تويت
أنا لا يمهني مراجعك .. المهم من قتل الحسين عليه السلام هم شيعة العراق .. كل ما قلته أنت لا قيمة له علمياً
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد وعلي
ههههه يعني إذا صلى مع أهل السنة صار سني مثلاً .
طيب الإمام علي والإمام الحسن والإمام الحسين .
جعفر الصادق كل هؤلاء كانو يصلون مع أهل السنة الجماعة ... هل تستطيع أن تقول أنهم سنة .. هذا يلزمك .
شمر بن ذي الجوشن من شيعة علي عليه السلام .. وهو نموج لشيعة الذين يبيعون دينهم من اجل الدراهم .
طبعاً يقصد بالأمراء هم عبيد الله بن زياد وأشكالهتعليق
-
موضوعك وموضوعيتك قائمة على التهريج والدجل والكذب والموضوعية التي مطالب بها بادلة تاريخية ثابتة والا فلقيط بن صهاك في انتظارك في مزابله وعندك حتى يوم غدالمشاركة الأصلية بواسطة أبو جنانتعليق
-
انت اما غبي او تتغابا
فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء
وفي الحديث لمسلم وابن ماجة واحمد من حديث أن أبا ذر رضي الله عنه , قال: أمرني خليلي أن أسمع وأطيع وإن كان عبدًا حبشيًاوفي لفظ لمسلم واحمد : ولو لحبشي مُجدع الأطراف
فهمت لو لا واحد ثنين ثلاثه جالس في الابتدائية
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة م9
كيف دجل وأنا أستدل من كتبكم ..
لماذا ترميني في المزابل كما تقول .. رد على حجتي بالحجة .. أليس من قتل الحسين عليه السلام هم من دعوه لينصروه ؟؟!!!
ألسو هم بايعوه ثم قتلوه والبيعه في أعناقهم .
أليس من بكى عليه هم من قتله كما قالت زينب رضي الله عنها .. ( تبكون علينا فمن قتلنا غيركم ) .
هذه كلها أدلة تاريخية ثابته .. هل عندكم من ينقدها بالحجة ..
أنت إذا طردتني يعني أن أقمت الحجه عليكم ..تعليق
-
أنا أعلم .. من هو أميره ؟؟؟ أليس عبيد الله بن زياد ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة محمد وعلي
أليس عبيد الله بن زياد هو من شرى ذمم الشيعة في الكوى بدراهم مقابل خذلان الحسين عليه السلامالتعديل الأخير تم بواسطة أبو جنان; الساعة 14-11-2013, 09:40 PM.تعليق
-
قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:تعليق
-
احسنتم وانتم في دينكم ان طاعة الامير واجبة اذا هو على دينكم وهذا ما يدل على انه ليس شيعيأنا أعلم .. من هو أميره ؟؟؟ أليس عبيد الله بن زياد ؟؟
أليس عبيد الله بن زياد هو من شرى ذمم الشيعة في الكوى بدراهم مقابل خذلان الحسين عليه السلام
حسبت انك فهمت المراد
قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
لا اعلم على ما تكرر
قلت لك ان كلام الامام عليه السلام مقدم على قول فلان وعلان
الامام الحسين عليه السلام قال يا شيعة ابو سفيان
تعليق
-
لماذا لم تنصروه يا ابن المستنفرة ؟؟الحسين عليه السلام كان بين أهل السنة وأبناء الصحابة في مكة والمدينة .. ولا يقدر لا اليزيد ولا غيره أن يمس شعره واحده من الحسين عليه السلام ..لكنكم غررتم به ووعدتوه بنصرة .. فخرج مسافر بأهله إليكم يا شيعة العراق ويا أهل الكفى .. فقتل بأرضكم وبين ظهرانيكم .. وبسيوفكم وخذتموه كما خذلتم أبيه وأخيه رضي الله عنهم جميعاً .
الحسين جل حياته قضاها بين أهل السنة فلما خرج إليكم قتلتوه بسبب دراهم ووسخ الدنيا .. فبتلاكم الله بنار الندم والحزن إلى يوم القيامة .
