والآن المطرقة الحديدية
كنت أوفرها إلى الوقت المناسب
1-
(إن الولاية لا تقتصر على الفقيه الواحد بما أن الفقهاء جميعاً نواب الأئمة المعصومين)
حسين البروجردي
البدر الزاهر/ البروجردي/ 52 ـ 57
2-
(المقصود من الحكومة الاستبدادية هي (الفردية) المعلوم سوء حالها جيداً سابقاً ولاحقاً.. وبجملة مختصرة نستطيع القول: إن كل أنواع الاستعباد وسوء الحظ والشقاء والتخلف الذي أصاب البشرية، كان نابعاً من هذا النوع من الحكومة الاستبدادية المدمرة)
طرح حكومت إسلامي/38.
ثم يضيف: (الديكتاتورية المبطنة، هي حكومة الفرد الذي يزيح محاور الأمة وحركاتها ومراجعها، ويصطنع مجلساً للشورى ويتظاهر بالانتخابات، وغير ذلك من مظاهر الديمقراطية الزائفة)
المصدر.
(.. ولا شك أن الاشتراك في الشورى في الشؤون المصيرية للأمة، من حق كل المسلمين، حق مستند على أهم ركن في الإسلام: القرآن الكريم.. ولا شك أيضاً أن مشاركة كل الأمة في كل المسائل إضافة إلى أنها غير ممكنة، فإنها خارجة عن اختصاص فهم البعض أيضاً (بل أغلبها)... لذا فالمسلمون مضطرون إلى أن ينتخبوا من يمثلهم ممن تجتمع فيهم صفات (الإيمان) و(الصلاح) و(الوعي)... ويلزم: أن يشرف جمع من العلماء على مصوبات الشورى..)
ناصر مكارم الشيرازي
طرح حكومت إسلامي 58
3-
(إن الولاية لم تثبت في الشريعة الإسلامية لفقيه معين، بل لجميع الفقهاء الجامعين للشرائط، وهذا من ناحية يشتمل على حكمة بالغة، لأن الفقيه الجامع للشرائط ليس معصوماً كالإمام(ع) كي يُعطى بيده الأمر وحده، بل بالإمكان أن يتورط أحياناً في خطأ كبير، ويؤدي إلى حلول أخطار جسيمة بالمجتمع الإسلامي، فلا بد أن لا تكون الولاية لفقيه معين، بل لجميع الفقهاء الجامعين للشرائط، كي يتدخل البعض في الأمور التي يتناولها البعض الآخر، ويعصم بعضهم البعض عن الخطأ، وينقض حكمه حينما تقتضي المصلحة النقض - على ما مضى منا من جواز نقض حكم الحاكم من قبل حاكم آخر في بعض الفروض - ولا يستبد فقيه واحد غير معصوم بأمور المسلمين)
أساس الحكومة الإسلامية/ 203 ـ كاظم الحائري.
والسؤال الآن
هل يوجد واحد من هؤلاء شيرازي
إما أن تكفر رموزك الآن أو تقبل بالنظرية الإسلامية
أين هربت؟

كنت أوفرها إلى الوقت المناسب
1-
(إن الولاية لا تقتصر على الفقيه الواحد بما أن الفقهاء جميعاً نواب الأئمة المعصومين)
حسين البروجردي
البدر الزاهر/ البروجردي/ 52 ـ 57
2-
(المقصود من الحكومة الاستبدادية هي (الفردية) المعلوم سوء حالها جيداً سابقاً ولاحقاً.. وبجملة مختصرة نستطيع القول: إن كل أنواع الاستعباد وسوء الحظ والشقاء والتخلف الذي أصاب البشرية، كان نابعاً من هذا النوع من الحكومة الاستبدادية المدمرة)
طرح حكومت إسلامي/38.
ثم يضيف: (الديكتاتورية المبطنة، هي حكومة الفرد الذي يزيح محاور الأمة وحركاتها ومراجعها، ويصطنع مجلساً للشورى ويتظاهر بالانتخابات، وغير ذلك من مظاهر الديمقراطية الزائفة)
المصدر.
(.. ولا شك أن الاشتراك في الشورى في الشؤون المصيرية للأمة، من حق كل المسلمين، حق مستند على أهم ركن في الإسلام: القرآن الكريم.. ولا شك أيضاً أن مشاركة كل الأمة في كل المسائل إضافة إلى أنها غير ممكنة، فإنها خارجة عن اختصاص فهم البعض أيضاً (بل أغلبها)... لذا فالمسلمون مضطرون إلى أن ينتخبوا من يمثلهم ممن تجتمع فيهم صفات (الإيمان) و(الصلاح) و(الوعي)... ويلزم: أن يشرف جمع من العلماء على مصوبات الشورى..)
ناصر مكارم الشيرازي
طرح حكومت إسلامي 58
3-
(إن الولاية لم تثبت في الشريعة الإسلامية لفقيه معين، بل لجميع الفقهاء الجامعين للشرائط، وهذا من ناحية يشتمل على حكمة بالغة، لأن الفقيه الجامع للشرائط ليس معصوماً كالإمام(ع) كي يُعطى بيده الأمر وحده، بل بالإمكان أن يتورط أحياناً في خطأ كبير، ويؤدي إلى حلول أخطار جسيمة بالمجتمع الإسلامي، فلا بد أن لا تكون الولاية لفقيه معين، بل لجميع الفقهاء الجامعين للشرائط، كي يتدخل البعض في الأمور التي يتناولها البعض الآخر، ويعصم بعضهم البعض عن الخطأ، وينقض حكمه حينما تقتضي المصلحة النقض - على ما مضى منا من جواز نقض حكم الحاكم من قبل حاكم آخر في بعض الفروض - ولا يستبد فقيه واحد غير معصوم بأمور المسلمين)
أساس الحكومة الإسلامية/ 203 ـ كاظم الحائري.
والسؤال الآن
هل يوجد واحد من هؤلاء شيرازي

إما أن تكفر رموزك الآن أو تقبل بالنظرية الإسلامية
أين هربت؟
تعليق