إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مظلومية الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مظلومية الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله

    عندما يتناول الناس سيرة اي انسان مهما كان ومهما كانت سيرته وتاريخه يجب على الناس ان تدخل تحت مظلة التاريخ التاريخ الذي كتبه الاقوياء ومنهم الاقوياء الاقوياء الذين يملكون السلطه والمال وعبر التاريخ نفسه منهم الذي ملكوا السلطه والمال هم الذين ملؤا الارض ظلما وفسادا فكيف يكتبوا تاريخا منصفا وبعد التاريخ يعيد نفسه يوما بيوم وساعه بساعه ومن هنا نبدا مظلومية الرجل ومن هو الرجل انه الزعيم والقائد عبد الكريم قاسم رحمه الله تعالى وغفر له بجاه محمد وال محمد
    في مجلس من مجالس العسكر ورد اسم المرحوم الزعيم الذي يكن له الاصدقاء الحب والاعداء الاحترام لم يتمكن رجل من رجالات الدول ان يثبت مثلمه على هذا الرجل سوى خلاف بينه وبين المرجعيه في النجف الاشرف ليس على مال سرقه او حقوق او اعراضا اغتصبها او دماء سفكها ولكن لمجرد علاقته بالاحزاب ومنها الحزب الشوعي وبعد مرور اكثر من نصف قرن على مقتله عاد التاريخ نفسه مرة اخرى وسوف نذكر عودته بعد دراسه مبسطه للوضع العام الذي ساد الموقف وقت ذاك
    بعد الاطاحه بالنظام الملكي في العراق النظام الموالي للغرب بلاش ولا ريبه خسر الزعيم المحور الغربي اما على الصعيد العربي فقد وقف حاجزا منيعا بوجه اطماع جمال عبد الناصر في الهيمنه على الامه العربيه تحت رايه القوميه
    وهنا خسر الرجل الغرب واتباعهم في الداخل والخارج وهذا تحصيل حاصل اما المحيط العربي ايضا له اتباع وانصار فوقع الزعيم بين فكي كماشه الغرب والمحيط العربي وما يتبعهما ولم يبقى امامه الا الاتجاه نحو الشرق الاتحاد السوفيتي القطب الثاني وطبعا ليست من دون مقابل والمقابل هو المد الشوعي هي السياسه
    ونرجع الى رجعة التاريخ وهو يعيد نفسه اليوم العراق يمر بما مر به قاسم ولكن الصوره مقلوبه العراق خسر حلفاء وتحالف مع اخرين ومن مصلحتهم تعدد الحزبيه بالعراق ومنها الحزب الشوعي فما هو موقف رجل الدين وهو على القيد الحياة من الحزب الشوعي ومكاتبه منتشره بالعراق وحقوقه محفوظه ؟؟؟؟؟
    [/b][/size]

