان من الجزع؟
محمد الخنسا
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
جواب المكتب:
بمراجعة الشيخ أفاد أن الرواية مبتورة، وتتمتها: «ومن أقام النواحة فقد ترك الصبر وأخذ في غير طريقه، ومن صبر واسترجع وحمد الله عز وجل فقد رضي بما صنع الله ووقع أجره على الله، ومن لم يفعل ذلك جرى عليه القضاء وهو ذميم وأحبط الله تعالى أجره» (الكافي ج3 ص22) وبهذا تعرف أن هذه الرواية تبيّن بعض مصاديق أشد الجزع فيما لو كان معصية لمنافاته الرضا بقضاء الله تعالى وقدره، وهذا مختلف مناطاً عن مصاديق أشد الجزع فيما لو كان طاعة لله في إحياء أمر أوليائه، فالذي يساوي بين هذا وذاك لا يكون إلا جاهلاً بأصول الاستدلال، وهو كمن يستدل مثلاً بحديث «لا ضرر ولا ضرار في الإسلام» لنفي مطلق الحكم المستلزم للضرر، فتنتفي بذلك أحكام الجهاد والقصاص والضمانات بل والحج ونحوه لاستلزامها جميعاً الضرر قطعاً!
فلا سبيل إلا القول بخروج تلك الأحكام عن الضررية المحرمة تخصصا لأن مصبّ حكمها المجعول أصلاً ودائماً هو على موضوع ضرري لا عرضاً واستثناءً حتى تنتفي بحديث لا ضرر، وبذا تكون هذه الضررية مختلفة المناط عن تلك المحرمة.
وهكذا يُقال في الجزعية، فإن المحرمة منها غير تلك التي أمر بها الشارع على سيد الشهداء عليه السلام، فإن هذه الأخيرة مصبّ حكمها المجهول أصلاً ودائماً هو على موضوع جزعي، وبذا تكون هذه الجزعية مختلفة المناط عن تلك المحرمة. ومع هذا الاختلاف لا سبيل إلى التسوية في المصاديق بينهما، فما قد يكون من أشد الجزع في الأولى قد يكون قاصراً عن هذه الأشدية في الثانية، بل قد لا يكون جزعاً.
هذا أولا، وأما ثانيا فإن الحديث إنما يعدّد ما هو مصداق لأشد الجزع مما تعارف في تلك الأزمنة، ولا يحصر تلك المصاديق بها بحيث لا يعمّ الحكم مصداقاً حادثاً، ولذا لو أن أحداً أسال دمه جزعاً على أحد - كما فعل بعض السوريين واللبنانيين يوم مات حافظ الأسد - لما أمكن إلا الحكم بحرمة ذلك ودخوله في عنوان الجزع المحرّم بالأولوية القطعية، فكذلك في مصاديق الجزع على سيد الشهداء (عليه السلام) فإن إسالة الدم تدخل في عنوان الجزع المستحب قطعاً كسائر المصاديق الأخرى ولو على التنزيل والاعتبار.
تعليق