إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ان الامامة لطف وكل لطف واجب على الله فالإمامة واجبة على الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
    وإن كان غائبا فإن نفس وجوده لطف
    وإن كان تصرفه لطفا آخر
    فإن تجويز ظهوره في كل وقت يبعث على الطاعات ويزجر عن المعاصي
    غيابه يعني عدم وجوده
    وعدم الوجود ممكن ان يعبر عن عدم خلقه
    بمعنى ان الامام يكون لطف ايضا وان لم يكن مخلوقا

    ثانيا هات لنا مثال واحد عن هذا اللطف فعله الامام اللطف الحجة في غيبته الكبرى
    مثال واحد فقط انه مرة امر بمعروف او نهى عن منكر

    فكلامك مجرد كلام خيالي لايوجد له تطبيق

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
      الإمامة لطف
      فإنا نعلم قطعا
      أن الناس إذا كان لهم رئيس مرشد مطاع
      ينتصف للمظلوم من الظالم
      ويردع الظالم عن ظلمه
      وكانوا إلى الصلاح أقرب
      ومن الفساد أبعد
      هذا افضل ولا يلزم انه واجب، وهذا بمقدور الناس عمله بان يختاروا لهم حاكم عادل، مثل ان يختار الانسان لنفسه الخير او الشر.
      في النهاية هناك حساب ثم عقاب او ثواب.
      الوجوب يلزم في شيء خارج عن ارادة الناس.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
        غيابه يعني عدم وجوده
        وعدم الوجود ممكن ان يعبر عن عدم خلقه
        بمعنى ان الامام يكون لطف ايضا وان لم يكن مخلوقا

        ثانيا هات لنا مثال واحد عن هذا اللطف فعله الامام اللطف الحجة في غيبته الكبرى
        مثال واحد فقط انه مرة امر بمعروف او نهى عن منكر

        فكلامك مجرد كلام خيالي لايوجد له تطبيق
        غَيبة الإمام المَهديّ عَجّل الله فرجَه الشريفُ هي من الأسرار الإلهيّة التي لا نستطِع الوقوف على حقيقتها وكنهها
        كما أنّ لهذه الغَيبة المؤقتة نظائر في حياة أولياء الله السابقين والاُّمم السابقة.
        فقد غابَ النبيُّ موسى الكليمُ ـ عليه السَّلام ـعن أُمّته أربعين يوماً وقضى كلَّ هذه المدة في الميقات
        وغاب السيدُ المسيح عليه السَّلام ـبمشيئة الله عن أنظار أُمّته، فلم يقدر أعداؤُه على قَتْله، والقضاء عليه.
        وغاب النبيُّ يونس ـ عليه السَّلام ـ عن قومه مدّةً من الزَمان
        إذن فليست غيبةُ الإمام المهَدي ـ عليه السَّلام ـ عن أنظار الناس بدعاً من الأَمر كما لا يصحّ أن تَقَعَ هذه الغَيبة مهما طالت ذريعةً لإنكار أصل وجودِ المهَديّ عليه السَّلام
        التعديل الأخير تم بواسطة الممرض; الساعة 27-02-2014, 01:47 PM.

        تعليق


        • #19
          وجود الإمام المعصوم لطف إلهي في حضوره وغيابه

          إنّ البراهينَ الكلاميَّة ترى أنّ وجودَ الإمام المعصوم في المجتمع، وحضورَه بين الناس لُطفٌ من ألطاف الله الكبرى لكونه سبباً لِهداية الناس.

          ومِنَ البديهيّ أنّ النّاسَ إذا رَحَّبوا بهذا المظهر البارِزِ مِن مظاهر اللُطفِ الإلهيّ واستقبلوه، والتفّوا حولَه، انتفَعوا بآثار وجوده المباركة.

          وإلاّ حُرِموا من الإستفادة الكامِلَة والانتفاع التامّ من نعمة وجوده الشريف.

          وفي هذه الحالة لا يكونُ السبب في هذا الحِرمان إلاّ الناس أنفسُهم، لا الله ولا الإمام.

          تعليق


          • #20
            أن العقل يدرك بقطع النظر عن نصوص الدين
            أنه يستحيل على العليم الحكيم القدير عز وجل
            أن يترك مخلوقاته بدون هداية بل إن من أفعال الله الثابتة بمقتضى صفاته أنه يلطف بعباده فيبعث الأنبياء والأوصياء لهدايتهم وإلا لحدث نقض الغرض وهذا معنى يجب اللطف على الله تعالى.
            التعديل الأخير تم بواسطة الممرض; الساعة 27-02-2014, 02:03 PM.

            تعليق


            • #21
              إن العقل السليم والفهم المستقيم يحيل على العزيز الحكيم والرسول الكريم مع كونه مبعوثا إلى كافة الأنام وشريعته باقية إلى يوم القيامة أن يهمل أمته مع نهاية رأفته وغاية شفقته بهم وعليهم ، ويترك بينهم كتابا في غاية الإجمال
              ونهاية الإشكال له وجوه عديدة ومحامل يحمله كل منهم على هواه ورأيه ، وأحاديث كذلك لم يظهر لهم منها إلا القليل وفيها مع ذلك المكذوب والمفترى والمحرف .
              ولا يعين لهذا الأمر العظيم رئيسا يعول في المشكلات عليه ويركن في سائر الأمور إليه .
              إن هذا مما يحيل العقل على رب العالمين وعلى سيد المرسلين . . وكيف يوجب الله تعالى على الإنسان الوصية والايصاء عند الموت لئلا يموت ميتة الجاهلية ولئلا يدع أطفاله ومتروكاته بغير قيم وولي وحافظ ولا يوجب على النبي
              صلى الله عليه وآله الايصاء والوصية مع أن رأفة الله
              بخلقه ورأفة النبي بأمته لا نسبة لها بذلك . .
              ولذا كتبكم وعلمائكم اعترفو بجريان عادة الله تعالى من آدم إلى خاتم الأنبياء أن لم يقض نبيا حتى عين له خليفة ووصيا .
              وجرت عادة نبينا أنه متى سافر عين خليفة في المدينة فكيف تخلفت هذه السنة بالنسبة إلى خاتم الأنبياء المرسل إلى هذه الأمة المرحومة بأن يهملها وبتركها سدى . هذا كله مع انقطاع الأنبياء والرسل
              وبقاء التكليف إلى يوم القيامة وأن مرتبة الإمامة كالنبوة فكما لا يجوز للخلق تعيين نبي فكذا لا يجوز لهم تعيين إمام

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
                أن العقل يدرك بقطع النظر عن نصوص الدين
                أنه يستحيل على العليم الحكيم القدير عز وجل
                أن يترك مخلوقاته بدون هداية بل إن من أفعال الله الثابتة بمقتضى صفاته أنه يلطف بعباده فيبعث الأنبياء والأوصياء لهدايتهم وإلا لحدث نقض الغرض وهذا معنى يجب اللطف على الله تعالى.
                لم تجب على سؤالي
                ماهو وجه الوجوب في الامامة؟؟؟؟
                فالوجوب في شيء لايستطيع الناس الوصول اليه، فيلزم وجوده ووجوبه على ذلك، وبما ان طريق الهداية متاح، فلا يلزم الوجوب.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                استجابة 1
                9 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X