  • #2
    هل انت ماركسي؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الكونيل
      عندما يتناول الناس سيرة اي انسان مهما كان ومهما كانت سيرته وتاريخه يجب على الناس ان تدخل تحت مظلة التاريخ التاريخ الذي كتبه الاقوياء ومنهم الاقوياء الاقوياء الذين يملكون السلطه والمال وعبر التاريخ نفسه منهم الذي ملكوا السلطه والمال هم الذين ملؤا الارض ظلما وفسادا فكيف يكتبوا تاريخا منصفا وبعد التاريخ يعيد نفسه يوما بيوم وساعه بساعه ومن هنا نبدا مظلومية الرجل ومن هو الرجل انه الزعيم والقائد عبد الكريم قاسم رحمه الله تعالى وغفر له بجاه محمد وال محمد
      في مجلس من مجالس العسكر ورد اسم المرحوم الزعيم الذي يكن له الاصدقاء الحب والاعداء الاحترام لم يتمكن رجل من رجالات الدول ان يثبت مثلمه على هذا الرجل سوى خلاف بينه وبين المرجعيه في النجف الاشرف ليس على مال سرقه او حقوق او اعراضا اغتصبها او دماء سفكها ولكن لمجرد علاقته بالاحزاب ومنها الحزب الشوعي وبعد مرور اكثر من نصف قرن على مقتله عاد التاريخ نفسه مرة اخرى وسوف نذكر عودته بعد دراسه مبسطه للوضع العام الذي ساد الموقف وقت ذاك
      بعد الاطاحه بالنظام الملكي في العراق النظام الموالي للغرب بلاش ولا ريبه خسر الزعيم المحور الغربي اما على الصعيد العربي فقد وقف حاجزا منيعا بوجه اطماع جمال عبد الناصر في الهيمنه على الامه العربيه تحت رايه القوميه
      وهنا خسر الرجل الغرب واتباعهم في الداخل والخارج وهذا تحصيل حاصل اما المحيط العربي ايضا له اتباع وانصار فوقع الزعيم بين فكي كماشه الغرب والمحيط العربي وما يتبعهما ولم يبقى امامه الا الاتجاه نحو الشرق الاتحاد السوفيتي القطب الثاني وطبعا ليست من دون مقابل والمقابل هو المد الشوعي هي السياسه
      ونرجع الى رجعة التاريخ وهو يعيد نفسه اليوم العراق يمر بما مر به قاسم ولكن الصوره مقلوبه العراق خسر حلفاء وتحالف مع اخرين ومن مصلحتهم تعدد الحزبيه بالعراق ومنها الحزب الشوعي فما هو موقف رجل الدين وهو على القيد الحياة من الحزب الشوعي ومكاتبه منتشره بالعراق وحقوقه محفوظه ؟؟؟؟؟
      [/b][/size]


      عبد الكريم قاسم مجرم قتلته جرائمه بقلم:د.علي جواد الكاظم


      تاريخ النشر : 2008-07-15





      عبد الكريم قاسم مجرم قتلته جرائمه
      د.علي جواد الكاظم
      تمكن عبد الكريم قاسم بعد قيام ثورة 14 تموز من التسلط على مقادير السلطة و تحكم بمصير البلاد و العباد وذلك عن طريق الغدر بإخوانه قادة ثورة 14 تموز الآخرين، الذين ساقهم إلى السجون و ساحات الإعدام، وجعل السلطة حكرا له و لعصابته من المجرمين القتلة أمثال عبد الكريم الجدة و طه الشيخ احمد ووصفي طاهر كما فعل صدام عندما جعل السلطة و الحزب مجرد أدوات لخدمة الذات.

      لم يتوانى هذا الزعيم الدكتاتوري الأوحد الذي كان يحلو له أن يسمي نفسه بهذا اللقب عن ارتكاب أفظع الجرائم و اكبر المذابح و الجرائم بحق العراق و أهله، وأول جرائمه هي استفراده بالسلطة وتحويل حكمه إلى أبشع حكم دكتاتوري فردي اسود حيث أصبح هو المتحكم با لرقاب و الأموال و الأعراض و النواميس، وانتقى أربعة وخمسين لقبا من ألقاب الطغيان التي تعبر عن جنون العظمة التي ملأت أركان نفسيته المريضة معتقدا أن العناية الإلهية هي التي اصطفته لحكم العراق، وهو الأمي الذي يقول عنه مرافقه جاسم كاظم العزاوي انه لم يقرا كتابا واحدا طيلة مدة حكمه الأسود الذي دام أربعة سنوات ونصف، و بذلك فكان بدكتاتوريته وفرديته هو القاضي و هو الشاهد وهو الجمهور وهو قاعة المحكمة و هو المحامي و هو الجلاد.

      ومن جرائم عبد الكريم قاسم الأخرى الكبيرة تجرؤه على القران الكريم بإصداره قانون المساواة بين الرجل و الأنثى في الإرث وهو الحاكم الوحيد في العراق الذي تجرا على هذه الجريمة الكبرى، وبما إن الإرث من حدود الله فانه تعدى بذلك حدود الله وظلم نفسه تقول نص الآيات الكريمات عن موضوع الإرث بالذات ( تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ، وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ) وبذلك عصى عبد الكريم قاسم الله و رسوله و تعدى حدوده و بذلك دخل نار جهنم خالدا فيها وله عذاب مهين.