ثم أعطني سني واحد يعادي الحسين عليه السلام .. اتحداك .
فكيف قتل السني يزيد اهل السنة في مكة والمدينة يا احمق ؟؟
اعطيك نعم اعطيك
وما خرج إليه أحد إلا بتأويل، ولا قاتلوه إلا بما سمعوا من جده المهيمن على الرسل، المخبر بفساد الحال، المحذر عن الدخول في الفتن. وأقوال في ذلك كثيرة: منها ما روى مسلم عن زياد بن علاقة عن عرفجة بن شريح
قوله صلى الله عليه وآله وسلمإنه ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان. فما خرج الناس إلا بهذا وأمثاله.
ابو بكر بن العربي العواصم من القواصم ص245
لعنكم الله من امة فاجرة اولاد الافاعي والعقارب متى نصرتم الحسين حتى تتهمون الشيعة بقتله ؟؟
كلاب النارتعليق
-
احسنتم وانتم في دينكم ان طاعة الامير واجبة اذا هو على دينكم وهذا ما يدل على انه ليس شيعي
حسبت انك فهمت المراد
ودينكم أيضاً يامر بهذا .. أليس الإمام علي يقول ( لا بد لناس من إمام براً أو فاجر يعمل الناس بإمرته ) .
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D8%AD%D8%A9_91
ثم إن عبيد الله بن زياد ليس والي للمسلمين حتى يكون واجب الطاعه .. وحتى لو كان والياً .. فلا طاعة على معصية أو إثم .. هذه هي عقيدة أهل السنة .
أما الطالب 313 كل وثائقه أن اليزيد الي وضحت أنا في مداخلاتي ببغض أهل السنة له ... لجرمه تجاه الحسين عليه السلام وعلى الإسلام .. كل أثباتاته تدل على أن الحسين قتل في عهده فهو من المسؤولين عن قتل الحسين عليه السلام كونه حاكم .. فأنا لا أبريء اليزيد لأنه هو الحاكم للمسلمين .. ولكن اليزيد ليس هو من قتل الحسين بيده ..ولا يوجد دليل صحيح حتى أنه أمر بقتله .
قال إبن تيمية
(والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولا كان له غرض في ذلك بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه كما أمره بذلك معاوية رضي الله عنه ولكن كان يختار أن يمتنع من الولاية والخروج عليه فلما قدم الحسين وعلم أن أهل العراق يخذلونه ويسلمونه طلب أن يرجع إلى يزيد أو يرجع إلى وطنه أو يذهب إلى الثغر فمنعوه من ذلك حتى يستأسر فقاتلوه حتى قتل مظلوما شهيدا رضي الله عنه وأن خبر قتله لما بلغ يزيد وأهله ساءهم ذلك وبكوا على قتله وقال يزيد لعن الله ابن مرجانة يعني عبيد الله بن زياد أما والله لو كان بينه وبين الحسين رحم لما قتله وقال قد كنت أرضى من طاعة أهل العراق بدون قتل الحسين وأنه جهز أهله بأحسن الجهاز وأرسلهم إلى المدينة لكنه مع ذلك ما انتصر للحسين ولا أمر بقتل قاتله ولا أخذ بثأره ..).
وقال إبن تيمية في مجموع فتواى إبن تيمية .. بشأن اليزيد .
افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبى سفيان ثلاث فرق ، طرفان ووسط .
فأحد الطرفين قالوا : إنه كان كافراً منافقاً ، وأنه سعى في قتل سبط رسول الله تشفِّياً من رسول الله وانتقاما منه ، وأخذاً بثأر جده عتبة وأخي جده شيبة ، وخاله الوليد بن عتبة وغيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد على بن أبى طالب وغيره يوم بدر وغيرها . وأشياء من هذا النمط وهذا القول سهل على الرافضة الذين يكفرون أبا بكر وعمر وعثمان فتكفير يزيد أسهل بكثير .
