إعـــــــلان

**الطالب313** · 12-01-2014, 06:29 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

حدث العاقل بما لايعقل فان صدق فلا عقل له
فلا ادري كيف ياطالب امكن لعقلك ان يصدق ما لايعقل
بربك خذ هذا الكلام لاي شيعي وقل له ان ابن تيمية يقول ان الله اخرس واعمى وابكم واصم وانظر ماذا سيجيبك
سيقول لك يارجل انا اكره ابن تيمية لكن لا اجرأ ان اكذب عليه لان الله حرم الكذب حتى على المشركين

غريب والله مااراه يعني تكذب الرجل وكلامه امامك عجيب والوثيقه امامك

فمابالك لو اتيتك بوثيقه ان ابن تيميه يقول ان ربكم يكذب الكذب النفساني ماتقول واصبر علي

وهلحدثتك من الف ليله وليله ام من كتبه وكلامه

**الطالب313** · 12-01-2014, 06:31 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

ولربما الطالب 313 عمل بهذه الفتاوى كون ان ابن تيمية عنده مبتدع يجوز عليه مايجوز
السؤال:
هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟

الفتوى:
الخوئي: إذا توقف رد باطله عليه ، جاز.

والخميني يقول في اهل السنة وعلمائهم :

لا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم ، بل الأئمة المعصومون ، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم
المكاسب المحرمة - السيد الخميني - ج 1 - ص 2

ماشاء الله عليك يعني الانسان يكذب حتى على نفسه

الوثيقه امامك وانت تقول هذا المهم رساله الى المشرف لحذف هذا الكلام لاني لو اردت الرد سيحيد مسار الموضوع

حذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذف

**الطالب313** · 12-01-2014, 07:27 AM

يرررررررررررررررررررررررررررفع

**الدين لله** · 12-01-2014, 07:42 AM

لايوجد في الوثيقة ان ابن تيمية يقول ان الله سبحانه اخرس وابكم واصم
انت قلت وهذا يعني انه
فالقول قولك والاستنتاج استنتاجك انت
انت قلت في عنوان موضوعك (( ابن تيميه-يقول ان من صفات الله-عزوجل انه اخرس واعمى واصم ))
فتعال يا اما اكون انا كذاب مدعي لعن الله علي
او تكون انت كذاب مدعي لعنة الله عليك

اريدك ان تنسخ هذه العبارة من كلام ابن تيمية رضي الله عنه
من غير يعني
تفضل ...

**الطالب313** · 12-01-2014, 07:58 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

لايوجد في الوثيقة ان ابن تيمية يقول ان الله سبحانه اخرس وابكم واصم
انت قلت وهذا يعني انه
فالقول قولك والاستنتاج استنتاجك انت
انت قلت في عنوان موضوعك (( ابن تيميه-يقول ان من صفات الله-عزوجل انه اخرس واعمى واصم ))
فتعال يا اما اكون انا كذاب مدعي لعن الله علي
او تكون انت كذاب مدعي لعنة الله عليك

اريدك ان تنسخ هذه العبارة من كلام ابن تيمية رضي الله عنه
من غير يعني
تفضل ...

سبحان الله النصب يعمي عينك اقراوتابع ماهذا

هنا يقايس بين ربك الامرد وبين الجماد والانسان فيقول

فالجماد الذي لايوصف بالبصر ولاالعمى ولا الكلام ولا الخرس اعظم نقصا من الحي الاعمى الاخرس

يعني الجماد لانه لايوصف لابالخرس ولابالعمى ولا بالصمم يكون اعظم نقص من الحيوان او الانسان الاخرس الاعمى الاصم

ويقول

فاذا قيل -ان البارئ لايمكن اتصافه بذلك كان ذلك من وصفه بالنقص اعظم مما اذا وصف بالخرس والعمى والصمم

واقول انا الطالب313 من البارئهنا هل هو الله او غيره فيقول ان قلنا ان الله لايمكن اتصافه بذلك--يعني اتصافه بالخرس والعمى والصمم---