      ومن جرائمه الكبرى الأخرى استناده في حكمه إلى الحزب الشيوعي الخائن فأطلق يد الشيوعيين الملحدين ليرتكبوا أفظع الجرائم وأبشع الماسي وأسالوا الدماء الغزيرة في حمامات دم يخجل منها هولاكو وجنكيز خان، وقام الشيوعيون بسحل الناس في الشوارع وهم أحياء أو بعد قتلهم وأقاموا المحاكم الدموية الوحشية كمحكمة المهداوي ابن خالة الزعيم الأوحد ومحكمة حسن الركاع في المسيب ومحكمة عدنان القصاب في الموصل والتي كانت تقام في الشوارع و الساحات العامة، إذ كانوا يربطون الضحية من رجليها بسيارتين تسيران اتجاهين اتجاهين مختلفين ليشقوا الضحية إلى نصفين و هي حية، وأقام الشيوعيون المذابح في الموصل و كركوك والدملماجة والكاظمية و المسيب و البصرة وقتلوا النساء و الأطفال ومنها مذبحة الأطفال في كركوك حيث جلبوا إلى عبد الكريم قاسم رؤوس الأطفال المقطوعة، ومن جرائمهم بحق النساء جريمة قتل و سحل الشهيدة حفصة العمري وهي شابة تبلغ من العمر (22) عاما حيث قتلوها بالمدي و العصي وسحلوها في شوارع الموصل و علقوا ما بقي من جثتها الطاهرة على أعمدة الكهرباء، وذلك بعد ان قتلوا والدها الشهيد الحاج علي العمري وسحلوه في الشوارع، و من جرائمهم كذلك قتل وسحل الإمام الشهيد الشيخ هاشم عبد السلام و الإمام الشهيد الشيخ توفيق النعيمي، وكذلك جريمتهم البشعة في مدينة الكاظمية المقدسة حيث قتلوا الشهيد أموري الطويل بقناني المياه الغازية و السكاكين وسحلوا جثته الطاهرة عبر شوارع المدينة و عبروا جسر الأئمة وهم يسحلونها حيث تصدى لها أهالي الاعظمية الكرام وردوهم على أعقابهم و استلموا الجثة و غسلوها و كفنونها و صلي عليها وغير ذلك كثير و كثير.

      كانت تتم كل هذه الجرائم و الماسي و حمامات الدم تحت ظل حكم الدكتاتور المستبد عبد الكريم قاسم و هتافات الشيوعيين القائلة ( عيني كريم للإمام ديمقراطية و سلام) و ( ما كو مؤامرة اتصير و الحبال موجودة) وهتافهم الأسود ( اعدم اعدم لا تكول ما عندي وقت أعدمهم الليلة) و( ارواح الشعب فدوه لابن قاسم) و بدعم الجواهري الذي قال في قصيدته مخاطبا الزعيم الأوحد:-

      فضيق الحبل واشدد من خناقهم /// فربما كان في إرخائه ضرر





      وذلك قبل أن ينشق عن الزعيم الأوحد ليعيش لاجئا في الخارج ويصف عبد الكريم قاسم بأبشع النعوت و الصفات ومنها أن عبد الكريم قاسم كان يحمل في نفسه جبنا فظيعا وكما ذكر ذلك في مذكراته المنشورة مؤخرا.

      ومن جرائمه غدره بالضباط الأحرار قادة ثورة 14 تموز الذين عاشوا معه في بيت واحد وقاسموه رغيف الخبز و شظف العيش و الحياة المشتركة لسنين طويلة.

      ومن جرائم عبد الكريم قاسم هي خطيئته الكبرى التي ارتكبها في يوم 20 -9-1959 عندما أقدم على إعدام تسعة عشر ضابطا من ضباط الجيش العراقي ومنهم أخوانه قادة ثورة 14 تموز الشهيد ناظم الطبقجلي و الشهيد رفعت الحاج سري و غيرهم، و ذلك بعد طالب المقبور فاضل عباس المهداوي بمحاكمتهم بتهمة الاشتراك في ثورة الشهيد عبد الوهاب الشواف التي قامت في 8-3-1959 و هو يعلم ان الشهيد الطبقجلي و الحاج سري لم يشتركا فيها بدليل أن الشهيد الطبقجلي بعد ان عاد إلى مسكنه في بغداد بعد ثورة الشواف و بكامل صفته العسكرية و حرسه فقد طلب عبد الكريم قاسم طلب منه تولي وزارة الأعمار إلا أن الشهيد الطبقجلي رفض ذلك لأنه تيقن إن الزعيم الأوحد يقصد من ذلك التغطية على جرائمه.

