إعـــــــلان

**الطالب313** · 03-03-2014, 09:40 PM

عاشت ايديك وساضيف في موضوعك صفعات اتحدى الوهابيه ان بقوا معها صبرا

**ياسر محمود مصطفى** · 03-03-2014, 09:55 PM

أنت ذكرت آفة الخديث بنفسك

فالمعروف فى علم المصطلح أن رواية المبتدع ترد إن كان داعية إلى بدعته

فلايهولنك توثيق عبيد الله بن موسى !!

**وهج الإيمان** · 03-03-2014, 10:00 PM

بارك الله فيك أخي موالي علي على الموضوع القيم

والحديث صريح في أن الإمام علي عليه السلام أولى من غيره

**القرطاجي** · 03-03-2014, 10:12 PM

لفظ الولي لفظ مشترك يأتي بمعاني كثيرة ومن هذه المعاني ان يأتي بمعنى المحبة والنصرة أو الخلافة وتولي أمور المسلمين ولكن هل لديكم قرائن تدل على ان المراد بالمعنى هنا أي الخلافة حصرا ؟
أقول لا بل الثابت ان القرائن دالة على المعنى بالنصرة والمحبة
فهذه النصوص المشتركة في أحسن أحوالها لا تبنى عليها عقائد يكفر عليها الجاهل بها

**سفيان الجزائري** · 03-03-2014, 10:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ياسر محمود مصطفى

أنت ذكرت آفة الخديث بنفسك

فالمعروف فى علم المصطلح أن رواية المبتدع ترد إن كان داعية إلى بدعته

فلايهولنك توثيق عبيد الله بن موسى !!

ماهي البدعة التي كان يدعوا إليها
وإن أمكن اذكر لنا الدليل الذي يثبت أن ما كان يدعوا إليه بدعة
أقصد آية أو حديث صريح و صحيح طبعا

**وهج الإيمان** · 03-03-2014, 10:17 PM

الحديث لامطعن فيه ولايرد بعبيد الله بن موسى

قال العلامة الألباني عند حديث ( 2223 - " ما تريدون من علي؟ إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي ") .

( ..فإن قال قائل: راوي هذا الشاهد شيعي، وكذلك في سند المشهود له شيعي آخر، وهو جعفر بن سليمان، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث وعلة فيه؟ !

فأقول: كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق والحفظ، وأما المذهب فهو بينه وبين ربه، فهو حسيبه، ولذلك نجد صاحبي " الصحيحين " وغيرهما قد أخرجوا لكثير من الثقات المخالفين كالخوارج والشيعة وغيرهم، وهذا هو المثال بين أيدينا، فقد صحح الحديث ابن حبان كما رأيت مع أنه قال في راويه جعفر في كتابه " مشاهير علماء الأمصار " (159 / 1263) : " كان يتشيع ويغلو فيه ".

بل إنه قال في ثقاته (6 / 140) : " كان يبغض الشيخين ". وهذا، وإن كنت في شك من ثبوته عنه، فإن مما لا ريب فيه أنه شيعي لإجماعهم على ذلك، ولا يلزم من التشيع بغض الشيخين رضي الله عنهما، وإنما مجرد التفضيل. ....إلخ) . اهـ . (1)

ــــــــــــــ

(1) السلسلة الصحيحة 5 / 262

**سفيان الجزائري** · 03-03-2014, 10:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

لفظ الولي لفظ مشترك يأتي بمعاني كثيرة ومن هذه المعاني ان يأتي بمعنى المحبة والنصرة أو الخلافة وتولي أمور المسلمين ولكن هل لديكم قرائن تدل على ان المراد بالمعنى هنا أي الخلافة حصرا ؟
أقول لا بل الثابت ان القرائن دالة على المعنى بالنصرة والمحبة
فهذه النصوص المشتركة في أحسن أحوالها لا تبنى عليها عقائد يكفر عليها الجاهل بها

لو أنك قرأت ما في الرابط لما كتبت ما كتبت
لكن الظاهر أن الله أعمى بصرك مثلما أعمى بصيرتك
http://im23.gulfup.com/2012-04-11/1334160790151.jpg

**القرطاجي** · 03-03-2014, 10:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

لو أنك قرأت ما في الرابط لما كتبت ما كتبت
لكن الظاهر أن الله أعمى بصرك مثلما أعمى بصيرتك
http://im23.gulfup.com/2012-04-11/1334160790151.jpg

