هذا صراع بين الحق و الباطل ......صراع بين الموالين الحقيقين و من يدعون موده اهل البيت......صراع بين انصار العقائد و الشعائر و انصار الانحراف و الضلال...........صراع بين اهل الدين و اهل المصالح السياسيه
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)هذا صراع بين الحق و الباطل ......صراع بين الموالين الحقيقين و من يدعون موده اهل البيت......صراع بين انصار العقائد و الشعائر و انصار الانحراف و الضلال...........صراع بين اهل الدين و اهل المصالح السياسيه
صدقت صدقت
الصراع بين من يناصر الشعائر الحقيقيه وبين من يناصر الخرافه والدجل
الصراع بين من كان يريد ان تتنازل الجمهوريه الاسلاميه وتخضع للمعتدين (البعثيين) والكفار
وبين من كان يدعو للجهاد وطرد ومحاسبه المعتدين والظالمين
الصراع كان بين من يريد ان يدخل العقائد الهندوسيه (الاعنف) وبين من حمى المسلمين من العقائد الباطله
الدخيله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الصراع بين من يناصر الشعائر الحقيقيه وبين من يناصر الخرافه والدجل
الصراع كان بين من يريد ان يدخل العقائد الهندوسيه (الاعنف) وبين من حمى المسلمين من العقائد الباطله
الدخيله
يقول أبو الأسود عن عروة قال: لمّا رجع رسول الله (ص) قافلا من تبوك إلى المدينة حتّى إذا كان ببعض الطريق مكر به ناس من أصحابه، فتآمروا أن يطرحوه من عقبة في الطريق أرادوا أن يسلكوها معه، فأُخبر رسول الله (ص) بخبرهم، فقال(ص): من شاء منكم أن يأخذ بطن الوادي فإنّه أوسع لكم.
فأخذ النبي(ص) العقبة، وأخذ الناس بطن الوادي إلاّ النفر الذين أرادوا المكر به، استعدّوا وتلثّموا.
وأمر رسول الله (ص) حذيفة بن اليمان وعمّار بن ياسر فمشيا معه مشياً، وأمر عمّاراً أن يأخذ بزمام الناقة، وأمر حذيفة بسوقها، فبيناهم يسيرون إذ سمعوا وكزة القوم من ورائهم قد غشوه.
فغضب رسول الله (ص) وأمر حذيفة أن يراهم، فرجع ومعه محجن فاستقبل وجوه رواحلهم وضربها ضرباً بالمحجن، وأبصر القوم وهم متلثّمون.
فرعبهم الله حين أبصروا حذيفة وظنّوا أنّ مكرهم قد ظهر عليه، فأسرعوا حتّى خالطوا الناس، وأقبل حذيفة حتّى أدرك رسول الله(ص).
فلمّا أدركه قال(ص): اضرب الراحلة يا حذيفة، وامش أنت يا عمّار فأسرعوا فخرجوا من العقبة ينتظرون الناس.
فقال النبي (ص): يا حذيفة هل عرفت من هؤلاء الرهط أو الركب أحداً؟
فقال حذيفة: عرفت راحلة فلان وفلان، وكان ظلمة الليل غشيتهم وهم متلثّمون.
فقال (ص): هل علمتم ما شأن الركب وما أرادوا ؟
قالوا: لا يا رسول الله.
قال: فانّهم مكروا ليسيروا معي حتّى إذا أظلمت بي العقبة طرحوني منها.
فقالوا: أفلا تأمر بهم يا رسول الله إذا جاؤوك الناس فتضرب أعناقهم؟
قال: أكره أن يتحدّث الناس ويقولون: إنّ محمّداً قد وضع يده في أصحابه، فسمّاهم لهما ثمّ قال: اكتماهم
بحار الأنوار: ج21 ص247 ب29.
رسول الله (ص): (ليس منّا من لم يرحم صغيرنا ولم يوقّر كبيرنا ولم يأمر بالمعروف وينه عن المنكر )(6)
وقال الإمام علي بن الحسين (ع): ( .. وحقّ الصغير رحمته في تعليمه والعفو عنه، والستر عليه، والرفق به، والمعونة له) (7).
ففي الحديث عن أبي عبد الله (ع) قال : ( عظّموا كبراءكم، وصلوا أرحامكم، وليس تصلونهم بشيء أفضل من كفّ الأذى عنهم ) (8).
ومن مصاديق اللاعنف الاجتماعي الإسلامي هو الحث الكبير على لزوم المحبة بين المؤمنين والتزاور بينهم، وقد جعلهم إخوة حيث قال تعالى: (إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم)(29).
وقال رسول الله (ص): ( من آذى جاره فقد آذاني، ومن حاربه فقد حاربني ) (40).
وقال (ص): ( إذا ضربت كلب جارك فقد آذيته) (41).