      لقد اصدر المجرم المهداوي على هؤلاء الشهداء البررة حكم الاعدام في يوم 16 9 1959 ولم يتورع الطاغية عبد الكريم قاسم على التصديق على الحكم و تنفيذ في 20 9 1959 فكان الأمر كله يدور بين الزعيم و ابن خالته الذي اصدر الحكم وقام هو بالتصديق عليه وتنفيذه، ولم تنفع معه كل النصائح التي قدمها له العلماء ومراجع الدين لكي يمتنع عن ارتكاب هذه الجريمة الشنعاء ولكنه أبى و أصر و استكبر فتلطخت يداه بدماء هؤلاء الشهداء الأبرار لتكون معولا يهدم حكمه و عمره.

      بعد أن نفذ المجرم عبد الكريم قاسم جريمته النكراء بإعدام إخوانه الضباط الأحرار و التي تمت بإشراف المجرم الشيوعي العقيد سعيد مطر الذي اشرف بنفسه القذرة على إعدامهم في ساحة أم الطبول ببغداد و التي بني فيها واحد من اكبر المساجد في بغداد بعد أن تم إزالة حكم الطاغية عبد الكريم قاسم.

      وفي يوم 7 10 1959 أي بعد 17 يوما تم معاقبة عبد الكريم قاسم على هذه الجريمة وغيرها وذلك في محاولة اغتياله في شارع الرشيد التي نجا منها بحكمة من الله تعالى لكي يبقيه ليوم يذل فيه ويخزى ويحاكم على جرائمه التي لا تعد ولا تحصى، ولو انصاع عبد الكريم قاسم إلى نصائح العلماء و مراجع الدين بالامتناع عن إعدامهم لكان خيراً له في الدنيا و الآخر، ولو انه فعل مثل ما فعل الرئيس عبد السلام محمد عرف عندما انصاع لنصائح العلماء ومراجع الدين بالعفو عن ثلاثة عشر من الشيوعيين الذين أعلنوا توبتهم ولم تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء، وكذلك عفو عبد السلام و عبد الرحمن محمد عارف عن الذين قاموا بانقلابات عسكرية ضدهم و لم تتلطخ أيديهم بدماء عفت أنفسهم عنها وكان لهم الخير في الدنيا و الآخرة.

      و في يوم الرابع عشر من رمضان المبارك عام 1383هـ قام الجيش العراقي بثورة مباركة ضد هذا الصنم الأوحد حيث قامت طائراته بدك وزارة الدفاع التي كان يتحصن فيها وانهارت معنوياته وقواه واستسلم للثوار الذين اعتقلوه وساقوه إلى دار الإذاعة ،عندها تذكر صديقه القديم الفريق طه يحيى الذي كان الزعيم الأوحد وطاهر يحيى و الطبقجي وعبد السلام عارف في خلية واحدة في جولاء ضمن تنظيمات الضباط الأحرار، واتصل به مستنجداً أن ينقذه من الإعدام فجاء الجواب من الصديق الوفي لإخوانه قائلا أئتنا بالطبقجلي و سنعفوا عنك ولما كان ذلك محالا فكان إعدامه محتما، اعدم عبد الكريم قاسم مع عدد من أعوانه المجرمين وهم فاضل مهداوي و طه الشيخ احمد وكنعان حداد.

      وأراد الشيوعيون إنقاذ حليفهم فأصدروا بيانا ودعوا أنصارهم لحمل السلاح وإعادة المجازر و المذابح و سحل الناس وسفك الدماء وإعادة حمامات الدم من جديد وسحل الناس فتصدى الجيش و الشعب لهم ودمرهم غير مأسوف عليهم والى جهنم وبئس المصير.

