قلبي ينادي للإحسان
للصفحة البيضاء مكان
جميلة مشرقة الألوان
تنير قوارير الأزمان
لها في كل حين أوان
بينها وبين الإنسان
لديها في كل يومٍ وفاء
لحبٌ وعملٌ فيه إمكان
وفي حالها بيان
وفي ساعة لربها قيام
وفي عينيها دموعٌ ألوان
فيها القلب كالرمان كهرمان
في كل حبة خيرٌ وآمال
وفي وسطها نقطة بيضاء
حبٌ لا يدركه الإنسان
لجميلتي زمرده البحران
وفي جوهره الأشجان
الله فيه طابعٌ على كل مكان
حبه لا يدركه إنسٌ ولا جان
إنها ذروة الإيمان
وفيها التقى والصبر صبران
حبٌ وطفلين الله لهما أمان
والحزن فيه أشكال
والفرح فيه ألوان
والنهج علمٌ وأعلام
من أهل البيت علمه
هو كشعث نعل الحسنان
فعودو إلى الرحمن
تجدون فيه الأمان
ولكل كافرٍ زمان
فبأي آلاء ربكما تكذبان
أفلا يدرك الثقلان
حجرُ حيدرٌ لا يضام
نور الهدى كمشكاة
فهذه ذروة الإيمان
وعند الله المتاب
وعنده حسن المآب
ومنه نزل الكتاب
نورٌ على نور للهداة
فزاد في النفس الثبات
فهذا الحب لا يدركه كل الثقلان
وها أنذا في كل زمان
أعيد وأقول لكم إلى الأمام
والسلام عليك أيها الإمام
عليٌ ذو العزة والمقام
أمين الله في هذا الزمان
ومنه وإليه أعود فلا أضام
والحمد لله على ذروة الإيمان
النهج يلقي التحية والسلام ختام
للصفحة البيضاء مكان
جميلة مشرقة الألوان
تنير قوارير الأزمان
لها في كل حين أوان
بينها وبين الإنسان
لديها في كل يومٍ وفاء
لحبٌ وعملٌ فيه إمكان
وفي حالها بيان
وفي ساعة لربها قيام
وفي عينيها دموعٌ ألوان
فيها القلب كالرمان كهرمان
في كل حبة خيرٌ وآمال
وفي وسطها نقطة بيضاء
حبٌ لا يدركه الإنسان
لجميلتي زمرده البحران
وفي جوهره الأشجان
الله فيه طابعٌ على كل مكان
حبه لا يدركه إنسٌ ولا جان
إنها ذروة الإيمان
وفيها التقى والصبر صبران
حبٌ وطفلين الله لهما أمان
والحزن فيه أشكال
والفرح فيه ألوان
والنهج علمٌ وأعلام
من أهل البيت علمه
هو كشعث نعل الحسنان
فعودو إلى الرحمن
تجدون فيه الأمان
ولكل كافرٍ زمان
فبأي آلاء ربكما تكذبان
أفلا يدرك الثقلان
حجرُ حيدرٌ لا يضام
نور الهدى كمشكاة
فهذه ذروة الإيمان
وعند الله المتاب
وعنده حسن المآب
ومنه نزل الكتاب
نورٌ على نور للهداة
فزاد في النفس الثبات
فهذا الحب لا يدركه كل الثقلان
وها أنذا في كل زمان
أعيد وأقول لكم إلى الأمام
والسلام عليك أيها الإمام
عليٌ ذو العزة والمقام
أمين الله في هذا الزمان
ومنه وإليه أعود فلا أضام
والحمد لله على ذروة الإيمان
النهج يلقي التحية والسلام ختام
تعليق