هل لك ان تخبرنا عن رواية ابن عباس واكثاره من التحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكم كان عمره عندما راه وعندما رحل
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانهل لك ان تخبرنا عن رواية ابن عباس واكثاره من التحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكم كان عمره عندما راه وعندما رحل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يقول أخ سني :
لقد التقى ابن عباس رضوان الله عليه بالرسول عليه الصلاة والسلام يوم فتح مكـّة...
وقد كان عمره رضي الله عنه 8 سنيــن تقريبـــًا ...
وكما نعلم فإن الرسول عاد إلى المدينة بينما بقي ابن عباس رضي الله عنه في مكة ....
توفيّ الرسول صلى الله عليه وسسلم سنة 11 هـ ...أي عندما كان عمر ابن عباس رضي الله عنه 12 سنـة تقريبـًا
فكيف روى طفل (آن ذاك) عن الرسول عليه الصلاة والسلام ما يزيد عن الـألف حديث؟
أفيدونا بارك الله فيــكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المعاصره بين ابن قتيبه وابن عفير وابن أبي مريم كافيه عند الامام مسلم صاحب الصحيح والذي قال في مقدمته : : ذلك أن القول الشائع المتفق عليه بين أهل العلم بالأخبار والروايات قديماً وحديثاً أن كل رجل ثقة روى عن مثله حديثاً وجائز وممكن له لقاؤه والسماع منه لكونهما جميعاً كانا في عصر واحد، وإن لم يأت في خبر قط أنهما اجتمعا ولا تشافها بكلام فالرواية ثابتة والحجة بها لازمة، إلا أن يكون هناك دلالة بينة أن هذا الراوي لم يلق من روى عنه، أو لم يسمع منه شيئاً، فأما والأمر مبهم، على الإمكان الذي فسرنا فالرواية على السماع أبدا حتى تكون الدلالة التي بينا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانيقول أخ سني :
لقد التقى ابن عباس رضوان الله عليه بالرسول عليه الصلاة والسلام يوم فتح مكـّة...
وقد كان عمره رضي الله عنه 8 سنيــن تقريبـــًا ...
وكما نعلم فإن الرسول عاد إلى المدينة بينما بقي ابن عباس رضي الله عنه في مكة ....
توفيّ الرسول صلى الله عليه وسسلم سنة 11 هـ ...أي عندما كان عمر ابن عباس رضي الله عنه 12 سنـة تقريبـًا
فكيف روى طفل (آن ذاك) عن الرسول عليه الصلاة والسلام ما يزيد عن الـألف حديث؟
أفيدونا بارك الله فيــكم
فلماذا تحاولين ان تخدعي نفسك اختنا الفاضلة
اولا احاديث ابن عباس الالف لايرويها عن رسول الله ولايقول فيها جميعا حدثنا رسول الله انما احاديث اخذهاعن الصحابة ويرويها مرسلة ومراسيل الصحابة كلها صحيحة كونهم كلهم عدول
ثانيا ابن عباس عاش مع رسول الله اكثر من اربع سنوات وكان يتواجد في بيت خالته ام المؤمنين ميمونة ويشاهد الرسول ويكلمه بين ابن قتيبة ولد في بغداد كان عمره 10 سنوات فقط لما مات ابن ابي مريم وابن عفير وهؤلاء من شيوخ مصر وابن قتيبة لم يزر مصر فكيف لطفل بعمر 10 سنوات ان يسافر الى بلاد اخرى ليستحصل العلم من شيوخها
