إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من جاء بخبر مقتل مبعوث النبي صلى الله عليه وآله وسلم لقريش يوم الحديبية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    من حقي أن أحصل على جواب لا يحتمل التلاعب به فيما بعد أبدا
    وكذلك من حقي أن أحصل على جميع الإجابات وخصوصا لما يتعمد الطرف الأخر التهرب منه
    والسؤال هو
    ردة فعل النبي والمسملين من بعد سماعهم بمقتل عثمان
    هل رفعوا شعار يا لثارات عثمان والطلب بدمه أم ماذا فعلوا؟
    وبالدليل وليس بمقولة هذا أعلمه وما أعلمه وطرق سمعي

    تعليق


    • #32
      النبي ما دعا الى البيعة الا بعد سماعه اشاعة مقتل عثمان
      والنبي لايقاتل للثأر لشخص ما بل اصل قتاله هو لله ولنشر دين الله فلما ظن ان المشركين قتلوا رسوله هم بحربهم لانهم هم البادئين بالحرب
      ولا عرفنا يوما ان النبي رفع شعار يالثارات فلان او فلان
      فهل رفع النبي من قبل يا لثارات حمزة؟؟؟؟
      وهل اخذ ثأر حمزة؟؟؟

      ردة فعل النبي والمؤمنين كانت البيعة على القتال وعدم الفرار من المعركة ممهما حصل
      وبيعة الشجرة ذكرها القران فقال سبحانه :
      {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18

      الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 2 - ص 95
      غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية ثم غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية خرج للعمرة في ذي القعدة سنة ست من مهاجره قالوا استنفر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه إلى العمرة فأسرعوا وتهيأوا ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته فاغتسل ولبس ثوبين وركب راحلته القصواء وخرج وذلك يوم الاثنين لهلال ذي القعدة واستخلف على المدينة عبد الله بن أم مكتوم ولم يخرج معه بسلاح إلا السيوف في القرب وساق بدنا وساق أصحابه أيضا بدنا فصلى الظهر بذي الحليفة ثم دعا بالبدن التي ساق فجللت ثم أشعرها في الشق الأيمن وقلدها وأشعر أصحابه أيضا وهن موجهات إلى القبلة وهي سبعون بدنة فيها جمل أبي جهل الذي غنمه يوم بدر وأحرم ولبى وقدم عباد بن بشر أمامه طليعة في عشرين فرسا من خيل المسلمين وفيهم رجال من المهاجرين والأنصار وخرج معه من المسلمين ألف وستمائة ويقال ألف وأربعمئة ويقال ألف وخمسمئة وخمسة وعشرون رجلا وأخرج معه زوجته أم سلمة رضي الله تعالى عنها وبلغ المشركين خروجه فأجمع رأيهم على صده عن المسجد الحرام وعسكروا ببلدح وقدموا مائتي فارس إلى كراع الغميم وعليهم خالد بن الوليد ويقال عكرمة بن أبي جهل ودخل بسر بن سفيان الخزاعي مكة فسمع كلامهم وعرف رأيهم فرجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيه بغدير الأشطاط وراء عسفان فأخبره بذلك ودنا خالد بن الوليد في خيله حتى نظر إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عباد بن بشر فتقدم في خيله فأقام بإزائه وصف أصحابه وحانت صلاة الظهر وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأصحابه صلاة الخوف فلما أمسى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه تيامنوا في هذا العصل فإن عيون قريش بمر الظهران وبضجنان فسار حتى دنا من الحديبية وهي طرف الحرم على تسعة أميال من مكة فوقعت يدا راحلته على ثنية تهبطه على غائط القوم فبركت فقال المسلمون حل حل يزجرونها فأبت أن تنبعث فقالوا خلات القصواء فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنها ما خلات ولكن حبسها حابس الفيل أما والله لا يسألوني اليوم خطة فيها تعظيم حرمة الله إلا أعطيتهم إياها ثم زجرها فقامت فولى راجعا عوده على بدئه حتى نزل بالناس على ثمد من أثماد الحديبية ظنون قليل الماء فانتزع سهما من كنانته فأمر به فغرز فيها فجاشت لهم بالرواء حتى اغترفوا بآنيتهم جلوسا على شفير البئر ومطر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية مرارا وكرت المياه وجاءه بديل بن ورقاء وركب من خزاعة فسلموا عليه وقال بديل جئناك من عند قومك كعب بن لؤي وعامر بن لؤي قد استنفروا لك الأحابيش ومن أطاعهم معهم العوذ والمطافيل والنساء والصبيان يقسمون بالله لا يخلون بينك وبين البيت حتى تبيد خضراؤهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم نأت لقتال أحد إنما جئنا لنطوف بهذا البيت فمن صدنا عنه قاتلناه فرجع بديل فأخبر بذلك قريشا فبعثوا عروة بن مسعود الثقفي فكلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بنحو مما كلم به بديلا فانصرف إلى قريش فأخبرهم فقالوا نرده عن البيت في عامنا هذا ويرجع من قابل فيدخل مكة ويطوف بالبيت ثم جاء مكرز بن حفص بن الأخيف فكلمه بنحو مما كلم به صاحبيه فرجع إلى قريش فأخبرهم فبعثوا الحليس بن علقمة وهو يومئذ سيد الأحابيش وكان يتأله فلما رأى الهدي عليه القلائد قد أكل أوباره من طول الحبس رجع ولم يصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إعظاما لما رأى فقال لقريش والله لتخلن بينه وبين ما جاء له أو لأنفرن بالأحابيش قالوا فاكفف عنا حتى نأخذ لأنفسنا ما نرضى به وكان أول من بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قريش خراش بن أمية الكعبي ليخبرهم ما جاء له فعقروا به وأرادوا قتله فمنعه من هناك قومه فأرسل عثمان بن عفان فقال اذهب إلى قريش فأخبرهم أنا لم نأت لقتال أحد وإنما جئنا زوارا لهذا البيت معظمين لحرمته معنا الهدي ننحره وننصرف فأتاهم فأخبرهم فقالوا لا كان هذا أبدا ولا يدخلها علينا العام وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عثمان قد قتل فذلك حيث دعا المسلمين إلى بيعة الرضوان فبايعهم تحت الشجرة وبايع لعثمان رضي الله تعالى عنه فضرب بشماله على يمينه لعثمان رضي الله تعالى عنه وقال إنه ذهب في حاجة الله وحاجة رسوله وجعلت الرسل تختلف بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين قريش فأجمعوا على الصلح والموادعة فبعثوا سهيل بن عمرو في عدة من رجالهم فصالحه على ذلك وكتبوا بينهم هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله وسهيل بن عمرو واصطلحا على وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ويكف بعضهم عن بعض على أنه لا إسلال ولا إغلال وأن بيننا عيبة مكفوفة وأنه من أحب أن يدخل في عهد محمد وعقده فعل وأنه من أحب أن يدخل في عهد قريش وعقدها فعل وأنه من أتى محمدا منهم بغير إذن وليه رده إليه وأنه من أتى قريشا من أصحاب محمد لم يردوه وأن محمدا يرجع عنا عامه هذا بأصحابه ويدخل علينا قابلا في أصحابه فيقيم بها ثلاثا لا يدخل علينا بسلاح إلا سلاح المسافر السيوف في القرب وشهد أبو بكر بن أبي قحافة وعمر بن الخطاب و عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعثمان بن عفان وأبو عبيدة بن الجراح ومحمد بن مسلمة وحويطب بن عبد العزى ومكرز بن حفص بن الأخيف وكتب علي صدر هذا الكتاب فكان هذا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم وكانت نسخته عند سهيل بن عمرو

      تعليق


      • #33



        جميل جدا ورائع أن أجد من
        يذود عن مبادئه بشكل إيجابي وأن كان يقفز أحيانا عن ما أطالبه
        به

        ولكن دعني أسئلك عزيزي
        العزة للحق

        خلاصة ما جئتني به هل أفهم
        منك أنك تريد أن تقول

        أن بيعة الرضوان كانت نتاج
        لمقتل عثمان بن عفان في مكة

        بإنتظار ردك
        عزيزي

        ***وأجمل من كل ماقرأت عبارتك هذه أخي العزة للحق***



        والنبي لايقاتل للثأر لشخص ما بل اصل قتاله هو لله ولنشر دين الله فلما ظن ان المشركين قتلوا رسوله هم بحربهم لانهم هم البادئين بال

        ولا عرفنا يوما ان النبي رفع شعار يالثارات فلان او فلان
        فهل رفع النبي من قبل يا لثارات حمزة؟؟؟؟

        وهل اخذ ثأر حمزة؟؟؟


        ولكن و على الهامش أتسائل وليس تسائلي
        له دخل بموضوعي وليس محل البحث والنقاش فيه هنا ولكنه مجرد سؤال أسائل نفسي بصوت
        عال

