الرازي والبخاري ظهر له والاعلم في علم الرجال خفي عليه
هو ليس بالامر الهين حتى تخفى على مثل ابن معين وسؤال الذي تفر منه
لو كتب كاتب كانت عائشة زانية؟
هل هذا فيه اشكال شرعي ام ﻻ؟
قد ظنية لا تفيد في المحاججة
وجنابك تدعي الشهرة يعني اشتهر بين الناس انه كذاب
فكيف يخفى امر مشهور؟؟؟؟ وسؤال الذي تفر منه
لو كتب كاتب كانت عائشة زانية؟
هل هذا فيه اشكال شرعي ام ﻻ؟
السبب في طرح هذا السؤال المحرج
قد اوردت في موضوعين شهادات من علماء اهل السنة وبعض الصحابة
على خبث نطفة معاوية وعمروبن النابغة
على الاخص في الاخير كثرت فيه الشهادات من العلماء السنة والصحابة بعهر امه الباغية
فجاء بعض الجهلة وزاد في الطين بلة حين قال هذه شهادات لا اعتبار لها تحتاج اقوالهم الى سند!!
فقلت في الرد عليه لو كتب كاتب ان عائشة لعنها الله كانت زانية
هل في هذا اشكال شرعي
فثارت ثائرته وكشر انيابه واظهر اخلاق امه عائشة الملعونة وقام بالسب والشتم
فاقول العرض واحد فاذا لم يجز شرعا اتهام عائشة بالزنا
فما تقول في هؤلاء العلماء والصحابة الذين شهدوا بعهر النابغة وهند
هل تطبق القاعدة عليهم كما تطبق على من اتهم عائشة؟
فان لم يصح القول ان عائشة قحبة كما يصفها (محمد ناصر الترمانيني ويقول ان هذا ممكن)
فلماذا لا تهاجموا من شهد من الصحابة والعلماء على وقوع الزنا من النابغة وهند؟
تعليق