ما اصل هذه الخرافه
ومن يحتمل مسؤلية هكذا افعال غير حسنه
؟
http://www.youtube.com/watch?v=fcPAvVwJlGk
اصل هذ القصه الخرافيه التى جرت فى الحسينيه الكربلائيه التابعه لصادق الشيرازى وهو اول المسؤلين امام الله عن كهذا خرافات تسئ للمذهب وللطائفه هى موجود فى كتب البحار للمجلسى وقد نقلها عن كتاب اسمه ناسخ التواريخ ،،،،،،،،،(( جاء في البحار مروياً عن بعض مؤلفات الاصحاب مرسلاً قصة خلاصتها على الشكل الآتي : ( قال : حكي عن رجل أسدي قال : كنت زارعاً على نهر العلقمي بعد أرتحال العسكر عسكر بني أمية فرأيت عجائب لا أقدر أحكي إلا بعضاً منها أنه أذا هبت الريح تمر عليَّ نفحات كنفحات المسك والعنبر ، واذا سكنت أرى نجوماً تنزل من السماء إلى الارض ، ويرقى من الارض إلى السماء مثلها ، وانا منفرد مع عيالي ولا أرى احداً أسأله عن ذلك ، وعند غروب الشمس يقبل أسد من القبلة فأولي عنه إلى منزلي فأذا أصبح وطلعت الشمس وذهبت من منزلي أراه مستقبل القبلة ذاهباً فقلت في نفسي أن هؤلاء خوارج قد خرجوا على عبيد الله بن زياد فأمر بقتلهم وأرى منهم ما لم أراه من سائر القتلى فوا لله هذه الليلة لا بد من المساهرة لأبصر هذا الأسد أياًكل من هذه الجثث أم لا ؟ فلما صار عند غروب الشمس وأذا به أقبل وأذا هو هائل المنظر فأرتعدت منه أو خطر ببالي أن كان مراده لحوم بني آدم فهو يقصدني وأنا أحاكي نفسي بهذا فمثلته وهو يتخطى القتلى حتى وقف على جسد كأنه الشمس أذا طلعت فبرك عليه فقلت يأكل منه ، وأذا به يمرغ وجهه عليه وهو يهمهم ويدمدم ، فقلت الله أكبر ما هذه إلا أعجوبة ؟ فجعلت أحرسه حتى أعتكر الظلام وأذا بشموع معلقة ملأت الأرض ، وأذا ببكاء ونحيب ولطم مفجع ، فقصدت تلك الأصوات فأذا هي تحت الأرض ففهمت من ناغ فيهم يقول واحسيناه ! وإماماه ! فأقشعر جلدي ، فقربت من الباكي وأقسمت عليه بالله وبرسوله من تكون ؟ فقال : أنا نساء من الجن ، فقلت : ما شأنكن ؟ فقلن : في كل يوم وليلة هذا عزاؤنا على الحسين الذبيح العطشان فقلت : هذا الحسين الذي يجلس عنده الأسد ، قلن : نعم ؛ أتعرف هذا الأسد ؟ قلت : لا ، قلن : هذا أبوه علي بن أبي طالب فرجعت ودموعي تجري على خدي ))
http://alshaikhalrekabi.com/Books/ishk/ish_ch523.htm
اللهم اليك المشتكى
ومن يحتمل مسؤلية هكذا افعال غير حسنه
؟
http://www.youtube.com/watch?v=fcPAvVwJlGk
اصل هذ القصه الخرافيه التى جرت فى الحسينيه الكربلائيه التابعه لصادق الشيرازى وهو اول المسؤلين امام الله عن كهذا خرافات تسئ للمذهب وللطائفه هى موجود فى كتب البحار للمجلسى وقد نقلها عن كتاب اسمه ناسخ التواريخ ،،،،،،،،،(( جاء في البحار مروياً عن بعض مؤلفات الاصحاب مرسلاً قصة خلاصتها على الشكل الآتي : ( قال : حكي عن رجل أسدي قال : كنت زارعاً على نهر العلقمي بعد أرتحال العسكر عسكر بني أمية فرأيت عجائب لا أقدر أحكي إلا بعضاً منها أنه أذا هبت الريح تمر عليَّ نفحات كنفحات المسك والعنبر ، واذا سكنت أرى نجوماً تنزل من السماء إلى الارض ، ويرقى من الارض إلى السماء مثلها ، وانا منفرد مع عيالي ولا أرى احداً أسأله عن ذلك ، وعند غروب الشمس يقبل أسد من القبلة فأولي عنه إلى منزلي فأذا أصبح وطلعت الشمس وذهبت من منزلي أراه مستقبل القبلة ذاهباً فقلت في نفسي أن هؤلاء خوارج قد خرجوا على عبيد الله بن زياد فأمر بقتلهم وأرى منهم ما لم أراه من سائر القتلى فوا لله هذه الليلة لا بد من المساهرة لأبصر هذا الأسد أياًكل من هذه الجثث أم لا ؟ فلما صار عند غروب الشمس وأذا به أقبل وأذا هو هائل المنظر فأرتعدت منه أو خطر ببالي أن كان مراده لحوم بني آدم فهو يقصدني وأنا أحاكي نفسي بهذا فمثلته وهو يتخطى القتلى حتى وقف على جسد كأنه الشمس أذا طلعت فبرك عليه فقلت يأكل منه ، وأذا به يمرغ وجهه عليه وهو يهمهم ويدمدم ، فقلت الله أكبر ما هذه إلا أعجوبة ؟ فجعلت أحرسه حتى أعتكر الظلام وأذا بشموع معلقة ملأت الأرض ، وأذا ببكاء ونحيب ولطم مفجع ، فقصدت تلك الأصوات فأذا هي تحت الأرض ففهمت من ناغ فيهم يقول واحسيناه ! وإماماه ! فأقشعر جلدي ، فقربت من الباكي وأقسمت عليه بالله وبرسوله من تكون ؟ فقال : أنا نساء من الجن ، فقلت : ما شأنكن ؟ فقلن : في كل يوم وليلة هذا عزاؤنا على الحسين الذبيح العطشان فقلت : هذا الحسين الذي يجلس عنده الأسد ، قلن : نعم ؛ أتعرف هذا الأسد ؟ قلت : لا ، قلن : هذا أبوه علي بن أبي طالب فرجعت ودموعي تجري على خدي ))
http://alshaikhalrekabi.com/Books/ishk/ish_ch523.htm
اللهم اليك المشتكى
تعليق