وقال رسول الله (ص): ( تحشر عشرة أصناف من اُمّتي أشتاتاً قد ميّزهم الله تعالى من بين المسلمين وبدّل صورهم، فبعضهم على صورة القردة) إلى أن قال (ص): (وبعضهم مقطّعة أيديهم وأرجلهم)، وساق الحديث إلى أن قال: (والمقطّعة أيديهم وأرجلهم الذين يؤذون الجيران) (45).
وعن أبي عبد الله (ع) قال : ( ملعون ملعون من آذى جاره) (48).
وعن أبي عبد الله(ع) قال: ( اتّقوا الله في الضعيفين، يعني بذلك اليتيم والنساء) (58).
وقال رسول الله (ص): ( عيال الرجل اُسراؤه، وأحبّ العباد إلى الله عزّوجلّ أحسنهم صنعاً إلى اُسرائه) (59).
وقال (ص): (أحسن الناس إيماناً أحسنهم خلقاً وألطفهم بأهله وأنا ألطفكم بأهلي) (62).
فقد روي أنّ امرأة معاذ قالت : يا رسول الله، ما حقّ الزوجة على زوجها ؟ قال: ( أن لا يضرب وجهها، ولا يقبّحها، وأن يطعمها ممّا يأكل ويلبسها ممّا يلبس ولا يهجرها ) (67).
روي أنّ رسول الله (ص) قال : (ألا اُخبركم بشرّ رجالكم ؟
فقلنا: بلى.
فقال: إنّ من شرّ رجالكم البهّات البخيل الفاحش، الآكل وحده، المانع رفده، الضارب أهله وعبده، الملجئ عياله إلى غيره، العاقّ بوالديه) (70).
وقال رسول الله (ص): ( لا تضربوا أطفالكم على بكائهم فإنّ بكائهم أربعة أشهر شهادة أن لا إله إلاّ الله، وأربعة أشهر الصلاة على النبي (ص) وآله (ع)، وأربعة أشهر الدعاء لوالديه ) (92).
(6) مستدرك الوسائل : ج12 ص185 ب1 ح13836.
(7) من لا يحضره الفقيه : ج2 ص625 باب الحقوق ح3214.
(8) وسائل الشيعة : ج12 ص98 ب67 ح15745 وح15746.
(29) سورة الحجرات: 10.
(40) مستدرك الوسائل : ج8 ص424 ب72 ح9879.
(41) مستدرك الوسائل : ج8 ص423 ب72 ح9874
(45) مستدرك الوسائل : ج3 ص469 ب20 ح4018.
(48) مستدرك الوسائل : ج8 ص421 ب72 ح9867.
(58) وسائل الشيعة : ج20 ص170 ب88 ح25331.
(59) من لا يحضره الفقيه : ج3 ص555 باب النوادر ح4909.
(62) وسائل الشيعة : ج12 ص153 ب104 ح15928.
(67) غوالي اللآلي: ج2 ص142 المسلك الرابع ح396.
(70) وسائل الشيعة : ج20 ص34 ب7 ح24958.
(92) وسائل الشيعة : ج21 ص447 ب63 ح27544.
1-إما إن الرسولكذاب والعياذ بالله
2-أو أن الكافي و المستدرك ووسائل الشيعة و غيرها مــلـــيء بالموضوعات لأنها تعدت التواتر -----أو الآيات تفسيرها غير ظاهرها
3-عندك روايات أكثر تواترا ترد عليها
----------قد أكون أخطأت في نقل المصادر قليلا (واحد أو اثنين) فإذا فعلت فنبهني و شكرا-----------التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 09-12-2013, 04:45 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أصبح علماءنا يناصرون الخرافة و الجهل يا بتري؟
اما الروايات التى اتعبت نفسك واتيت بها يا مسكين
فهى لا تشفع لصاحبك ولا الى ما كان يدعو له من باطل
خذ على سبيل المثال دعوته للفلسطينيين ترك العنف
((قبل فترة طويلة - في اوائل الثمانينات - بعثت برسالة الى احد القادة الفلسطينيين - وهو ياسر عرفات - قلت فيها ضمن كلام لي:لا يمكن ان تحصلوا على النصر وتصلوا الى أهدافكم ـ إزالة اسرائيل ـ وأنتم تتمسكون بأساليبكم هذه، وذلك لسببين:الأول: العنف.الثاني: ترك كتاب الله وراء أظهركم.اما محاولة الوصول الى الهدف بواسطة العنف فهي فاشلة مقدماً، وذلك لسبب بسيط وهو انكم تحملون السيف بوجه الرشاش الذي يحمله العدو [ اسرائيل ] فكيف يمكن لهذا العنف، غير المتوازن، إزالة إسرائيل ؟!! .بغض النظر عن أسلوبكم في إدارة الأمور في فلسطين المستند الى الإرهاب والقتل.فإسرائيل غالبة بما تملك من تقنية عالية في السلاح وهي في ذلك تفوقكم كمية وكيفية، ففي العقد الماضي كانت إسرائيل تصنع بنفسها ستمائة نوع من السلاح من الرصاص الى الطائرات الحربية، وفي المقابل البلاد الإسلامية جمعاء لاتصنع من سلاحها ستمائة نوع، ولا يجاري سلاحها السلاح الاسرائيلي في الكيفية.اذن العنف ليس هو الطريق الأسلم لاسترداد الحقوق، بل مردوده سلبي دائما، والطريق الأمثل والأنجح في العمل هو السلم واللاعنف وخير مثال على ذلك هو أسلوب رسول الله صلى الله عليه وآله السلمي في مواجهة المؤامرات الضخمة التي كانت تحاك من قبل المشركين والكفار في الجزيرة العربية، وكيف تمكن من دخول مكة المكرمة - معقل المشركين - وفتحها بدون إراقة دماء او اللجوء الى الإرهاب.))