كان ذلك اعظم مما اذا وصفنا بالخرس والعمى والصمم --يعني يقول اذا قلنا ان الله لايمكن ان يتصف بهذه المواصفات جعلناه كالجماد الذيلايتصف بهذه المواصفات وانتقصنا منه اكثر مما ان قلنا انه اتصف بالخرس والعمى والصمم

وقال ابن تيميه-
وايضا فنفس نفي هذه الصفات نقص وكما ان اثباتها كمال

اقول انا الطالب313 يعني اذا نفينا هذه الصفات--وهي الخرس والعمى والصمم- صار نقصا

واذا اثبتناها صارررررررررررررررررررررت كمال

يعني من صفات كمال ربك انه اخرس واعمى واصم

والامر واضح لايتحاج الى لف ودوران الا انت اتكون كلشي ماتفتهم وهذا الواقع

هارد لك ربك اخرس من صفات كمالوانتظر وثيقه انربك يكذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذب الكذب النفساني

**الدين لله** · 12-01-2014, 08:03 AM

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156

أربعة أوجه يرد بها شيخ الإسلام على اعتذار النفاة
...
قوله:
ومن قال: أنه ليس بحي، ولا سميع ولا بصير، ولا يتكلم، لزمه أن يكون ميتا أصم أعمى أبكم، فإن قال: العمى عدم البصر عما شأنه أن يقبل البصر، وما لم يقبل البصر كالحائط لا يقال له أعمى ولا بصير.