      إن من عجيب الاتفاقات أن تقع ذكرى كل هذه الأحداث وإعدام السفاح عبد الكريم قاسم في هذا العام في شهر رمضان المعظم ففي 16 9 1959 اصدر المهداوي بحق الشهداء الأبرارحكم الاعدام، وبعد أربعة أيام وفي 20 9 1959 نفذ الحكم الظالم فيهم، وفي 7 10 1959 نفذت أول محاولة للاقتصاص من عبد الكريم قاسم، وقامت ثورة الرابع عشر من رمضان للاقتصاص من المجرم الذي ظن انه ناج إلى الأبد وان العقاب لا يمكن إن يطاله في الدنيا و هو لا يعلم أن عذاب الآخرة اشد و أخزى.

      أما الحزب الشيوعي فانه فبقي مصرا على السير في دروب الكفر و الإلحاد والخيانة للدين و الوطن فانضم إلى البعثييين في جبهة سوداء قذرة عام 1973م ليعمل مخبرا ذليلا وخسيئا نذلا ليخبر عن الناس ويقدم المعلومات عنهم لأجهزة الأمن و المخابرات البعثية وخاصة تجسسه على أبناء الحركة الإسلامية، وحمل السلاح ليقاتل الأكراد دفاعا عن حكومة البعث فتصور أي حزب متخلف هذا.

      ولا ننسى جريمة الحزب الشيوعي عندما اخبر البكر عن حركة الجيش العراقي لإسقاط البعثيين وذلك عندما أخبرته السفارة السوفيتية في بغداد عن الحركة و ضباطها فتم إجهاضها وبذلك ليدوم حكم العبثين 35 عاما ارتكبوا فيها أفظع الجرائم وأسوئها و يتحمل وزر ذلك الشيوعيون مع إخوانهم البعثيين.

      وختم الحزب الشيوعي حياته بأعظم جريمة وذلك عندما انضم إلى الاحتلال الأمريكي الصليبي الصهيوني للعراق ليحوز أعلى درجات الخزي و العار، ولما كان هذا الحزب منعدم الشعبية ومكروها عند العراقيين فانه انتمى إلى قائمة أياد علاوي ألبعثي السابق ليفوز بمقعد أو مقعدين في مجلس النواب المصادق عليه أمريكيا.

      أن ما فعله عبد الكريم قاسم وأعوانه الشيوعيون هم أساس محنة الشعب العراقي اليوم فول لم يرتكبوا المجازر الوحشية و يحفزوا الشعب للثار و الانتقام لما أعطوا للعبثيين مشروعية لوجودهم في مقاومتهم ولا ما تمكن هؤلاء للعودة للحكم ثانية في 17 تموز 1978 وبدعم المخابرات الأمريكية وبشخص عبد الرزاق النايف.

      إن ما كتبناه أعلاه هو نزر يسير ونقطة في بحر من جرائم عبد الكريم قاسم وأعوانه الشيوعيين وإلا فان الامر يحتاج الى مجلدات بكاملها .

      و أخيرا ينبغي ان لا نسى ( السفرطاس) الذي يحاول بعض التافهين من الأميين أن يتذرعوا به للدفاع عن قاسم السفاح و الشيوعيين و جرائمهم ليستدلوا بـ (السفرطاس) على زهده وبساطته، ويا ليت انه زهد في الدماء والأرواح واحترم الإسلام ولم يخرب العراق و يدمر شعبه و ليأكل يوميا عشرين خروفا فان ذلك كان أولى له من أن يقتل غيره ونفسه ويخلد في نار جهنم مذموما مدحورا.