        لماذا خرجت عائشة تطالب
        بدم عثمان ومن بعدها خرج معاوية يطالب بدمه من بعد مقتله
        الحقيقي

        كما قلت أتسائل بصوت
        عال وإن كان لا شأن لتسائلي في الموضوع وليس محل بحث هنا

        @@@@@@@@@@@@@@@@
        بإنتظار جواب ما سألتك
        بخصوص بيعة الرضوان هل كانت نتاج وسببها مقتل عثمان

        هل فهمي من كلامك
        صحيح؟

        حتى ندخل صلب الموضوع
        وجوهره إن شاء الله




        تعليق


        • #34
          اشاعة مقتل عثمان كانت سبب دعوة الرسول لبيعة الرضوان ولكن ليس لان المقتول عثمان بل كانت لان قريش نقضوا العهد وقتلوا الرسول والرسل لاتقتل ولو كان المقتول غير عثمان لكان الرسول ايضا فعل الشيء نفسه

          اما اهل الجمل فما خرجوا للثأر لعثمان لكنهم خرجوا للمطالبة باقامة حدود الله التي ظنوا ان الامام اخر اقامتها
          ومعاوية كان ولي عثمان ولم يخرج لقتال ولم يبتدأ قتال بل طالب بدم وليه باقامة الحدود على القتلة لان عثمان قتل مظلوما والله سبحانه جعل لولي المقتول ظلما سلطانا
          فكلهم كانت نيتهم اقامة شرع الله وليس الثأر الشخصي

          تعليق


          • #35
            العزة للحق]اشاعة
            مقتل عثمان كانت سبب دعوة الرسول لبيعة الرضوان
            ياترى هل المقتول أو الميت له بيعة؟
            كي يبايعه رسول الله ليضرب بشماله على يمينه ويقول هذه بيعة عثمان
            العزة للحق
            فبايعهم تحت الشجرة وبايع لعثمان رضي الله تعالى عنه فضرب بشماله على يمينه لعثمان رضي الله تعالى عنه وقال إنه ذهب في حاجة الله وحاجة رسوله
            {أنتظر التمسك بالقشةْ}


            اما اهل الجمل فما خرجوا للثأر لعثمان لكنهم خرجوا للمطالبة باقامة حدود الله
            التي ظنوا ان الامام اخر اقامتها
            ومعاوية كان ولي عثمان ولم يخرج لقتال ولم يبتدأ قتال بل طالب بدم وليه باقامة
            الحدود على القتلة لان عثمان قتل مظلوما والله سبحانه جعل لولي المقتول ظلما
            سلطانا
            فكلهم كانت نيتهم اقامة شرع الله وليس الثأر الشخصي
            المهم خرجوا
            أما الترقيعات فهذه ترجع لمن يريد أن يرقّع حسب هواه
            وقلت لك الموضوع هذا خارج البحث فلا تغرد خارج السرب
            ولو عدت سوف أطالب الإشراف بحذف مشاركتك لما هو خارج الموضوع
            وطلبي هذا منذ اللحظة ساري المفعول



            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


              ياترى هل المقتول أو الميت له بيعة؟


              كي يبايعه رسول الله ليضرب بشماله على يمينه ويقول هذه بيعة عثمان

              {أنتظر التمسك بالقشةْ}


              وهل كان الرسول متيقنا من مقتل عثمان
              الموضوع كله كان اشاعة
              وطلب الرسول لبيعة الرضوان كان طلبا احترازيا في حال ثبت ان المشركين قتلوا عثمان وقتلوا بعض المسلمين في مكة
              لذلك احتفظ الرسول باسرى المشركين عنده تحسبا لمبادلتهم ان لم يثبت قتل المشركين لعثمان وبقية رهط المسلمين
              والمشركين حبسوا عثمان لما رفض الطواف والاعتمار من دون رسول الله
              فالرسول لم يكن متأكدا من مقتل عثمان لذلك بايع عنه ان كان حيا

              المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
              المهم خرجوا
              أما الترقيعات فهذه ترجع لمن يريد أن يرقّع حسب هواه
              وقلت لك الموضوع هذا خارج البحث فلا تغرد خارج السرب
              ولو عدت سوف أطالب الإشراف بحذف مشاركتك لما هو خارج الموضوع
              وطلبي هذا منذ اللحظة ساري المفعول


              اي شيء تكتبه لتثير به شبهة سأرد عليه
              فان كنت حريصا على الموضوع فلا تغرد خارج الموضوع واكتب فيه فقط
              اي كلام يكتب سيكون له رد مني
              فانت الباديء وانا ارد عليك

