إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المرجع حسين المؤيد ينتقل لمذهب السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
    ياجماعة حسين المؤيد منذ سنين وهو عميل للسعودية مدعي للتشيع ويهاجم ايران بزعم انه شيخ شيعي ليخدع البسطاء والدليل ادخلوا الرابط وانظروا الى حقده على ايران كلام لايصدر الا من سني انظروا الى فكر بني امية والتفرقة الجاهلية بين العرب والعجم وهذا نص الحوار معه بالجزيرة انظروا الى تاريخ الحوار معه بالأعلى :
    http://www.aljazeera.net/home/print/...c-8d85bb0b402d

    كلهم اموات مافيه احد عايش حي نسأله عن صدق المعلومة ؟؟؟
    قد قرأت نسبه يبهر
    كيف يكون مولود عميل

    تعليق


    • #32
      ما رأيك فى حسين الموسوى أمرجع هو؟
      ترك التشيع وألف كتاب لله ثم للتاريخ
      من هو حسين الموسوي؟

      هو السيد حسين الموسوي الكربلائي النجفي
      من أهل العراق....
      ومن أهل النجف خصوصا ولد في كربلاء....
      كان عالما محدثاً, ومدرساً فيها...
      كان شيعيا
      درس المذهب الاثنى عشري في الحوزات العلمية وتخرج منها...
      وأصبح من العلماء الذين لهم إجازة في الفتوى والتدريس....

      كانت له علاقة كبيرة مع الحوزة العلمية في إيران أيضا...
      وكان صديقا حميما للإمام الخميني, بعد قيام الثورة الإيرانية ووصول الخميني للحكم...
      ذهب معه في بعض أسفاره وزاره أكثر من مرة.

      زار إيران كثيرا مع علماء الحوزة في النجف...
      وكانت له اليد الطولى مع بعض زملائه من علماء الحوزة في إعادة صلاة الجمعة إلى المذهب الشيعي بعد ان اوقفت قرونا طويلة...

      كان له علاقات خاصة مع علماء الحوزات مثل:

      كاشف الغطاء، والخوئي، والصدر، والخميني، وعبد الحسين شرف الدين الذي كان يتردد على النجف،
      وفضلاً عن هذا وذاك فقد كان والده عالماً من علماء الشيعة أيضا.




      أثناء دراسته....استوقفته أشياء لم يقبلها
      ورغم انه شيعيا..ومن أسرة شيعية...ألا انه كان متجردا للمعرفة والحق...ساعيا بكل جهده للوصول إلى الحق....

      كان كثيرا ما يناقش علمائه ومدرسية وزملائه في ما يواجهه من أمور وأحاديث لا يستطيع عقله الواعي ان يستسيغها أو يقبلها....
      وكان كثيرا ما يجد الردود القاتلة التي تقول له :
      ابعد وسوسة الشيطان عنك....
      بهذه الإجابة كان علمائه وزملائه يجيبونه عندما لا يجدوا ردا مناسبا...
      ولكنه بوعيه وإدراكه...كانا يطلب الحق أينما كان.....

      أترككم معه يتحدث عن نفسه فيقول:

      "المهم أني أنـهيت الدراسة بتفوق حتى حصلت على إجازتي العلمية في نيل درجة الاجتهاد من أوحد زمانه سماحة العميد محمّد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة،
      وعند ذلك بدأت أفكر جدياً في هذا الموضوع، فنحن ندرس مذهب أهل البيت، ولكن أجد فيما ندرسه مطاعن في أهل البيت (عليهم السلام) ندرس أمور الشريعة لنعبد الله بـها؟؟!! ولكن فيها نصوصاً صريحة في الكفر بالله تعالى "
      ثم يواصل ويقول:

      " أي ربي ما هذا الذي ندرسه؟!
      أيمكن أن يكون هذا هو مذهب أهل البيت حقاً؟!
      إن هذا يسبب انفصاماً في شخصية المرء، إذ كيف يعبد الله وهو يكفر به؟
      كيف يقتفي أثر الرسول صلى الله عليه وآله، وهو يطعن به؟!
      كيف يتبع أهل البيت ويحبهم ويدرس مذهبهم، وهو يسبهم ويشتمهم؟!
      رحماك ربي ولطفك بي، إن لم تدركني برحمتك لأكونن من الضالين بل من الخاسرين. وأعود وأسأل نفسي: ما موقف هؤلاء السادة والأئمة وكل الذين تقدموا من فحول العلماء، ما موقفهم من هذا؟
      أما كانوا يرون هذا الذي أرى؟
      أما كانوا يدرسون هذا الذي درست؟.
      بلى، بل إن الكثير من هذه الكتب هي مؤلفاتـهم هم، وفيها ما سطرته أقلامهم، فكان هذا يدمي قلبي ويزيده ألماً وحسرة"

      وبدأ رحلة البحث والتنقيب...