اصبح الجهاد عند الشيرازى مجرد استعمال للعنف
((إن أرض فلسطين تضم أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين، وهذا يعني أن المسؤولية تشمل جميع المسلمين، أقصاهم وأدناهم، خاصة وأنه قد ثبت عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قوله: (من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم). وفي هذه المرحلة الخطيرة في حياة الأمة، نرى لزاماً على الجميع أن يأخذوا بجملة أسباب ضرورية يمكن أن تغير الواقع السلبي المعاش
-
-
- العمل على اتخاذ استراتيجية تعتمد مبدأ اللاعنف من أجل قطع الطريق أمام العنف الإسرائيلي، إذ قال تعالى: )ادخلوا في السلم كافة) ولا يخفى أن السلم هو غير الاستسلام.))
مرتضى الحسيني الشيرازي
http://alshirazionline.org/bianat/002.htm
هنيأ لكم هذا الدين المخترع الذى اخترعه لكم الشيرازى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم تذكر لي مصدر المنقول الأول حتى أراه كاملا
((إن أرض فلسطين تضم أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين، وهذا يعني أن المسؤولية تشمل جميع المسلمين، أقصاهم وأدناهم، خاصة وأنه قد ثبت عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قوله: (من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم). وفي هذه المرحلة الخطيرة في حياة الأمة، نرى لزاماً على الجميع أن يأخذوا بجملة أسباب ضرورية يمكن أن تغير الواقع السلبي المعاش
-
-
- العمل على اتخاذ استراتيجية تعتمد مبدأ اللاعنف من أجل قطع الطريق أمام العنف الإسرائيلي، إذ قال تعالى: )ادخلوا في السلم كافة) ولا يخفى أن السلم هو غير الاستسلام.))
في هذه البرهة الحساسة التي بلغ فيها السرف الصهيوني في القتل والإرهاب بحق الفلسطينيين العزّل حدّاً لا تحتمله الطبيعة البشرية، حريٌّ بالأمة أن تنهض من رقدتها وتتحرك سريعاً صوب تغيير الواقع القائم الذي تعيشه، وتؤدي ما عليها من التزام ومسؤولية يفرضها الواجب الديني المقدس حيال المأساة الفاجعة التي أنهكت إخواننا في فلسطين السليبة، على أن يجري ذلك بموازاة حركة وجهد ذاتي دؤوب لترميم وتصحيح الأوضاع الداخلية للأمة التي تعاني من تصدعات وهنات كثيرة، فالقرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه يصرح بأجلى عبارة قائلاً: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)..
1- التعامل بحكمة مع جوهر الصراع ضد الكيان الصهيوني الغاصب، والأخذ بالحسبان جملة التطورات الآنية والمستقبلية المحتملة لهذا الصراع ومن دلائل الحكمة في ذلك التركيز على جذور القضايا والأهداف الأعمق والأبعد أيضاً.
2- القيام بحركة إعلامية شاملة ومركزة، توضح حقيقة مظلومية الشعب الفلسطيني، التي يكاد يحجبها الجهد الإعلامي المعادي والمضلِّل وقد ورد عن الرسول (صلى الله عليه وآله) قوله: (إن لصاحب الحق مقالاً).
3- تقديم جهد ونشاط سياسي موحد يقوم على التعاون مع المؤسسات والأوساط السياسية المختلفة في العالم لأجل تحقيق حركة تضامن عالمية مع الشعب الفلسطيني، والضغط على الإسرائيليين لاسترداد الحقوق المهضومة، فإنه (ما ضاع حق وراءه مطالِب).