              تعليق


              • #37
                العزة للحق وهل كان الرسول متيقنا من مقتل عثمان
                الموضوع كله كان اشاعة
                وطلب الرسول لبيعة الرضوان كان طلبا احترازيا في حال ثبت ان
                المشركين قتلوا عثمان وقتلوا بعض المسلمين في مكة

                لذلك احتفظ الرسول باسرى المشركين عنده تحسبا لمبادلتهم ان لم
                يثبت قتل المشركين لعثمان وبقية رهط المسلمين

                والمشركين حبسوا عثمان لما رفض الطواف والاعتمار من دون رسول
                الله
                فالرسول لم يكن متأكدا من مقتل عثمان لذلك بايع عنه ان كان
                حيا
                دخلنا في السفسطة الحقيقة والترقيعات
                أرجوك لا تجر الموضوع الى الترهات من القول والكلام الذي قيمة له كقولك
                الموضوع كله إشاعة
                والرسول لم يكن متأكدا

                فالثابت عكس ما تقول بالضبط

                وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عثمان قد قتل فذلك حيث دعا المسلمين إلى بيعة الرضوان فبايعهم تحت الشجرة وبايع لعثمان رضي الله تعالى عنه فضرب بشماله على يمينه لعثمان رضي الله تعالى عنه
                والأن

                أجب عن السؤال
                هل تجوز البيعة لميت؟
                وإعلم إن فعل الرسول وقوله سنة وكذلك وحي يوحى فلا تماري


                أجب عن السؤال
                هل تجوز البيعة لميت ليصفق النبي بيساره على يمينة ويقول هذه لعثمان
                طالما كانت بيعة الرضوان بسبب قتل عثمان ومناجزة النبي لقريش
                في المرة القادمة

                كلام سفسطة يهمل الرد
                كلام ترقيعات يهمل الرد
                كلام بعيد عن المنطق يهمل الرد


                التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 21-03-2014, 05:04 AM.

                تعليق


                • #38
                  فالرسول لم يكن متأكدا من مقتل عثمان لذلك بايع عنه ان
                  كان
                  حيا
                  ماذا نسمي هذه
                  فرقعة طرقعة لعلعة شخلعة معمة
                  رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يبايع عثمان بيديه الشرفيتين من بعد ما سمع بمقتل عثمان ودعا قومه الى مناجزة قريش على قتلهم رسوله إليهم ودعاهم الى البيعة على أن لا يفروا من حرب وبايعوه على ذلك وهو بنسفه بايع لعثمان
                  وأنت تقول أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                  لا يدري هل قتل عثمان أم أنه مازال حيا
                  أي هراء من القول
                  وأي عبث من الفعل
                  الذي تنسبه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
                  والعلة والسبب للدعوة الى البيعة من قبل النبي
                  كان خبر مقتل عثمان
                  لمناجزة قريش
                  وكل ذلك والنبي لا يدري
                  لم يتأكد
                  ليس موقنا
                  بايع علّه يكون حياً ولعل الخبر يكون كاذبا
                  ودعى الى البيعة ومناجزة قريش من شئ لم ولن يتأكد منه النبي
                  أستغفر الله العظيم
                  كلها طعن في شخص الرسول سلام الله عليه وصلواته
                  خاف الله وأنت تتكلم وما تخطه يمينك عن سيد الكونين
                  المتكلم مجنون والمستمع عاقل

                  تعليق


                  • #39

                    أي تهريج هذا يا العزة للحق بدأتها ناسخا لكلام الـدستغيب12
                    سفسطة سفطة
                    وأنت تسرد الأكاذيب

                    العزة للحق
                    لذلك احتفظ الرسول باسرى المشركين عنده تحسبا لمبادلتهم ان لم يثبت قتل المشركين لعثمان وبقية رهط المسلمين
                    قال ابن إسحاق: وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس: أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلا منهم أو خمسين رجلا وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصيبوا لهم من أصحابه أحدا فأخذوا أخذا فأتى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحجارة والنبل.
                    http://islamport.com/d/3/tkh/1/90/2123.html

                    تعليق


                    • #40
                      والمشركين حبسوا عثمان لما رفض الطواف والاعتمار من دون رسول الله
                      كلام وسفسطة وترقيعات لا أريد
                      كل كلمة هات دليها أو أصمت رجاء ودع غيرك يكمل

                      تعليق


                      • #41
                        أي مشاركة تكون على غرار مشاركة العزة للحق حيث كلها أكاذيب سيتم أهمالها ما لم يتم تقويتها بدليل
                        http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=36

                        تعليق


                        • #42
                          ضربات قصمت بها ظهور أبناء عائشة
                          لا أظن أن أحدهم سيغامر في هذا الموضوع

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                            ضربات قصمت بها ظهور أبناء عائشة
                            لا أظن أن أحدهم سيغامر في هذا الموضوع
                            حياك الله عزيزي سفيان الجزائري ووفقك الله لمراضيه
                            التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 21-03-2014, 08:32 PM.