فاي عقل مريض من يصدق ذلك
ثالثا كتاب الامامة والسياسة يتكون من 500 صفحة فيها الاف الروايات التاريخية التي تغطي فترة 200 سنة والمؤلف يروي كل الكتاب عن ابن عفير وابن ابي مريم فكيف لطفل عمره اقل من 10 سنوات ان يحفظ الاف الروايات من 600 صفحة عن شيوخ ماتوا وعمره 10 سنوات لم يثبت انه التقاهم او زار بلدهم مصر ولو مرة واحدة
فلو سلمنا جدلا ان طفل عمره 10 سنوات سافر الى مصر لتحصيل العلم (وهذا مستحيل عقلا) لكن نسلم جدلا فنقول كيف لطفل ان يحفظ الاف الروايات في كتاب من اكثر من 600صفحة وهي تحتاج من شيوخ وعلماء كبار الى عشرات السنين ليحفظوها فما بالك بطفل عمره 10 سنوات لو سلمنا جدلا انه سافر لوحده لمصر والتقاهم لمرةواحدة ان يحفظ عنهم الاف الروايات في مجلس واحد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قولك مستحيل عقلآ ليس دليلا على رد الكتاب ، أنت تستشكل على العلامه ابن قتيبه صغر سنه وحفظه وتحديثه عن من عاصر ولو كنت تستشكل عليه تحديثه عن من لم يعاصر لكنا اعتبرناه دليلا على رد الكتاب لكن إشكالك لايعتبر دليلا على رد الكتاب والتشكيك في نسبته له وكيف وقد اعترف من اعترف منكم بصحة نسبة الكتاب له كمثال :
تقي الدين الفاسي المكي في كتابه العقد الثمين إذ قال عن مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الذي كان أمير مكة: ”ذكر ولايته عليها ابن قتيبة في الإمامة والسياسة“. (العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين للفاسي المكي ج6 ص72، كما ذكره أيضا في شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام ص171).
- - أبو الحجاج يوسف بن محمد البلوي الأندلسي المعروف بابن الشيخ في كتابه ألف باء إذ قال في ذكر ما فعله الحجاج بسعيد بن جبير: ”ذكر ابن قتيبة في الإمامة والسياسة: أنه لما قدم على الحجاج سعيد بن جبير“. (ألف باء للبلوي الأندلسي ص478).
- عمر بن محمد المكي المعروف بنجم الدين ابن فهد في كتابه إتحاف الورى إذ قال في شأن الحجاج وسعيد بن جبير: ”وقال أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة في كتاب الإمامة والسياسة“. (إتحاف الورى بأخبار أم القرى في ذكر أحداث سنة 93،
- - ابن حجر الهيثمي الذي قال : ”ومع تآليف صدرت من بعض المحدثين كابن قتيبة مع جلالته القاضية بأنه كان ينبغي له أن لايذكر تلك الظواهر، فإن أبى إلا أن يذكرها فليبين جريانها على قواعد أهل السنة حتى لايتمسك مبتدع أو جاهل بها“. (تطهير الجنان واللسان عن الخطور والتفوه بثلب سيدنا معاوية بن أبي سفيان لابن حجر الهيثمي ص72).
