على سبيل المثال الاستلقاء على الظهر وجالس على كرسي وما الى ذلك
هذه موجوده في ذلك التفسير؟
هذا موجود في مصادر اخرى
الم تسمع ان معبودكم قد استراح بعد ان خلق الخلق ونام على ظهره ووضع رجل على رجل
العصمة لايلزم انها مع الكثير.
لاتوجد عصمة للعلماء... لكن الراي الاغلب او السائد هو الذي يجب ان يكون موضوع للمحاججة والنقاش...انتم الوهابية غالبا مجسمه مشبهة.... لكن السنة والشيعة اغلبهم يرفضون التشبيه والتجسيم
فأي قول لايصل الى الاجماع فلا يعتبر حجة ابدا، انما الحجة في قول الله ورسوله.
قول الله سبحانه بحاجة الى تفسير صحيح
وقول الرسول ص بحاجة الى اثبات صحة صدوره من الرسول ص وبعد ذلك بحاجة الى التفسير
انتم الوهابيية اتبعتم الاسرائيليات غالبا في موضوع التجسيم والتشبيه
احمد الله تعالى لانك تكشف للقراء انك غير صادق في نقل عقائد اهل السنة.
حديث الإستلقاء: متن الحديث عن النبي صل الله عليه وآله وسلم: « إن الله عز وجل لما قضى خلقه ، استلقى ثم وضع إحدى رجليه على الأخرى ، ثم قال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا » المعجم الكبير للطبراني ج19/ ص13
لكن للامانه نقول ان بعض العلماء صححوا هذا الحديث وبعضهم ضعفه رغم انه على شرط البخاري او مسلم ( او كلاهما)
انت لاتنقل رأي سائد
بل تنتقي الاقوال التي تعجبك من علماء مختلفين في العقائد
اشعرية و معتزلة و سنة
ولا تصدق في النقل فوق ذلك
فكيف تجعلها عقيدة واحدة؟
اللهم ثبت علينا العقل
من فمك ادينك... مادامت اتفقت اقوال غالبية كبار علماء السنة والمعتزلة والاشعرية ومعهم الشيعة على التفسير بالمجاز فهذا دليل على ضعف وبطلان راي الوهابية
واتحداك ان تثبت ان لم اكن صادقا بالنقل من كتب كبار المفسرين
حديث الإستلقاء: متن الحديث عن النبي صل الله عليه وآله وسلم: « إن الله عز وجل لما قضى خلقه ، استلقى ثم وضع إحدى رجليه على الأخرى ، ثم قال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا » المعجم الكبير للطبراني ج19/ ص13
لكن للامانه نقول ان بعض العلماء صححوا هذا الحديث وبعضهم ضعفه رغم انه على شرط البخاري او مسلم ( او كلاهما)
بل ضعيف الاسناد كما قال الالباني
ومسألة على شرط البخاري لايعني صحيح، فالبخاري قد يخرج حديث عن راوي ضعيف ولكن قد يكون صحيح بطريق اخر.
فانت تذهب الى رواية ضعيفة لانؤمن بها
من فمك ادينك... مادامت اتفقت اقوال غالبية كبار علماء السنة والمعتزلة والاشعرية ومعهم الشيعة على التفسير بالمجاز فهذا دليل على ضعف وبطلان راي الوهابية
المشكلة انك تنقل قول المعتزلة والاشعرية وتجعله قول لاهل السنة وتقول غالبية اهل السنة؟؟؟
ماهذه الركاكة في الاحتجاج؟
الطنطاوي - تفسير الوسيط (12 - 182)
ومذهب السلف في مثل هذا التعبير، أن اليد- مفردة أو غير مفردة- إذا وصف الله تعالى بها ذاته، فهي ثابتة له، على الوجه الذي يليق بكماله، مع تنزهه- سبحانه- عن مشابهته للحوادث.
وقال ابوالطيب البخاري القنوجي - فتحُ البيان في مقاصد القرآن - 13 - 94
(يد الله فوق أيديهم)
ومذهب السلف في هذه الآية وأمثالها السكوت عن التأويل، وإمرار آيات الله وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم المتعلقة بالصفات كما جاءت مع الإيمان بها. من غير تشبيه، ولا تكييف، ولا تعطيل، ولا تحريف، ولا صرف عن الظاهر، ولا تأويل وهو الحق.
وقال الزحيلي في التفسير المنير 26 - 161
ويعتقد السلف بوجود يد لله تعالى، لا كالأيدي
العقيدة الصحيحة هي عقيدة السلف الثابتة بالادلة الصحيحة واما التأويل فهو قول لايستند الى دليل صحيح، ولاتوجد عندي اصحائية دقيقة بعدد من قال بالتأويل كالاشاعرة والمعتزلة وغيرهم من المذاهب ولكن المذهب الصحيح عند اهل السنة من العلماء الاولين هو اثبات الصفات وليس التأويل.
فالنقاش يكون هل قوله صحيح ام لا
وليس كم واحد قال وكم واحد لم يقل
فمثلا الحيدري يقول ان عموم الفلاسفة المتكلمين قالوا ان الله غير مركب
وهو يرى بخلافهم ان الله مركب عنده
فالحق لايعني عدد من قال بل صحة ما قال مع ان كلامك بالقول بالتأويل انه اغلبية غير صحيح.
ومسألة على شرط البخاري لايعني صحيح، فالبخاري قد يخرج حديث عن راوي ضعيف ولكن قد يكون صحيح بطريق اخر.
هذا القول غريب لان عندكم كل رجال البخاري ومسلم ثقات عندكم
فانت تذهب الى رواية ضعيفة لانؤمن بها
لكن يوجد من صححها
المشكلة انك تنقل قول المعتزلة والاشعرية وتجعله قول لاهل السنة وتقول غالبية اهل السنة؟؟؟
ماهذه الركاكة في الاحتجاج؟
غالبية السنة قالوا بالمجاز
والاشعرية سنة والمعتزلة سنة
الطنطاوي - تفسير الوسيط (12 - 182)
ومذهب السلف في مثل هذا التعبير، أن اليد- مفردة أو غير مفردة- إذا وصف الله تعالى بها ذاته، فهي ثابتة له، على الوجه الذي يليق بكماله، مع تنزهه- سبحانه- عن مشابهته للحوادث.
وقال ابوالطيب البخاري القنوجي - فتحُ البيان في مقاصد القرآن - 13 - 94
(يد الله فوق أيديهم)
ومذهب السلف في هذه الآية وأمثالها السكوت عن التأويل، وإمرار آيات الله وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم المتعلقة بالصفات كما جاءت مع الإيمان بها. من غير تشبيه، ولا تكييف، ولا تعطيل، ولا تحريف، ولا صرف عن الظاهر، ولا تأويل وهو الحق.
وقال الزحيلي في التفسير المنير 26 - 161
ويعتقد السلف بوجود يد لله تعالى، لا كالأيدي
السلف عندهم رأيين
الراي الاول والسائد والذي عليه الغالبية هو التفسير بالمجاز
الراي الثاني هو التفسير بالتشبيه والمجاز
الوهابية اخذوا الراي الثاني وهو الذي سوقه ونشره ابن تيمية ومحمد عبدالوهاب
تعليق