والطرف الثاني : يظنون أنه كان رجلًا صالحاً وإمام عدل ، وأنه كان من الصحابة الذين ولدوا على عهد النبي وحمله على يديه وبرَّك عليه . وربما فضَّله بعضهم على أبى بكر وعمر ، وربما جعله بعضهم نبيَّا ...
وكلا القولين ظاهر البطلان عند من له أدنى عقل وعلم بالأمور وسِيَر المتقدمين ، ولهذا لا ينسب إلى أحد من أهل العلم المعروفين بالسنة ولا إلى ذي عقل من العقلاء الذين لهم رأى وخبرة
والقول الثالث : أنه كان ملكا من ملوك المسلمين له حسنات وسيئات ولم يولد إلا في خلافة عثمان ، ولم يكن كافرا ، ولكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين وفعل ما فعل بأهل الحرة ، ولم يكن صاحبا ولا من أولياء الله الصالحين ، وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة .
ثم افترقوا ثلاث فرق فرقة لعنته وفرقة أحبته وفرقة لا تسبه ولا تحبه وهذا هو المنصوص عن الإمام أحمد وعليه المقتصدون من أصحابه وغيرهم من جميع المسلمين قال صالح بن أحمد قلت لأبي : إن قوما يقولون : إنهم يحبون يزيد فقال يا بني وهل يحب يزيد أحدٌ يؤمن بالله واليوم الآخر !! فقلت يا أبت فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : يا بني ومتى رأيت أباك يلعن أحداً .
وقال أبو محمد المقدسي لما سئل عن يزيد فيما بلغني لا يُسَب ولا يُحَب وقال : وبلغنى أيضا أن جدنا أبا عبد الله بن تيمية سئل عن يزيد فقال : لاننقص فيه ولا نزيد وهذا أعدل الأقوال فيه وفي أمثاله وأحسنها...أهـ
كل الوثائق الذي أتى بها الطالب 313 لا تبريء ساحة أهل الكوفى ..
يقول كاظم الإحسائي: “إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم: شامي ولا حجازي
هذا يعني أن عبيد الله بن زياد أستخدم أهل الكوفى في قتل الحسين ولم يأتي بجيش خارجي .. أهل الكوفي ممن كتب كتب للإمام الحسين يدعونه للمبايعه .
وهذه بعض أقوال علماء الشيعة
(إن أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين بل انتقلوا نتيجة تلوّن مواقفهم إلى موقف ثالث وهو أنهم بدءوايسارعون بالخروج إلى كربلاء وحرب الإمام الحسين. وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسديد المواقف التي ترضي الشيطان وتغضبالرحمن، مثلا، نجد أن عمر بن الحجاج الذي برز بالأمس يقود جيشا لإنقاذالعظيم هانئ بن عروة يبتلع موقفه الظاهر ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين)وهذا في رحاب كربلاء ص. 60.
كاظم الإحسائي النجفي يقول في كتابه عاشوراء ص. 89(إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين ثلاثمائة ألف كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بلكلهم من أهل الكوفة)ومحسن الأمين يقول:(ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه)أعيان الشيعة، الجزء الأول, ص. 26مرتضى المطهري:"الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته)الملحمة الحسينية، الجزء الأول، ص129.وقال:(فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصة مهمة من هذه الناحية وقلنا أيضا بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعة بعد مضي خمسين عاما فقط على وفاة النبي لأمر محيّر ولغز عجيب وملفت للغاية)الملحمة الحسينية، الجزء الثالث، ص. 94فهذه أم كلثوم بنت علي تقول:(يا أهل الكوفة سوءة لكم. ما لكم خذلتم الحسين وقتلتموه)وهذا في نفس المهموم لعباس القمي ص. 263.