!!التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 06-07-2016, 02:19 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ياسيدتي الفاضلة نصيحة لك عندما تحاوري اهل السنة فلا تحاوريهم بالعقلية التي تحاوري بها الشيعة
عند الشيعة اذا قال الشيخ او العالم او المرجع كللما فانه ليس للناس ان يسألوه عن الدليل لانهم يقلدون ويقدسون الرجال من العلماء واقوالهم
اما اهل السنة فقد علمنا علمائنا ان لانقلد الرجال منهم بل نبحث عن دليل وعلموننا ان اقوال العلماء فقال الامام احمد لاتقلدوني ولاتقلد الليث ولا الاوزاعي (هؤلاء اصحاب مذاهب) ولكن خذوا من حيث اخذوا
وقال الشافعي اذا صح الحديث فهو مذهبي وقال ابو حنيفة مثله
فنحن اهل السنة مع الدليل ولسنا مع تقليدالرجال بلا دليل
والدليل في هذا الموضوع انه لايمكن لطفل عمره عشر سنوات عاش في بغداد ولم يسافر الى مصر ان يحدث عن شيوخها ( ابن عفير و ابن ابي مريم) وهو لم يلتقيهم
ولو سلمنا جدلا انه سافر الى مصر والتقاهم فكيف له ان يحفظ عنهم الاف الروايات لاحداث 200 سنة في كتاب من600 صفحة في جلسة واحدة او جلستين وهو ما يعجز عن حفظه الشيوخ في سنين
فاما يكون هذا الطفل ذو العشر سنوات (ابن قتيبة) كذاب فيما يقوله ويحدث به
او يكون مؤلف الكتاب هو شخص اخر غير ابن قتيبة وهو الصحيح
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانالمعاصره بين ابن قتيبه وابن عفير وابن أبي مريم كافيه عند الامام مسلم صاحب الصحيح والذي قال في مقدمته : : ذلك أن القول الشائع المتفق عليه بين أهل العلم بالأخبار والروايات قديماً وحديثاً أن كل رجل ثقة روى عن مثله حديثاً وجائز وممكن له لقاؤه والسماع منه لكونهما جميعاً كانا في عصر واحد، وإن لم يأت في خبر قط أنهما اجتمعا ولا تشافها بكلام فالرواية ثابتة والحجة بها لازمة، إلا أن يكون هناك دلالة بينة أن هذا الراوي لم يلق من روى عنه، أو لم يسمع منه شيئاً، فأما والأمر مبهم، على الإمكان الذي فسرنا فالرواية على السماع أبدا حتى تكون الدلالة التي بينا.
انت كالذي نقول له ان هذه السيارة محركها معطل فيقول اربطوالها محرك طائرة
فنقول له كيف يمكن لمحرك الطائرة ان يربط على سيارة صغيرة
فيقول اليس محرك السيارة يولد طاقة اليس محرك الطائرة يولد طاقة اذا بما ان كلاهما يولد طاقة حسب النظريات العلمية اذا يمكن ربط محرك الطائرة على السيارة
اختنا الفاضلة شرط الامام مسلم ناظر للشيوخ وناظر لمن يروي حديثا او حديثين انه لربما قابل هذا الشيخ واخذ منه ونحن لانعلم حديثا او حديثين فلا مشكلة في ذلك
لكن ان يروي طفل عمره 10 سنوات الاف الروايات في كتاب من 600 صفحة يغطي فترة 200 سنة فهذا غير ممكن وخصوصا ان هذا الطفل لايمكن ان تنطبق عليه شروط المعاصرة لانه ببساطة طفل لايمكنه السفر لتحصيل العلم
فلا يمكن ان تتحق له معاصرة مع شيوخ في بلد اخر وهو بسن العاشرة فكيف سافر وكيف انتقل لمصروهو طفل؟
في المشاركة القادمة سأثير عليك اشكالان لن تستطيعي الجواب عليها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كما قلت لك اشكل على الطفل ابن عباس الذي يحدث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وكذب احاديثه وقل ليست له يستحيل ان يرويها انت كمن يحقر من شخص لصغر سنه وياتي الاخر
