السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حرب لا هوادة فيها بين أتباع المرجعين !
وكل منهم يتهم الآخر بالتمرجع !
من بدئها !
كل يرمي الآخر بإفتعالها !
ويتنصل من شرارتها !
وكل يبحث وينقب في ماكتبه مرجع الخصم ليس لزيادة المعرفة أو التفقة !
لتتبع الأخطاء ومحاسبة الأموات و الأحياء !
وطبعاً في هذا المجال خصوم الشيرازي بأفضل حال !
فما أكثر ما كتب وسطر !
وإن كانوا بالسابق يتهمونه بوضع أسمه على ما لم يكتب !
ولكنهم تنازلوا عن هذه المقوله !
فليس لها جدوى في حربهم الطويله !
فأصبحت الكتب بخط يده !
سبحان الله المغير الذي لا يتغير!
فما هذا التغيير !
ولكنها الحرب !
والحرب خدعة !
فالإسطوانه القديمة لم تعد ذا فائده !
فأثرها كأثر سكينة الفاكهه !
ليس لها بالطعن فائده !
وطبعاً في الطرف المقابل خصوم الخامنئي في حالة صعبة وعسيره !
فالبحث عسير !
لأن ما كتبه نزر يسير !
وكما يقال قليل العمل قليل الخطأ والزلل !
فالسيد أشغله منصبه السياسي ومسؤلياته في إدارة الدوله والنظام !
عن الكتابة !
وعمله ليس بالشئ اليسير !
وفقه الله لتتبع قول المعصومين في ما يعمل ويقول !
لذا يقوم خصومه بتتبع ما يلقيه في المناسبات للبحث عن زلل هنا أو هناك !
وما يقال تم مراجعته مرات ومرات قبل الإلقاء !
فالحصول على خطأ صعب إن لم يكن محال !
ولكن لنقف من بعيد !
ونرى ماذا إستفاد الخصمان !
وهنا كلامي عن الأتباع وليس عن السيدين !
فهما لا يكترثان بالمتحاربين !
لم نجد أحد مقلدي المرجعين أنزل عريضة بالتبري من مرجعه !
ولم نجد شيرازياً أصبح خامنئياً أو خامنئياً أصبح شيرازياً !
فسؤالي للمتحاربين !
لماذا لا تقولوها واضحة بلا تقية يا أتباع المرجعين !
ماهو إعتقادكم في مئال خصومكم يوم الدَّين !
يوم لا ينفع مال ولا بنون !
يوم ينفع القلب السليم من البغض لشيعة محمد وآله الطاهرين !
هل خصومكم في الجحيم أم معكم في جنة النعيم !
إن كانوا معكم في الجنة !
أليس عملكم ليس إلا عبث الجاهلين !
وإن كانوا في درك الجحيم !
فقولوها صراحة ! بلا تقية !
لنعرف توجهكم !
ولنسمي الأشياء بمسمياتها !
حتى نوسمكم بأسم الشيعة المكفرين لأتباع محمد وآله الطاهرين !
ولن نكون في قولنا عليكم كاذبين !
أو لضميرنا مخالفين !
ولكنه اللف والدوران !
وإخفاء السكين !
قولوها ولا تكونوا خائفين !
ولا تجبنوا مما تعتقدوا !
أو أنكم تريدون إستخدام التقية !
فهو زمنها بين الشيعة !
قولوها بصوت عال !
حتى لا نقول عنكم منافقين !
يا محاربين !
ولكن اذا جنحتم الى التقية !
فاجنحوا الى عدم إلهاء الشيعة بحربكم الغبية !
يا شيرازية ويا خامنائية !
وألتهوا بما يرفع إسمكم في ما يطَّلِعُ عليه سيد البرية !
وما يفرح صاحب الأمر والزمان ويعجل بظهوره يا موالين للبضعة الزكية !
ألستم لها موالين ولظالميها مبغضين ومحاربين !
فوجهوا سهامكم و نصالكم لهم وليس لأخوانكم !
وأبتعدوا عن نبز بعضكم بالبترية والوهابية وابن تيمية والبكرية!
فأنتم وهم جعفرية !
فأنتم وهم شيعة موالين لسيد البرية!
حفظكم الله أجمعين !
وأزال عنكم البغض للموالين وتقديس غير المقدسين !
وتهمتنا جاهزه فنحن شيرازيين !
وإن لم نكن له مقلدين ! ولسنا لكتبه جامعين ! أو قارئين !
والحمد لله رب العالمين !
حفظ الله الموالين وابعد عنهم الفتن اجمعين وجمعهم تحت راية محمد واله الطاهرين فهم فقط و فقط المعصومين
الهي امين
حرب لا هوادة فيها بين أتباع المرجعين !
