عندما يتناول الناس سيرة اي انسان مهما كان ومهما كانت سيرته وتاريخه يجب على الناس ان تدخل تحت مظلة التاريخ التاريخ الذي كتبه الاقوياء ومنهم الاقوياء الاقوياء الذين يملكون السلطه والمال وعبر التاريخ نفسه منهم الذي ملكوا السلطه والمال هم الذين ملؤا الارض ظلما وفسادا فكيف يكتبوا تاريخا منصفا وبعد التاريخ يعيد نفسه يوما بيوم وساعه بساعه ومن هنا نبدا مظلومية الرجل ومن هو الرجل انه الزعيم والقائد عبد الكريم قاسم رحمه الله تعالى وغفر له بجاه محمد وال محمد
في مجلس من مجالس العسكر ورد اسم المرحوم الزعيم الذي يكن له الاصدقاء الحب والاعداء الاحترام لم يتمكن رجل من رجالات الدول ان يثبت مثلمه على هذا الرجل سوى خلاف بينه وبين المرجعيه في النجف الاشرف ليس على مال سرقه او حقوق او اعراضا اغتصبها او دماء سفكها ولكن لمجرد علاقته بالاحزاب ومنها الحزب الشوعي وبعد مرور اكثر من نصف قرن على مقتله عاد التاريخ نفسه مرة اخرى وسوف نذكر عودته بعد دراسه مبسطه للوضع العام الذي ساد الموقف وقت ذاك
بعد الاطاحه بالنظام الملكي في العراق النظام الموالي للغرب بلاش ولا ريبه خسر الزعيم المحور الغربي اما على الصعيد العربي فقد وقف حاجزا منيعا بوجه اطماع جمال عبد الناصر في الهيمنه على الامه العربيه تحت رايه القوميه
وهنا خسر الرجل الغرب واتباعهم في الداخل والخارج وهذا تحصيل حاصل اما المحيط العربي ايضا له اتباع وانصار فوقع الزعيم بين فكي كماشه الغرب والمحيط العربي وما يتبعهما ولم يبقى امامه الا الاتجاه نحو الشرق الاتحاد السوفيتي القطب الثاني وطبعا ليست من دون مقابل والمقابل هو المد الشوعي هي السياسه
ونرجع الى رجعة التاريخ وهو يعيد نفسه اليوم العراق يمر بما مر به قاسم ولكن الصوره مقلوبه العراق خسر حلفاء وتحالف مع اخرين ومن مصلحتهم تعدد الحزبيه بالعراق ومنها الحزب الشوعي فما هو موقف رجل الدين وهو على القيد الحياة من الحزب الشوعي ومكاتبه منتشره بالعراق وحقوقه محفوظه ؟؟؟؟؟
[/b][/size]
في مجلس من مجالس العسكر ورد اسم المرحوم الزعيم الذي يكن له الاصدقاء الحب والاعداء الاحترام لم يتمكن رجل من رجالات الدول ان يثبت مثلمه على هذا الرجل سوى خلاف بينه وبين المرجعيه في النجف الاشرف ليس على مال سرقه او حقوق او اعراضا اغتصبها او دماء سفكها ولكن لمجرد علاقته بالاحزاب ومنها الحزب الشوعي وبعد مرور اكثر من نصف قرن على مقتله عاد التاريخ نفسه مرة اخرى وسوف نذكر عودته بعد دراسه مبسطه للوضع العام الذي ساد الموقف وقت ذاك
بعد الاطاحه بالنظام الملكي في العراق النظام الموالي للغرب بلاش ولا ريبه خسر الزعيم المحور الغربي اما على الصعيد العربي فقد وقف حاجزا منيعا بوجه اطماع جمال عبد الناصر في الهيمنه على الامه العربيه تحت رايه القوميه
وهنا خسر الرجل الغرب واتباعهم في الداخل والخارج وهذا تحصيل حاصل اما المحيط العربي ايضا له اتباع وانصار فوقع الزعيم بين فكي كماشه الغرب والمحيط العربي وما يتبعهما ولم يبقى امامه الا الاتجاه نحو الشرق الاتحاد السوفيتي القطب الثاني وطبعا ليست من دون مقابل والمقابل هو المد الشوعي هي السياسه
ونرجع الى رجعة التاريخ وهو يعيد نفسه اليوم العراق يمر بما مر به قاسم ولكن الصوره مقلوبه العراق خسر حلفاء وتحالف مع اخرين ومن مصلحتهم تعدد الحزبيه بالعراق ومنها الحزب الشوعي فما هو موقف رجل الدين وهو على القيد الحياة من الحزب الشوعي ومكاتبه منتشره بالعراق وحقوقه محفوظه ؟؟؟؟؟
[/b][/size]
تعليق