      تعليق


      • #4
        هل تعلم ان عبد الكريم قاسم هو اول عراقي يحكم العراق منذ حكم البابلين
        رحم الله عبد الكريم قاسم فقد قتل بيد النواصب الاشرار من العفلقيين والقوميين الفسقة في شهر رمضان الكريم من دون ان تجرى له محاكمة عادلة.
        لايختلف اثنان على انه انزه الحكام الذين حكموا العراق في العصر الحديث واكثرهم وطنية .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة علي ابو محمد
          هل تعلم ان عبد الكريم قاسم هو اول عراقي يحكم العراق منذ حكم البابلين
          رحم الله عبد الكريم قاسم فقد قتل بيد النواصب الاشرار من العفلقيين والقوميين الفسقة في شهر رمضان الكريم من دون ان تجرى له محاكمة عادلة.
          لايختلف اثنان على انه انزه الحكام الذين حكموا العراق في العصر الحديث واكثرهم وطنية .
          انا لاالومك

          لانك لم تجد السياسي المحترم في الساحة

          العراقية الان


          فذهبت الى التاريخ والماضي ودهاليزه واخترت هذا المجرم الماركسي كريم قاسم

          بطريقة ضربة حظ _ وحدرا بدرا سفن كتب وانت مغمض العينين _


          واسقطت نزعاتك وتطرفك الديني على اعداء ومخالفي هذا الماركسي المجرم ووصفتهم بالنواصب الاشرار




          الله يهديك

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
            انا لاالومك

            لانك لم تجد السياسي المحترم في الساحة

            العراقية الان


            فذهبت الى التاريخ والماضي ودهاليزه واخترت هذا المجرم الماركسي كريم قاسم

            بطريقة ضربة حظ _ وحدرا بدرا سفن كتب وانت مغمض العينين _


            واسقطت نزعاتك وتطرفك الديني على اعداء ومخالفي هذا الماركسي المجرم ووصفتهم بالنواصب الاشرار




            الله يهديك

            لا تواخذنا دكثور فالعراقيين ليسوا معتادين على الخنوع للاجنبي كي يصبحوا متطورين مثلك

            تعليق


            • #7
              الاخ كرار
              احمد انا ليست ماركسي

              الاخ الكويتي
              الزعيم عبد الكريم قاسم لم يكن مجرما ولم يستخدم اموال بلاده في دعم المجرمين وشن الحرب وقتل اتباع اهل البيت عليهم السلام من العراق وايران ثمانية سنوات وبعدها ردت بضاعتكم اليكم والحر تكفيه الاشاره

              الاخ او احمد شكرا على المرور

              الاخ الزائر الكريم احسنت التعبير



              وشكرا على المرور

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                في الحقيقة إختلط الحابل بالنابل للتعرف على شخصية هذا الحاكم والمشكلة أن اخوتنا العراقيين أنفسهم مختلفون فيه
                فبعضهم من يُمجده لأنه خدم العراق ومنهم العكس
                تذكرت مرة كنت أسمع الإذاعة العراقية وكانوا يتكلمون عنه فمنهم من قال : أنه اشاع الفساد في العراق وأباح الخمور ومنع المرأة العراقية من الحجاب
                وثار الشعب ضِده الى أن قتلوه وكانت نهايته أن يأتي جندي عراقي ويبصق في وجهه0



                دمتم بعافية

                تعليق


                • #9
                  نعم - عبد الكريم قاسم كان رجلا متواضعا ووطنيا
                  ولكنه خان الامانة والقسم
                  فقد كان قائدا عسكريا في حكم الملك فيصل
                  ثم انقلب على الحكم
                  هذا يسمى غدر - والانسان الشريف لا يغدر
                  لو استقال او تمرد على الحكم ثم انقلب لكان اولى

                  علما انه لم يكن شيعيا

                  ا

                  تعليق


                  • #10
                    الدم والموت والنار والفتنة والاحتراب أشياء اقترنت بحكم الماركسيين والبعثية أينما حلوا

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ معالج اهلا بك
                      انت محق اللعراقيون نعم اختلفوا والاختلاف ليست دليلا على انه لم يكن وطنيا فنحن اختلفنا من الحرب مع ايران واختتلفنا من عزو صدام للكويت ولكن الحقيقه واضحه رجل حرر المواطن العراقي من الاقطاع التابع للخارج وسكن العراق وانشا مدينه الطب ولم يسرق
                      والذين شدو له العداوه فانهم البعثيون الذي جاؤا على ظهر قطار امريكي


