14/2/2014
السعوديون يحيون ذكرى انتفاضة المنطقة الشرقية
ائتلاف الحرية والعدالة يحيي ذكرى انطلاق ثورة المنطقة الشرقية
أعلن ائتلاف الحرية والعدالة في المنطقة الشرقية في السعودية عن تنظيمه فعاليات جماهيرية شعبية إحياء للذكرى السنوية الثالثة للانتفاضة المجيدة التي انطلقت في السابع عشر من فبراير/شباط من العام 2011.
وأوضح الائتلاف أن مهرجان "عيد الثورة" الذي سينطلق اليوم في بلدة العوامية سيتضمن عدة فعاليات: أناشيد ألحان الثورة، ركن التعبير، المرسم الثوري، إلقاء كلمات.
وشهدت صفحات الحراك المطلبي على موقع الفيسبوك دعوات لاستعادة فصول وأحداث الانتفاضة.

كما عمد الائتلاف وعبر صفحته الرسمية إلى نشر صور شهداء ورموز الثورة والمعتقلين مصحوبة بعبارات التخليد وتجديد العهد على مواصلة درب النضال ضد النظام السعودي.
يذكر أن 18 شاباً استشهدوا برصاص قوات الأمن السعودية أثناء مواجهتها للمتظاهرين بالعنف والسلاح، فيما قضى شاب آخر متأثر بالتعذيب والاهمال الصحي بعد أيام من إطلاق سراحه.
واعتقلت السلطات السعودية منذ مطلع العام 2011 وحتى اليوم نحو 1000 من النشطاء السياسيين والحقوقيين وجماهير الثورة أبرزهم الشيخ نمر النمر والشيخ توفيق العامر، وفيما أطلق سراح نحو 700 منهم لا يزال نحو 300 شخص يواجهون أحكاماً قاسية وصلت حدّ المطالبة بإعدام بعضهم.
المصدر:
http://www.alahednews.com.lb/essayde...d=92281&cid=78
السعوديون يحيون ذكرى انتفاضة المنطقة الشرقية
ائتلاف الحرية والعدالة يحيي ذكرى انطلاق ثورة المنطقة الشرقية
أعلن ائتلاف الحرية والعدالة في المنطقة الشرقية في السعودية عن تنظيمه فعاليات جماهيرية شعبية إحياء للذكرى السنوية الثالثة للانتفاضة المجيدة التي انطلقت في السابع عشر من فبراير/شباط من العام 2011.
وأوضح الائتلاف أن مهرجان "عيد الثورة" الذي سينطلق اليوم في بلدة العوامية سيتضمن عدة فعاليات: أناشيد ألحان الثورة، ركن التعبير، المرسم الثوري، إلقاء كلمات.
وشهدت صفحات الحراك المطلبي على موقع الفيسبوك دعوات لاستعادة فصول وأحداث الانتفاضة.

كما عمد الائتلاف وعبر صفحته الرسمية إلى نشر صور شهداء ورموز الثورة والمعتقلين مصحوبة بعبارات التخليد وتجديد العهد على مواصلة درب النضال ضد النظام السعودي.
يذكر أن 18 شاباً استشهدوا برصاص قوات الأمن السعودية أثناء مواجهتها للمتظاهرين بالعنف والسلاح، فيما قضى شاب آخر متأثر بالتعذيب والاهمال الصحي بعد أيام من إطلاق سراحه.
واعتقلت السلطات السعودية منذ مطلع العام 2011 وحتى اليوم نحو 1000 من النشطاء السياسيين والحقوقيين وجماهير الثورة أبرزهم الشيخ نمر النمر والشيخ توفيق العامر، وفيما أطلق سراح نحو 700 منهم لا يزال نحو 300 شخص يواجهون أحكاماً قاسية وصلت حدّ المطالبة بإعدام بعضهم.
المصدر:
http://www.alahednews.com.lb/essayde...d=92281&cid=78