ويقول لك بل هذا الطفل نابغه في الحفظ والاشكال في عدم تقبلك للامر الرجل اثبت اعلامكم ان الكتاب له وتاتي انت وتقول هو روى وهو صغير هل هذا اشكال بربك ! اثبتنا لك ومن كلام الامام مسلم ان المعاصره تكفي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه ادلة على ان ابن قتيبة لاعلاقة له بتاليف كتاب الامامة والسياسة والمطلوب من الاخت وهج الرد عليها وعدم التهرب منها:
الدليل الاول
ابن قتيبة لديه مؤلفات وشيوخ يروي عنهم في كل كتبه فلماذا نجد في كتاب الامامة والسياسة يروي جل كتابه عن ابن عفير وابن ابي مريم ولانجد لشيوخه الباقين اي ذكر يذكر في الكتاب كاسحاق بن راهويه الشيخ الاول لابن قتيبة
بينما في الكتب الاخرى من كتب ابن قتيبة لانجده يروي عن ابن ابي عفير وابن ابي مريم لكنه يروي فقط عن شيوخه المعروفين فاذا كان اب عفير وابن ابي مريم من شيوخ ابن قتيبة فعلا فلماذا لانجد لهم ذكر في كتبه الاخرى
فابن قتيبة لديه 18 مؤلف ليس فيها تحديث عن ابن عفير وابن ابي مريم
فهل يعقل انه يروي عنهما في كتاب واحد ويهمل ذكرهما وينساهما في 18 كتاب
النتيجة : هو ان شيوخ مؤلف كتاب الامامة والسياسة يختلفون كليا عن شيوخ متب ابن قتيبة لان المؤلفين ليسا شخص واحد
االدليل الثاني
ابن قتيبة عاش في الفترة بين سنة 213 هجرية الى سنة 276 في حين احداث و روايات كتاب الامامة والسياسة تنتهي لغاية سنة 198 وهي السنة التي قتل فيها المأمون اخيه الامين ابن هارون الرشيد وتولى الخلافةوالى هنا والى هذه السنة تنتهي احداث وروايات كتاب الامامة والسياسة ولايروي فيها اي شيء عن خلافة المأمون التي امتدت 20 سنة من 198 الى سنة 218 هجرية
والنتيجة ان ذلك يعطي دليلا قويا ان مؤلف كتاب الامامة والسياسة توفي في خلال حكم المأمون في سنة 208هجرية كمعدل ولم يدرك وفاة المامون سنة 218 هجرية مما يدل بشكل قاطع ان مؤلف الكتاب لايمكن ان يكون الطفل ابن قتيبة الدنيوري لان الدنيوري ولد سنة 213 هجرية اي بعد الانتهاء من تاليف كتاب الامامة والسياسة
الدليل الثالث
ابن قتيبة الدنيوري ولد سنة 213 هجرية وتوفي 276 هجرية اي انه عاصر خلافة ثمانية خلفاء من خلفاء بني العباس خلال فترة 63 سنة وهم بحسب تسلسلهم مع سنوات خلافتهم ( 1- المامون 198-218 ) (2-المعتصم 218-227) (3-الواثق 227-223) (4- المتوكل 232-247) (4- المنتصر 247-248) (5- المستعين 248-252) (6-المعتز252-255 ) (7-المهتدي255-256 ) (8- المعتمد256-279)
ومن المنطق ان من يكتب في التاريخ ان يكتب الفترة التي عاش احداثها ويؤرخ لها اضافة لما سبقها في حين اننا لانجد اي شيء يذكر احداث الخلفاء الثمانية الذين عاصرهم ابن قتيبة من 213 هجرية الى 276 هجرية وهي فترة مليئة باحداث لايمكن اغفالها
النتيجة ان كتاب الامامة والسياسة لاعلاقة بان قتيبة الدنيوري ولا الحياة التي عاشها ابن قتيبة
الدليل الرابع
