بسم الله الرحمن الرحيم


يا سيد محسن

لقد أخبرتك بعقيدتي وذكرت لك الدليل عليها من الكتاب والسنة فلماذا تهرب من الإجابة على سؤالي :

أرجو أن أرى لك إجابة إليك السؤال مرة أخرى :
على ماذا سوف تحمل هذه الآية قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!

ابو المنذر

جوابنا عن سؤالك فى جوابك عن سؤالنا

قال تعالى كل شئ هالك الا وجهه

فان حملته على الذات الحقيقة فهذا يعنى ان الله يموت و يبقى وجهه و ان حملته على المجاز فهذا غير صحيح لصيرورة الذات ذاتين بناء على زعمك

فجوابك يبين جوابنا لك

بسم الله الرحمن الرحيم


أقول :
هذه الآية ليست (((( مجاز )))) ولا تحتاج إلي تأويل لأن معناها معلوم في لعة العرب ، فقوله تعالى : { كل شيء هالك إلا وجهه } أي كل شيء هالك إلا الله فعبر عن الذات بالوجه

وهذا من إطلاق الجزء وإرادة الكل وهذا مستعمل في لغة العرب بل قد ورد في القرآن الكريم شيء من ذلك فانظر إلى قول الله تعالى { فتحرير رقبة مؤمنة } فما تفسير الرقبة في نظرك ؟؟!!

وكذلك ما الذي تفهمه لو قلت لك : (( لن أتركك تأخذ مالي ما دام وجهي حي ))


والآن وبعد أن أجبتك فهل سوف نرى لك إجابة :

السؤال مرة أخرى :

على ماذا سوف تحمل هذه الآية قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!

بسم الله الرحمن الرحيم


سيد محسن


تقول : (جوابنا عن سؤالك فى جوابك عن سؤالنا

قال تعالى كل شئ هالك الا وجهه

فان حملته على الذات الحقيقة فهذا يعنى ان الله يموت و يبقى وجهه و ان حملته على المجاز فهذا غير صحيح لصيرورة الذات ذاتين بناء على زعمك

فجوابك يبين جوابنا لك )



أقول :
هذه الآية ليست (((( مجاز )))) ولا تحتاج إلي تأويل لأن معناها معلوم في لعة العرب ، فقوله تعالى : { كل شيء هالك إلا وجهه } أي كل شيء هالك إلا الله فعبر عن الذات بالوجه

وهذا من إطلاق الجزء وإرادة الكل وهذا مستعمل في لغة العرب بل قد ورد في القرآن الكريم شيء من ذلك فانظر إلى قول الله تعالى { فتحرير رقبة مؤمنة } فما تفسير الرقبة في نظرك ؟؟!!

وكذلك ما الذي تفهمه لو قلت لك : (( لن أتركك تأخذ مالي ما دام وجهي حي ))


والآن وبعد أن أجبتك فهل سوف نرى لك إجابة :

السؤال مرة أخرى :

على ماذا سوف تحمل هذه الآية قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!





أبو المنذر ،،،

اطلاق الجزء و ارادة الكل مجاز او حقيقة

بسم الله الرحمن الرحيم


يا سيد محسن


أجب على هذا السؤال وأنت تعرف الإجابة :

س1 - ما الذي تفهمه لو قلت لك : (( لن أتركك تأخذ مالي ما دام وجهي حي ))


يا سيد محسن

لماذا هذا الهروب ؟؟!!

أين شجاعتك ؟؟؟؟!!!!!

السؤال مرة أخرى :

على ماذا سوف تحمل قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!




أبو المنذر ،،،

وإيراد آخر يا سيد محسن إطلاق الاسم على المسمى مجاز أو حقيقة؟؟؟

ثم يا سيد محسن أراك تقبل المواضيع

فتحت الموضوع عن ساق الله وكيف أن السنيين لا يعرفون ربهم إلا بعد كشف الساق ورفضت التعميم في الصفات

وعندما ناقشك أبو المنذر في عموم الصفات هربت إلى المجاز

ولكن هناك إجابات أخرى أيضا لن تستطيع أيضا معها فتح المجاز كقولهم عن الوجه

في قوله تعالى (( كل شيء هالك إلا وجهه))

قالوا أي أهل السنة كل عمل أريد به غير وجه الله هالك بالقرينة التي سبقت الكلام ((ولا تدع مع الله ...))

وقالوا أيضا كل شيء يقبل الهلاك هالك وذات الله لا تقبل الهلاك سبحانه وتعالى

فهل ستورد المجاز أيضا فدعك في الموضوع ولا تتهرب يا سيد محسن الحجة

لم يجب ابو منذر

هل اطلاق الجزء و ارادة الكل مجاز او حقيقة ؟؟؟؟

قال الاعرابى : ((وإيراد آخر يا سيد محسن إطلاق الاسم على المسمى مجاز أو حقيقة؟؟؟))

نقول : و هل الوجه من اسماء الله تعالى ؟؟؟

ثم نحن لسنا من الهاربين

بل الهارب هو من اراد تغيير الموضوع و تشتيته


السيد محسن

بسم الله الرحمن الرحيم


يا سيد محسن


تقول : ( نقول : و هل الوجه من اسماء الله تعالى ؟؟؟ )


أقول :
الوجه صفة ذاتية لله عز وجل فنحن نثبت لله وجهاً وقوله تعالى : { كل شيء هالك إلا وجهه } أي كل شيء هالك إلا الله فعبر هنا بالوجه عن الذات وذلك مثل قولك : (( لن أتركك تأخذ مالي ما دام وجهي حي ))
فماذا يعني عندك هذا القول !!! هل يعني أنه الوجه يبقي والباقي يفنى ؟؟؟!!!


يا سيد محسن

لماذا هذا الهروب ؟؟!!

أين شجاعتك ؟؟؟؟!!!!!

السؤال مرة أخرى :

على ماذا سوف تحمل قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!




أبو المنذر ،،،

اولا قل لنا هل اطلاق الوجه و ارادة الذات مجازى او حقيقى ؟؟؟

دعك من هذا الهروب وأجب !!!

اجب على السؤال فان فى الجواب تجد جوابك

بسم الله الرحمن الرحيم

يا سيد محسن

اعتقد أني سألتك سؤال سهل وليس فيه صعوبة عليك فلماذا هذا الهروب ؟؟!!


أود التنبيه :
أن الذي تقوم به ليس من أصول الحاور فأنت سألت وأجبناك فينبغي عليك أن تجيب على سؤالنا كما أجبنا على سؤالك .

أما ما تقوم به الآن وهو توجيه سؤال وتقول في الإجابة عليه تجد جوابي عليك ، فهذا الفعل يدل على إفلاسك وهروبك !!! فأرجو أن تكون شجاعاً وتجيب على السؤال !!


السؤال مرة أخرى :

على ماذا سوف تحمل قوله تعالى { لما خلقت بيديّ } هل ستحمله على النعمة ؟؟ أم ستحمله على القوة ؟؟!!

إن كنت ستحمله على النعمة فإنه لا يصح لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى !!! وإن كنت ستحمله على القوة فأيضا لا يصح لأنه يستلزم أن تكون القوة قوتان والقوة بمعنى واحد لا يتعدد فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

فعلى أي معنى ستحملها ؟ فأنا أراك تكثر من سؤال الأخت بنت الصحابة عن المعاني المجازية لآيات الصفات فأرني أنت هذه المعاني .

أرجو أن تكون في إجابتك مستندا على دليل !!!




أبو المنذر ،،،

قل لنا هل اطلاق الوجه و ارادة الذات مجازى او حقيقى ؟؟؟

فان لم تكن مستعدا للجواب فاترك النقاش لغيرك

و الا ففى جوابك جوابنا

و العاقل يكفيه الاشارة