                            تعليق


                            • #44
                              العزة للحق وهل كان الرسول متيقنا من مقتل عثمان
                              الموضوع كله كان اشاعة
                              لنأتي الآن الى تبيان أكاذيب العزة للحق لما أخذته العزة للكذب والتحريف والميل الى الهوى لا غير في إجابته بالمشاركة رقم 36 الصفحة الثانية
                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=36

                              وسوف أجزّء كلامه وأرد على كل جزء بشكل موضح وبالاستدلال العلمي والموضوعي والمنطقي وليس بهوى الضلالة والعزة للكذب والميل والزيغ الواضح كليا للعضو المدعو العزة للحق
                              والرد على أولى الجزئيات جائت في عبارته هذه

                              العزة للحق وهل كان الرسول متيقنا من مقتل عثمان
                              الموضوع كله كان اشاعة

                              وهنا نجد جوابه يبدأ بالتشكيك والدفاع عن ذاته بالباطل والنيل من مقام سيد البشر حفاظا لماء وجهه ولم يكتفي بذلك بل زاد الطين بِلّة لما ختم قوله
                              فالرسول لم يكن متأكدا من مقتل عثمان لذلك بايع عنه ان كان حيا

                              وهنا أضع أراء العلماء والمؤرخين في هذه الجزئية وأبدا بشيخهم إبن تيمية الحراني
                              عقيدة أهل السنة في الصحابة لناصر الين الألباني


                              قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في صدد رده على الرافضي: "يوم بدر غاب بأمر النبي صلى الله عليه وسلم ليخلفه على ابنته صلى الله عليه وسلم، فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره، ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بيده ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يد نفسه، وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا وعلى الموت، فكان عثمان شريكاً في البيعة،
                              http://iucontent.iu.edu.sa/Shamela/C...D9%8A/961.html

                              وهنا في تفسير النابلسي يذكر الأمر كذلك

                              تفسير النابلسي
                              صلح الحديبية درسٌ على مرّ الأجيال للمسلمين :
                              لمَ كانت المبايعة؟ النبي عليه الصلاة والسلام أرسل سيدنا عثمان إلى قريش مفاوضاً، تأخَّرت عودته أياماً ثلاثة، فغلب على ظن المسلمين أنه قُتل، لذلك بايعوا النبي عليه الصلاة والسلام بيعة الرضوان، وقد نزل فيها القرآن قال:
                              ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) ﴾

                              http://www.galele.com/vb/t36099.html
                              و نجد الإشارة في فتح الباري كذلك حول نفس الأمر


                              فتح الباري فضائل الصحابة
                              وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان - ، وسيأتي إيضاح ذلك في عمرة الحديبية من المغازي .

                              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=33&PID=6721

                              ذكر حدثان لا حدث واحد للتعمية
                              قوله : ( فبعث النبي - صلى الله عليه وسلم - عثمان وكانت بيعة الرضوان ) أي بعد أن بعثه ، والسبب في ذلك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعث عثمان ليعلم قريشا أنه إنما جاء معتمرا لا محاربا ، ففي غيبة عثمان شاع عندهم أن المشركين تعرضوا لحرب المسلمين ، فاستعد المسلمون للقتال وبايعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - حينئذ تحت الشجرة على أن لا يفروا ، وذلك في غيبة عثمان . وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان - ، وسيأتي إيضاح ذلك في عمرة الحديبية من المغازي .