مؤلف كتاب الامامة والسياسة يميل الى التشيع بالطعن على الصحابة ونراه بشكل واضح يشنع على يزيد ومجونه وبالمقابل يظهر ميله لاهل البيت بينما ابن قتيبة المشهور عنه انه ناصبي منحرف عن اهل البيت فكيف لناصبي ان يذم يزيد ويصفه بالماجن وشريب الخمور في رواياته
لسان الميزان - ابن حجر - ج 3 - ص 359
وقال امام الحرمين ابن قتيبة هجام ولوج فيما لا يحسنه كأنه يريد كلامه في الكلام * وقال السلفي كان ابن قتيبة من الثقات وأهل السنة ولكن الحاكم بضده من اجل المذهب وفسر الصلاح العلائي كلام السلفي انه أراد بالمذهب ما نقل عن البيهقي انه كان كراميا وما نقل عن الدارقطني مما تقدم * قال العلائي وهذا لا يصح عنه وليس في كلامه ما يدل عليه ولكنه جار على طريقة أهل الحديث في عدم التأويل * قلت * والذي يظهر لي ان مراد السلفي بالمذهب النصب فان في ابن قتيبة انحرافا عن أهل البيت والحاكم على ضد من ذلك والا فاعتقادهما معا فيما يتعلق بالصفات واحدالتعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 07-07-2016, 07:06 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسهذه ادلة على ان ابن قتيبة لاعلاقة له بتاليف كتاب الامامة والسياسة والمطلوب من الاخت وهج الرد عليها وعدم التهرب منها:
الدليل الاول
ابن قتيبة لديه مؤلفات وشيوخ يروي عنهم في كل كتبه فلماذا نجد في كتاب الامامة والسياسة يروي جل كتابه عن ابن عفير وابن ابي مريم ولانجد لشيوخه الباقين اي ذكر يذكر في الكتاب كاسحاق بن راهويه الشيخ الاول لابن قتيبة
بينما في الكتب الاخرى من كتب ابن قتيبة لانجده يروي عن ابن ابي عفير وابن ابي مريم لكنه يروي فقط عن شيوخه المعروفين فاذا كان اب عفير وابن ابي مريم من شيوخ ابن قتيبة فعلا فلماذا لانجد لهم ذكر في كتبه الاخرى
فابن قتيبة لديه 18 مؤلف ليس فيها تحديث عن ابن عفير وابن ابي مريم
فهل يعقل انه يروي عنهما في كتاب واحد ويهمل ذكرهما وينساهما في 18 كتاب
النتيجة : هو ان شيوخ مؤلف كتاب الامامة والسياسة يختلفون كليا عن شيوخ متب ابن قتيبة لان المؤلفين ليسا شخص واحد
االدليل الثاني
ابن قتيبة عاش في الفترة بين سنة 213 هجرية الى سنة 276 في حين احداث و روايات كتاب الامامة والسياسة تنتهي لغاية سنة 198 وهي السنة التي قتل فيها المأمون اخيه الامين ابن هارون الرشيد وتولى الخلافةوالى هنا والى هذه السنة تنتهي احداث وروايات كتاب الامامة والسياسة ولايروي فيها اي شيء عن خلافة المأمون التي امتدت 20 سنة من 198 الى سنة 218 هجرية
والنتيجة ان ذلك يعطي دليلا قويا ان مؤلف كتاب الامامة والسياسة توفي في خلال حكم المأمون في سنة 208هجرية كمعدل ولم يدرك وفاة المامون سنة 218 هجرية مما يدل بشكل قاطع ان مؤلف الكتاب لايمكن ان يكون الطفل ابن قتيبة الدنيوري لان الدنيوري ولد سنة 213 هجرية اي بعد الانتهاء من تاليف كتاب الامامة والسياسة
الدليل الثالث
ابن قتيبة الدنيوري ولد سنة 213 هجرية وتوفي 276 هجرية اي انه عاصر خلافة ثمانية خلفاء من خلفاء بني العباس خلال فترة 63 سنة وهم بحسب تسلسلهم مع سنوات خلافتهم ( 1- المامون 198-218 ) (2-المعتصم 218-227) (3-الواثق 227-223) (4- المتوكل 232-247) (4- المنتصر 247-248) (5- المستعين 248-252) (6-المعتز252-255 ) (7-المهتدي255-256 ) (8- المعتمد256-279)
