احسنتم
للرجل علاقات مشبوهة مع اليهود في زمن الرسول كانت خفية ونهاه عن ذلك
ومن بعد وفاة الرسول اظهرها للعلن

حياكم الله أخي خليجي شيعي.. شكرا على التعليق ؟

هذا اليهودي هداه الله , يسجد على السجاد كذلك ولايسجد على التراب, ويقول آمين بعد انتهائه من القراءة قبل سجوده

والوضوء كذلك الاية الكريمة تقول( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ}

لكن عمر وجماعته يصرون على غسل الرجلين بدل المسح , وغيروا اللغة العربية فعطفوا ارجلكم على الغسل وليس على المسح حتى يتسنى لهم أتباع اليهود في طريقة الوضوء , شاهد وضوء اليهود في هذا الرابط وطريقة غسل القدمين:

http://www.youtube.com/watch?v=PyIWZFUUvok

التكتف في الصلاة في الاقوام السابقة المحرفة لاديان الله تعالى

التكفير في الصلاة عادة جاهلية فعلتها الاقوام السابقة ولما جاء الاسلام غيرها , لكن القوم حنوا لأيام الجاهلية فأعادوا التكفير في الصلاة وقلدوا اليهود وغيرهم بذلك

قال الشاعر الجاهلي عمرو بن كلثوم


تُكَفِّرُ باليَدَيْنِ إذا الْتَقَيْنَا ... وتُلْقِي من مَخَافَتِنا عَصَاكا

والتكفير هو وضع اليدين على الصدر فتأمل

انه كبيرهم عمر الذي علمهم السحر

كيفية الوضوء والصلاة كما أوردها الحاكم في كتابه المستدرك على الصحيحين, لكن المشكلة أن الجمهور لايقرأون بل يتبعون ما وجدوا أبائهم عليه..

تأمل هذا الحديث الذي ذكره الحاكم في مستدركه في الجزء الاول باب مواقيت الصلاة وهو على قسمين
القسم الاول : كيفية الوضوء

القسم الثاني : كيفية الصلاة

مشكلة الذين لا يعرفون اللغة العربيه لايحق له النقاش
فمثلا يظن الشيعي ان الغسل للقدمين إنما هو مسح ولايعلم قواعد اللغة وحتي اذا شرحت له
ولكن سأبسطها لك
لماذا سن الغسل لليد والوجه وأما اعلي الرأس مسح لان اعلي الرأس شعر واليد والوجه من الجلد فما هو أولي للقدمين المسح اما الغسل
ولكن اذا درست النحو ستعلم ان القدم تغسل
اما مسألة التكتف ما رأيك ان تحضر صورة يهودي ونصر اني يصلي ولنري من يتكتف ومن لا يفعل

دكتور من غير شهادة , لو حقا كنت تعلم العربية لما قلت ما قلت..
وقد تكون تعلم العربية كما تتدعي ولكن جوابك يدل على مشكلة في التفكير بالاضافة لمشكلة فهم اللغة ..

أم قولك

مشكلة الذين لا يعرفون اللغة العربيه لايحق له النقاش

فهو يدل على ضعفك في اللغة ولاتقل لي هذا خطأ مطبعي.. فهذا اسلوب عجمي يكتب العربية.. أقرأ ما كتبتَ واشبع ضحك.
أما صورة اليهودي الذي يصلي فقد أتيناك بفلم وليس بصورة هل لديك قصور في النظر أيضا؟؟؟..

.
وهل قرأت ماهو مكتوب في المستدرك على الصحيحين في كيفية الوضوء والصلاة..؟ قلت لك فيما سبق أنكم تقرأون كما تتمنون وتفكرون كما تتمنون , وتتمنون التاريخ والدين كما تحبون أن يكون وليس كما هو وهذا اساس البلاء ,,

ليس مقطع واحد لفلم بل مقطعين كاملين لصلاة اليهود ووضوءهم العمري الصهاكي وتقول لي أئتني بصورة يهودي ونصراني يصلي...
عجيب أمرك..