شرح: يقول المؤلف: سلب هذه الصفات عن الله يلزم منه أن يكون متصفا بنقيضها، والله منزه عن ذلك، ثم بين اعتذار النفاة إذا قيل لهم: هذا القول، وحاصل اعتذارهم أنهم يقولون لا يلزم من سلب الصفة عن الموصوف اتصافه بنقيضها، إلا إذا كان قابلا للاتصاف بالصفة، أما إذا كان غير قابل للاتصاف بها فلا يلزم من سلبها عنه اتصافه بنقيضها ويضربون لذلك مثلا بالجماد، وقد أجابهم المؤلف على هذه المقالة بأربعة أجوبة.
قوله:
قيل له: هذا اصطلاح اصطلحتموه، وإلا فما يوصف بعدم الحياة والسمع والبصر والكلام، يمكن وصفه بالموت والعمى، والخرس والعجمة، وأيضاً فكل موجود يقبل الاتصاف بهذه الأمور ونقائضها، فإن الله قادر على جعل الجماد حيا كما جعل عصى موسى حية ابتلعت الحبال والعصي، وأيضاً فالذي لا يقبل الاتصاف بهذه الاتصاف بهذه الصفات أعظم نقصا مما يقبل الاتصاف بها مع اتصافه بنقائضها، فالجماد الذي لا يوصف بالبصر ولا العمى، ولا الكلام ولا الخرس، أعظم نقصا من الحي والأعمى الأخرس، فإن قيل إن الباري لا يمكن اتصافه بذلك، كان في ذلك من وصفه بالنقص أعظم مما إذا وصف بالخرس والعمى والصمم ونحو ذلك، مع أنه إذا جعل غير قابل لها كان تشبيها له بالجماد الذي لا يقبل الاتصاف بواحد منها، وهذا تشبيه بالجمادات، لا بالحيوانات فكيف من قال ذلك على غيره مما يزعم أنه تشبيه بالحي، وأيضا فنفس نفي هذه الصفات نقص، كما أن إثباتها كمال، فالحيات من حيث هي: هي مع قطع النظر عن تعيين الموصوف بها صفة كمال، وكذلك العلم والقدرة، والسمع والبصر، والكلام والعقل، ونحو ذلك، وما كان صفة كمال، فهو سبحانه أحق أن يتصف به من المخلوقات، فلو لم يتصف به مع اتصاف المخلوق به، لكان المخلوق أكمل منه.
شرح: هذا مشروع في بيان الأجوبة الأربعة التي رد بها المؤلف على النفاة وقد بين الأول بقوله: "قيل له هذا اصطلاح اصطلحتموه"الخ. يعني هذا مجرد اصطلاح منكم وإلا فمالا يتصف بالصفة يمكن وصفه وتسميته بنقيضها، كما هو معروف في لغة العرب، وقد سبق بيان ذلك وذكر الثاني بقوله: "وأيضاً فكل موجود يقبل الاتصاف بهذه الأمور ونقائضها" الخ. يعني فالقدرة الإلهية شاملة لذلك، والقابلية موجودة في المخلوق وقد جعل الله الجماد الأصم حيا، يسمع ويبصر كما في قصة عصى موسى!! وبين الثالث بقوله: وأيضاً فالذي لا يقبل الاتصاف بهذه الصفات أعظم نقصاً مما يقبل الاتصاف بها، مع اتصافه بنقائضها. وضرب لذلك مثلا بالجماد والحيوان الأعمى الأخرس: فالحيوان الناقص وإن كان فاقداً للصفة فهو أكمل من الجماد لأنه قابل للاتصاف بها: أما الجماد فهو غير قابل لها أصلا. وهذا من المؤلف على سبيل الفرض والتنزل معهم، وإلا فكل موجود فهو قابل للاتصاف بالصفات، كما تقدم ومعلوم أن القابل للاتصاف بصفات الكمال أكمل من غير القابل لذلك، وحينئذ: فالرب إن لم يقبل الاتصاف بصفات الكمال لزم اتصافه بنقيضها: فيكون القابل لها وهو الحيوان الأعمى الأخرس الذي يقبل البصر والكلام أكمل منه، وعلى هذا فالنفاة قد شبهوا الله بالجماد الذي هو أنقص من الحيوان الفاقد صفة الكمال فلو سلبوا عن الله صفة الكمال ولم ينفوا قبوله لها لكان ذلك أسهل. ونفي قبول صفة النقص تشبيه بالجماد، وإذا كان نفي قبول صفة النقص شبيه بالجماد، لا بالحيوان فكيف من قال ذلك على غيره مما يزعم أنه تشبيه بالحي".
والمقصود أنه إذا كان من نفى قبول صفة النقص مشبهاً لله بالجماد فكيف من نفي عن الله قبول صفة الكمال زاعماً أن إثباتها يلزم منه تشبيه الله بالحي المخلوق، فالإشارة في قوله ذلك: راجعة إلى نفي القبول. والضمير في قوله: علي غير راجع إلى نفي قبول صفة النقص. والرابع بقوله "وأيضاً فنفس نفي هذه الصفات نقص كما أن إثباتها كمال" الخ.
يعني أن مجرد نفي هذه الصفات نقص، كما أن مجرد إثباتها كمال. وما كان صفة كمال فالله أولى به. فلو لم يتصف به مع أن المخلوق متصف به، لكان الخالق أنقص من المخلوق. ومن المعلوم أن لله المثل الأعلى، فما كان وصف كمال لا نقص فيه بوجه من الوجوه فالله أولى به. فإذا قدر اثنان أحدهما موصوف بصفات الكمال كالعلم والقدرة، والفعل والبطش، والآخر يمتنع أن يتصف بهذه الصفات لكان الأول أكمل من الثاني، وسائر الصفات بها: فالحي اليقضان أكمل من النائم الوسنان، والله "لا تأخذه سنة ولا نوم" وكذلك من يحفظ بلا اكتراث، أكمل ممن يلزم فيه ذلك، والله تعالى "وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤده حفظهما" وكذلك من يفعل ولا يتعب، أكمل ممن يتعب، والله تعالى "خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام" وما مسه من لغوب والعقل من حيث هو مصدر عقل يعقل عقلا: وهو في لغة الرسول وأصحابه عرض من الأعراض، كما في قوله سبحانه: "لعلهم يعقلون" "ولعلكم تعقلون" "ولهم قلوب لا يعقلون بها" ونحو ذلك، وقد يراد به الغريزة التي في الإنسان. قال أحمد بن حنبل، والحارث المحاسبي، وغيرهما "أن العقل غريزة" فالعقل ما به تحصل معرفة الأمور وإدراكها، ولا ريب أن الله سبحانه متصف من ذلك بما يعجز العقل البشري عن تصوره وإدراكه، ولكن لفظ العقل مما لم يرد وصف الله به في الكتاب أو السنة. والظاهر أن أصل قول المؤلف: "والفعل كما في بعض النسخ" لأن الفعل مما ورد وصف الله به دون لفظ العقل، ولكن بما أن أكثر النسخ التي بأيدينا متفقة على لفظ العقل شرحناه على هذا المعنى. وقوله: ونحو ذلك يعني كصفة الوجه، فإن الوجه وصف كمال لا وصف نقص ووجه كل شيء بحسبه وهو ممدوح به لا مذموم، كوجه النهار ووجه الثوب، ووجه القوم. فوجه الله سبحانه هو كما يليق به ويناسب ذاته المقدسة فهو بحسب المضاف إليه وسائر الصفات على هذا النهج، فلله الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة العليا.. انتهى النقل