                      الاخ تركماني القسم للعسكرين الولاء للوطن والشعب وعندما يضام الشعب والوطن يكون لزاما على العسكرين الذود عنهما


                      الاخ كرار انا ليست ماركسيا ولا بعثيا عليك الجد والبحث اكثر


                      وشكرا على المرور

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
                        لا تواخذنا دكثور فالعراقيين ليسوا معتادين على الخنوع للاجنبي كي يصبحوا متطورين مثلك

                        العراقيون نعم شعب عظيم واهل حضارة

                        ولكنهم قد ابتلوا

                        بالحكام المجرمين والعملاء والطائفيين

                        اسرة الاشراف التي فرضها الانجليز
                        وانقلاب الماركسي الملحد المجرم كريم قاسم
                        والبعثيون

                        وعملاء امريكا وايران من شذاذ الافاق
                        ومن مخلفات الانجليز والهنود وعملا الانجليز
                        كالمالكي
                        وحزبه
                        وعمار وحزبه

                        والحزب الاسلامي
                        والشيوعيون
                        ومن حرامية حزب الفضيلة
                        وحرامية ومتطرفو جماعة مقتدى والخزعلي



                        والعراقيون بعد ان يأسوا
                        من هذه الاحزاب السياسية الدينية
                        اضطروا للهروب للماضي

                        وتلميع صورة الديكتاتور الملحد
                        قاسم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكونيل
                          الاخ معالج اهلا بك
                          انت محق اللعراقيون نعم اختلفوا والاختلاف ليست دليلا على انه لم يكن وطنيا فنحن اختلفنا من الحرب مع ايران واختتلفنا من عزو صدام للكويت ولكن الحقيقه واضحه رجل حرر المواطن العراقي من الاقطاع التابع للخارج وسكن العراق وانشا مدينه الطب ولم يسرق
                          والذين شدو له العداوه فانهم البعثيون الذي جاؤا على ظهر قطار امريكي
                          الاخ تركماني القسم للعسكرين الولاء للوطن والشعب وعندما يضام الشعب والوطن يكون لزاما على العسكرين الذود عنهما
                          الاخ كرار انا ليست ماركسيا ولا بعثيا عليك الجد والبحث اكثر
                          وشكرا على المرور
                          ماذا ؟ لم يسرق ؟
                          الحجاج ايضاً لم يسرق ولم يزن ..... فهل كان الحجاج حاكماً نظيفاً لا غبار عليه؟
                          يا فرحتي لم يسرق لكنه استباح الدماء وقتل الآلاف !!!!
                          أينما حل هؤلاء الماركسيون الملاحدة حل الخراب وأغرقت الدماء الشوارع

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ كرار احمد
                            القتل اذا بحق فهو شرف الدنيا والاخره فالامام علي عليه السلام سموه قتال العرب فهل كانت سبه مع فارق كبير بين هذا وذاك
                            قالسادات الذي وشمت به توقيعك ماذا فعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كامب ديفد ام ماذا
                            تحياي لك

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي

                              العراقيون نعم شعب عظيم واهل حضارة

                              ولكنهم قد ابتلوا

                              بالحكام المجرمين والعملاء والطائفيين

                              اسرة الاشراف التي فرضها الانجليز
                              وانقلاب الماركسي الملحد المجرم كريم قاسم
                              والبعثيون

                              وعملاء امريكا وايران من شذاذ الافاق
                              ومن مخلفات الانجليز والهنود وعملا الانجليز
                              كالمالكي
                              وحزبه
                              وعمار وحزبه

                              والحزب الاسلامي
                              والشيوعيون
                              ومن حرامية حزب الفضيلة
                              وحرامية ومتطرفو جماعة مقتدى والخزعلي



                              والعراقيون بعد ان يأسوا
                              من هذه الاحزاب السياسية الدينية
                              اضطروا للهروب للماضي

                              وتلميع صورة الديكتاتور الملحد
                              قاسم





                              الاخ الكويتي اعتقد عندك بالكويت العماله للخارج ليس عيبا ام الانكليز فهم اصحاب فضلا كبيرا عليكم في التاسيس والتحرير والحمايه وشكرا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X