      .وزاد من بحثه وتقصيه...حتى حانت اللحظة التي لا مفر منها....
      اقامة الحجة....والصدع بالحق....وخاصة بعد ان رأى ان طريق الإصلاح قد بدأه آخرون.

      فقال عن تلك المرحلة...:


      " وكنت أنظر إلى صديقي العلامة السيد موسى الموسوي فأراه مثلاً طيباً عندما أعلن رفضه للانحراف الذي طرأ على المنهج الشيعي، ومحاولاته الجادة في تصحيح هذا المنهج. ثم صدر كتاب الأخ السيد أحمد الكاتب (تطور الفكر الشيعي) وبعد أن طالعته وجدت أن دوري قد حان في قول الحق وتبصير إخواني المخدوعين، فإننا كعلماء مسؤولون عنهم يوم القيامة فلا بد لنا من تبصيرهم بالحق وإن كان مراً"

      وكان يعلم ان ما سيأتيه من العناء والحقد والكراهية والذم سيكون كبيرا....
      فهو يعرف الشيعة واسلوبهم المريض في القدح في المخالف....
      فمن يلعن صحابة رسول الله وأمهات المؤمنين...
      يهون عليه لعن الناس الأخرين بل ويهون قتلهم..

      فقال وقد ثبته الله على الحق حتى صدع به انه يتوقع ان يقال عنه عميلا وكاذبا ومجرما وكل الأوصاف ستلصق به...
      ولكنها لن تثنيه عن قول الحق الذي يجب عليه تبيانه:

      " وإني لأعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والاتـهامات الباطلة، وهذا لا يضرني، فإني قد وضعت هذا كله في حسابي، وسيتهمونني بالعمالة لإسرائيل أو أمريكا، أو يتهمونني أني بعت ديني وضميري بعرض من الدنيا، وهذا ليس ببعيد ولا بغريب، فقد اتـهموا صديقنا العلامة السيد موسى الموسوي بمثل هذا، حتى قال السيد علي الغروي: إن ملك السعودية فهد بن عبد العزيز قد أغرى الدكتور الموسوي بامرأة جميلة من آل سعود وبتحسين وضعه المادي، فوضع له مبلغاً محترماً في أحد البنوك الأمريكية لقاء انخراطه في مذهب الوهابيين!!.
      فإذا كان هذا نصيب الدكتور الموسوي من الكذب والافتراء والإشاعات الرخيصة، فما هو نصيبي أنا وماذا سيشيعون عني؟! ولعلهم يبحثون عني ليقتلوني كما قتلوا قبلي من صدع بالحق، فقد قتلوا نجل مولانا الراحل آية الله العظمى الإمام السيد أبي الحسن الأصفهاني أكبر أئمة الشيعة من بعد عصر الغيبة الكبرى وإلى اليوم، وسيد علماء الشيعة بلا منازع عندما أراد تصحيح منهج الشيعة ونبذ الخرافات التي دخلت عليه، فلم يرق لهم ذلك، فذبحوا نجله كما يذبح الكبش ليصدوا هذا الإمام عن منهجه في تصحيح الانحراف الشيعي، كما قتلوا قبله السيد أحمد الكسروي عندما أعلن براءته من هذا الانحراف، وأراد أن يصحح المنهج الشيعي فقطعوه إرباً إرباً"

      ثم يقرر ويثبت ان متاع هذه الدنيا زائل وانه لا يهمه ما سيقال فيه من قدح وذم ...وان لقمة شريفة طاهرة هي خير من ملايين الدنيا اذا كانت من حرام:

      " إن هذا كله لا يهمني، وحسبي أني أقول الحق، وأنصح إخواني وأذكرهم وألفت نظرهم إلى الحقيقة، ولو كنت أريد شيئاً من متاع الحياة الدنيا فإن المتعة والخمس كفيلان بتحقيق ذلك لي، كما يفعل الآخرون حتى صاروا هم أثرياء البلد وبعضهم يركب أفضل أنواع السيارات بأحدث موديلاتـها، ولكني والحمد لله أعرضت عن هذا كله منذ أن عرفت الحقيقة، وأنا الآن أكسب رزقي ورزق عائلتي بالأعمال التجارية الشريفة "

      : فكتب كتابا اسماه لله ثم للتاريخ

      كشف ألأستار وتبرئة الأئمة الأطهار وضع فيه خلاصة عشرات السنين من البحث والتقصي
      وسنوات طوال من الخبرة والمعرفة في مذهب التشيع
      تناول في هذا الكتاب موضوعات محددة، ليقف المسلمون كلهم على الحقيقة،
      حتى لا تبقى هناك غشاوة على بصر أي فرد كان منه
      وخــــــاصة الشيعة


      *********

      والحمد لله رب العالمين -
      التعديل الأخير تم بواسطة النجارى; الساعة 07-01-2014, 11:31 PM.

      تعليق


      • #33
        قديييييييييييييمة يا نجاري فالمدعو حسين الموسوي شخصية استخباراتية وظفها النظام البعثي الصدامي
        وهو من الف الجزء الثاني من كتابه واعلن فيه توبته وتشيعه الى مذهب الحق فاذهب يا ارنب ال وهب وابحث عن الجزء الثاني من الكتاب

        تعليق


        • #34
          هو السيد حسين الموسوي الكربلائي النجفي





          الكربلائي النجفي!! حلوة هاي!
          الوهابية بصراحة ليسوا أغبياء لكن من يصدقهم هو الغبي!
          حسين الموسوي شخصية وهمية لا وجود لها

          أما حسين المؤيد فقد ظهر (كما ظهر غيره) بعد 2003 بآراء غريبة وأفكار عجيبة ولا نعرف من هو ومن أين جاء وكيف درس وكيف أصبح إماماً فجأة!!
          فإن كان صادقاً فخروجه من عدمه لا يقدم ولا يؤخر وإن كان كاذباً فلعنة الله على الكاذبين

          تعليق


          • #35
            لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
            حسين الموسوى موجود وكبرائكم اعترفوا بوجوده وأنه رجع عن التشيع

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
              لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
              حسين الموسوى موجود وكبرائكم اعترفوا بوجوده وأنه رجع عن التشيع
              يا ارنب بني وهب كبرائكم هذة تقولها على ال سعود اليهود وعلى اللوطيين رجال دينكم وعلى اخوانكم ابطال زنا الجهاد في سوريا
              وحسين الموسوي شخصية من اختراع البعث الصدامي فلا تجادل بالمسلمات وتصر على الكذب يا سليل الاعراب الذين وصفهم الله بانهم الاشد كفرا ونفقا

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                ما رأيك فى حسين الموسوى أمرجع هو؟
                ترك التشيع وألف كتاب لله ثم للتاريخ
                من هو حسين الموسوي؟

                هو السيد حسين الموسوي الكربلائي النجفي
                من أهل العراق....
                ومن أهل النجف خصوصا ولد في كربلاء....
                كان عالما محدثاً, ومدرساً فيها...
                كان شيعيا
                درس المذهب الاثنى عشري في الحوزات العلمية وتخرج منها...
                وأصبح من العلماء الذين لهم إجازة في الفتوى والتدريس....

                كانت له علاقة كبيرة مع الحوزة العلمية في إيران أيضا...
                وكان صديقا حميما للإمام الخميني, بعد قيام الثورة الإيرانية ووصول الخميني للحكم...
                ذهب معه في بعض أسفاره وزاره أكثر من مرة.

                زار إيران كثيرا مع علماء الحوزة في النجف...
                وكانت له اليد الطولى مع بعض زملائه من علماء الحوزة في إعادة صلاة الجمعة إلى المذهب الشيعي بعد ان اوقفت قرونا طويلة...

                كان له علاقات خاصة مع علماء الحوزات مثل:

                كاشف الغطاء، والخوئي، والصدر، والخميني، وعبد الحسين شرف الدين الذي كان يتردد على النجف،
                وفضلاً عن هذا وذاك فقد كان والده عالماً من علماء الشيعة أيضا.




