يا نجاري :
اما قولك : فيدل على أن الرجل لو كان تسنن للمال لجامل فى كل شيء حتى فى الكتاب هدا أليس صحيح؟؟؟ بل يدل لكل منصف أن الرجل يقول الحق إينما كان ولا يخاف احد
فلماذ ا اعرضتم عن كلامه كله ولم تأخذ منه إلا هذا؟؟َ
فجوابه :
( 1- اما اعراضنا عن كلامه في وصف منهجكم فلتفاهته وسخافته ولانه مدفوع الثمن او كلام بلا برهان وهو كاف في الدلالة على تفاهته .
2-واما الاخذ بكلامه الاخر فلان الدليل قام عليه ونحن ابناء الدليل وليس ابناء الريال .
3- واما انه ترك الدنيا فهذا كلام يضحك الثكلى لان ملابسه التي ظهر فيها في قناة صفا لم يلبس مثلها اي مرجع في تاريخ التشيع فهو شحاذ على باب شركة ارامكو وليس مرجعا كما تدعي ايها الكاذب الاشر )َ
واما قولك : ثم إن الحجج لم تتوقف على هذا الكتاب
فجوابه :
( اي كتاب ايها التائه انه كتاب عثمان الخميس الخسيس وتحتج به علينا كما ان الكتاب صدر له جزء اخر اعترف فيه بشيء ليس في صالحك الاطلاع عليه
بل ان ما نشتره من الكتاب حتى توهمنا بانك تنقل من غيره وهذه لعبة مكشوفة ايها التائه)
واما قولك:
وأنا من الآن لن انشر هذا الكتاب ابدا حتى اتيقن أنه صحيح
فجوابه:
( بل ستنشر لان اتباعك من الغنم لا يقرؤون كما قال زنديقكم القرضاوي عندما سئل عن سبب خوفه من التشيع فقال لان الشباب الشيعي يقرا وشبابنا جهلة والجاهل يخاف الانسان عليه من العالم فلابد ان نحميهم من خلال التحذير من التشيع )
واما قولك:
وأنا ادعوك لسماع بقية كلامه بإذن الطالب للحق لا بإذن المعاند لله المتكبر عليه
وأدعوك أن تقرأ هذا الكلام فإنه أقوى من كلام المرجع السابق حسين المؤيد كلام من هو عندكم أكبر وأعظم وأعظم
فجوابه :
(1-وانا سمعت اللقاء في قناتي وصال والرسالة اكثر من مرة بل وسجلتهما وليس عندي ادنى شك ان من قال هذا الكلام انسان لا يساوي الملابس التي يلبسها لان التفاهة والضعف العقائدي في كلامه لا يشك فيهما عاقل
2- ما نشرته بعد هذه النصيحة من الكتاب نفسه ايها الكذاب الاشر )
واما قولك :
يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» [1] وهو أحد كتبهم الأربعة:
«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،
ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،
حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
فجوابه :
(1-هذه الحالة التي تتحدث عنها ايها الكاذب الاشر ليست حالة جديدة في التراث الاسلامي فلايوجد رواية عند السلفية الا ولها ما يخالفها في كتاب اخر حتى ان علماءكم او بعضهم ناقشوا بسبب ذلك روايات صحيح البخاري ومسلم فاذا كنت تعتبر ذلك خللا فحل انت الخلل الموجود عندكم.
2- كما ان حالة التدليس في نقل الحديث وهي اشد من الزنا عند بعض علمائكم لم يسلم منها احد الا راويان كما صرح بذلك شعبة (قال شعبة: " ما رأيت مَن لا يدلّس من أصحاب الحديث إلاّ عمرو بن مرّة وابن عون "، كما نقله عنه في " ميزان الاعتدال " و " تهذيب التهذيب " بترجمة عمرو بن مرّة الجملي) بل ان البخاري ومسلم يدلسان ايضا وهما اصحاب الصحاح ....
والسؤال كيف تعلمون بالروايات التي نقلها المدلسون ومن اين جاء البخاري ومسلم وكيف صارا صحيحين وقد نقلهما المدلسون.
3-الم تسمع بما الفه بعض علمائكم من كتب في رفع توهم التعارض بين الروايات ام انت ممن لا يقرا بل ينقل دون وعي ولا ادراك وقد رد بعض العلماء بعض روايات البخاري ومسلم بسبب الخلل المذكور .
4- إن الاختلاف والتباين بين الأحاديث أمر لا يُنكر، ونحن لا نتنازع فيه، وذلك لأن الأحاديث المتعارضة كثيرة في كتب الشيعة وأهل السنة، وحسبك أن تنظر في كتاب ( بداية المجتهد ونهاية المقتصد ) لابن رشد ، لتعرف مدى تعارض الأحاديث عند أهل السنة، وما ترتب على ذلك من اختلاف الفتاوى فيما بينهم.
وكثرة الأحاديث المتعارضة في كتب الفريقين لا يضر، لأن الفقيه يمكنه تمييز الصحيح من الضعيف والسليم من السقيم، كما يمكنه الترجيح بين الأحاديث المعتبرة بالمرجِّحات السندية والدلالية، والأخذ بالراجح وطرح المرجوح.)
والبقية تاتي ....