4- تكريس الوحدة والتعاون والتكامل لنيل الاستقلال في القرار السياسي، والاكتفاء الذاتي اقتصادياً، وقد قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام): (احتج إلى من شئت تكن أسيره واستغنِ عمن شئت تكن نظيره(.
5- حث المجتمع الدولي على اتخاذ خطوات رادعة للعدوان في كل مكان، وتوفير الحماية اللازمة للشعوب المظلومة، فإنه لا يسود عدل ولا تصان حقوق، ما دام هناك سفك للدم الحرام وإهدار للحقوق والكرامات.
6- السعي الحثيث لتوسيع نطاق مقاطعة (إسرائيل) سياسياً واقتصادياً وعسكرياً على مستوى العالم، ودعوة الأطراف الدولية للتعامل معها بنفس الطريقة التي جرى فيها التعامل مع الصرب إبان الحرب في البوسنة وكوسوفا.
7- العمل على اتخاذ استراتيجية تعتمد مبدأ اللاعنف من أجل قطع الطريق أمام العنف الإسرائيلي، إذ قال تعالى: )ادخلوا في السلم كافة) ولا يخفى أن السلم هو غير الاستسلام.
أولا هذا ليس قول المجدد الشيرازي قدس سره بل قول مرتضى الحسيني الشيرازي دام ظله و أنت غيرت النقاش من المجدد إلى مرتضى لأنك لم و لن تستطيع الرد على الأحاديث المذكورة
ثانيا...لا أرى فيه أي شيء سلبي لأنه يتكلم عن الأمة و ليس الفلسطينيينالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 09-12-2013, 05:32 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم تذكر لي مصدر المنقول الأول حتى أراه كاملا
واذا اتيت لك بالنص كاملا مع المصدر هل سوف تترك الصنميه العمياء؟
الجواب لا لن تفعل
ولا يهمنى ان تفعل
ما حذفته
في هذه البرهة الحساسة التي بلغ فيها السرف الصهيوني في القتل والإرهاب بحق الفلسطينيين العزّل حدّاً لا تحتمله الطبيعة البشرية، حريٌّ بالأمة
لا حول ولا قوة الابالله ،الله يشافيك بس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واذا اتيت لك بالنص كاملا مع المصدر هل سوف تترك الصنميه العمياء؟
الجواب لا لن تفعل
ولا يهمنى ان تفعل
لا حول ولا قوة الابالله ،الله يشافيك بس
وعدم كوني بتريا مثلك
إلى الآن لم تفعل شيءا سوا بتر النصوص و وضعها على السيد و النص واضح هناك سبع خطوات و آخرها اللاعنف و ليس عن الفلسطينيين بل الأمة....هل يجوز أن يعلن الجهاد الإبتدائي غير الإمام أجب بنعم أو لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تعرفو اكثر عن حقيقة فكر الشيرازيه الانبطاحى الانهزامى المستورد من الفكر الهندوسى
(( هل يمكن أن يكون العنف مؤثراً في مواجهة العنف؟. لا يصح استخدام العنف بالمعنى المتقدم ولو في مواجهة العنف.
نعم؛ إذا كانت هنالك ضرورة فلا بأس باستخدام القوة كما لو هاجم البلاد: عدو غاشم، فلا مانع من استخدام القسوة لصده، إذا لم تنفع الوسائل السلمية - كالإضرابات والمظاهرات ونحوها - في ذلك، إلا أن ذلك لا يسمى (عنفاً) بل (دفاعاً مشروعاً)، ولذا تستخدمه جميع الدول في مواجهة الأعداء المهاجمين من دون أن توصم بـ(العنف).))
(( هل يمكن أن نعتبر الدفاع عن الوطن والعقيدة والمال والنفس من بواعث العنف؟.
كلا، لكن بشرط عدم فاعلية جميع الخيارات السلمية.))
http://freemuslim.org/OldSite/maktaba/almarja%20and%20laonf/sayed%20saliq.htm
(( الموقف تجاه الظالم للمؤمنين
أشخاص شيعة يتعرّضون في بلدهم لشتى أنواع المحن والابتلاءات والمؤامرات من قبل حكّامهم السياسيين، فهل يحقّ لهم الوقوف بوجه الظلم وإن أدّى ذلك لإضرار على المستوى الجسماني أو ما يفوقه؟
************************************************** ***********
اليوم هو عصر الفضائيات والانترنت وعصر الثورة المعلوماتية، ولذلك يجب أن يكون التصدّي فقط وفقط ثقافياً وإعلامياً، وذلك بإيصال صوت المظلومية إلى كل العالم وكسب الرأي العام لصالح المظلومين، مضافاً إلى إيصال ثقافة أهل البيت سلام الله عليهم التي هي التعبير الصحيح عن ثقافة القرآن الحكيم إلى كل البشر والناس، فإن الناس ـ كما في حديث الإمام الرضا سلام الله عليه ـ إذا علموا محاسن كلام أهل البيت لاتبعوهم سلام الله عليهم (عيون أخبار الرضا سلام الله عليه، ج2، ص275، الشيخ الصدوق).