كل هذا التعصب من أجل من؟ اليست الحقيقة والحكمة هي ضالة الانسان, لماذا اللف والدوران .. لاتعاند وتغالط فأنت مسؤول عن نفسك فلا تضيعها مادام في العمر بقية,, اغتنم الوصول الى الحقيقة قبل فوات الاوان..
تحياتي الاخوية

جيد عضو مروان انتبهت لنقصان حرف الميم من كلمة لا يحق له وهي لا يحق لهم الصحيحة
اما مسألة الصورة فلم انتبه لها فهو رابط لفيديو ولما رأيته لم اري الا ظهورهم وهم يصلون فرادي مثلكم
ويلبسون العمائم مثلكم علي كل فهؤلاء مكتوب تعليق علي الصفحة الخاصه بالرابط اليهود الموحدين وربما يكونوا من الموحدين غير المشركين مثل اليهود عند حائط المبكي وعقيدة البكاء معروفه ويتلمسون حائطه ويبكون ويضعون رسائل ورقيه داخل. فتحات هذا الحائط لقضاء الحوائج مثل ما انت تعرف ويدعون سليمان وحزقيال توسلا من دون الله هدانا الله وإياكم لعبادته ودعائه وحده

حدسي فيك كان صائبا, قلت لك في مناقشات سابقة أنك تقرأ كما تتمنى وترى الاشياء كما تتمناها ويفعل ذلك كل الذين على خطك العمري..

أما الفلم الذي يبين صلاة اليهود والاخر الذي يبين وضوءهم فادعيت أنك لم تره لأنك كنت تبحث عن صورة , ثم قلت أن الفلم يعرض عباد يهود يصلون فرادى , ولم تتحمل عيناك مشاهدتهم وهو يتوضؤون وضوء أتباع عمر, فالفلم يعرض أيضا كيفية وضوء اليهود وغسل أقدامهم, لكنك بأمانيك قلت أنهم يصلون فرادى مثلكم!!! تعني شيعة أهل البيت.. وكأن اتباع عمر لايصلون فرادى, أرأيت كيف أنك تتمنى وترى الامور كما تحب أن تراها وليست كما هي ,وهذه خصلة في شخصيتك وشخصية كل عمري صهاكي مغرر به, وهي بحاجة الى علاج ومراجعة , حتى تتحرر من ربقة العبودية والتقليد الاعمى وتستنشق عذوبة هواء الحرية.

ثم بدأت تشرق وتغرب وتذكر حائط المبكى ورسائل في الثقوب وغيرها .. وموضوعنا هو الصلاة والتكتف فيها والسجود على السجاد وقول آمين وهو ما يفعله اليهود كما في الفلم الاول وهو مايفعله أتباع عمر بن صهاك لحد هذا اليوم.

أما الوضوء فتقول أنك لم ترى في الفلم سوى أناس يصلون فرادى !! فقل لنا ماهو الحل إذا كنت ترى مثلما تتمنى ولاترى الاشياء كما هي.. حالتك حالة يا أخي , كان الله في عونك..

المهم من اسلوب كتابتك يبدو عليك الذهول والتعجب الذي أخفيته بحجج واهية مثل (يصلون فرادى مثلكم ) وغيرها , ولم تجاوبنا يا أخي وتقول بصراحة أن أتباع عمر يقلدون اليهود في الصلاة والوضوء ويفعلون مثلما سن عمر ولحد هذا اليوم, وهذا شئ ايجابي فيبدو أن المقالة والفلم والصور أثرت فيك نوعا ما رغما عن اخفائك ذلك , وتلك خطوة في الاتجاه الصحيح نحو الهداية والحرية ..

