أولا أشكرك أخي سليل الرسالة
على هذا السؤال
أما عن منذر الظاهر إنك ما قريت اللي أنا أدرجته من الردود انظر إلى أول الموضوع وأنا أدرجت غالب الشبهات ونفيتها نفيا شافيا ولعل ما سيقدم إن شاء الله تعالى يكون فيه الشفاء الذي لا يغادر سقما وسؤالك هذا يدل على أنك بالعامية (خاش عرض) والكلام الأول والله مجرد نقولات إلا أنا كتبته وفيه بعض النقولات البسيطة والبعض أتيت بها من كتبكم لم أتعرض لصحتها أو ضعفها المهم أنها وفت بالغرض فراجع الموضوع بارك الله فيك عشان تفهم الطبخة
أما عن سليل الرسالة
فكنت سأورد الرد في عليه في ردي اللاحق ولكن لم أشأ أن أجعل الرد مملا فلذا نحبذ أسلوب المناقشة
أما عن مقارنتك بين الله والسماء
فإنه لا أحد أكبر من الله قال الله تعالى (عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ) (الرعد:9)
أما عن العرش فكما قلت لك لا أحد أكبر من الله ولا أعظم منه ولا أعلى منه
أما عن سؤالك هذا فهمت منك وكأنك تظن (مجرد ظن) بأن العرش والسموات حاملة لله جل جلاله وهذا غلط بل هو حامل لهما قال تعالى (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ)(الرعد: من الآية2)
وأحب أن أدلك إلى مناقشة جرت بيني وبين العزيز الفجر في منتدى شبكة القطيف وكانت فعلا محاورة هادئة هادفه لن أنساها لزميلي الفجر
إذا أحببت متابعتها وإذا أردت أن تشاركنا فيها فلك ذلك
http://www.qateef.com/showthread.php?s=&threadid=14293
وهي بعنوان الرحمن على العرش استوى ماذا تعني لكم يا شيعة
ومعظم استشكالاتك رددت عليها هناك
ولن ألزمك بمتابعة تلك المناقشة فإذا أثرت تلك الإشكالات هنا من جديد فلا مانع لدي من الرد عليها هنا
وأما عن الأدلة العقلية فلا نستطيع أن نقيس على الله لأن الله تعالى ليس كمثله شيء ولكن نأتي نستدل بالشيء الهين من مخلوقاته لأثبات أن الله أقدر من ذلك الهين وأعظم منه
أما القياس فيتعذر القياس للاختلاف الكلي إلا أن نقيس على بعض صفاته التي تثبتونها لنثبت بها ما تعطلونه
أما عن العرش فهو مخلوق ثابت بنص القرآن وأما عن السعة فأنا أقول لك بأنه لا يحتوي الله جل جلاله بل إن الله تعالى مستو عليه والاستواء هذا غير معلوم ولا مدرك بالعقل البشري قال الله تعالى (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)(الأنعام:103)
فأنت هنا تطلب شيء غير مدرك بالعقل البشري فلذلك يستحيل وصفه أو قياسه على المشاهد أو الاستفسار عما لم يخبرنا به الله جل جلاله ولا رسوله شيء متعذر
لأن الله أخبر بأنه لا يوجد هناك مثلية فالكيفية مختلفه تماما ومستحيلة الإدراك والرجاء مراجعة ما سبق وقراءة المناقشة في شبكة القطيف لأنها ستحل الكثير من المشاكل والأسئلة
أما عن قوله تعالى (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالمقصود هنا هم الملائكة بدليل قراءة الآيات التي قبلها وأما قوله نحن فهذه قد فسرها المفسرون ووافقوها بدون أن يخرجوا عن مذهب السلف بمخالفة الظاهر ولعلي أتعرض إليها لا حقا
وأما وجه الله فلا يقتضي ذلك وجود وجه الله هناك والمسلمون يتجهون إلى الكعبة في صلاتهم وقطعا لا أحد من المسلمين يعتقد بأن الكعبة هي الله وهذا أيضا ربما أرد عليه لاحقا
وهذا رد على السريع للمناقشة
على هذا السؤال
أما عن منذر الظاهر إنك ما قريت اللي أنا أدرجته من الردود انظر إلى أول الموضوع وأنا أدرجت غالب الشبهات ونفيتها نفيا شافيا ولعل ما سيقدم إن شاء الله تعالى يكون فيه الشفاء الذي لا يغادر سقما وسؤالك هذا يدل على أنك بالعامية (خاش عرض) والكلام الأول والله مجرد نقولات إلا أنا كتبته وفيه بعض النقولات البسيطة والبعض أتيت بها من كتبكم لم أتعرض لصحتها أو ضعفها المهم أنها وفت بالغرض فراجع الموضوع بارك الله فيك عشان تفهم الطبخة
أما عن سليل الرسالة
فكنت سأورد الرد في عليه في ردي اللاحق ولكن لم أشأ أن أجعل الرد مملا فلذا نحبذ أسلوب المناقشة
أما عن مقارنتك بين الله والسماء
فإنه لا أحد أكبر من الله قال الله تعالى (عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ) (الرعد:9)
أما عن العرش فكما قلت لك لا أحد أكبر من الله ولا أعظم منه ولا أعلى منه
أما عن سؤالك هذا فهمت منك وكأنك تظن (مجرد ظن) بأن العرش والسموات حاملة لله جل جلاله وهذا غلط بل هو حامل لهما قال تعالى (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ)(الرعد: من الآية2)
وأحب أن أدلك إلى مناقشة جرت بيني وبين العزيز الفجر في منتدى شبكة القطيف وكانت فعلا محاورة هادئة هادفه لن أنساها لزميلي الفجر
إذا أحببت متابعتها وإذا أردت أن تشاركنا فيها فلك ذلك
http://www.qateef.com/showthread.php?s=&threadid=14293
وهي بعنوان الرحمن على العرش استوى ماذا تعني لكم يا شيعة
ومعظم استشكالاتك رددت عليها هناك
ولن ألزمك بمتابعة تلك المناقشة فإذا أثرت تلك الإشكالات هنا من جديد فلا مانع لدي من الرد عليها هنا
وأما عن الأدلة العقلية فلا نستطيع أن نقيس على الله لأن الله تعالى ليس كمثله شيء ولكن نأتي نستدل بالشيء الهين من مخلوقاته لأثبات أن الله أقدر من ذلك الهين وأعظم منه
أما القياس فيتعذر القياس للاختلاف الكلي إلا أن نقيس على بعض صفاته التي تثبتونها لنثبت بها ما تعطلونه
أما عن العرش فهو مخلوق ثابت بنص القرآن وأما عن السعة فأنا أقول لك بأنه لا يحتوي الله جل جلاله بل إن الله تعالى مستو عليه والاستواء هذا غير معلوم ولا مدرك بالعقل البشري قال الله تعالى (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)(الأنعام:103)
فأنت هنا تطلب شيء غير مدرك بالعقل البشري فلذلك يستحيل وصفه أو قياسه على المشاهد أو الاستفسار عما لم يخبرنا به الله جل جلاله ولا رسوله شيء متعذر
لأن الله أخبر بأنه لا يوجد هناك مثلية فالكيفية مختلفه تماما ومستحيلة الإدراك والرجاء مراجعة ما سبق وقراءة المناقشة في شبكة القطيف لأنها ستحل الكثير من المشاكل والأسئلة
أما عن قوله تعالى (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالمقصود هنا هم الملائكة بدليل قراءة الآيات التي قبلها وأما قوله نحن فهذه قد فسرها المفسرون ووافقوها بدون أن يخرجوا عن مذهب السلف بمخالفة الظاهر ولعلي أتعرض إليها لا حقا
وأما وجه الله فلا يقتضي ذلك وجود وجه الله هناك والمسلمون يتجهون إلى الكعبة في صلاتهم وقطعا لا أحد من المسلمين يعتقد بأن الكعبة هي الله وهذا أيضا ربما أرد عليه لاحقا
وهذا رد على السريع للمناقشة
تعليق