إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامير الصنعاني يصف عمر بالمبتدع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    صلوا جماعة ثلاثا

    ثم نسخت بامتناع النبي عن صلاتها

    يعني مثل المتعة كمات تقولون

    رخص بها النبي ثم نسخت

    تعليق


    • #17
      عندما تريد الاستشهاد والرد فعليك بكل الروايات حتى تكتمل الصورة للقارئ
      سأستشهد لك بكل الروايات (لكن انت استشهدت بكل الروايات)
      هل تريد من هذه الرواية ان تقول لم يقل رسول الله خير صلاة المرء في بيته الا المكتوبة
      وهذه الرواية ركيكة ، مخالفة لرواية المتفق عليها خرج اليهم مغضبآ ، وفيه خير صلاة المرء في بيته الا المكتوبة
      ننقل لك الأحاديث بالكامل
      من لا يحضره الفقيه


      1964 سأل زرارة، ومحمد بن مسلم، والفضيل أبا جعفر الباقر وأبا عبدالله الصادق عليهما السلام " عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل جماعة، فقالا: إن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا صلى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثم يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلي، فخرج في أول ليلة من شهر رمضان ليصلي كما كان يصلي فاصطف الناس خلفه فهرب منهم إلى بيته وتركهم ففعلوا ذلك ثلاث ليال، فقام صلى الله عليه وآله في اليوم الثالث على منبره فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة، وصلاة الضحى بدعة، ألا فلا تجتمعوا ليلا في شهر رمضان لصلاة الليل، ولا تصلوا صلاة الضحى فإن تلك معصية، ألا فإن كل بدعة ضلالة، و كل ضلالة سبيلها إلى النار، ثم نزل صلى الله عليه وآله وهو يقول: قليل في سنة خير من كثير في بدعة

      ورواه اهل السنة لكن بحذف كلمة بدعة

      ففي صحيح البخاري وصحيح مسلم واللفظ لصحيح مسلم

      213 - ( 781 ) وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبدالله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت قال


      : احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها قال فتتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مازال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .


      [ ش ( احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير ) الحجيرة تصغير حجرة والخصفة أو الحصير بمعنى ومعنى احتجر حجرة أي حوط موضعا من المسجد بحصير ليستره ليصلي فيه ولا يمر بين يديه مار ولا يتهوش بغيره ويتوفر خشوعه وفراغ قلبه ( فتتبع إليه رجال ) هكذا ضبطناه وكذا هو في النسخ وأصل التتبع الطلب ومعناه هنا طلبوا موضعه واجتمعوا إليه ( وحصبوا الباب ) أي رموه بالحصباء وهي الحصا الصغار تنبيها له ]


      والدليل ان النبي صلى الله عليه وآله قال إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة،


      هو قول عمر بن الخطاب قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ فهو يدري بأنها بدعة وكانوا يسمونها بدعة وربما اشاروا اليه الصحابة بدعة


      صحيح البخاري باب فضل من قام رمضان


      2010 - وَعَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ أَنَّهُ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - رضى الله عنه - لَيْلَةً فِى رَمَضَانَ ، إِلَى الْمَسْجِدِ ، فَإِذَا النَّاسُ أَوْزَاعٌ مُتَفَرِّقُونَ يُصَلِّى الرَّجُلُ لِنَفْسِهِ ، وَيُصَلِّى الرَّجُلُ فَيُصَلِّى بِصَلاَتِهِ الرَّهْطُ فَقَالَ عُمَرُ إِنِّى أَرَى لَوْ جَمَعْتُ هَؤُلاَءِ عَلَى قَارِئٍ وَاحِدٍ لَكَانَ أَمْثَلَ . ثُمَّ عَزَمَ فَجَمَعَهُمْ عَلَى أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ، ثُمَّ خَرَجْتُ مَعَهُ لَيْلَةً أُخْرَى ، وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلاَةِ قَارِئِهِمْ ، قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ ، وَالَّتِى يَنَامُونَ عَنْهَا أَفْضَلُ مِنَ الَّتِى يَقُومُونَ . يُرِيدُ آخِرَ اللَّيْلِ ، وَكَانَ النَّاسُ يَقُومُونَ أَوَّلَهُ . تحفة 10594


      ووالنبي صلى الله عليه وآله يقول كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار (فكل بدعة هي ضلاله [ونعمت البدع هي اضلهن])