لنتذكر أننا لسنا بصدد الغلبة في الحوار وليس بجدل الاخر ودحضه , البحث عن الحقيقة ( الحكمة) هي ضالة المؤمن , لنصلي من أجل جلاء القلوب عن الران وترسبات الدنيا حتى نبصر بلا تعصب ولا عناد ,

تحياتي الاخوية

(واليهود يغسلون أرجلهم قبل دخول الصلاة.)( كتاب الشرائع الشامية ص 130) ومثلهم بفعل أتباع عمر المخالفين للأية الكريمة التي تنص على مسح الرجلين..



الصورة ادناه ليهود يصلون في معبد في القدس , لاحظ التكتف في الصلاة مثل التكتف العمري


هذه صورة لأنك لم تشاهد الفلم المرفق كما قلت...
.

سيدي الفاضل ظنك ربما يصيب قد أكون اريد ان اقرأ ما اريد احيانا هو شئ طبيعي بكل إنسان
ولكنني اشكر طريقتك في الحوار بغض النظر لو كنت أراك كافرا او تراني كذلك ولكن ربما نصبح كفارا ولكن أصدقاء هههههههه
ولكن سأقول لك بما شعرت به حين رؤية غسل القدمين لدي طائفة الموحدين اليهود لقد رأيته شيئا طبيعيا ولا أستطيع ان أنكره علي اليهودي لأنك لا تستطيع ان تثبت بطلانه عند اليهودي وسأقوله لك كيف مثلا النصراني عندما يصلي يضع الصليب والذي ارتوي بدماء المسيح عندما أراه في التربة الحسينية عندكم والتي ارتوت بدماء الحسين وتصلون عليها اعلم انها نفس الفكرة التي قام عليها الصليب الباطل عندي وعندك هنا يحق لي ان أعيبها عليك لأنك اتبعت باطلا أفهمت اخي الفاضل
اما بخصوص الرد علي غسل القدمين
انت تؤمن بترتيب المطلوب بالوضوء حسب نص الايه الوجه ثم اليدين ثم الرأس ثم القدمين
الوجه واليد من الجلد والرأس من الشعر والقدمين من الجلد
فإذا بدأت الايه فاغسلوا وذكرت الوجه واليدين وهنا يجب بعدها ان يأتي دور الرأس فلا يعقل ان ينتهي الوضوء بالرأس ومن ثم القدمين لماذا لا تقرأ الايه هكذا كذا مره وتدرس قليلا بعلم النحو النصب والتبعيض وستعرف ما هو المطلوب
ان لم تقتنع فهناك حديث لدينا ان الرسول يفعل ذلك
ان لم تقتنع فأقول لك ما هو أفضل الغسل للقدم ام المسح وهل القدم أطهر من الوجه حتي لا نغسلها
ان لم تقتنع فأقول لك اذا رب العزة قال أمسحوا ونحن غسلنا كان زيادة في الأجر لان أمرت بالتصدق بدرهم وتصدق تب درهمين فهو خير