                              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=33&PID=6721


                              وهذا كتاب المغازي فتح الباري لشحر صحيح البخاري


                              فتح الباري المغازي
                              وكان السبب في البيعة تحت الشجرة ما ذكر ابن إسحاق قال : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن حزم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلغه أن عثمان قد قتل فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم . فدعا الناس إلى البيعة فبايعوه على القتال على أن لا يفروا . قال : فبلغهم بعد ذلك أن الخبر باطل ورجع عثمان
                              http://library.islamweb.net/newlibra...=52&startno=17
                              بعد ماذا بقي لنا

                              كتاب: معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول
                              عندها، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن عثمان رضي الله عنه قد قتل، قال ابن اسحاق‏:‏ فحدثني عبد الله بن أبي بكر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان رضي الله عنه قد قتل‏:‏ لا نبرح حتى نناجز القوم، ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة، فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة، فكان الناس يقولون‏:‏ بايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت، وكان جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعهم على الموت، ولكن بايعنا على أن لا نفر، فبايع الناس ولم يتخلف أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة،
                              http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...6&d203456&c&p1
                              وكذلك نقل الخبر الطبري في كتابه

                              الطبري

                              وكان سبب هذه البيعة ما قيل: إن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم كان أرسل عثمان بن عفان رضي الله عنه برسالته إلى الملإ من قريش, فأبطأ عثمان عليه بعض الإبطاء, فظنّ أنه قد قتل, فدعا أصحابه إلى تجديد البيعة على حربهم على ما وصفت, فبايعوه على ذلك, وهذه البيعة التي تسمى بيعة الرضوان, وكان الذين بايعوه هذه البيعة فيما ذُكر في قول بعضهم: ألفا وأربع مئة, وفي قول بعضهم: ألفا وخمس مئة, وفي قول بعضهم: ألفا وثلاث مئة.

                              http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...a48-aya18.html

                              الطبري
                              قال: ثنا سلمة, عن محمد بن إسحاق, قال: فحدثني عبد الله بن أبي بكر
                              " أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم حين بلغه أن عثمان قد قتل, قال: لا نَبْرَحُ حتى نُناجِزَ القَوْمَ, ودعا الناس إلى البيعة, فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة, فكان الناس يقولون: بايعهم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم على الموت فكان

                              http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...a48-aya18.html


                              ومن كل ما مضى نجد أن سبب البيعة كان خبر مقتل عثمان
                              فيكف يزعم العزة للحق ما زعم الموضوع كله إشاعة والنبي لم يكن متيقنا
                              وهنا نعود ونسأل
                              كيف يبايع النبي ويفتح يمينه ويصفق بها بيساره وتحسب بيعة لعثمان وهو ميت مقتول

                              يتبع بهذ الخصوص إن شتء الله
                              [وسوف يتمسك بالقشة]

                              تعليق


                              • #45
                                ونكمل بروايتين حتى نخرج من هذه الجزئية موضحين أغلب جوانبها إن شاء الله

                                نادى البيعة البيعة

                                حدثني ابن عمارة الأسدي، قال: حدثني عبيد الله بن موسى، عن موسى بن عبيدة، عن إياس بن سلمة، قال: قال سلمة بن الأكوع: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس؛ البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله وهو تحت الشجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: " لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة " . http://www.islamicbook.ws/tarekh/tarikh-alrsl-008.html

                                أقول أين كان روح القدس عن مقتل عثمان حينها إن كان الخبر حقيقة أو كذب وإشاعة
                                اين الوحي الذي يوحى إليه في علمه وتبليغه وسنته لماذا خبأ ضوئه هنا ولماذا لم يقدح زناد عبقرية عمر وهو الذي يوافقه ربه دائما على العكس من النبي والذي يخذله الله والوحي في مواطن عدة وخصوصا لما يوافق رب عمر عمر




                                فاحتبسته قريش عندها، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن عثمان قد قتل.
                                حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة، عن محمد بن إسحاق، قال: فحدثني عبد الله بن أبي بكر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بلغه أن عثمان قد قتل، قال: لا نبرح حتى نناجز القوم؛ ودعا الناس إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة.
                                حدثني ابن عمارة الأسدي، قال: حدثني عبيد الله بن موسى، عن موسى بن عبيدة، عن إياس بن سلمة، قال: قال سلمة بن الأكوع: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس؛ البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله وهو تحت الشجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: " لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة " .
                                حدثنا ابن حميد بن بيان، قال: أخبرنا محمد بن يزيد، عن إسماعيل ابن أبي خالد، عن عامر، قال: كان أول من بايع بيعة الرضوان رجلاً من بني أسد، يقال له:أبو سنان بن وهب
                                .http://www.islamicbook.ws/tarekh/tarikh-alrsl-008.html

                                ويبقى السؤال بحاجة الى جواب
                                كيف يبايع النبي ويفتح يمينه ويصفق بها بيساره وتحسب بيعة لعثمان وهو ميت مقتول

                                يتبع إن شاء الله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X