http://alwelayah.net/?p=11924
للعلم هذا أحد أكبر مواقع الخامنئية
ثم أن الفقهاء ذكروا في رسالتهم العملية ثلاثة طرق لتحديد الأعلم وهي:
1 ـ شهادات اثنان من أهل الخبرة.
2 ـ اختبار الفقيه إذا كان المختبر من أهل الخبرة.
3 ـ الشياع المقيد للإطمئنان.
وكل هذه الأمور لم تستطع تحديد الأعلم خصوصاً في عصرنا هذا، إما شهادة اثنين من أهل الخبرة فإنها لم تحصل بعد، إذ أن أهل الخبرة يكتفون بالاطلاع على ابحاث بعض الفقهاء ثم يحددون الأعلم من بينهم، وقد سألت بنفسي بعض الذين شهدوا بأعلمية مرجع على باقي المراجع فكانت النتيجة كالآتي:
1 ـ شهدوا بأعلمية السيد السيستاني (دام ظله) على من في النجف الاشرف دون أن يأخذوا بعين الأعتبار المرجعية في إيران.
.
2 ـ شهدوا بأعلمية السيد السيستاني "دام ظله" على السيد القائد لأنهم اطلعوا على أبحاث (ولم يقل سيد!) السيستاني ولم يطلعوا على ابحاث السيد القائد.
3 ـ شهدوا بأعلمية السيد الروحاني على باقي المراجع لأن السيد الخوئي "رحمه الله" كان يشير إليه لتقلد زمام المرجعية بعده
4 ـ شهدوا بأعلمية الشيخ التبريزي (حفظه الله) لأنه اشهر من أن يتجاوز.
وهكذا بينات سمعتها بأذني من (أهل الخبرة) المعاصرين ممن ذاع صيتهم في بلاد المسلمين، بحيث تعتمد كلمتهم في موضوع المرجعية.
وهذا بعيد عن الإنصاف فإن الذي يريد أن يرجح علمية احد من الفقهاء على غيره لا بد وان يأخذ بعين الاعتبار بقية المراجع، خصوصاً ممن تدور مدارهم شبهة الأعلمية.
وهذا ما لم يفعله احد غير جماعة المدرسين (رابطة الفقهاء) في الحوزة العلمية بمدينة قم المقدسة، فإنهم طالعوا جميع الأبحاث وناقشوها حتى مرجعيات النجف الاشرف، وخرجوا بنتيجة موضوعية بأن من تدور مدارهم الأعلمية هم سبعة من الفقهاء وهم: السيد القائد، والشيخ الفاضل اللنكراني، والشيخ الوحيد الخراساني، والشيخ جواد التبريزي، والسيد الزنجاني، والشيخ محمد تقي بهجت، والشيخ ناصر مكارم الشيرازي، ولم يأت السيد الروحاني من بينهم لأنه كان ممن تدور مدارهم الأعلمية إلا أن العدالة التي هي ركن أساس غير متوفّرة في شخصه، وسيأتي في موضوع العدالة العلاقة بينها وبين مخالفة النظام الإسلامي، كما أن استثناء آية الله العظمى السيد السيستاني (دام ظله) عن دائرة الاعملية، لم ينبع عن كونه مقيماً في النجف الأشرف ـ وإن كان للثورة الإسلامية رؤية خاصة حول المرجعية في النجف الاشرف وإنما جاءت على أساس نتائج التقييم لأبحاث سماحته فقد نقل آية الله السيد احمد المددي ـ الذي هو من ابرز تلامذة السيستاني في مدينة قم المقدسة ـ انه يوم رحيل المرجع الديني السيد الكلبايكاني طلبت منا جماعة المدرسين عرض ابحاث سماحة السيد السيستاني على أعضاء الجامعة إذ لم يكن يومها قد طبع شيء بعد للسيد (دام ظله) فعرضناها عليهم، وجاء تقييمهم بعد ذلك خلافاً لما نعتقده في ابحاث سماحته (دام ظله)
.(إهانة صريحة للسيد السيستاني كبير مراجع النجف!)