      ولما جاء الأمام علي ع للكوفة


      تهذيب الأحكام باب 4 فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على


      * (227) * 30 - علي بن الحسن بن فضال عن احمد بن الحسن عن عمر وبن سعيد المدائني عن مصدق بن صدقة عن عمار عن ابي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد قال: لما قدم أمير المؤمنين عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي عليه السلام أن ينادي في الناس لاصلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة، فنادى في الناس الحسن بن علي عليه السلام بما أمره به أمير المؤمنين عليه السلام فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا: واعمراه واعمراه فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال له: ما هذا الصوت؟ فقال: يا أمير المؤمنين الناس يصيحون: واعمراه واعمراه، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: قل لهم صلوا.فكان أمير المؤمنين عليه السلام ايضا لما أنكر أنكر الاجتماع ولم ينكر نفس الصلاة، فلما رأى ان الامر يفسد عليه ويفتتن الناس أجاز وأمرهم بالصلاة على عادتهم فكل هذا واضح بحمد الله.

      هذا ما فعلوا اهل الكوفة بعلي ع واما ما فعله الصحابة بالنبي صلى الله عليه وآله
      كما جاء في صحيح البخاري ومسلم

      فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم وقال خير صلاة المرء في بيته الا المكتوبة

      ( وحصبوا الباب ) أي رموه بالحصباء وهي الحصا الصغار تنبيها له


      وسائل الشيعة باب 10 عدم جواز صلاة الجماعة في نوافل
      [ 10066 ] 5 ـ محمد بن إدريس في آخر ( السرائر ) نقلا من كتاب أبي القاسم جعفر بن محمد ابن قولويه ، عن أبي جعفر وأبي عبدالله ( عليهما السلام ) قالا : لما كان أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بالكوفة أتاه الناس فقالوا له : اجعل لنا إماما يؤمنا في رمضان ، فقال لهم : لا ، ونهاهم أن يجتمعوا فيه ، فلما أمسوا جعلوا يقولون : ابكوا رمضان ، وارمضاناه ، فأتى الحارث الاعور في اناس فقال : يا أمير المؤمنين ، ضج الناس وكرهوا قولك ، قال : فقال عند ذلك : دعوهم وما يريدون ليصل بهم من شاءوا ، ثم قال : ( ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا )

      [ 10065 ] 4 ـ محمد بن يعقوب، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عثمان ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله وأثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه وآله ) ثم قال : إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى ، وطول الامل ـ إلى أن قال ـ قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، متعمدين لخلافه ، فاتقين(1) لعهده ، مغيرين لسنته ، ولو حملت الناس علىتركها (2) لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي ، أو قليل من شيعتي ـ إلى أن قال والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة ، وأعلمتهم اجتماعهم في النوافل بدعة ، فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام ، غيّرت سنة عمر ، ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوعا ، وقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ، الحديث .

      يمكن صلى خلف النبي من لا يحسن القراءة بنية الفرادى لما كثروا هجرهم ولم يخرج
      كما في مصنف ابن ابي شيبة
      7716 - حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي حمزة عن إبراهيم قال لو لم يكن معي إلا سورة أو سورتان لأن ارددهما أحب إلي من أن أقوم خلف الإمام في شهر رمضان
      وفي السنن الكبرى للبيهقي ، ومصنف عبد الرزاق ، وكذلك مصنف ابن ابي شيبة واللفظ للبيهقي
      أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة الانصاري انبأ أبو عمرو بن مطر انبأ أبو خليفة ثنا محمد بن كثير ثنا سفيان عن منصور عن مجاهد عن عبد الله بن عمر قال قال له رجل اصلى خلف الامام في رمضان قال يعنى ابن عمر اليس تقرأ القرآن قال نعم قال افتنصت كأنك حمار صل في بيتك

      وفي مصنف ابن ابي شيبة
      7714 - حدثنا أبو بكر قال ثنا بن نمير قال ثنا عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر أنه كان لا يقوم مع الناس في شهر رمضان قال وكان سالم والقاسم لا يقومون مع الناس