اما قولك : فيدل على أن الرجل لو كان تسنن للمال لجامل فى كل شيء حتى فى الكتاب هدا أليس صحيح؟؟؟ بل يدل لكل منصف أن الرجل يقول الحق إينما كان ولا يخاف احد
فلماذ ا اعرضتم عن كلامه كله ولم تأخذ منه إلا هذا؟؟َ
فجوابه :
( 1- اما اعراضنا عن كلامه في وصف منهجكم فلتفاهته وسخافته ولانه مدفوع الثمن او كلام بلا برهان وهو كاف في الدلالة على تفاهته .
2-واما الاخذ بكلامه الاخر فلان الدليل قام عليه ونحن ابناء الدليل وليس ابناء الريال .
3- واما انه ترك الدنيا فهذا كلام يضحك الثكلى لان ملابسه التي ظهر فيها في قناة صفا لم يلبس مثلها اي مرجع في تاريخ التشيع فهو شحاذ على باب شركة ارامكو وليس مرجعا كما تدعي ايها الكاذب الاشر )َ
واما قولك : ثم إن الحجج لم تتوقف على هذا الكتاب
فجوابه :
( اي كتاب ايها التائه انه كتاب عثمان الخميس الخسيس وتحتج به علينا كما ان الكتاب صدر له جزء اخر اعترف فيه بشيء ليس في صالحك الاطلاع عليه
بل ان ما نشتره من الكتاب حتى توهمنا بانك تنقل من غيره وهذه لعبة مكشوفة ايها التائه)
واما قولك:
وأنا من الآن لن انشر هذا الكتاب ابدا حتى اتيقن أنه صحيح
فجوابه:
( بل ستنشر لان اتباعك من الغنم لا يقرؤون كما قال زنديقكم القرضاوي عندما سئل عن سبب خوفه من التشيع فقال لان الشباب الشيعي يقرا وشبابنا جهلة والجاهل يخاف الانسان عليه من العالم فلابد ان نحميهم من خلال التحذير من التشيع )
واما قولك:
وأنا ادعوك لسماع بقية كلامه بإذن الطالب للحق لا بإذن المعاند لله المتكبر عليه
وأدعوك أن تقرأ هذا الكلام فإنه أقوى من كلام المرجع السابق حسين المؤيد كلام من هو عندكم أكبر وأعظم وأعظم
فجوابه :
(1-وانا سمعت اللقاء في قناتي وصال والرسالة اكثر من مرة بل وسجلتهما وليس عندي ادنى شك ان من قال هذا الكلام انسان لا يساوي الملابس التي يلبسها لان التفاهة والضعف العقائدي في كلامه لا يشك فيهما عاقل
2- ما نشرته بعد هذه النصيحة من الكتاب نفسه ايها الكذاب الاشر )
واما قولك :
يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» [1] وهو أحد كتبهم الأربعة:
«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،
ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،
حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
فجوابه :
(1-هذه الحالة التي تتحدث عنها ايها الكاذب الاشر ليست حالة جديدة في التراث الاسلامي فلايوجد رواية عند السلفية الا ولها ما يخالفها في كتاب اخر حتى ان علماءكم او بعضهم ناقشوا بسبب ذلك روايات صحيح البخاري ومسلم فاذا كنت تعتبر ذلك خللا فحل انت الخلل الموجود عندكم.
2- كما ان حالة التدليس في نقل الحديث وهي اشد من الزنا عند بعض علمائكم لم يسلم منها احد الا راويان كما صرح بذلك شعبة (قال شعبة: " ما رأيت مَن لا يدلّس من أصحاب الحديث إلاّ عمرو بن مرّة وابن عون "، كما نقله عنه في " ميزان الاعتدال " و " تهذيب التهذيب " بترجمة عمرو بن مرّة الجملي) بل ان البخاري ومسلم يدلسان ايضا وهما اصحاب الصحاح ....
والسؤال كيف تعلمون بالروايات التي نقلها المدلسون ومن اين جاء البخاري ومسلم وكيف صارا صحيحين وقد نقلهما المدلسون.
3-الم تسمع بما الفه بعض علمائكم من كتب في رفع توهم التعارض بين الروايات ام انت ممن لا يقرا بل ينقل دون وعي ولا ادراك وقد رد بعض العلماء بعض روايات البخاري ومسلم بسبب الخلل المذكور .
4- إن الاختلاف والتباين بين الأحاديث أمر لا يُنكر، ونحن لا نتنازع فيه، وذلك لأن الأحاديث المتعارضة كثيرة في كتب الشيعة وأهل السنة، وحسبك أن تنظر في كتاب ( بداية المجتهد ونهاية المقتصد ) لابن رشد ، لتعرف مدى تعارض الأحاديث عند أهل السنة، وما ترتب على ذلك من اختلاف الفتاوى فيما بينهم.
وكثرة الأحاديث المتعارضة في كتب الفريقين لا يضر، لأن الفقيه يمكنه تمييز الصحيح من الضعيف والسليم من السقيم، كما يمكنه الترجيح بين الأحاديث المعتبرة بالمرجِّحات السندية والدلالية، والأخذ بالراجح وطرح المرجوح.)
والبقية تاتي ....
تعليق