26 جمادى الثانية 1430 ))
اية الله العظمى صادق الشيرازى
.................................................. .....................
(( هل يمكن تحقق السلام بدون ثمن
ذكرنا في الموضوع السابق شيئاً عن الإرهاب الاستعماري وأن هناك عدة طرق في مواجهته من أجل إحلال السلام والأمن، وذكرنا مثالين على ذلك وهما الثورة الجزائرية وحزب المؤتمر الهندي وكان أسلوب الأخير في مواجهة الإرهاب الاستعماري هو الطرق السلمية وقد نجح تماماً، وهذا السبيل في زماننا هذا هو الأفضل وربما المتعين لمواجهة المستعمرين، فعلى المسلمين وحركاتهم اتخاذ سياسة اللين والسلم بعيداً عن القوة والعنف مطلقاً، وبرفع راية السلام أمامهم بعيداً عن الاستعداد للحرب مطلقاً. ))
http://alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/11.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
(( هل يمكن أن يكون العنف مؤثراً في مواجهة العنف؟. لا يصح استخدام العنف بالمعنى المتقدم ولو في مواجهة العنف.
نعم؛ إذا كانت هنالك ضرورة فلا بأس باستخدام القوة كما لو هاجم البلاد: عدو غاشم، فلا مانع من استخدام القسوة لصده، إذا لم تنفع الوسائل السلمية - كالإضرابات والمظاهرات ونحوها - في ذلك، إلا أن ذلك لا يسمى (عنفاً) بل (دفاعاً مشروعاً)، ولذا تستخدمه جميع الدول في مواجهة الأعداء المهاجمين من دون أن توصم بـ(العنف).))
استخدام القوة المعتدية. فلا تفسره بما شئت
ثم ليس فيه شيء مسيء فالجهاد الإبتدائي هو الحرام ......صحيح إذا أمكن مواجهة العنف بالسلم فالأفضل فعل ذلك...فهل محبوبتك إيران إلى الآن فجرت و قتلت وهابية في السعودية؟
كما في الصفحة ...أين يمكن أن نبحث عن جذور ظاهرة العنف؟.
جذور العنف هي:
أولاً: الجهل.
ثانياً: العصبية.
ثالثاً: الفهم الخاطئ للدين.
رابعاً: الاستبداد والديكتاتورية.
خامساً: الحرمان الاجتماعي.
سادساً: العنف والظلم من قبل الحكومات والأفراد، فإنه يولد العنف المضاد.********أنظر هنا
سابعاً: غلق قنوات الحوار البنّاء، أو ضيق هذه القنوات.
ويقول هنا ....ولذا نرى أن العقلاء يرون الدفاع عن الوطن في مقابل هجوم العدو الغاشم - الذي لا طريق إلى دفعه. إلا التوسل بالقوة الدفاعية - أمراً مشروعاً، بل وضرورياً، ولا يمكن أن يعد ذلك مظهراً من مظاهر العنف بأي شكل من الأشكال.
==========
وأما بالنسبة للنص الثاني فلا أعلم ذاكره لكني سأتعامل معه على أساس إنه للمجدد قدس سره
في أول الصفحة
وهنا يأتي سؤال: هل يمكن أن يتحقق السلام بدون ثمن؟ ثم كيف يمكن للسلام وسبيل اللاعنف أن يفرض نفسه على من لا يؤمن بالسلام، ويستعمل كل القوى التي توجب السيطرة والدمار؟
والجواب: إن لكل شيء ثمنا ومنه السلم والسلام، وعلينا أن نتعلم من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) في كيفية تطبيق السلم والسلام، فإنه كان الأصل عندهم وفي جميع مجالات الحياة، نعم لو هجم عليهم الأعداء وشهروا السيف بوجوههم فعندئذ يشرع القتال مع مراعاة الآداب الإسلامية التي جعلت من حروب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ وكلها كانت دفاعية ـ مدرسة أخلاق للبشرية. وهكذا كانت سيرة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في حروبه.