                أثناء دراسته....استوقفته أشياء لم يقبلها
                ورغم انه شيعيا..ومن أسرة شيعية...ألا انه كان متجردا للمعرفة والحق...ساعيا بكل جهده للوصول إلى الحق....

                كان كثيرا ما يناقش علمائه ومدرسية وزملائه في ما يواجهه من أمور وأحاديث لا يستطيع عقله الواعي ان يستسيغها أو يقبلها....
                وكان كثيرا ما يجد الردود القاتلة التي تقول له :
                ابعد وسوسة الشيطان عنك....
                بهذه الإجابة كان علمائه وزملائه يجيبونه عندما لا يجدوا ردا مناسبا...
                ولكنه بوعيه وإدراكه...كانا يطلب الحق أينما كان.....

                أترككم معه يتحدث عن نفسه فيقول:

                "المهم أني أنـهيت الدراسة بتفوق حتى حصلت على إجازتي العلمية في نيل درجة الاجتهاد من أوحد زمانه سماحة العميد محمّد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة،
                وعند ذلك بدأت أفكر جدياً في هذا الموضوع، فنحن ندرس مذهب أهل البيت، ولكن أجد فيما ندرسه مطاعن في أهل البيت (عليهم السلام) ندرس أمور الشريعة لنعبد الله بـها؟؟!! ولكن فيها نصوصاً صريحة في الكفر بالله تعالى "
                ثم يواصل ويقول:

                " أي ربي ما هذا الذي ندرسه؟!
                أيمكن أن يكون هذا هو مذهب أهل البيت حقاً؟!
                إن هذا يسبب انفصاماً في شخصية المرء، إذ كيف يعبد الله وهو يكفر به؟
                كيف يقتفي أثر الرسول صلى الله عليه وآله، وهو يطعن به؟!
                كيف يتبع أهل البيت ويحبهم ويدرس مذهبهم، وهو يسبهم ويشتمهم؟!
                رحماك ربي ولطفك بي، إن لم تدركني برحمتك لأكونن من الضالين بل من الخاسرين. وأعود وأسأل نفسي: ما موقف هؤلاء السادة والأئمة وكل الذين تقدموا من فحول العلماء، ما موقفهم من هذا؟
                أما كانوا يرون هذا الذي أرى؟
                أما كانوا يدرسون هذا الذي درست؟.
                بلى، بل إن الكثير من هذه الكتب هي مؤلفاتـهم هم، وفيها ما سطرته أقلامهم، فكان هذا يدمي قلبي ويزيده ألماً وحسرة"

                وبدأ رحلة البحث والتنقيب...

                .وزاد من بحثه وتقصيه...حتى حانت اللحظة التي لا مفر منها....
                اقامة الحجة....والصدع بالحق....وخاصة بعد ان رأى ان طريق الإصلاح قد بدأه آخرون.

                فقال عن تلك المرحلة...:


                " وكنت أنظر إلى صديقي العلامة السيد موسى الموسوي فأراه مثلاً طيباً عندما أعلن رفضه للانحراف الذي طرأ على المنهج الشيعي، ومحاولاته الجادة في تصحيح هذا المنهج. ثم صدر كتاب الأخ السيد أحمد الكاتب (تطور الفكر الشيعي) وبعد أن طالعته وجدت أن دوري قد حان في قول الحق وتبصير إخواني المخدوعين، فإننا كعلماء مسؤولون عنهم يوم القيامة فلا بد لنا من تبصيرهم بالحق وإن كان مراً"

                وكان يعلم ان ما سيأتيه من العناء والحقد والكراهية والذم سيكون كبيرا....
                فهو يعرف الشيعة واسلوبهم المريض في القدح في المخالف....
                فمن يلعن صحابة رسول الله وأمهات المؤمنين...
                يهون عليه لعن الناس الأخرين بل ويهون قتلهم..

