التقية هي الخوف على النفس
والنبي كان معصوما من الناس بنص القران (( والله يعصمك من الناس))
والرواية واضحة ان النبي لم يكن خائفا على نفسه انما كان متوجسا من ردة الناس ان هو غير بناء الكعبة المتعارف عند الناس يرتدون
ألم يخف النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على الدين في مثل الموضوع الذي نتكلم فيه ؟؟؟
لأن مفهوم التقية وهو خوف ( دفع ) الضرر على النفس او المال اوالعرض او الدين ,
وقد تحقق في الدين في مثل المقام , فكيف لا يدخل في مفهوم التقية ؟؟
هذا مفهومك وهو للاسف مفهوم خاطيء فيه بعض الخلط
العلماء اجمعوا على ان التقية لاتجوز على الانبياء
وانت تقول ان فعل النبي كان تقية
فكيف نأخ بمفهومك ونترك مفهوم العلماء
ابسط شروط التقية هو ان يكون الكافرين غالبين والمؤمنين مغلوبين على امرهم
فهل بعد فتح مكة كان هناك كافرين غالبين ام ان الغلبة كانت لله ورسوله والمؤمنين
التعديل الأخير تم بواسطة العزة للحق; الساعة 18-03-2014, 05:45 PM.
هذا مفهومك وهو للاسف مفهوم خاطيء فيه بعض الخلط
العلماء اجمعوا على ان التقية لاتجوز على الانبياء
وانت تقول ان فعل النبي كان تقية
فكيف نأخ بمفهومك ونترك مفهوم العلماء
ابسط شروط التقية هو ان يكون الكافرين غالبين والمؤمنين مغلوبين على امرهم
فهل بعد فتح مكة كان هناك كافرين غالبين ام ان الغلبة كانت لله ورسوله والمؤمنين
ألم يخف النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على الدين هنا ؟؟؟
تعليق