وهنا يدافع بشراسة عن الجهاد الدفاعي
ثانياً: الدفاع عن النفس
ومن دلالة الآيات التي شرعت الحرب وأذنت بالقتال المشروع أن الظلامات التي عانى منها المسلمون كثيرة، فمنها ظلاماتهم بالاعتداء عليهم ثم إخراجهم من ديارهم بغير حق إلا لأنهم يدينون بدين الله، ويقولون: ربنا الله، فلما أطبق عليهم الأعداء وأخذوا يحاربونهم بالسيوف، اضطروا إلى امتشاق الحسام، دفاعاً عن النفس، وحفظ الأنفس والدفاع عنها واجب شرعاً، وكانت أول آية نزلت في هذا قول الله سبحانه وتعالىأُذِنَ لِلّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنّهُمْ ظُلِمُواْ وَإِنّ اللّهَ عَلَىَ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ( الّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقّ إِلاّ أَن يَقُولُواْ رَبّنَا اللّهُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لّهُدّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسمُ اللّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنّ اللّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنّ اللّهَ لَقَوِيّ عَزِيزٌ ( الّذِينَ إِنْ مّكّنّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُواْ الصّلاَةَ وَآتَوُاْ الزّكَـاةَ وَأَمَرُواْ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْاْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلّهِ عَاقِبَةُ
الاُمُورِ((53).
ويستدل من هذه الآيات التي عللت الإذن بالقتال على أن الإسلام وهو في أزهى عصر سيادته لم يشنّ المعارك في العالم إلا لأسباب مشروعة على ما ورد في قوانينه الفطرية، ومنها حرب الدفاع عن النفس(54) من العدوان الذي يوجّه إليه من قبل المعتدين من أعداء الإسلام.
ومن مصاديق الدفاع عن الأنفس وحفظ الدماء الدفاع عن المستضعفين الذين وقعوا تحت ظلم الطغاة، فهو أمر مشروع وعقلائي من أجل إنقاذ حياتهم لأنهم يتعرضون إلى ظلم وعدوان من أعدائهم فتجب مناصرتهم ومؤازرتهم والدفاع عنهم، وقد قال سبحانه: (وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرّجَالِ وَالنّسَآءِ وَالْوِلْدَانِ الّذِينَ يَقُولُونَ رَبّنَآ أَخْرِجْنَا مِنْ هَـَذِهِ الْقَرْيَةِ الظّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لّنَا مِن لّدُنْكَ وَلِيّاً وَاجْعَلْ لّنَا مِن لّدُنْكَ نَصِيراً((55)، فهذه أيضا من المعاني في دفع الظلم المجوزة للقتال من باب الدفاع عن النفس ضد المعتدين.
وقد بينت الآية سببين من أسباب القتال:
1: القتال الدفاعي في سبيل الله، وهو الغاية التي يسعى إليها الدين، حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله.
2: القتال الدفاعي في سبيل إنقاذ المستضعفين، وكان منهم الذين أسلموا بمكة ولم يستطيعوا الهجرة، فعذبتهم قريش وفتنتهم حتى طلبوا من الله الخلاص، فهؤلاء لا غنى لهم عن الحماية التي تدفع عنهم أذى الظالمين.
ولم يقتصر الدفاع عن هؤلاء المظلومين في محيط قريش بل تجاوز هذه القبائل وتعدى تلك المساحة الجغرافية إلى بلاد الشام فقد أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عسكراً إلى مؤتة ولَّى عليهم زيد بن حارثة(56) وذلك لأن بعض النصارى بالشام عمدوا إلى قتل بعض المسلمين هناك وهو أول قتال وقع بين المسلمين والنصارى.
علماً بأن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يقاتل أحداً منهم، حتى أرسل (صلى الله عليه وآله وسلم) رسله بعد صلح الحديبية إلى جميع الملوك يدعوهم إلى الإسلام، فأرسل إلى قيصر، وإلى كسرى، وإلى المقوقس، وإلى النجاشي، وإلى ملوك العرب باليمن وغيرها، فدخل في الإسلام من دخل من النصارى وهم كثيرون.
وفي حالنا الحاضر يجب على المسلمين حماية إخوانهم المستضعفين من ظلم الطواغيت في كافة أنحاء العالم. وكذلك يلزم على النصارى أن يتعاملوا مع المسلمين كإخوان لهم في الإنسانية ويحسنوا لهم فقد كان من إحسانه (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى أهل الكتاب أنه كان يقترض منهم مكرّراً مع أن بعض الصحابة كانوا أثرياء وكلهم يتلهفون على أن يقترض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) منهم، وإنما فعل ذلك تعليماً للأمة وتثبيتاً عملياً لما يدعو إليه من السلام والإسلام والوئام، وتدليلاً على أن الإسلام لا يقطع علاقات المسلمين مع من ينتحل غير دينهم.
ثالثاً: الدفاع لأجل حفظ الأعراض
ومن دلالة الآيات التي شرعت الحرب وأذنت بالقتال المشروع، الدفاع عن الأعراض، وذلك حينما تتعرض إلى الانتهاك فيجب حفظها والدفاع عنها، لأنها عنوان للأسرة وشرفها وكرامتها، وإذا صلحت الأسرة صلح المجتمع، وإذا فسدت الأسرة فسد المجتمع، وقد وردت أحاديث عن أئمة العترة الطاهرة (عليهم السلام) تشيد بالذي قاتل من أجل حفظ عياله ورحله، فعن الإمام أبي عبد الله (عليه السلام) قال:قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «من قتل دون عياله فهو شهيد»(57).