      7717 - حدثنا عيسى بن يونس عن الأعمش قال كان إبراهيم يؤمهم في المكتوبة ولا يؤمهم في صلاة رمضان وعلقمة والأسود
      7718 - حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش قال كان إبراهيم وعلقمة لا يقومون مع الناس في رمضان
      7719 - حدثنا قطن بن عبد الله أبو مري عن نصر المعلم قال حدثني عمر بن عثمان قال سألت الحسن فقلت يا ابا سعيد يجيء رمضان أو يحضر رمضان فيقوم الناس في المساجد فما ترى أقوم مع الناس أو أصلي أنا لنفسي قال تكون أنت تفوه القرآن أحب إلي من أن يفاه عليك به


      التعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 04-02-2014, 10:45 PM.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام 22
        سؤال :
        هل توقف المسلمون و امتنعوا عن أداء القيام في شهر رمضان جماعة في المساجد بعد صلاة العشاء خلف قارئ واحد
        في عهد الخليفة الراشد علي كرم الله وجهه ................؟؟؟


        فيما يلي ذكر لبعض الروايات في كتب الزيدية عن أهل البيت والتي تفيد ثبوت هذه الصلاة وعمل أهل البيت بها :
        روى الزيدية في أهم كتبهم المعتمدة في المذهب عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب  ما يفيد سنية صلاة التراويح, رغم أن المعتمد في المذهب أنها بدعة كما رأيت, فقد جاء في مسند زيد بن علي (رواية عمرو بن خالد الواسطي) قال : "حدثني زيد بن علي ْْعن أبيه عن جده عن علي عليهم السلام أنه أمر الذي يصلي بالناس صلاة القيام في شهر رمضان أن يصلي بهم عشرين ركعة يسلم في كل ركعتين ويراوح ما بين كل أربع ركعات فيرجع ذو الحاجة, ويتوضأ الرجل, وأن يوتر بهم من آخر الليل حين الانصراف".( مسند زيد بن علي - كتاب الصلاة - باب القيام في شهر رمضان ص 158)
        قلت : قال الواسعي في حاشية المسند تعليقاً على هذا الحديث أنه : "مما يُستَدل به على استحباب صلاة التراويح وهو قول الأكثر"


        قال يحيى بن حمزة وهو يتكلم عن صلاة التراويح :
        "والمختار: جوازها في جماعة. ويدل على ذلك حجج:
        الحجة الأولى : ما روى أبو هريرة عن الرسول : أنه خرج علينا فإذا ناس يصلون في ناحية المسجد فقال: (من هؤلاء)؟ فقيل: هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وأُبَيّ بن كعب يصلي بهم وهم يصلون بصلاته. فقال الرسول : (أصابوا ونعم ما صنعوا ).
        الحجة الثانية : ما روي عن أمير المؤمنين كرم الله وجهه أنه صلى بالناس في شهر رمضان فكان يسلم بهم من كل ركعتين يقرأ في كل ركعة بخمس آيات من القرآن، وما هذا حاله فلا يفعله إلا عن توقيف من جهة الرسول لأن الباب باب عبادة فلا مجرى للإجتهاد فيه، وروي أن علياً رأى القناديل في المساجد فقال: رحم الله عمر نوَّر مساجدنا نوَّر الله قبره. فصوب ما فعله عمر، وفي هذا دلالة على جوازها.

        الحجة الثالثة : ما روي أن عمر بن الخطاب خرج ذات ليلة فرأى الناس يصلون جماعة واحدة فقال: إنها بدعة ونعمت البدعة. ومثل هذا لا يقوله الصحابي إلا عن تَلَقٍّ من جهة الرسول.
        والبدعة لها وجهان:
        أحدهما: أن تكون قبيحة مكروهة، وهي التي تضاد السُّنَّة وتخالفها وتمحوها، فما هذا حاله من البدع مكروه وهذا هو المراد بقوله: (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ).
        وثانيهما: أن تكون حسنة وهو أن تكون مبتدعة غير مضادة لسُنَّةٍ، وهذا مثل ما أشار إليه عمر في صلاة التراويح بقوله: إنها بدعة ونعمت البدعة.