اخي الفاضل دكتور من غير شهادة, تحية أخوية, وان شاء الله نحن أخوة قبل أن نكون أصدقاء تجمعنا الغيرة على دين الله وأنما الاعمال بالنيات..
الموضوع حول صلاة اليهود وطريقة الوضوء, ويبدو تشابه عملية التكتف في الصلاة وغسل القدمين ظاهرا فيها وهو يشبه تماما مايفعله جمهور المسلمين في صلاتهم ووضوءهم, ولما كانت هاتان المسألتان قطب جدال واختلاف بين المسلمين, فمن حق المتحري عنها الرجوع الى جذور المسألة وبداية الاختلاف في وضع التكتف في الصلاة وغسل القدمين في الوضوء. لأن الاية الكريمة تقول بالمسح على الرأس والقدمين لكن جمهور المسلمين عطفوا القدمين على الغسل وليس على المسح في حالة أعرابية في اللغة لا مثيل لها مما يدل على خطأ بين في تفسير الآية , فأقحام هذا التفسير لتبرير غسل القدمين في الوضوء والعدل عن المسح لابد أن له أصل ومنبت, وإلا لماذا حصل الاختلاف بين الامامية وجمهور السنة في هذه المسألة, إلا يدل الاختلاف على وجود أصل له. وكذلك التكتف في الصلاة فلماذا لايصلي الشيعة متكتفين؟ . إذن من حق المتحري عن الحق البحث عن أصل الاختلاف وسببه , ولما كان للخليفة الثاني دورا كبيرا في تغيير وتحريف كثير وكثير من أصول الدين وله دراية وعلاقة بدين اليهودية واثبات ذلك ليس هنا محل شرحه ولكن من يبحث عن الحقيقة ويجعلها ديدنه يتوصل اليها بتوفيق الله تعالى, إذن لعمر دور في تحريف صلاة المسلمين وتغيير وضوءهم وإلا كيف يصلي الائمة عليهم السلام صلاة غير صلاة جمهور السنة وهم أحفاد النبي الكريم وأوصياءه وخلفاءه. إذن التحريف في الصلاة والوضوء يفعله أهل السنة واكثرهم لايدرون به , وتأمل أخي مشاركتي المنقولة عن كتاب المستدرك للحاكم أعلاه ففيها كيفية الصلاة والوضوء وهي غير صلاة ووضوء جمهور السنة, أليس هذا دليل على ضياع جمهور السنة وتخبطهم في عباداتهم نتيجة التحريف الذي حصل, وإلا كيف يذكر الحاكم في مستدركه هذا الحديث الصحيح وفيه وصف للصلاة والوضوء وهي غير مايصلي وما يتوضأ الجمهور.

القضية مهمة في حياة كل مسلم , إما إذا كان المسلم يحذو حذو أبيه وعمه وجده بلا علم ولا دراية ولا تحقيق فحاله كحال من وصفه القرآن الكريم بالذي وجد أباءه على أمة وانه على أثارهم مقتدي ومهتدي.

اما قولك

ان لم تقتنع فأقول لك ما هو أفضل الغسل للقدم ام المسح وهل القدم أطهر من الوجه حتي لا نغسلها
ان لم تقتنع فأقول لك اذا رب العزة قال أمسحوا ونحن غسلنا كان زيادة في الأجر لان أمرت بالتصدق بدرهم وتصدق تب درهمين فهو خير

فهذا قول لايصح, فالعبادة شعيرة من شعائر الله تعالى ليس لنا حق في تغييرها وتحريفها حسبما نشتهي, واستطيع القول وفقا لهذه القاعدة التي ذكرتها أن غسل الساقين الى الركبة أنظف واحسن من غسل القدمين وافضل من المسح على القدمين وبالأخص للاعراب في الصحراء فأنه يبرد الارجل وينظف؟ وإذا كان الوضوء للنظافة فمن الافضل أضافة غسل الابطين في كل وضوء وبالاخص في الأيام الحارة القائظة لأن رائحة العرق منتنة. المشكلة يا أخي في التحريف الذي جعل من رسالة السماء أشبه بحزب أو دين استحدثه الانسان فجاء كل من جاء فاضاف من عندياته وغير الشعائر, ومثل ذلك فعل عمر ويتفق المسلمون جميعا على دوره في أضافة عبارة الصلاة خير من النوم في صلاة الصبح لأنه رأى برأيه وعقله أن ذلك أفضل على حث الناس على القيام للصلاة, ومثله أنت قلت أن الغسل أنظف من المسح,
يا أخي الشعائر هي طقوس لايمكن لي ولا لك ولا لعمر ولا غيره أن يتدخل فيها, لان التدخل في هذه الشعائر هو تطاول على أوامر الله تعالى, والتحريف في دين الاسلام أتى من التطاول على الشعائر والعبادات وتغييرها حسبما يشتهي الحاكم .

تحياتي الاخوية