                فقال وقد ثبته الله على الحق حتى صدع به انه يتوقع ان يقال عنه عميلا وكاذبا ومجرما وكل الأوصاف ستلصق به...
                ولكنها لن تثنيه عن قول الحق الذي يجب عليه تبيانه:

                " وإني لأعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والاتـهامات الباطلة، وهذا لا يضرني، فإني قد وضعت هذا كله في حسابي، وسيتهمونني بالعمالة لإسرائيل أو أمريكا، أو يتهمونني أني بعت ديني وضميري بعرض من الدنيا، وهذا ليس ببعيد ولا بغريب، فقد اتـهموا صديقنا العلامة السيد موسى الموسوي بمثل هذا، حتى قال السيد علي الغروي: إن ملك السعودية فهد بن عبد العزيز قد أغرى الدكتور الموسوي بامرأة جميلة من آل سعود وبتحسين وضعه المادي، فوضع له مبلغاً محترماً في أحد البنوك الأمريكية لقاء انخراطه في مذهب الوهابيين!!.
                فإذا كان هذا نصيب الدكتور الموسوي من الكذب والافتراء والإشاعات الرخيصة، فما هو نصيبي أنا وماذا سيشيعون عني؟! ولعلهم يبحثون عني ليقتلوني كما قتلوا قبلي من صدع بالحق، فقد قتلوا نجل مولانا الراحل آية الله العظمى الإمام السيد أبي الحسن الأصفهاني أكبر أئمة الشيعة من بعد عصر الغيبة الكبرى وإلى اليوم، وسيد علماء الشيعة بلا منازع عندما أراد تصحيح منهج الشيعة ونبذ الخرافات التي دخلت عليه، فلم يرق لهم ذلك، فذبحوا نجله كما يذبح الكبش ليصدوا هذا الإمام عن منهجه في تصحيح الانحراف الشيعي، كما قتلوا قبله السيد أحمد الكسروي عندما أعلن براءته من هذا الانحراف، وأراد أن يصحح المنهج الشيعي فقطعوه إرباً إرباً"

                ثم يقرر ويثبت ان متاع هذه الدنيا زائل وانه لا يهمه ما سيقال فيه من قدح وذم ...وان لقمة شريفة طاهرة هي خير من ملايين الدنيا اذا كانت من حرام:

                " إن هذا كله لا يهمني، وحسبي أني أقول الحق، وأنصح إخواني وأذكرهم وألفت نظرهم إلى الحقيقة، ولو كنت أريد شيئاً من متاع الحياة الدنيا فإن المتعة والخمس كفيلان بتحقيق ذلك لي، كما يفعل الآخرون حتى صاروا هم أثرياء البلد وبعضهم يركب أفضل أنواع السيارات بأحدث موديلاتـها، ولكني والحمد لله أعرضت عن هذا كله منذ أن عرفت الحقيقة، وأنا الآن أكسب رزقي ورزق عائلتي بالأعمال التجارية الشريفة "

                : فكتب كتابا اسماه لله ثم للتاريخ

                كشف ألأستار وتبرئة الأئمة الأطهار وضع فيه خلاصة عشرات السنين من البحث والتقصي
                وسنوات طوال من الخبرة والمعرفة في مذهب التشيع
                تناول في هذا الكتاب موضوعات محددة، ليقف المسلمون كلهم على الحقيقة،
                حتى لا تبقى هناك غشاوة على بصر أي فرد كان منه
                وخــــــاصة الشيعة


                *********

                والحمد لله رب العالمين -


                المضحك فيكم انتم الوهابية تكذبون الكذبة وتصدقوها ااذ كانه و بنفسه مؤلف هذا الكتاب قد اعتر فانه اضطر لتاليف هذا الكتاب بالضغط من مخابرات البعث العراقي لكنه ارتكب اخطاء فادحة فيه سوف اعرضهل لك في موضوع بعد قليل

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                  لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
                  حسين الموسوى موجود وكبرائكم اعترفوا بوجوده وأنه رجع عن التشيع

                  اعطانا ادلة على انه موجود اعطانا ادلة من اقل شيعي اعترف انه موجود

                  تعليق


                  • #39
                    لو جئتك تقر بالحق؟

                    أكبر شبكة شيعية تعترف بالكتاب وصاحبه


                    http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/index.html

                    تعليق


                    • #40
                      اثبت يا نجاري بانك حمار
                      اقرا يا غبي مما تنقله
                      من الشبكة الشيعية

