هذه المشاركة كتبت بواسطة الدين لله انت تقول ان الاية نزلت في وصف الصحابة المنتجبين ولاتشمل (الصحابة) المنافقين
وبغض النظر عن عدد هؤلاء الصحابة المنتجبين الذين تصفهم الاية سواء كانوا اربعة او
اثنى عشر او اربعين او الف
السؤال المهم
اذا كانت
من تبعيضية تبعض الذين في الاية الى اهل جنة واهل نار فمن من الصحابة المنتجبين
سيدخل النار؟؟
وانت سالتني عن رايي ورايي واضح منذ
اول مشاركة فـ من هنا بيانية وليست تبعيضة لانه لايمكن ان يبعض الله الصالحين
المؤمنين فيدخل بعضهم الجنة ويدخل البعض الاخر الى النار مع العلم انهم كلهم لافرق
بينهم منتجبين صالحين مؤمنين
انت ما ادري تلف وتدور حتى خاصمت نفسك بنفسك سؤالك كان اذا كانت (منهم) تبعيضية فسيكون بعض الصحابة المنتجبين وعدهم الله الجنة وبعض الصحابة المنتجبين يكونون الى النار ثم تقول (منهم)بيانية فإذا كانت بيانية فهذا يستلزم المثل الذي ضربه الله في التوراة والأنجيل عن الصحابة المنتجبين وليس عن كل الصحابة والمنافقين ولا عن الذين ولوا الدبر ولا الذين فروا من الزحف ولا الذين تخلفوا عن بعث اسامة
ولا اصحاب المقت الكبير الذين قال الله فيهم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (هذه الآية تخاطب الذين امنوا يعني الصحابة هم تعتبروها عامة )
من المؤمنين هنا تبعيضية كما واضح ، وكيف يكون المنافقين او الذين مردوا على النفاق الذين وعدهم الله الدرك الأسفل من النار كلهم لافرق بينهم منتجبين صالحين مؤمنين فقوله تعالى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (24) وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا
فليس كل المؤمنين صدقوا ما عاهدوا الله عليه ففي غزوة الخندق ، ابوبكر وعمر امرهم النبي ان ينهضوا لعمر ابن عبد ود فلم ينهضوا وتخاذلوا وكذلك في خيبر نكثوا بيعة الرضوان وقد عاهدوا الله في بيعة الرضوان ان لا يفروا ولا يولوا الدبر كما في صحيح مسلم وكفى الله المؤمنين القتال بضربة علي وبالريح ( وبذلك غيظّ الذين كفروا ) ثم كملّ الله خطابه لكل المؤمنين وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (26) وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا فريقآ تقتلون وتأسرون فريقآ ، وقوله تعالى واورثكم ارضهم وديارهم واموالهم هذا الكلام للمؤمنين كافة لكن هل كل المؤمنين كانوا صادقين ويقاتلون ؟ لا منهم من صدق ما عاهد الله عليه ،
فقوله تعالى في سورة الصف (منهم ) تبعيضية واضحة فهذه الآية فيها دلالة واضحة على كفر الذي قاتلهم (امثال معاوية وطلحة واولاد الزبير ، ومن سبهم من الصحابة والتابعين ) لما ذكر الله فضلهم ومثلهم في التوراة والأنجيل ويجب اتباعهم حتى في ظنهم ببعض الصحابة كونهم غادرين اثمين خائنين فيجب ان نتبعهم في ظنهم والعجيب محاولتكم لسلب فضل الصحابة المنتجبين واعطاءه الى اعدائهم والمنافقين فتقول وتاول القرآن على هواك ورأيك المنافقين من الذين وعدهم الله في هذه الآية الجنة ومغفرة واجر عظيم
هذه المشاركة كتبت بواسطة الدين لله انت تقول ان الاية نزلت في وصف الصحابة المنتجبين ولاتشمل (الصحابة) المنافقين
وبغض النظر عن عدد هؤلاء الصحابة المنتجبين الذين تصفهم الاية سواء كانوا اربعة او انت ما ادري تلف وتدور حتى خاصمت نفسك بنفسك سؤالك كان اذا كانت (منهم) تبعيضية فسيكون بعض الصحابة المنتجبين وعدهم الله الجنة وبعض الصحابة المنتجبين يكونون الى النار ثم تقول (منهم)بيانية فإذا كانت بيانية فهذا يستلزم المثل الذي ضربه الله في التوراة والأنجيل عن الصحابة المنتجبين وليس عن كل الصحابة والمنافقين ولا عن الذين ولوا الدبر ولا الذين فروا من الزحف ولا الذين تخلفوا عن بعث اسامة