وعن الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) قال: «من قاتل فقتل دون رحله ونفسه فهو شهيد»(58).
رابعاً: الدفاع لأجل حفظ الأموال
ومن دلالة الآيات التي شرعت الحرب وأذنت بالقتال المشروع، القتال من أجل حفظ الأموال حينما تتعرض إلى النهب والسلب، وهذا الدفاع أمر مشروع، فالأموال قوام الأسرة والمجتمع والدولة، وبدونها لا يستقيم أمر المجتمع، وحق الملكية من ضمن حقوق الفرد المشروعة، قال الإمام جعفر بن محمد (عليه السلام) أنه قال: »من قتل دون ماله فهو شهيد«(59).
وقد سجل التاريخ لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ولأهل البيت (عليهم السلام) صفحات مشرقة عن الدفاع في سبيل حفظ أموال المسلمين العامة والخاصة، كما في غزوة بدر.
ومن ذلك سياسة الإمام علي (عليه السلام) العادلة في الأموال، حيث كان شديد الحفظ لأموال الشعب.
وقد كانت سياسة من سبقه على أكل المال بالباطل، كما قال علي (عليه السلام):
»يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع«(60)، بينما لما جاء علي (عليه السلام) أخذ يسترجع أموال المسلمين التي وزعت على أرحام الحكام بالباطل، ومنها ما رده عليهم من قطائع عثمان فقال: »والله لو وجدته قد تُزوّج به النساء وملك به الإماء لرددته، فإن في العدل سعة، ومن ضاق عليه العدل فالجور عليه أضيق«(61).
وأما بالنسبة لمتابعته لأموال الناس الخاصة فقولـه (عليه السلام) لبعض عماله: »فلما أمكنتك الشدة في خيانة الأمة أسرعت الكرة وعاجلت الوثبة، واختطفت ما قدرت عليه من أموالهم المصونة لأراملهم وأيتامهم، اختطاف الذئب الأزلّ دامية المعزى الكسيرة، فحملته إلى الحجاز رحيب الصدر بحمله غير متأثم من أخذه كأنك لا أبا لغيرك، حدرت إلى أهلك تراثك من أبيك وأمك، فسبحان الله، أما تؤمن بالمعاد؟ أو ما تخاف نقاش الحساب، أيها المعدود كان عندنا من أولي الألباب، كيف تسيغ شراباً وطعاماً وأنت تعلم أنك تأكل حراماً، وتشرب حراماً وتبتاع الإماء وتنكح النساء من أموال اليتامى والمساكين والمؤمنين والمجاهدين الذين أفاء الله عليهم هذه الأموال وأحرز بهم هذه البلاد، فاتق الله واردد إلى هؤلاء القوم أموالهم، فإنك إن لم تفعل ثم أمكنني الله منك لأعذرن إلى الله فيك ولأضربنك بسيفي الذي ما ضربت به أحداً إلا دخل النار...« (62).
خامساً: الدفاع لأجل حفظ الأوطان
ومن دلالة الآيات التي شرعت الحرب وأذنت بالقتال المشروع، حفظ الوطن الإسلامي، وذلك حينما يتعرض بلد المسلمين إلى الاعتداء والغزو من قبل الأعداء، فيجب هنا الدفاع عن حرمة هذا البلد، يقول الله سبحانه وتعالى: (وَمَا لَنَآ أَلاّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا((63).
وهذا القتال من أجل هذه الأمور المتقدمة لا يعتبر عدواناً على الآخرين بل هو دفاع مشروع مع رعاية سائر الشروط والتي منها إذن المعصوم (عليه السلام) أو الفقهاء المراجع.
إذن المعصوم (عليه السلام) أو شورى المراجع
ولا يخفى أن الحرب بمختلف أقسامها التي سبقت، بحاجة إلى إذن خاص من المعصوم (عليه السلام) وفي زمن غيبته إلى إذن شورى الفقهاء المراجع، ولا يكفي إذن فقيه واحد بالقتال، لأن الأمور العامة كالقتال والحرب بحاجة إلى استشارة سائر الفقهاء فإنها من الأمور الخطيرة المشتملة على الدماء والأعراض والأموال، والخطأ فيها لا يغتفر، ومن ثم يلزم الأخذ برأي الأكثرية من المراجع دون رأي واحد منهم.