        ......... إلى أن قال : ثم نقول: لِمَ منعتم من صلاة التراويح؟ هل كان المنع من أجل أنها ليست سُنَّة؟ فقد دللنا على فعل الرسول لها وفعل أمير المؤمنين كرم الله وجهه وغيره من الصحابة  وفي هذا دلالة على كونها سُنَّة......... إلى أن قال : فهكذا صلاة التراويح هي سنة من السنن والجماعة فيها مشروعة، فإذن لا وجه لإنكارها, وهذا الذي اخترناه من كونها سنة في ليالي رمضان محكي عن زيد بن علي وعبد الله بن الحسن وعبد الله بن موسى بن جعفر."( الإنتصار على علماء الأمصار كتاب صلاة الجمعة - القسم الثالث: في بيان سائر النوافل التي ليست رواتب ولا تسن فيها الجماعة(4/172))


        قلت : من خلال هذا الكلام للإمام الزيدي المعظم عند القوم – كما سبق في ترجمته في مبحث الإمامة – نستنتج ما يلي :
        1- إثبات أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب  صلى بالناس إماماً صلاة التراويح, فمن قال أن التراويح بدعة يلزمه أن أمير المؤمنين مبتدع! وحاشاه من ذلك.وقد قال ابن حمزة فيما سبق : "وما هذا حاله فلا يفعله إلا عن توقيف من جهة الرسول؛ لأن الباب باب عبادة فلا مجرى للإجتهاد فيه"
        2- موافقة أمير المؤمين علي بن أبي طالب لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنهما على جمع الناس على صلاة التراويح, بل دعا له بقوله : "رحم الله عمر نوَّر مساجدنا نوَّر الله قبره.".
        3- القول بأن التروايح سنة هو مذهب زيد ابن علي الذي ينتسب إليه الزيدية.

        تعليق


        • #19
          هي بدعة لقول رسول الله صلى الله عليه واله , وكذلك قول الأمام علي ع ، وكذلك قول عمر نعم البدعة
          وقول النبي خير صلاة المرء في بيته الا المكتوبة ، ما كان لكم ان تردوا على رسول الله قوله وتتبعوا بدعة عمر
          واما جهل البعض وقولهم البدعة بدعتان هذا خطء وقولك يا سيف الأسلام وتحليلك خطء
          قول رسول الله خير من تحليلك ()كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار )
          فلا توجد بدعة حسنة (فهذا رد لرسول الله صلى الله عليه وآله)

          الحجة الأولى : ما روى أبو هريرة عن الرسول : أنه خرج علينا فإذا ناس يصلون في ناحية المسجد فقال: (من هؤلاء)؟ فقيل: هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وأُبَيّ بن كعب يصلي بهم وهم يصلون بصلاته. فقال الرسول : (أصابوا ونعم ما صنعوا ).
          قَالَ أَبُو دَاوُدَ لَيْسَ هَذَا الْحَدِيثُ بِالْقَوِىِّ مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ ضَعِيفٌ.
          وفي موطء مالك مع تعليق الكنوي
          فيه مسلم بن خالد الزنجي وهو ضعيف والمحفوظ أن عمر هو الذي جمع الناس على أبي بن كعب


          الحجة الثانية : ما روي عن أمير المؤمنين كرم الله وجهه أنه صلى بالناس في شهر رمضان فكان يسلم بهم من كل ركعتين يقرأ في كل ركعة بخمس آيات من القرآن، وما هذا حاله فلا يفعله إلا عن توقيف من جهة الرسول لأن الباب باب عبادة فلا مجرى للإجتهاد فيه، وروي أن علياً رأى القناديل في المساجد فقال: رحم الله عمر نوَّر مساجدنا نوَّر الله قبره. فصوب ما فعله عمر، وفي هذا دلالة على جوازها.
          وان كان غير صحيح ورواته مجاهيل , ولا توجد لهم ترجمة كما هو الحديث من باب قيل
          وليس في متن الحديث دليل على صلاة التراويح ( وانما المدح لما رأى نور المساجد بالقناديل ،)

          الحجة الثالثة : ما روي أن عمر بن الخطاب خرج ذات ليلة فرأى الناس يصلون جماعة واحدة فقال: إنها بدعة ونعمت البدعة. ومثل هذا لا يقوله الصحابي إلا عن تَلَقٍّ من جهة الرسول.
          والبدعة لها وجهان:
          أحدهما: أن تكون قبيحة مكروهة، وهي التي تضاد السُّنَّة وتخالفها وتمحوها، فما هذا حاله من البدع مكروه وهذا هو المراد بقوله: (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ).
          وثانيهما: أن تكون حسنة وهو أن تكون مبتدعة غير مضادة لسُنَّةٍ، وهذا مثل ما أشار إليه عمر في صلاة التراويح بقوله: إنها بدعة ونعمت البدعة.
          تحليلك هذا خطء
          فكل بدعة ضلالة ، فلا تبقى بدعة حسنة


          - إثبات أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب  صلى بالناس إماماً صلاة التراويح, فمن قال أن التراويح بدعة يلزمه أن أمير المؤمنين مبتدع! وحاشاه من ذلك.وقد قال ابن حمزة فيما سبق : "وما هذا حاله فلا يفعله إلا عن توقيف من جهة الرسول؛ لأن الباب باب عبادة فلا مجرى للإجتهاد فيه"
          غير صحيح ثبت عن علي ع

          تهذيب الأحكام باب 4 فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على
          * (227) * 30 - علي بن الحسن بن فضال عن احمد بن الحسن عن عمر وبن سعيد المدائني عن مصدق بن صدقة عن عمار عن ابي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد قال: لما قدم أمير المؤمنين عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي عليه السلام أن ينادي في الناس لاصلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة، فنادى في الناس الحسن بن علي عليه السلام بما أمره به أمير المؤمنين عليه السلام فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا: واعمراه واعمراه فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال له: ما هذا الصوت؟ فقال: يا أمير المؤمنين الناس يصيحون: واعمراه واعمراه، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: قل لهم صلوا.فكان أمير المؤمنين عليه السلام ايضا لما أنكر أنكر الاجتماع ولم ينكر نفس الصلاة، فلما رأى ان الامر يفسد عليه ويفتتن الناس أجاز وأمرهم بالصلاة على عادتهم فكل هذا واضح بحمد الله.
          وسائل الشيعة باب 10 عدم جواز صلاة الجماعة في نوافل
          [ 10066 ] 5 ـ محمد بن إدريس في آخر ( السرائر ) نقلا من كتاب أبي القاسم جعفر بن محمد ابن قولويه ، عن أبي جعفر وأبي عبدالله ( عليهما السلام ) قالا : لما كان أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بالكوفة أتاه الناس فقالوا له : اجعل لنا إماما يؤمنا في رمضان ، فقال لهم : لا ، ونهاهم أن يجتمعوا فيه ، فلما أمسوا جعلوا يقولون : ابكوا رمضان ، وارمضاناه ، فأتى الحارث الاعور في اناس فقال : يا أمير المؤمنين ، ضج الناس وكرهوا قولك ، قال : فقال عند ذلك : دعوهم وما يريدون ليصل بهم من شاءوا ، ثم قال : ( ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا )

          [ 10065 ] 4 ـ محمد بن يعقوب، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عثمان ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله وأثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه وآله ) ثم قال : إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى ، وطول الامل ـ إلى أن قال ـ قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، متعمدين لخلافه ، فاتقين(1) لعهده ، مغيرين لسنته ، ولو حملت الناس علىتركها (2) لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي ، أو قليل من شيعتي ـ إلى أن قال والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة ، وأعلمتهم اجتماعهم في النوافل بدعة ، فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام ، غيّرت سنة عمر ، ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوعا ، وقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ، الحديث .

          - موافقة أمير المؤمين علي بن أبي طالب لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنهما على جمع الناس على صلاة التراويح, بل دعا له بقوله : "رحم الله عمر نوَّر مساجدنا نوَّر الله قبره.".
          جاوبناك عليه

          - القول بأن التروايح سنة هو مذهب زيد ابن علي الذي ينتسب إليه الزيدية.
          لم يثبت عن زيد ابن علي ع وانما عن الزيدية
          وثبت في مذهب نبينا صلى الله عليه وآله خــــــــــيــــر صــــــــلاة المـــــــــــــرء فــــــــــي بيته الا المكتوبة وذلك لما أراد ان ينهيهم عن الجماعة في نوافل شهر رمضان
          قالها رسول الله صلى الله عليه واله لينهيهم عن هذه البدعة
          فهل انتم منتهون ؟


          ونختم
          في كتاب الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة ، باب اصلاة الفريضة في المسجد والتطوع في البيت
          1032 قال أبويعلى الموصلي : وثنا عثمان، ثنا أبوخالد، ثنا زياد، عن معاوية بن قرة، حدثني الثلاثة الرهط الذين سألوا عمر بن الخطاب عن الصلاة في المسجد- يعني التطوع- فقال عمر: "سألتموني عما سألت عنه رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - قال: الفريضة في المسجد- أو المساجد- والتطوع في البيت " .
          قلت: رواه أحمد بن حنبل والطبراني في الأوسط وابن حبان في صحيحه.



          ثبت في مذهب نبينا صلى الله عليه وآله

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X