وكل منهم يتهم الآخر بالتمرجع !
من بدئها !
كل يرمي الآخر بإفتعالها !
ويتنصل من شرارتها !
وكل يبحث وينقب في ماكتبه مرجع الخصم ليس لزيادة المعرفة أو التفقة !
لتتبع الأخطاء ومحاسبة الأموات و الأحياء !
وطبعاً في هذا المجال خصوم الشيرازي بأفضل حال !
فما أكثر ما كتب وسطر !
وإن كانوا بالسابق يتهمونه بوضع أسمه على ما لم يكتب !
ولكنهم تنازلوا عن هذه المقوله !
فليس لها جدوى في حربهم الطويله !
فأصبحت الكتب بخط يده !
سبحان الله المغير الذي لا يتغير!
فما هذا التغيير !
ولكنها الحرب !
والحرب خدعة !
فالإسطوانه القديمة لم تعد ذا فائده !
فأثرها كأثر سكينة الفاكهه !
ليس لها بالطعن فائده !
وطبعاً في الطرف المقابل خصوم الخامنئي في حالة صعبة وعسيره !
فالبحث عسير !
لأن ما كتبه نزر يسير !
وكما يقال قليل العمل قليل الخطأ والزلل !
فالسيد أشغله منصبه السياسي ومسؤلياته في إدارة الدوله والنظام !
عن الكتابة !
وعمله ليس بالشئ اليسير !
وفقه الله لتتبع قول المعصومين في ما يعمل ويقول !
لذا يقوم خصومه بتتبع ما يلقيه في المناسبات للبحث عن زلل هنا أو هناك !
وما يقال تم مراجعته مرات ومرات قبل الإلقاء !
فالحصول على خطأ صعب إن لم يكن محال !
ولكن لنقف من بعيد !
ونرى ماذا إستفاد الخصمان !
وهنا كلامي عن الأتباع وليس عن السيدين !
فهما لا يكترثان بالمتحاربين !
لم نجد أحد مقلدي المرجعين أنزل عريضة بالتبري من مرجعه !
ولم نجد شيرازياً أصبح خامنئياً أو خامنئياً أصبح شيرازياً !
فسؤالي للمتحاربين !
لماذا لا تقولوها واضحة بلا تقية يا أتباع المرجعين !
ماهو إعتقادكم في مئال خصومكم يوم الدَّين !
يوم لا ينفع مال ولا بنون !
يوم ينفع القلب السليم من البغض لشيعة محمد وآله الطاهرين !
هل خصومكم في الجحيم أم معكم في جنة النعيم !
إن كانوا معكم في الجنة !
أليس عملكم ليس إلا عبث الجاهلين !
وإن كانوا في درك الجحيم !
فقولوها صراحة ! بلا تقية !
لنعرف توجهكم !
ولنسمي الأشياء بمسمياتها !
حتى نوسمكم بأسم الشيعة المكفرين لأتباع محمد وآله الطاهرين !
ولن نكون في قولنا عليكم كاذبين !
أو لضميرنا مخالفين !
ولكنه اللف والدوران !
وإخفاء السكين !
قولوها ولا تكونوا خائفين !
ولا تجبنوا مما تعتقدوا !
أو أنكم تريدون إستخدام التقية !
فهو زمنها بين الشيعة !
قولوها بصوت عال !
حتى لا نقول عنكم منافقين !
يا محاربين !
ولكن اذا جنحتم الى التقية !
فاجنحوا الى عدم إلهاء الشيعة بحربكم الغبية !
يا شيرازية ويا خامنائية !
وألتهوا بما يرفع إسمكم في ما يطَّلِعُ عليه سيد البرية !
وما يفرح صاحب الأمر والزمان ويعجل بظهوره يا موالين للبضعة الزكية !
ألستم لها موالين ولظالميها مبغضين ومحاربين !
فوجهوا سهامكم و نصالكم لهم وليس لأخوانكم !
وأبتعدوا عن نبز بعضكم بالبترية والوهابية وابن تيمية والبكرية!
فأنتم وهم جعفرية !
فأنتم وهم شيعة موالين لسيد البرية!
حفظكم الله أجمعين !
وأزال عنكم البغض للموالين وتقديس غير المقدسين !
وتهمتنا جاهزه فنحن شيرازيين !
وإن لم نكن له مقلدين ! ولسنا لكتبه جامعين ! أو قارئين !
والحمد لله رب العالمين !
حفظ الله الموالين وابعد عنهم الفتن اجمعين وجمعهم تحت راية محمد واله الطاهرين فهم فقط و فقط المعصومين
الهي امين
تعليق