                      من هو السيد حسين الموسوي ؟
                      عندما نتأمَّل كتاب ( لله ثم للتاريخ ) ندرك أن كاتبه يكتب باسم مستعار، وأن اسم ( السيِّد حسين الموسوي ) المذكور على الغلاف ليس اسماً صريحاً ، وقد ذكر الكاتب أنه أخفى نفسه لأنه يسكن في العراق، وهو لا يتمكن من الإفصاح عن شخصيته بصراحة (1).
                      ولعله يشير بذلك إلى أن سبب إخفاء اسمه هو خوفه من شيعة العراق الذين يَتوقع منهم أن يلحقوا به الأذى، لأنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام ما تضمَّنه الكتاب مما يرونه افتراءات مكشوفة وأكاذيب مفضوحة وتشهير واضح بعلماء الشيعة وبالحوزة العلمية النجفية.
                      هذا مع أن الأوساط العلمية الشيعية لا تعرف عالماً بهذا الاسم، لا من أهل كربلاء ولا من غيرها، رغم أن الكاتب قد ذكر في هذا الكتاب مراراً أنه تربطه علاقات وثيقة بمراجع الشيعة وعلمائهم، إلا أن ذلك لم يزده إلا غموضاً وإبهاماً.
                      وصرَّح المؤلف بأنه كربلائي الأصل، وأنه تلقَّى تعليمه في الحوزة العلمية في
                      (1) لله ثم للتاريخ ، ص 6 .
                      10 .................................................. .............................. لله وللحقيقة الجزء الأول
                      النجف الأشرف، ويظهر أن زعم المؤلف بأنه كربلائي غير صحيح، لأنه لا يُعرف في الأوساط العلمية الشيعية عالم من كربلاء بهذا العمر، وأهل كربلاء أنفسهم لا يعرفون عالماً كربلائياً مجتهداً متصفاً بالصفات التي وردت في الكتاب.
                      وأما عمره وسنة ميلاده فلم يصرِّح بهما الكاتب، وكلامه الذي يمكن أن يستفاد منه ذلك مضطرب ومتهافت جداً.
                      فإنه صرَّح في ص 74 أن الشاعر أحمد الصافي النجفي رحمه الله يكبره بثلاثين سنة أو أكثر، وهذا يعني أن الكاتب وُلد في سنة 1344هـ أو بعدها، فيكون عمره لما صدر كتابه ( لله وللتاريخ ) في سنة 1420هـ هو ستًّا وسبعين سنة أو أقل من ذلك، لأن الصافي النجفي ولد سنة 1314هـ وتوفي سنة 1397هـ (1).
                      وعليه فيكون عمر الكاتب لما نال درجة الاجتهاد ـ حسب قوله ـ أقل من ثلاثين سنة، إذا قلنا إن الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره أعطاه إجازة الاجتهاد في سنة وفاته وهي سنة 1373هـ، وأما لو قلنا إن الشيخ أعطاه الاجتهاد قبل وفاته بخمس سنين مثلاً، فإن الكاتب يكون قد بلغ رتبة الاجتهاد وعمره أقل من خمس وعشرين سنة، وهذا نادر جداً يكاد يكون ممتنعاً في عصرنا، ولم يُسمع بواحد من أهل كربلاء حصل على الاجتهاد في هذه السن.
                      وأما إذا قلنا: ( إنه بلغ رتبة الاجتهاد قبل إعطائه الإجازة بها بسنين ) كما هو المتعارف، فإن الأمر يزداد إشكالاً وغرابة.
                      ومن جانب آخر فإن الكاتب ذكر أيضاً أنه عاصر زيارة السيِّد عبد الحسين شرف الدين الموسوي قدس سره للنجف الأشرف، وزيارة السيد للنجف كانت سنة 1355 هـ (2)، فلو فرضنا أن عمر الكاتب كان حينئذ عشرين سنة، فإنه سيكون في سنة 1420 هـ خمسة وثمانين عاماً.
                      (1) معجم رجال الفكر والأدب في النجف .793 /2
                      (2) ترجمة السيد شرف الدين المطبوعة في مقدمة كتاب النص والاجتهاد ,ص .39
                      من هو السيد حسين الموسوي .................................................. ...................... 11
                      في حين أن الكاتب قد ادَّعى في ص 107 لقاءه في الهند بالسيد دلدار علي صاحب كتاب (أساس الأصول)، وأنه أهداه نسخة من كتابه المذكور، مع أن السيد دلدار توفي سنة 1235هـ كما ذكره آغا بزرك الطهراني في الذريعة إلى تصانيف الشيعة (1) ، فلو فرضنا أن الكاتب لقيه في آخر سنة من وفاته، وكان عمره عشرين سنة، لكان عمر المؤلف وقت كتابة كتابه في سنة 1420هـ مائتين وخمس سنوات، وهذا عمر غير طبيعي، يُجزَم معه بكذب هذه الرواية من أصلها.
                      وهذا خطأ جسيم وقع فيه الكاتب، أفقد الكتاب موضوعيته، وأفقد المؤلف مصداقيته.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                        لو جئتك تقر بالحق؟