ولا اصحاب المقت الكبير الذين قال الله فيهم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (هذه الآية تخاطب الذين امنوا يعني الصحابة هم تعتبروها عامة )
من المؤمنين هنا تبعيضية كما واضح ، وكيف يكون المنافقين او الذين مردوا على النفاق الذين وعدهم الله الدرك الأسفل من النار كلهم لافرق بينهم منتجبين صالحين مؤمنين فقوله تعالى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (24) وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا
فليس كل المؤمنين صدقوا ما عاهدوا الله عليه ففي غزوة الخندق ، ابوبكر وعمر امرهم النبي ان ينهضوا لعمر ابن عبد ود فلم ينهضوا وتخاذلوا وكذلك في خيبر نكثوا بيعة الرضوان وقد عاهدوا الله في بيعة الرضوان ان لا يفروا ولا يولوا الدبر كما في صحيح مسلم وكفى الله المؤمنين القتال بضربة علي وبالريح ( وبذلك غيظّ الذين كفروا ) ثم كملّ الله خطابه لكل المؤمنين وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (26) وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا فريقآ تقتلون وتأسرون فريقآ ، وقوله تعالى واورثكم ارضهم وديارهم واموالهم هذا الكلام للمؤمنين كافة لكن هل كل المؤمنين كانوا صادقين ويقاتلون ؟ لا منهم من صدق ما عاهد الله عليه ،
فقوله تعالى في سورة الصف (منهم ) تبعيضية واضحة فهذه الآية فيها دلالة واضحة على كفر الذي قاتلهم (امثال معاوية وطلحة واولاد الزبير ، ومن سبهم من الصحابة والتابعين ) لما ذكر الله فضلهم ومثلهم في التوراة والأنجيل ويجب اتباعهم حتى في ظنهم ببعض الصحابة كونهم غادرين اثمين خائنين فيجب ان نتبعهم في ظنهم والعجيب محاولتكم لسلب فضل الصحابة المنتجبين واعطاءه الى اعدائهم والمنافقين فتقول وتاول القرآن على هواك ورأيك المنافقين من الذين وعدهم الله في هذه الآية الجنة ومغفرة واجر عظيم
نعم من بيانية لايدخل فيها المنافقين ولا الكافرين
واكررها الف مرة انا لا اتكلم عن كل الصحابة اجمعين اكتعين ابتعين
انا اتكلم عن الصحابة الذين تتحدث عنهم الاية فقط
ومرة اخرى اسألك هل الذين مع محمد بصفاتهم التسعة في الاية واكرر في الاية هل هم منافقين او مؤمنين ام خليط مؤمنين ومنافقين ؟؟
فليس كل المؤمنين صدقوا ما عاهدوا الله عليه ففي غزوة الخندق ، ابوبكر وعمر امرهم النبي ان ينهضوا لعمر ابن عبد ود فلم ينهضوا وتخاذلوا وكذلك في خيبر نكثوا بيعة الرضوان وقد عاهدوا الله في بيعة الرضوان ان لا يفروا ولا يولوا الدبر كما في صحيح مسلم
هل ابو بكر وعمر مؤمنين ام منافقين حتى تبعضهم الاية من المؤمنين الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه ؟؟
لقد جئت بآية كريمة واحدة وتركت القرآن كله .. وتركت قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتركت قول أهل البيت عليهم السلام وتركت قول الصحابة انفسهم "التي تريد ان تقول انها نزلت فيهم" وتركت قول العلماء والباحثين من الشيعة والسنة "في تفسير هذه الاية الكريمة"
وجئت تناقش هذه الاية الكريمة وحدها من مفهومك فقط !!!!!
يا أخي اذكر لنا على الاقل قولا واحدا يعتبر مرجعا لتفسير هذه االاية الكريمة !!!!!!!
لقد جئت بآية كريمة واحدة وتركت القرآن كله .. وتركت قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتركت قول أهل البيت عليهم السلام وتركت قول الصحابة انفسهم "التي تريد ان تقول انها نزلت فيهم" وتركت قول العلماء والباحثين من الشيعة والسنة "في تفسير هذه الاية الكريمة"
وجئت تناقش هذه الاية الكريمة وحدها من مفهومك فقط !!!!!