وزينب بنت علي لما سمعت بكاء نساء أهل الكوفة قالت:
(صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم؟ الحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء)وهذا في نفَس المهموم ص. 365. وفي منتهى الآمال ص.568الخلاصة من هذا .. أن الحسين عليه السلام قتله أهل العراق وأهل الكوفى الذين يمثلون الشيعة .. هم المسؤولين تاريخياً أمام الله بقتل الحسين .. لأنهم دعوه للنصرة ولم يفعلو .. فما كان للحسين أن يخرج لولا دعوتهم له بنصره .. ثم أن عبيد الله بن زياد لعنه الله اشترى ضمائرهم وذممهم بالمال حتى لم يبقى للحسين منهم أحد ينصره .ولا حول ولا قوة إلا بالله .أما اليزيد فكل ماقيل عنه أنه هل رضي بقتل الحسين أم لا .. لأنه لا يوجد دليل صحيح أن اليزيد أمر بقتله .. كل ما أراده اليزيد هو منع الحسين من التقدم للعراق .فإذا ثبت أن اليزيد رضي بقتل الحسين فعليه لعائن الله .. ولكن من يتحمل مسؤولية قتل الإمام الحسين هم أهل العراق وبتحديد أهل الكوفه .فهم من يستحق اللعن حقيقتاً اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
تعليق
-
أليس الصحابي الجليل سليمان بن صرد قد قام بتكوين جيش لأخذ الثأر من قتلة الحسين سماهم بجيش التوابين .. ومنهم من جاء من اليمن أيضاً .. وقتلو عبيد الله بن زياد ؟؟!!المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى اسعد
هذا هم الصحابة ..
تعليق
-
يررررررررفعتعليق
-
طالبتك بالدليل على مزاعمك كون الشيعة من قتلوا الحسين وندموا وباتوا يبكونهالمشاركة الأصلية بواسطة م9
http://www.yahosein.com/vb/showpost....3&postcount=16المشاركة الأصلية بواسطة أبو جنان
وقد امهلتك ولكنك عجزت في ان تثبت فريتك بالمنطق والموضوعية والدليل التاريخي ان من قتل الحسين شيعة حقا وان الكوفة شيعية بحتة بكل مافيها من بشر وقبائل وليس كلام فقط وعليه اجدني لزاما ان ادبك في تجميدك شهرا علك تجد حقيقة فريتك وتندم ولو عدت عدنا او تاتنا بادلة فيها اثبات ان الكوفة شيعية على الاطلاق
اعلم صهاك لا ترحب الا بابنائنا فانعم واكرم بهاالتعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 15-12-2013, 11:44 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو جنانالمشاركة الأصلية بواسطة أبو جنانإلى الوهابي المدعوا أبو جنان
عندما تريد أن تكتب موضوعا حواريا تثبت فيه قضية ما فعليك أن تترك النعيق والنهيق ثم تستشهد بمصادر شيعية معتبرة
نأتي لكلامك أعلاه ونقول لك
أولا... أن الخطاب موجه لأهل الكوفة فكيف بحماقتك أن تفهمه وتنسبه إلى شيعة الكوفة فأين كلمة ( الشيعة ) في كل ما أتيت به من شواهد ............!!!؟
ثانيا ... الكوفة مجتمع كبير وكانت عاصمة الدولة الإسلامية وفيها قوميات مختلفة وأيضا فيها نصارى ويهود فضلا عن أتباع خلفائكم وأيضا أتباع بني أمية . وعليه فالكوفة ليست شيعية خالصة
ثالثا ... فيما يخص الشمر بن راعية المعزى الزانية . فحتى وان كان شيعيا فانه قد تحول قبل كربلاء الى مذهب بني أمية فليس من العدل ان تحاسبنا بفعل شخص ( كان شيعيا ) فاليوم في واقعنا هنالك من يتحول من التشيع الى الوهابية ويقابلهم الآلاف ممن يتحولون من السنة والوهابية إلى إعتناق مذهب الحق ( التشيع )
رابعا ... وهو المهم والأهم في الموضوع أن شيعة الكوفة شنت عليهم حملة اعتقالات قبل وصول الامام الحسين لكربلاء فكانوا في السجون .. والحوادث والشواهد كثيرة ومنها ان الكوفة اشتعلت نارا بعد خروجهم من السجن وانهم اقتصوا من كل مجرم شارك في كربلاء ضد الامام الحسين عليه السلام
تعليق
تعليق