                        أكبر شبكة شيعية تعترف بالكتاب وصاحبه


                        http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/index.html

                        يبدو لي كانك كنت تشرب كحول او تتعاطى مخدرات من العيار الثقيل واسف على هكذا وصف لانه اعطيتنا رابط دون ان تقراهوهذا رابط كتاب لله للحقيقة الذي فضح المدعو الموسوي

                        تعليق


                        • #42
                          يأخوان المذهب السني والشافعي والحنبلي ليس بسيء ولم يرد بكتبهم مايقلل من النبي وآل بيته
                          أنما هم من بخارى وفارس نسبا خرجوا بعلوهم وفتاويهم من ألأمام جعفر الصادق وهم تفكروا وتنادوا بالعم لكن التاريخ السياسي جعلهم ينفصلون بعيدن كم وضح البعض لنا وهي حقيقه خطء وهم من أكبر موالين آل البيت ومنهم الصوفيه والقادريه كألأمام الجنيد البغدادي والسري السقطي فلا تتداخل عليكم الأمور ...ثم مالو كان فألف ألف مستبصر ومتشيع لايمثل أمامهم واحد بشيء وهو مسلم فالأسلام هنا وهناك ؟؟؟نحن لانلعب الكره ومن منا سيجني كأس البطوله
                          الله من يقدم ويؤخر لنا المشيئه
                          فأهدئوا قليلا

                          ومن يعود لكتاب المراجعات وكتب ثم أهتديت سيرى من هم العدول
                          وشكرا لكم ولا تسبوا بعضكم الله يوفقكم جميع

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي عز الدين

                            اعرف هذا الموقع التافه المسمى مهتدون كما قلت لك تستطيعون ان تاثرو على بعض الاغبياء ومن قال لك انهم معممين ومنتسبين تذكرني بالدجال حسين الموسوي والبرقعي الوهمي في المقابل انتم تبررون تشيع بعض رجال الدين الشيعة بانهم ليسو علماء علما انهم معروفون مثل التيجاني الذي سبب صدمة كبيرة في اوساط السنة بسبب تشيعه مما ادى بعثمان الخميس الى اصدار كتب للرد عليه بعنوان ثم ضللت وانني اتحداك ان تحضر لي عن شيوخ شيعة تسننو
                            هؤلاء اناس محترمين ومنهم متعلمين

                            تعليق


                            • #44
                              ولكن هذا موقع شيخهم المؤيد وكل شيء عن حسين المؤيد .






                              هنا : http://www.almoaiyad.com/


                              هنا ملخص عن سيرته : http://www.almoaiyad.com/seara/seara.htm

                              وهنا سيرته كاملة وصورته في الصحن السيد فاطمة ومع شيوخه الرافضة :
                              http://www.almoaiyad.com/seara/seara1/index.htm


                              قيل عنه : http://www.almoaiyad.com/seara/seara2/index.htm

                              تعليق


                              • #45
                                لوكان الكلام صحيح وانهم الجماعه منتصرين فلماذا أسسوا لقتل الشيخ حسن شحاته في مصر
                                الأنتصار والقوة والنجاح تهني العلو والبهاء والأرتقاء ولكن الذي حصل أنها البغضاء والكره والحقد فقتل الشيخ حسن شحاته

                                كما أنهم الوهابيه ومجندينهم من الصهاينه اليهود\ يسبون فضيلة الشيخ الشعراوي رحمه الله و
                                والشيخ مفتي مصر علي جمعه
                                والشيخ الكبيسي وغيرهم الكثيرين من السنه الذي يقفون موقف عادلا وصريح ضد أخطاء الوهابيه والسنه لذا تعد هذه الفرحه تغطيه لسلسله من الخوف والتراجع

                                شكرا لكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X