ان كان هذا هو الحديث الذي تستدلون به فلا حظ لكم فيه ولاني تعمدت عدم الرد عليه ليس معناه قبولي به ففي سند الحديث من رمي بالتشيع وهذه بدعة فالتشيع غير الترفض وهو تفضيل علي على أبا بكر ورواية المبتدع مقبولة ان كان تقة الا في ما نصر به مذهبه
قال ابن حبان في الثقات: وليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة ولم يكن يدعو إليها أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته سقط الاحتجاج بأخباره .
هذا لأننا أمة لا تقبل أن تأخد من نبيها الا ما تبث وصح عنه
والاخت هنا تستشهد بحديث آخر

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

الحديث لامطعن فيه ولايرد بعبيد الله بن موسى

قال العلامة الألباني عند حديث ( 2223 - " ما تريدون من علي؟ إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي ") .

( ..فإن قال قائل: راوي هذا الشاهد شيعي، وكذلك في سند المشهود له شيعي آخر، وهو جعفر بن سليمان، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث وعلة فيه؟ !

فأقول: كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق والحفظ، وأما المذهب فهو بينه وبين ربه، فهو حسيبه، ولذلك نجد صاحبي " الصحيحين " وغيرهما قد أخرجوا لكثير من الثقات المخالفين كالخوارج والشيعة وغيرهم، وهذا هو المثال بين أيدينا، فقد صحح الحديث ابن حبان كما رأيت مع أنه قال في راويه جعفر في كتابه " مشاهير علماء الأمصار " (159 / 1263) : " كان يتشيع ويغلو فيه ".

بل إنه قال في ثقاته (6 / 140) : " كان يبغض الشيخين ". وهذا، وإن كنت في شك من ثبوته عنه، فإن مما لا ريب فيه أنه شيعي لإجماعهم على ذلك، ولا يلزم من التشيع بغض الشيخين رضي الله عنهما، وإنما مجرد التفضيل. ....إلخ) . اهـ . (1)

ــــــــــــــ

(1) السلسلة الصحيحة 5 / 262

**سفيان الجزائري** · 03-03-2014, 11:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

ان كان هذا هو الحديث الذي تستدلون به فلا حظ لكم فيه ولاني تعمدت عدم الرد عليه ليس معناه قبولي به ففي سند الحديث من رمي بالتشيع وهذه بدعة فالتشيع غير الترفض وهو تفضيل علي على أبا بكر ورواية المبتدع مقبولة ان كان تقة الا في ما نصر به مذهبه
قال ابن حبان في الثقات: وليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة ولم يكن يدعو إليها أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته سقط الاحتجاج بأخباره .
هذا لأننا أمة لا تقبل أن تأخد من نبيها الا ما تبث وصح عنه

جميل
هل من الممكن أن تنقل لنا نصا يفيد أن تفضيل علي

على الشيخين بدعة

**القرطاجي** · 04-03-2014, 12:50 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

جميل
هل من الممكن أن تنقل لنا نصا يفيد أن تفضيل علي

على الشيخين بدعة

قال ابن عمر : كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم

قال محمد بن الحنفية : قلت لأبي أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أبو بكر ، قلت ثم من ؟ قال : ثم عمر ، وخشيت أن يقول عثمان ، قلت ثم أنت ؟ قال : ما أنا إلا رجل من المسلمين

قال علي بن ابي طالب : لا أوتي بأحد يفضلني على أبي بكر وعمر إلا ضربته حد المفتري

قال ابن تيمية : وقد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر روى ذلك عنه من أكثر من ثمانين وجها ورواه البخاري وغيره ولهذا كانت الشيعة المتقدمون كلهم متفقين على تفضيل أبي بكر وعمر كما ذكر ذلك غير واحد

المخالف للاجماع مبتدع والمخالف لهذه النصوص الصحيحة مبتدع

**وهج الإيمان** · 04-03-2014, 01:25 AM

تقول الأخت تحتج بحديث آخرالكلام نفسه دائمآ عن الراوي الشيعي فخذ الكلام

والأحاديث الذي أتيت بها في تفضيل غير الإمام علي عليه السلام عليه لايؤخذ بها لأنها تظلم حقه بل ولاتربع به وتخالف أحاديث أخرى صريحه في أفضليته على الصحابه

أنقل الآتي :

المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي ( ص 334 )

541 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران(ثقة ثبت)، أبنا إسماعيل الصفار(ثقة)، ثنا أحمد بن منصور(ثقة حافظ)، ثنا عبد الرزاق(ثقة حافظ)، أبنا معمر(ثقة ثبت)، عن أيوب(ثقة حجة)، أن رجلا قال لابن عمر: يا خير الناس وابن خير الناس، فقال ابن عمر: ما أنا بخير الناس ولا أبي خير الناس ولكني عبد من عباد الله أرجو الله وأخافه، والله لن تزالوا بالرجل حتى تهلكوه