واضح انه عند عدم قيام البتارين مفلسي الحجة ببتر كلام شيخ الاسلام يتضح انه يرد على النفاة المعطلة بألزامات تلزمهم هم لا هو

وعند كل عاقل فان الزام الخصوم بلازم كلامهم لايكون من ضمن كلام وعقيدة المخاصم لهم
والحمد لله رب العالمين ذو الكمال بصفاته كاشف زيف المدعين

**الدين لله** · 12-01-2014, 08:10 AM

يقول ابن تيمية رضي الله عنه
من قال: أنه ليس بحي، ولا سميع ولا بصير، ولا يتكلم، لزمه أن يكون ميتا أصم أعمى أبكم، فإن قال: العمى عدم البصر عما شأنه أن يقبل البصر، وما لم يقبل البصر كالحائط لا يقال له أعمى ولا بصير.

لزمه أن يكون
لزمه أن يكون
لزمه أن يكون
لزمه أن يكون
لزمه أن يكون

**الطالب313** · 12-01-2014, 10:55 AM

اكبر المشاكل ان الوهابي لايعرف انه غبي بالحقيقه ومع الاعتذاررررررررررررررررر

اولا انت من اين تنقل
ثانيا تابع معي صغيري

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156

أربعة أوجه يرد بها شيخ الإسلام على اعتذار النفاة
...
قوله:
ومن قال: أنه ليس بحي، ولا سميع ولا بصير، ولا يتكلم، لزمه أن يكون ميتا أصم أعمى أبكم، فإن قال: العمى عدم البصر عما شأنه أن يقبل البصر، وما لم يقبل البصر كالحائط لا يقال له أعمى ولا بصير.

تضليلك للزمه هو رد نعم على من قال انه ليس بحي وهذا سبيل فرض ليس له دخل بكلامنا

ووضعت

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156
شرح: يقول المؤلف: سلب هذه الصفات عن الله يلزم منه أن يكون متصفا بنقيضها، والله منزه عن ذلك، ثم بين اعتذار النفاة إذا قيل لهم: هذا القول، وحاصل اعتذارهم أنهم يقولون لا يلزم من سلب الصفة عن الموصوف اتصافه بنقيضها، إلا إذا كان قابلا للاتصاف بالصفة، أما إذا كان غير قابل للاتصاف بها فلا يلزم من سلبها عنه اتصافه بنقيضها ويضربون لذلك مثلا بالجماد، وقد أجابهم المؤلف على هذه المقالة بأربعة أجوبة.
قوله:

يتكلم عن سلب الصفات الحياه والسمع والبصر وهو لم يقل بسلبها اصلا فهذا طبيعي ولكن انظر كيف انه ضرب مثال في الجمادددددددددددددد كما كتب صاحبكم فقال