ومن المنطق ان من يكتب في التاريخ ان يكتب الفترة التي عاش احداثها ويؤرخ لها اضافة لما سبقها في حين اننا لانجد اي شيء يذكر احداث الخلفاء الثمانية الذين عاصرهم ابن قتيبة من 213 هجرية الى 276 هجرية وهي فترة مليئة باحداث لايمكن اغفالها
النتيجة ان كتاب الامامة والسياسة لاعلاقة بان قتيبة الدنيوري ولا الحياة التي عاشها ابن قتيبة
الدليل الرابع
مؤلف كتاب الامامة والسياسة يميل الى التشيع بالطعن على الصحابة ونراه بشكل واضح يشنع على يزيد ومجونه وبالمقابل يظهر ميله لاهل البيت بينما ابن قتيبة المشهور عنه انه ناصبي منحرف عن اهل البيت فكيف لناصبي ان يذم يزيد ويصفه بالماجن وشريب الخمور في رواياته
لسان الميزان - ابن حجر - ج 3 - ص 359
وقال امام الحرمين ابن قتيبة هجام ولوج فيما لا يحسنه كأنه يريد كلامه في الكلام * وقال السلفي كان ابن قتيبة من الثقات وأهل السنة ولكن الحاكم بضده من اجل المذهب وفسر الصلاح العلائي كلام السلفي انه أراد بالمذهب ما نقل عن البيهقي انه كان كراميا وما نقل عن الدارقطني مما تقدم * قال العلائي وهذا لا يصح عنه وليس في كلامه ما يدل عليه ولكنه جار على طريقة أهل الحديث في عدم التأويل * قلت * والذي يظهر لي ان مراد السلفي بالمذهب النصب فان في ابن قتيبة انحرافا عن أهل البيت والحاكم على ضد من ذلك والا فاعتقادهما معا فيما يتعلق بالصفات واحد
العجيب قولك والمطلوب من الاخت وهج الرد عليها وعدم التهرب منها: لماذا أتهرب !!!! أم أن هذه الكلمه تبرمجتم عليها !!
قبل التطرق لما كتبته هل تجيبني لماذا أعلامكم نسبوا هذا الكتاب له ونقلوه عنه تسليمآ بأن الكتاب له وهل نقدم كلامهم على كلامك أنت ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه ادلة على ان ابن قتيبة لاعلاقة له بتاليف كتاب الامامة والسياسة والمطلوب من الاخت وهج الرد عليها وعدم التهرب منها:
الدليل الاول
ابن قتيبة لديه مؤلفات وشيوخ يروي عنهم في كل كتبه فلماذا نجد في كتاب الامامة والسياسة يروي جل كتابه عن ابن عفير وابن ابي مريم ولانجد لشيوخه الباقين اي ذكر يذكر في الكتاب كاسحاق بن راهويه الشيخ الاول لابن قتيبة
بينما في الكتب الاخرى من كتب ابن قتيبة لانجده يروي عن ابن ابي عفير وابن ابي مريم لكنه يروي فقط عن شيوخه المعروفين فاذا كان اب عفير وابن ابي مريم من شيوخ ابن قتيبة فعلا فلماذا لانجد لهم ذكر في كتبه الاخرى
فابن قتيبة لديه 18 مؤلف ليس فيها تحديث عن ابن عفير وابن ابي مريم
فهل يعقل انه يروي عنهما في كتاب واحد ويهمل ذكرهما وينساهما في 18 كتاب
النتيجة : هو ان شيوخ مؤلف كتاب الامامة والسياسة يختلفون كليا عن شيوخ متب ابن قتيبة لان المؤلفين ليسا شخص واحد
االدليل الثاني
ابن قتيبة عاش في الفترة بين سنة 213 هجرية الى سنة 276 في حين احداث و روايات كتاب الامامة والسياسة تنتهي لغاية سنة 198 وهي السنة التي قتل فيها المأمون اخيه الامين ابن هارون الرشيد وتولى الخلافةوالى هنا والى هذه السنة تنتهي احداث وروايات كتاب الامامة والسياسة ولايروي فيها اي شيء عن خلافة المأمون التي امتدت 20 سنة من 198 الى سنة 218 هجرية