كما أن مثل هذه المواضيع بحاجة إلى استشارة الأخصائيين الزمنيين لمعرفة نتائج الحرب وهل هي في صالح المسلمين أم في ضررهم ودراسة الأمور دراسة دقيقة شاملة مع مراعاة سائر الجوانب وعدم الاستعجال فيها، فلا يكفي مجرد رأي شورى الفقهاء المراجع. وكثيراً ما تكون الضغوط الإعلامية والدبلوماسية وما أشبه هي الأنفع من الحرب والخوض في المعارك. هذا كله مع رعاية الشروط الشرعية والآداب الإسلامية في الحروب وهي كثيرة جداً وقد أظهرت نزاهة الإسلام حتى في ميادين الحرب، على تفصيل سيأتي بإذن الله تعالى.
أما مجرد حث الناس على القتال من قبل بعض الأحزاب أو الفئات أو حتى بعض الشخصيات الدينية أو الاجتماعية أو السياسية فإنه غير صحيح بل غير جائز شرعاً، وقد يوجب الضمان على ما هو مقرر في الفقه.
مشكلتكم أيها البترية هي أن فكركم الجهادي مأخوذ من سيد قطب الكافر .....وليس من الشيعة كما أمرنا الإمام الصادق عندما قال
"لا تأخذوا دينكم عن غير شيعتنا" (إنشاء الله سأذكر مصدر هذا لاحقا)التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 09-12-2013, 11:36 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنشغلنا يومين !
واذا بحرب في الموضوع قائمة بسبب زائر لا يعرف من أين !
الزائر شخص مجهول لا يعرف له توجه أو مذهب أو دين !
رمى بكلمتين واذا بالحرب قامت في ساعتين !
وإن كان لنا عتب فهو على إخواننا المتحاربين !
كلمتين !
حق و باطل !
من قال أن الحق هنا والباطل هناك !
من قال أن شورى الفقهاء حق و ولاية الفقيه باطل وكذا العكس !
إنها نظريات بشرية !
ومن قال أن هناك رواية تدعوا لأقامة دولة في عصر الغيبة !
إلا إن قيل أن إقامة الدولة هو كلام بين السطور كما فهمه المرجعين !
وهذا يجرى على إجتهادات السيدين في جميع المجالات !
إنها أحكام ظنية تحتمل الصواب والخطأ !
لذا لا نرى مرجعاً هاجم مرجعاً آخر في إجتهاداته حسب علمي مادام إجتهاده بعيد عن العقائد !
فلا أحد منهم متأكد من إجتهاده بأنه الحق المطلق و الذي غيره باطل محض !
أنها أحكام ظنية !
ولك في مسئلة بسيطه والإختلافات التى بها دليل واضح !
الذبح بالسكين !
حديد أو فولاذ أو مطلي !
لكل مجتهد رأي !
والحق واحد !
ولو كان الإمام حاضراً لكان الرد واحد !
ولكن المجتهدين لكل منهم رأي !
ولكن كل منهم لا يقول بأنه هو المصيب وأن غيره المخطئ !
هو أجتهد ووصل لهذا الإستنتاج كما أجتهد غيره ووصل لإستنتاج مختلف !
فرجاءً !
إيقاف إسطوانة الحق معنا والباطل مع غيرنا !
فالمجتهدون بشر وإستنتاجاتهم بشرية وإجتهاداتهم بشرية وإستنباطاتهم بشرية !
وأما الشعائر فبقائها ليس بأحد !
ومحاربتها والنيل منها لن يفيد !
فهي كالعقيدة لا يمكن إنتزاعها الا بقتل صاحبها !
فالشعائر بقائها إلهي !
ومن يقول أن هذه شعيرة وتلك ليست وهذه تضر المذهب وتلك لا تضر ومن يحلل ويحرم هو المعصوم !
وغير العصوم هو بشري مجتهد وقوله ليس إلا
ما يعتقد !
وحكمه ظني والظن لا يغني !
إن ضرب الشعائر هو ضرب بالهواء لن يزيد الضارب إلا تعباً !
فبقائها وعدم زوالها هو أمر ألهي يعجز البشر عن فهمه !
كما عجزوا عن فهم زيارة الأربعين وكيف لبقعة صغيرة أن تحتوي هذه الملايين الكثيرة !
أنها أمور خارج نطاق الفهم البشري وخارج حدود تحكمات البشر !
وختاماً أقول !
لا أحد يمتلك الحق المطلق !
هذا القول لأتباع المرجعين !
حفظ الله الموالين وابعد عنهم الفتن اجمعين وجمعهم تحت راية محمد واله الطاهرين فهم فقط و فقط المعصومين
الهي امين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
عبس وتولى شيعتني! فيديو
بواسطة مروان1400
أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 05:42 AM
|
ردود 0
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
اليوم, 05:42 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 09:28 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 09:20 PM
|
تعليق