يا أخي اذكر لنا على الاقل قولا واحدا يعتبر مرجعا لتفسير هذه االاية الكريمة !!!!!!!
نحن واياكم متناقضين ومختلفين في تفسير الاية لذلك نستبعد التفسيرين ونتناقش بالعقل لنرى اي التفسيرين هو الاقرب للحقيقة والصواب فهل هذا صعب وهل كتب علينا ان نكون مقلدين للمفسرين تقليدا اعمى لايسمح معه التفكر او التدبر لمعرفة الحق
البس نظاراتك واقرأ عنوان الموضوع جيدا هل ستراه عن البيضاوي ام عن الشيعة
ثم بعد ذلك تعال وناقش
واين اتيت اننا نقول ان هذه صفات المنافقين عجيب لماذا تكذب علينا
اي كتاب قال ان هذه صفات المنافقين عيني عينك تكذب وعندما اتيناك بقول البيضاوي بدات تبكي حتى انك لم تلتف اليها لانك تعرف تحسم الامر كله
واكررها الف مرة انا لا اتكلم عن كل الصحابة اجمعين اكتعين ابتعين
انا اتكلم عن الصحابة الذين تتحدث عنهم الاية فقط
ومرة اخرى اسألك هل الذين مع محمد بصفاتهم التسعة
في الاية واكرر في الاية هل هم منافقين او مؤمنين ام خليط مؤمنين ومنافقين ؟؟
تفضل اجب بجواب واضح لا جواب
ضبابي
اذا كان سؤالك عن المؤمنين الذين ذكرتهم الآية بصفاتهم (التسعة او السبعة) التي ذكرتها الآية فهؤولاء مؤمنين قد زكاهم الله في الاية فهم ذونفس زكية فأي احد قتلهم سواء كان من الصحابة او من التابعين (امثال ابو العادية ولو كان من اهل بيعة الرضوان ، وكذلك معاوية) الذين قتلوا عمار ابن ياسر فلا شك ان ابو العادية (وهو من اهل بيعة الرضوان ) وكذلك معاوية لا شك ولا ريب هم من الذين ينطبق عليهم قوله تعالى وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا وكذلك الذي نفى ابوذر حتى مات في الصحراء (وقد اسخط الله في هذا الفعل لمرضاة معاوية ) فلا شك تنطبق عليه الآية وكذلك طلحة واولاد الزبير (فهؤلاء ثبت نفاقهم ) لما آذو اولياء الله الذي فنتفوا شعرولحية عثمان ابن حنيف وآذوه في البصرة وكذلك الذين سبوا عليآ وقاتلوه ولعنوه على المنابر وابغضوه هم منافقين لأن الأمام علي هو المخصوص بقوله تعالى محمد رسول الله والذين معه فالذين ذكرتهم الآية في قوله تعالى محمد رسول الله والذين معه .... فهؤولاء اولياء الله فإذا اذاهم ابوبكر وعمر فقد آذوا اولياء الله
هل ابو بكر وعمر مؤمنين ام منافقين حتى تبعضهم الاية من المؤمنين الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه ؟؟
نزلت الآية في يوم لأحزاب (غزوة الخندق) في الأمام علي ع ، بعد ضربته لعمر ابن عبد ود وهزيمة الأحزاب فهو الذي ينتظر ، وذكرت حمزة وعبيدة الذين قضى نحبهم وقيل هم الذين قاتلوا في احد ولم يفروا ، فالذين استشهدوا في احد امثال انس ابن النظر (بعد فرار الصحابة الذين استزلهم الشيطان) فهم الذين قضى نحبهم ، واما علي فهو الذي ينتظر ونزلت الآية فيه بعد قتله لعمر ابن عبد ود وهزيمة الآحزاب اما ابو بكر ما ادري ما علاقتهم بألاية لا هم من الذين استشهدوا في بدر مع عبيدة (ولم يكن لهم دور في بدر غير جلوسهم بالعريش ) ولا هم من الذين ثبتوا مع رسول الله في يوم احد (ولم يكن لم مثل من استشهد مثل انس ابن النظر ، او مثل من بقيّ ينتظر مثل علي ع) ولم يكن لهم دور في غزوة الخندق حتى تنزل فيهم الآية ما ادري ابو بكر وعمر شكوا حتى شبكتهم في الآية
تعليق