للعلم هذا أحد أكبر مواقع الخامنئية
ثم أن الفقهاء ذكروا في رسالتهم العملية ثلاثة طرق لتحديد الأعلم وهي:
1 ـ شهادات اثنان من أهل الخبرة.
2 ـ اختبار الفقيه إذا كان المختبر من أهل الخبرة.
3 ـ الشياع المقيد للإطمئنان.
وكل هذه الأمور لم تستطع تحديد الأعلم خصوصاً في عصرنا هذا، إما شهادة اثنين من أهل الخبرة فإنها لم تحصل بعد، إذ أن أهل الخبرة يكتفون بالاطلاع على ابحاث بعض الفقهاء ثم يحددون الأعلم من بينهم، وقد سألت بنفسي بعض الذين شهدوا بأعلمية مرجع على باقي المراجع فكانت النتيجة كالآتي:
1 ـ شهدوا بأعلمية السيد السيستاني (دام ظله) على من في النجف الاشرف دون أن يأخذوا بعين الأعتبار المرجعية في إيران.
.
2 ـ شهدوا بأعلمية السيد السيستاني "دام ظله" على السيد القائد لأنهم اطلعوا على أبحاث (ولم يقل سيد!) السيستاني ولم يطلعوا على ابحاث السيد القائد.
3 ـ شهدوا بأعلمية السيد الروحاني على باقي المراجع لأن السيد الخوئي "رحمه الله" كان يشير إليه لتقلد زمام المرجعية بعده
4 ـ شهدوا بأعلمية الشيخ التبريزي (حفظه الله) لأنه اشهر من أن يتجاوز.
وهكذا بينات سمعتها بأذني من (أهل الخبرة) المعاصرين ممن ذاع صيتهم في بلاد المسلمين، بحيث تعتمد كلمتهم في موضوع المرجعية.
وهذا بعيد عن الإنصاف فإن الذي يريد أن يرجح علمية احد من الفقهاء على غيره لا بد وان يأخذ بعين الاعتبار بقية المراجع، خصوصاً ممن تدور مدارهم شبهة الأعلمية.
وهذا ما لم يفعله احد غير جماعة المدرسين (رابطة الفقهاء) في الحوزة العلمية بمدينة قم المقدسة، فإنهم طالعوا جميع الأبحاث وناقشوها حتى مرجعيات النجف الاشرف، وخرجوا بنتيجة موضوعية بأن من تدور مدارهم الأعلمية هم سبعة من الفقهاء وهم: السيد القائد، والشيخ الفاضل اللنكراني، والشيخ الوحيد الخراساني، والشيخ جواد التبريزي، والسيد الزنجاني، والشيخ محمد تقي بهجت، والشيخ ناصر مكارم الشيرازي، ولم يأت السيد الروحاني من بينهم لأنه كان ممن تدور مدارهم الأعلمية إلا أن العدالة التي هي ركن أساس غير متوفّرة في شخصه، وسيأتي في موضوع العدالة العلاقة بينها وبين مخالفة النظام الإسلامي، كما أن استثناء آية الله العظمى السيد السيستاني (دام ظله) عن دائرة الاعملية، لم ينبع عن كونه مقيماً في النجف الأشرف ـ وإن كان للثورة الإسلامية رؤية خاصة حول المرجعية في النجف الاشرف وإنما جاءت على أساس نتائج التقييم لأبحاث سماحته فقد نقل آية الله السيد احمد المددي ـ الذي هو من ابرز تلامذة السيستاني في مدينة قم المقدسة ـ انه يوم رحيل المرجع الديني السيد الكلبايكاني طلبت منا جماعة المدرسين عرض ابحاث سماحة السيد السيستاني على أعضاء الجامعة إذ لم يكن يومها قد طبع شيء بعد للسيد (دام ظله) فعرضناها عليهم، وجاء تقييمهم بعد ذلك خلافاً لما نعتقده في ابحاث سماحته (دام ظله)
.(إهانة صريحة للسيد السيستاني كبير مراجع النجف!)
تعليق