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156
قيل له: هذا اصطلاح اصطلحتموه، وإلا فما يوصف بعدم الحياة والسمع والبصر والكلام، يمكن وصفه بالموت والعمى، والخرس والعجمة، وأيضاً فكل موجود يقبل الاتصاف بهذه الأمور ونقائضها، فإن الله قادر على جعل الجماد حيا كما جعل عصى موسى حية ابتلعت الحبال والعصي، وأيضاً فالذي لا يقبل الاتصاف بهذه الاتصاف بهذه الصفات أعظم نقصا مما يقبل الاتصاف بها مع اتصافه بنقائضها، فالجماد الذي لا يوصف بالبصر ولا العمى، ولا الكلام ولا الخرس، أعظم نقصا من الحي والأعمى الأخرس، فإن قيل إن الباري لا يمكن اتصافه بذلك، كان في ذلك من وصفه بالنقص أعظم مما إذا وصف بالخرس والعمى والصمم ونحو ذلك، مع أنه إذا جعل غير قابل لها كان تشبيها له بالجماد الذي لا يقبل الاتصاف بواحد منها، وهذا تشبيه بالجمادات، لا بالحيوانات فكيف من قال ذلك على غيره مما يزعم أنه تشبيه بالحي، وأيضا فنفس نفي هذه الصفات نقص، كما أن إثباتها كمال، فالحيات من حيث هي: هي مع قطع النظر عن تعيين الموصوف بها صفة كمال، وكذلك العلم والقدرة، والسمع والبصر، والكلام والعقل، ونحو ذلك، وما كان صفة كمال، فهو سبحانه أحق أن يتصف به من المخلوقات، فلو لم يتصف به مع اتصاف المخلوق به، لكان المخلوق أكمل منه.

والان ضرب مثال كما قال صاحبك بالجماد واتيت انت بنفس قولي فان قيل ان الباري لايمكن اتصافه بذلك-اي الخرس والعمى والصمم وهذا تشبيه بالجماد
لابالحيوانات كما هو يقول
فنفس نفي هذه الصفات نقص كما ان اثباتها كمال

مالذي اتيت به اذن ونكمل

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156
شرح: هذا مشروع في بيان الأجوبة الأربعة التي رد بها المؤلف على النفاة وقد بين الأول بقوله: "قيل له هذا اصطلاح اصطلحتموه"الخ. يعني هذا مجرد اصطلاح منكم وإلا فمالا يتصف بالصفة يمكن وصفه وتسميته بنقيضها، كما هو معروف في لغة العرب، وقد سبق بيان ذلك وذكر الثاني بقوله: "وأيضاً فكل موجود يقبل الاتصاف بهذه الأمور ونقائضها" الخ. يعني فالقدرة الإلهية شاملة لذلك، والقابلية موجودة في المخلوق وقد جعل الله الجماد الأصم حيا، يسمع ويبصر كما في قصة عصى موسى!! وبين الثالث بقوله: وأيضاً فالذي لا يقبل الاتصاف بهذه الصفات أعظم نقصاً مما يقبل الاتصاف بها، مع اتصافه بنقائضها. وضرب لذلك مثلا بالجماد والحيوان الأعمى الأخرس: فالحيوان الناقص وإن كان فاقداً للصفة فهو أكمل من الجماد لأنه قابل للاتصاف بها: أما الجماد فهو غير قابل لها أصلا. وهذا من المؤلف على سبيل الفرض والتنزل معهم، وإلا فكل موجود فهو قابل للاتصاف بالصفات، كما تقدم ومعلوم أن القابل للاتصاف بصفات الكمال أكمل من غير القابل لذلك، وحينئذ: فالرب إن لم يقبل الاتصاف بصفات الكمال لزم اتصافه بنقيضها: فيكون القابل لها وهو الحيوان الأعمى الأخرس الذي يقبل البصر والكلام أكمل منه، وعلى هذا فالنفاة قد شبهوا الله بالجماد الذي هو أنقص من الحيوان الفاقد صفة الكمال فلو سلبوا عن الله صفة الكمال ولم ينفوا قبوله لها لكان ذلك أسهل. ونفي قبول صفة النقص تشبيه بالجماد، وإذا كان نفي قبول صفة النقص شبيه بالجماد، لا بالحيوان فكيف من قال ذلك على غيره مما يزعم أنه تشبيه بالحي".

هذه مصيبه من مولف هذا الكتاب والكتاب اصلا عندي وساضع الوثائق له فيقول الشارح الغبي
وسابين هذا في وثيقته

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156
والمقصود أنه إذا كان من نفى قبول صفة النقص مشبهاً لله بالجماد فكيف من نفي عن الله قبول صفة الكمال زاعماً أن إثباتها يلزم منه تشبيه الله بالحي المخلوق، فالإشارة في قوله ذلك: راجعة إلى نفي القبول. والضمير في قوله: علي غير راجع إلى نفي قبول صفة النقص. والرابع بقوله "وأيضاً فنفس نفي هذه الصفات نقص كما أن إثباتها كمال" الخ.
يعني أن مجرد نفي هذه الصفات نقص، كما أن مجرد إثباتها كمال. وما كان صفة كمال فالله أولى به. فلو لم يتصف به مع أن المخلوق متصف به، لكان الخالق أنقص من المخلوق. ومن المعلوم أن لله المثل الأعلى، فما كان وصف كمال لا نقص فيه بوجه من الوجوه فالله أولى به. فإذا قدر اثنان أحدهما موصوف بصفات الكمال كالعلم والقدرة، والفعل والبطش، والآخر يمتنع أن يتصف بهذه الصفات لكان الأول أكمل من الثاني، وسائر الصفات بها: فالحي اليقضان أكمل من النائم الوسنان، والله "لا تأخذه سنة ولا نوم" وكذلك من يحفظ بلا اكتراث، أكمل ممن يلزم فيه ذلك، والله تعالى "وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤده حفظهما" وكذلك من يفعل ولا يتعب، أكمل ممن يتعب، والله تعالى "خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام" وما مسه من لغوب والعقل من حيث هو مصدر عقل يعقل عقلا: وهو في لغة الرسول وأصحابه عرض من الأعراض، كما في قوله سبحانه: "لعلهم يعقلون" "ولعلكم تعقلون" "ولهم قلوب لا يعقلون بها" ونحو ذلك، وقد يراد به الغريزة التي في الإنسان. قال أحمد بن حنبل، والحارث المحاسبي، وغيرهما "أن العقل غريزة" فالعقل ما به تحصل معرفة الأمور وإدراكها، ولا ريب أن الله سبحانه متصف من ذلك بما يعجز العقل البشري عن تصوره وإدراكه، ولكن لفظ العقل مما لم يرد وصف الله به في الكتاب أو السنة. والظاهر أن أصل قول المؤلف: "والفعل كما في بعض النسخ" لأن الفعل مما ورد وصف الله به دون لفظ العقل، ولكن بما أن أكثر النسخ التي بأيدينا متفقة على لفظ العقل شرحناه على هذا المعنى. وقوله: ونحو ذلك يعني كصفة الوجه، فإن الوجه وصف كمال لا وصف نقص ووجه كل شيء بحسبه وهو ممدوح به لا مذموم، كوجه النهار ووجه الثوب، ووجه القوم. فوجه الله سبحانه هو كما يليق به ويناسب ذاته المقدسة فهو بحسب المضاف إليه وسائر الصفات على هذا النهج، فلله الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة العليا.. انتهى النقل

هذا الكلام من الشارح الغبي الذي اوقع ابن تيميه في شر اعماله هاك

**************************

يعني أن مجرد نفي هذه الصفات نقص، كما أن مجرد إثباتها كمال. وما كان صفة كمال فالله أولى به. فلو لم يتصف به مع أن المخلوق متصف به، لكان الخالق أنقص من المخلوق. ومن المعلوم أن لله المثل الأعلى،
****************************

مالذي قلناه يعني الان يضع قاعده هو اي صفه اتصف بها المخلوق لم يتصف بها ربك لكان ربك انقص من المخلوق هذه القاعده التي وضعها الشارح وهي مصيبه

طيب الانسان يبول ويتغوط هل ربك موصوف بها على هذه القاعده الانسان اعرج ممكن هل ربك اعرج على قول هذا الشارح يامسكين مالذي اتيت به انت

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

http://shamela.ws/browse.php/book-7260/page-159#page-156
واضح انه عند عدم قيام البتارين مفلسي الحجة ببتر كلام شيخ الاسلام يتضح انه يرد على النفاة المعطلة بألزامات تلزمهم هم لا هو

وعند كل عاقل فان الزام الخصوم بلازم كلامهم لايكون من ضمن كلام وعقيدة المخاصم لهم
والحمد لله رب العالمين ذو الكمال بصفاته كاشف زيف المدعين

ولك ياولد ياماتعرف الكوع من البوع هذا كلام شارح من كتاب التحفه المهديه وساضع الوثائق اي بتر اين الشرح من كتاب ابن تيميه حقيقه فهيم
ثانيا-مافائد كلام الشارح فهو اتي ووضع نفس كلام ابن تيميه ولم يضع عليه شي بل زاد الطين بله
ثالثا- يرد على النفاة المعطله جيددددددددددددددددددد اتنزل معك فهو اقر ان اثبات هذه الصفات كمال ونفيها نقص يعني هذه عقيدته احسسسسسسسسسسسسنت
رابعا-هذا بالنسبه للعاقل ولكن انتم لاعقل لكم ولم نلزمكم بفهمنا بل بقوله حصرا حتى الشارح خرج بخفي حنين ووقع في شر اعماله كما بينت
خامسا- نعم الحمد لله مبين للناس جهل الجاهل الناسخين الذين لايعرفون شي سوى الكوبي بيست

سادسا- هاك الصفعه حتى ابين لك ان الكتاب عندي وكل هذا اعرفه وليس له دخل اصلاولم ياتي الشارح بشي

التحفه المهدية
شرح الرساله التدمريه
تاليف الشيخ فالح ال مهدي
ص154

اضع المقطع والشرح في ص156
يقول--وايضا فنفس نفي هذه الصفات نقص كما ان اثباتها كمال

يقول الشارح --يعني ان مجرد نفي هذه الصفات نقص كماان مجرداثباتها كمال

وماكان صفه كمال فألله اولى بها

والوثيقه

هارد لك

**الطالب313** · 12-01-2014, 09:16 PM

يررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررفع

**الدين لله** · 12-01-2014, 10:12 PM

العملية جدا بسيطة بل حتى ابسط طفل في الروضة يستطيع شرحها لانها بسيطة جدا
هناك نفاة معطلة لصفات الله هؤلاء ينفون ان تكون لله حياة او سمع او بصر على الحقيقة
وابن تيمية يرد عليهم فيقول لهم ان انتم نفيتم الحياة اثبتم له الجماد او الموت
وان نفيتم عمه السمع اثبتم له الصمم
وان انتم نفيتم البصر اثبتم له العمى
يقول ابن تيمية :

وأيضا فنفس نفي هذه الصفات نقص، كما أن إثباتها كمال، فالحيات من حيث هي: هي مع قطع النظر عن تعيين الموصوف بها صفة كمال، وكذلك العلم والقدرة، والسمع والبصر، والكلام والعقل،

فهو يقول للمعاندين من المعطلة ان نفي الحياة والسمع والبصروالعلم والقدرة عن الله نقص واثباتها كمال

فهل انت ياطالب 313 مع المعطلة تنفي الحياة والسمع والبصر والعلم والقدرة عن الله
ام انت تثبتها لله كما يثبتها ابن تيمية

**محمد تامر محمد** · 12-01-2014, 10:39 PM

يا اخي الدين لله لم تجادل هذا الرجل ؟

هذه ابيات للامام الشافعي:

قالـوا سكتَّ وقد خوصِمْتَ ، قلتُ لهم
إنّ الجـوابَ لبـابِ الشـرِّ مفتـاحُ

والصّمتُ عن جـاهلٍ أو أحمقٍ شرَفٌ
وفيه أيضاً لصَوْنِ العِرضِ إصـلاحُ

أما ترى الأُسْـدُ تُخْـشى وهي صامتةٌ
والكلبُ يُخْـسى لَعُمري وهو نبّـاحُ

**الطالب313** · 13-01-2014, 06:50 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله

العملية جدا بسيطة بل حتى ابسط طفل في الروضة يستطيع شرحها لانها بسيطة جدا
هناك نفاة معطلة لصفات الله هؤلاء ينفون ان تكون لله حياة او سمع او بصر على الحقيقة
وابن تيمية يرد عليهم فيقول لهم ان انتم نفيتم الحياة اثبتم له الجماد او الموت
وان نفيتم عمه السمع اثبتم له الصمم
وان انتم نفيتم البصر اثبتم له العمى
يقول ابن تيمية :

وأيضا فنفس نفي هذه الصفات نقص، كما أن إثباتها كمال، فالحيات من حيث هي: هي مع قطع النظر عن تعيين الموصوف بها صفة كمال، وكذلك العلم والقدرة، والسمع والبصر، والكلام والعقل،

فهو يقول للمعاندين من المعطلة ان نفي الحياة والسمع والبصروالعلم والقدرة عن الله نقص واثباتها كمال

فهل انت ياطالب 313 مع المعطلة تنفي الحياة والسمع والبصر والعلم والقدرة عن الله
ام انت تثبتها لله كما يثبتها ابن تيمية

مافي حمير يقولون ان الله ليس له حياه وين هولاء الحمير في الدنيا اتحداك ان تاتي بهم ولا يوجد من يقول ان الله ليس سميع بصير وهذا ليس موضوعنا

وتتكلم من راسك في بدايه الوثيقه التي فيها التوقيع

ابنتيميه يمايز بين ربك وبين الاموات

وبعدها مايز بين ربك وبين الجماد فقال

ان من الجماد لايتصف بالخرس ولا العمى ولا الصمم فان قلنا ان الله لم يتصف بهذا كان شبيها بالجماد فعليه هذه الصفات تكون لله صفات كمال وليست صفات نقص لانك اذا نفيتها عن الله صار كالجماد

وبعدها مايز بين ربك وبين المخلوقات عندما ضرب مثال الحياه والسمع والبصر فكل امر له باب

فلن ولن تقدر على تحريف الكلام وهذا الامر واضح للعيان مثل وضوح الشمس

ونعم انفي ان يكون ربي اخرس واعمى واصم وان تكون هذه من صفات كماله كما قال ابن تيميه انه من صفات كماله

فهل تكفرون هذا الكافر الضال

**الطالب313** · 13-01-2014, 06:51 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد تامر محمد

يا اخي الدين لله لم تجادل هذا الرجل ؟

هذه ابيات للامام الشافعي:

قالـوا سكتَّ وقد خوصِمْتَ ، قلتُ لهم
إنّ الجـوابَ لبـابِ الشـرِّ مفتـاحُ

والصّمتُ عن جـاهلٍ أو أحمقٍ شرَفٌ

وفيه أيضاً لصَوْنِ العِرضِ إصـلاحُ

أما ترى الأُسْـدُ تُخْـشى وهي صامتةٌ

والكلبُ يُخْـسى لَعُمري وهو نبّـاحُ

انتظر رد المشرف على هذا الكلام يابن التي ترضع الكبير بزعمكم

**الطالب313** · 13-01-2014, 11:58 AM

وايضا فنفس نفي هذه الصفات نقص وكما ان اثباتها كمال

م9 · 13-01-2014, 03:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد تامر محمد

يا اخي الدين لله لم تجادل هذا الرجل ؟

هذه ابيات للامام الشافعي:

قالـوا سكتَّ وقد خوصِمْتَ ، قلتُ لهم
إنّ الجـوابَ لبـابِ الشـرِّ مفتـاحُ

والصّمتُ عن جـاهلٍ أو أحمقٍ شرَفٌ
وفيه أيضاً لصَوْنِ العِرضِ إصـلاحُ

أما ترى الأُسْـدُ تُخْـشى وهي صامتةٌ
والكلبُ يُخْـسى لَعُمري وهو نبّـاحُ

يجمد لمدة شهر لتاديبه طالما لم يجد من يربيه ويادبه من قبل

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM		استجابة 1 9 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly اليوم, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly اليوم, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الكافر ابن تيميه-يقول ان من صفات الله-عزوجل انه اخرس واعمى واصم --تفضلوا كفروه ننتظر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين