الاخ عادل المحترم
اعتقد ان هدف داعش ليس اسقاط المالكي بل كرسي رئاسة الوزراء الشيعي الذي يتربع عليه المالكي وليس مهما ان كان فيه المالكي او شيعيا اخر .... ومن المؤسف ان من يعترض على المالكي وسياسته يربط بشكل مباشر او غير مباشر بالدواعش والارهاب والبعثيين والصداميين
ورغم احترامنا لارادة العراقيين التي تاثرت بشكل واضح بسندات تمليك الاراضي للفقراء ومتجاوزي القانون بعشرات الالاف التي وزعت قبل الانتخابات وتاثيرات السلطة الاخرى ... هذه الارادة التي نرضخ لها دائما وابدا اقول مع الاسف انها ضربت عرض الحائط توجيهات المرجعيه الداعية للتغيير وتغيير الوجوه الكالحة وكذلك لم تستجب للمنطق العقلي الذي يفرض علينا التغيير بعد كل هذه الدماء والمفخخات التي تحصد ارواحنا التي ذهب ضحيتها ملايين الشيعة
لاتقارن مسوؤلية عمار ومقتدى والبرلمان بمسوؤلية من يملك السلطة التنفيذية والقائد العام للقوات المسلحة بالاضافة الى تاثيره على القضاء وسطوته على الهيئات المستقلة كالنزاهة والاعلام وديوان الرقابة والبنك المركزي وغيره فاللوم والمسوؤلية الكبرى في فساد هذه المؤسسات ومايتعرض له البلد تقع على عاتقه
وهذا لا يعني باننا نعول على الاخرين ولكن من الممكن ان نحصل على الافضل وان لا نتمسك بمن جرب طوال 8 سنوات
هذا الرجل عاش على الخلافات ولم يضرب الارهاب ابدا وجامل كثيرا على حساب شعبه وبلده ويتحجج ويلوم ويكذب ويعفي نفسه دائما من المسوؤلية وهو قرير العين في المنطقة الخضراء التي لم يخرج منها الاقليلا
اعتقد ان هدف داعش ليس اسقاط المالكي بل كرسي رئاسة الوزراء الشيعي الذي يتربع عليه المالكي وليس مهما ان كان فيه المالكي او شيعيا اخر .... ومن المؤسف ان من يعترض على المالكي وسياسته يربط بشكل مباشر او غير مباشر بالدواعش والارهاب والبعثيين والصداميين
ورغم احترامنا لارادة العراقيين التي تاثرت بشكل واضح بسندات تمليك الاراضي للفقراء ومتجاوزي القانون بعشرات الالاف التي وزعت قبل الانتخابات وتاثيرات السلطة الاخرى ... هذه الارادة التي نرضخ لها دائما وابدا اقول مع الاسف انها ضربت عرض الحائط توجيهات المرجعيه الداعية للتغيير وتغيير الوجوه الكالحة وكذلك لم تستجب للمنطق العقلي الذي يفرض علينا التغيير بعد كل هذه الدماء والمفخخات التي تحصد ارواحنا التي ذهب ضحيتها ملايين الشيعة
لاتقارن مسوؤلية عمار ومقتدى والبرلمان بمسوؤلية من يملك السلطة التنفيذية والقائد العام للقوات المسلحة بالاضافة الى تاثيره على القضاء وسطوته على الهيئات المستقلة كالنزاهة والاعلام وديوان الرقابة والبنك المركزي وغيره فاللوم والمسوؤلية الكبرى في فساد هذه المؤسسات ومايتعرض له البلد تقع على عاتقه
وهذا لا يعني باننا نعول على الاخرين ولكن من الممكن ان نحصل على الافضل وان لا نتمسك بمن جرب طوال 8 سنوات
هذا الرجل عاش على الخلافات ولم يضرب الارهاب ابدا وجامل كثيرا على حساب شعبه وبلده ويتحجج ويلوم ويكذب ويعفي نفسه دائما من المسوؤلية وهو قرير العين في المنطقة الخضراء التي لم يخرج منها الاقليلا
تعليق