**الطالب313** · 04-03-2014, 05:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

ان كان هذا هو الحديث الذي تستدلون به فلا حظ لكم فيه ولاني تعمدت عدم الرد عليه ليس معناه قبولي به ففي سند الحديث من رمي بالتشيع وهذه بدعة فالتشيع غير الترفض وهو تفضيل علي على أبا بكر ورواية المبتدع مقبولة ان كان تقة الا في ما نصر به مذهبه
قال ابن حبان في الثقات: وليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة ولم يكن يدعو إليها أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته سقط الاحتجاج بأخباره .
هذا لأننا أمة لا تقبل أن تأخد من نبيها الا ما تبث وصح عنه
والاخت هنا تستشهد بحديث آخر

سبحان الله ماهذه التراهات الغريبه هل هذا الالباني الجديد من قال ان التشيع يقدح باالانسان والحشوي يقول التشيع غير الترفض وكانه يقول ان التشيع الخطر وهو بالعكس عندهم فالرافضي هو من يقدم على صنمي قريش والشيعي من يحب علي فقط

تابعوا كيف ان هذا الحشوي قلب المعنى ليهرب تابعوا معي كيف انه دلس

هدى الساري
مقدمه
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
ص483
والتشيع محبه علي وتقديمه على الصحابه فمن قدم علي على ابي بكروعمر فهو غال في التشيع ويطلق عليه رافضي

وايضا يقول ان النصب
بغض علي وتقديم غيره عليه
والوثيقه

ثانيا-ارجع الى سفيان الثوري فقد كان يقدم عليا على عثمان فهل هو رافضي

ثالثا- كثير من الصحابه كانوا يقدمون عليا على صنمي قريس فهل تردون رواياتهم ماتقول يامدلس

ارجوا من صاحب الموضوع ان يقرا ردي جيدا ليعرف ان هذا الرجل مدلس وغير المعنى كليا عما هو متعارف عنه ليهرب -لعن الله النصب

رابعا- لماذا البخاري احتج بابن حطان الناصبي الذي كان داعيه لبدعه مارايك

كل هذا لن تجيب عليه لانكم مجرد فارغين

**الطالب313** · 04-03-2014, 05:56 AM

المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

قال ابن عمر : كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم

قال محمد بن الحنفية : قلت لأبي أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أبو بكر ، قلت ثم من ؟ قال : ثم عمر ، وخشيت أن يقول عثمان ، قلت ثم أنت ؟ قال : ما أنا إلا رجل من المسلمين

قال علي بن ابي طالب : لا أوتي بأحد يفضلني على أبي بكر وعمر إلا ضربته حد المفتري

قال ابن تيمية : وقد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر روى ذلك عنه من أكثر من ثمانين وجها ورواه البخاري وغيره ولهذا كانت الشيعة المتقدمون كلهم متفقين على تفضيل أبي بكر وعمر كما ذكر ذلك غير واحد

المخالف للاجماع مبتدع والمخالف لهذه النصوص الصحيحة مبتدع

والمخالف لحديث ان اعتقاد الامام بابوبكروعمر انهمكاذبان اثمان غادران في مسلم ايضا مبتدع وهذا الحق ياحشوي

**الطالب313** · 04-03-2014, 05:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

لفظ الولي لفظ مشترك يأتي بمعاني كثيرة ومن هذه المعاني ان يأتي بمعنى المحبة والنصرة أو الخلافة وتولي أمور المسلمين ولكن هل لديكم قرائن تدل على ان المراد بالمعنى هنا أي الخلافة حصرا ؟
أقول لا بل الثابت ان القرائن دالة على المعنى بالنصرة والمحبة
فهذه النصوص المشتركة في أحسن أحوالها لا تبنى عليها عقائد يكفر عليها الجاهل بها

معنى اللفظ هنا واضح من معنى قول النبي-ص- لان مااثبته النبي-ص- لنفسه من الولايه اثبتها لعلي لقول من كنت مولاه --فهذا علي مولاه

وثانيا- لفظه بعدي تشير الى معنى الولايه المطلقه -لانه لو كان غير معناها الحقيقي لماقال بعدي

ثالثا- حتى لو كان معناها المحبه كما تقول فهو طامه على روسكم

والان اجيبوا بعلم واتركوا النصب