والنتيجة ان ذلك يعطي دليلا قويا ان مؤلف كتاب الامامة والسياسة توفي في خلال حكم المأمون في سنة 208هجرية كمعدل ولم يدرك وفاة المامون سنة 218 هجرية مما يدل بشكل قاطع ان مؤلف الكتاب لايمكن ان يكون الطفل ابن قتيبة الدنيوري لان الدنيوري ولد سنة 213 هجرية اي بعد الانتهاء من تاليف كتاب الامامة والسياسة
الدليل الثالث
ابن قتيبة الدنيوري ولد سنة 213 هجرية وتوفي 276 هجرية اي انه عاصر خلافة ثمانية خلفاء من خلفاء بني العباس خلال فترة 63 سنة وهم بحسب تسلسلهم مع سنوات خلافتهم ( 1- المامون 198-218 ) (2-المعتصم 218-227) (3-الواثق 227-223) (4- المتوكل 232-247) (4- المنتصر 247-248) (5- المستعين 248-252) (6-المعتز252-255 ) (7-المهتدي255-256 ) (8- المعتمد256-279)
ومن المنطق ان من يكتب في التاريخ ان يكتب الفترة التي عاش احداثها ويؤرخ لها اضافة لما سبقها في حين اننا لانجد اي شيء يذكر احداث الخلفاء الثمانية الذين عاصرهم ابن قتيبة من 213 هجرية الى 276 هجرية وهي فترة مليئة باحداث لايمكن اغفالها
النتيجة ان كتاب الامامة والسياسة لاعلاقة بان قتيبة الدنيوري ولا الحياة التي عاشها ابن قتيبة
الدليل الرابع
مؤلف كتاب الامامة والسياسة يميل الى التشيع بالطعن على الصحابة ونراه بشكل واضح يشنع على يزيد ومجونه وبالمقابل يظهر ميله لاهل البيت بينما ابن قتيبة المشهور عنه انه ناصبي منحرف عن اهل البيت فكيف لناصبي ان يذم يزيد ويصفه بالماجن وشريب الخمور في رواياته
لسان الميزان - ابن حجر - ج 3 - ص 359
وقال امام الحرمين ابن قتيبة هجام ولوج فيما لا يحسنه كأنه يريد كلامه في الكلام * وقال السلفي كان ابن قتيبة من الثقات وأهل السنة ولكن الحاكم بضده من اجل المذهب وفسر الصلاح العلائي كلام السلفي انه أراد بالمذهب ما نقل عن البيهقي انه كان كراميا وما نقل عن الدارقطني مما تقدم * قال العلائي وهذا لا يصح عنه وليس في كلامه ما يدل عليه ولكنه جار على طريقة أهل الحديث في عدم التأويل * قلت * والذي يظهر لي ان مراد السلفي بالمذهب النصب فان في ابن قتيبة انحرافا عن أهل البيت والحاكم على ضد من ذلك والا فاعتقادهما معا فيما يتعلق بالصفات واحد[
الدليل الخامس
الطبري انتهى من تاليف كتابه تاريخ الرسل والملوك سنة 302 هجرية وهو ولد في سنة 224 وتوفي سنة 310 هجرية
ابن الاثير انتهى من تاليف كتابه الكامل في التاريخ سنة 628 هجرية وهو ولد في سنة 555 وتوفي في سنة 630 هجرية
ابن كثير انتهى من تاليف كتابه البداية والنهاية فس سنة 767 هجرية وهو ولد في سنة 701 وتوفي في سنة 774 هجرية
اما مؤلف كتاب الامامة والسياسة فقد انتهى من تاليف الكتاب سنة 198 السنة التي قتل فيها المامون اخيه الامين واستولى على الخلافة
ابن قتيبة ولد سنة 213 هجرية وتوفي 276
فكيف يكون ابن قتيبة مؤلف الكتاب ولايذكر فيه شيئا عن تاريخه المعاصر له وقد عاصر 8 خلفاء من خلفاء بني العباس وعاش احداث جسام يتوجب على كل متخصص بالتاريخ ان يذكرها في كتابه
فهل كان ابن قتيبة بدعا من المؤرخين ليختلف عنهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق