لقد بحثت عن مصدر الفتوى ولم اجده لذلك ارجو ممن عنده مصدر للفتوى ان يخبرنا
البعض نسب للفتوى للشيخ الضال التكفيري محمد العريفي عميل ال سعود لكن قيل انه نفاها متاخرا اي لم ينفيها مباشرة مما يضع علامات استفهام عليه كثيرة
البعض يحاول ان ينكر جهاد النكاح ... وهذا تهرب من الموضوع لان الموضوع بوجود الصور والفيديوهات والتصريحات الرسمية للمسؤولين ومنهم التونسيين يثبت انتشاره ووجوده
اغلب الظن ان مصدر الفتوى هو المخابرات الامريكية والاسرائيلية والسعودية والقطرية
لاسباب مختلفة
1) بقاءها لحد الان مجهولة المصدر يثير الشكوك فيهم
2) فيها مخالفة صريحة للشريعة الاسلامية ولا يمكن ان تصدر من عالم دين معروف لان ذلك يعني سقوطه في اعين الناس
3) اعتمدت امريكا واسرائيل على وضع المجندات في الجيش مع الجنود من اجل الترفيه عنهم ولكي يبقى الجنود اطول فترة ممكنة بعيدين عن زوجاتهم وعشيقاتهم ... فالمعروف ان الذي عنده سوابق جنسية لا يستطيع الصبر طويلا بدون ممارسة الجنس وكل المتزوجين يعرفون ذلك
4) المعارضة السورية كونتها امريكا واسرائيل وقطر والسعودية وتركيا والاردن بالدرجة الاولى فهم يوفرون المال والسلاح والرواتب الشهرية والنساء للمقاتلين في سوريا... وقد اصروا على تجميع المقاتلين من عشرات الدول وربما وصل العدد الى 80 جنسية او اكثر
http://www.alwasatnews.com/4126/news/read/840866/1.html
http://www.factjo.com/pages/newsdetails.aspx?id=53717
طبعا هؤلاء المقاتلين بحاجة الى ترفيه لانهم بعيدين عن زوجاتهم فاخترعوا لهم فتوى جهاد المناكحة لكي يبقون في سوريا اطول فترة ممكنة ولا يعودون الى دولهم من اجل الاستمرار في زخم المعارك
5) اعتمدت بعض الدول الاسلامية والعربية على موضوع تصدير الارهابيين الى دول اخرى لاغراض الجهاد ... وهي بذلك تضرب عصفورين بحجر ..فهي تدعم النظيمات من جهة وبنفس الوقت تتخلص منهم ومن شرورهم لكي يبقى وضعها الامني في الداخل مستقر كما في السعودية والاردن ودول الخليج
6) اصدروا فتوى اخرى هي سبي نساء المسلمين وبيعهن جواري لاغراض الجنس...مع العلم ان الاسلام يحرم سبي نساء المسلمين الذين يشهدون الشهادتين بل يحرم قتل كل من ينطق الشهادتين حتى ولو بلسانه فقط... اما ماحصل في زمن الرسول ص من سبي لبعض نساء المشركين فكان ذلك على نطاق محدود وكان خاص بالمشركات الصريحات فقط وكان المسلمون يتزوجهن بعد اسلامهن زواج شرعي على سنة الله ورسوله وليس استخدام جنسي فقط
البعض نسب للفتوى للشيخ الضال التكفيري محمد العريفي عميل ال سعود لكن قيل انه نفاها متاخرا اي لم ينفيها مباشرة مما يضع علامات استفهام عليه كثيرة
البعض يحاول ان ينكر جهاد النكاح ... وهذا تهرب من الموضوع لان الموضوع بوجود الصور والفيديوهات والتصريحات الرسمية للمسؤولين ومنهم التونسيين يثبت انتشاره ووجوده
اغلب الظن ان مصدر الفتوى هو المخابرات الامريكية والاسرائيلية والسعودية والقطرية
لاسباب مختلفة
1) بقاءها لحد الان مجهولة المصدر يثير الشكوك فيهم
2) فيها مخالفة صريحة للشريعة الاسلامية ولا يمكن ان تصدر من عالم دين معروف لان ذلك يعني سقوطه في اعين الناس
3) اعتمدت امريكا واسرائيل على وضع المجندات في الجيش مع الجنود من اجل الترفيه عنهم ولكي يبقى الجنود اطول فترة ممكنة بعيدين عن زوجاتهم وعشيقاتهم ... فالمعروف ان الذي عنده سوابق جنسية لا يستطيع الصبر طويلا بدون ممارسة الجنس وكل المتزوجين يعرفون ذلك
4) المعارضة السورية كونتها امريكا واسرائيل وقطر والسعودية وتركيا والاردن بالدرجة الاولى فهم يوفرون المال والسلاح والرواتب الشهرية والنساء للمقاتلين في سوريا... وقد اصروا على تجميع المقاتلين من عشرات الدول وربما وصل العدد الى 80 جنسية او اكثر
http://www.alwasatnews.com/4126/news/read/840866/1.html
http://www.factjo.com/pages/newsdetails.aspx?id=53717
طبعا هؤلاء المقاتلين بحاجة الى ترفيه لانهم بعيدين عن زوجاتهم فاخترعوا لهم فتوى جهاد المناكحة لكي يبقون في سوريا اطول فترة ممكنة ولا يعودون الى دولهم من اجل الاستمرار في زخم المعارك
5) اعتمدت بعض الدول الاسلامية والعربية على موضوع تصدير الارهابيين الى دول اخرى لاغراض الجهاد ... وهي بذلك تضرب عصفورين بحجر ..فهي تدعم النظيمات من جهة وبنفس الوقت تتخلص منهم ومن شرورهم لكي يبقى وضعها الامني في الداخل مستقر كما في السعودية والاردن ودول الخليج
6) اصدروا فتوى اخرى هي سبي نساء المسلمين وبيعهن جواري لاغراض الجنس...مع العلم ان الاسلام يحرم سبي نساء المسلمين الذين يشهدون الشهادتين بل يحرم قتل كل من ينطق الشهادتين حتى ولو بلسانه فقط... اما ماحصل في زمن الرسول ص من سبي لبعض نساء المشركين فكان ذلك على نطاق محدود وكان خاص بالمشركات الصريحات فقط وكان المسلمون يتزوجهن بعد اسلامهن زواج شرعي على سنة الله ورسوله وليس استخدام جنسي فقط
تعليق