انتم الزمتم انفسكم بهذا
فنقول لطرق الحديث وانا اجتمعت فيه طريقين يعتبر فيهما ضعف يكون الحديث
حسن لغيره-على مبنى الالباني ومبني ابن حجر العسقلاني ايضا فقد فعل نفس الفعل في كتابه المطالب العاليه-المجلد السادس عشر-ص67-في نهيه القول قال التالي
ومع ان الحديث ضعيف بالنظر الى كل طريق على حده لكن بالنظر الى الطريقين معا فالحديث حسن لغيره
والنيسابوري والذهبي حكمو عليها بالصحه فهل انت افهم منهم
انتم الزمتم انفسكم بهذا
فنقول لطرق الحديث وانا اجتمعت فيه طريقين يعتبر فيهما ضعف يكون الحديث
حسن لغيره-على مبنى الالباني ومبني ابن حجر العسقلاني ايضا فقد فعل نفس الفعل في كتابه المطالب العاليه-المجلد السادس عشر-ص67-في نهيه القول قال التالي
ومع ان الحديث ضعيف بالنظر الى كل طريق على حده لكن بالنظر الى الطريقين معا فالحديث حسن لغيره
والنيسابوري والذهبي حكمو عليها بالصحه فهل انت افهم منهم
ليس هذا على اطلاقه
اذا كان اشكال يسير في جهة الحفظ للرواة وليس الترك او متهمين بالكذب او مجاهيل او ضعاف فقد يحكم بحسن الرواية اذا عضد برواية اخرى من طريق اخر لايكون فيه الراوي متهم لا هذا ولا ذلك.
وهذه القواعد ليست مطلقة ولكن يعرفها اصحابها.
فعلى ذلك الرواية لاتصمد ويضرب بها عرض الحائط لضعفها.
ليس هذا على اطلاقه
اذا كان اشكال يسير في جهة الحفظ للرواة وليس الترك او متهمين بالكذب او مجاهيل او ضعاف فقد يحكم بحسن الرواية اذا عضد برواية اخرى من طريق اخر لايكون فيه الراوي متهم لا هذا ولا ذلك.
وهذه القواعد ليست مطلقة ولكن يعرفها اصحابها.
فعلى ذلك الرواية لاتصمد ويضرب بها عرض الحائط لضعفها.
ياصاحب الامين لاتكثر النسخ واللصق فهل تريد ان اضع لك رابط المكان الذي تنقل به اترك الغباء الوهابي
ابو مريم---فيه قولان --
قول النسائي ----انه الحنفي--
اما قول ابن حجر--في انه وهم فهذا خرط بصراحه لانه لايوجد عليه دليل فالنسائي له شروط في الرواه اقوى من شروط البخاري ومسلم فلا يسلم لابن حجر بهذه الكلمه لان النسائي اعلم من ابن حجر والبخاري ايضا
ثانيا- العمه المزي صاحب تهذيب الكمال
الذي استند ابن حجر العسقلاني على كتابه في تهذيب التهذيب--وتقريب التهذيب ---يقول التالي
في باب ابو مريم الثقفي
ويقال الحنفي الكوفي ويقال إنهما اثنان علي بْن أَبِي طالب ي د ص وعمار بْن ياسر وأبي الدرداء وأبي موسى الأشعري روى عنه عبد الملك بْن حكيم المدائني وأخوه نعيم بْن حكيم المدائني ي د ص ++ قال أَبُو حاتم أَبُو مريم الثقفي المدائني اسمه قيس.
# وقال النسائي : قيس أَبُو مريم الحنفي ثقة.
# وقال ابن حبان فِي كتاب الثقات : قيس أَبُو مريم الثقفي المدائني.
++ وقال علي بْن المديني : أَبُو مريم الحنفي اسمه إياس بْن ضبيح ، قال الحاكم أَبُو أَحْمَد : هو أول من قضى بالبصرة ، استعمله عليها أَبُو موسى الأشعري ، روى عن : عثمان بْن عفان ، وعمر بْن الخطاب.
روى عنه : ابنه عبد اللَّه بْن أَبِي مريم الحنفي ، ومحمد بْن سيرين.
++ وقال أَبُو نصر بْن ماكولا : أَبُو مريم الحنفي إياس بْن ضبيح ولي القضاء لعمر بْن الخطاب.
++ وقال أيضا : أَبُو مريم اسمه عبد اللَّه بْن سنان الكوفي روى عن ضرار بْن الأزور ، وعبد اللَّه بْن مسعود ، وعلي بْن أَبِي طالب.
روى عنه أخوه حصين بْن سنان ، وسليمان الأعمش ، وشمر بْن عطية ++ روى له البخاري فِي كتاب رفع اليدين فِي الصلاة ، وأبو داود ، والنسائي فِي الخصائص.
-------------------
فكلمه يقال يعني هو لم يكن عنده مرجح في هذا الامر
والان اجب بعل واترك النسخ واللصق لاني اقدر ان اغرقك بوثائق حول هذا الموضوع اجعلك تبكي
-----------------------------------------
ثالثا- موضوع عمر ليس مستبعد فهو كثير الفرار دوما ولم يثبت بمعركه واحده ابدا وبينا هذا فماحدا مما بدا
اما قول ابن حجر--في انه وهم فهذا خرط بصراحه لانه لايوجد عليه دليل فالنسائي له شروط في الرواه اقوى من شروط البخاري ومسلم فلا يسلم لابن حجر بهذه الكلمه لان النسائي اعلم من ابن حجر والبخاري ايضا
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
قال أَبُو حاتم أَبُو مريم الثقفي المدائني اسمه قيس.
# وقال النسائي : قيس أَبُو مريم الحـنـفـي ثــقــة.
# وقال ابن حبان فِي كتاب الثقات : قيس أَبُو مريم الثقفي المدائني.
الان النسائي وثق ابومريم الثقفي او الحـنـفـي؟ الجواب : ابو مريم الحـنـفـيهو الذي وثقه النسائي. لذلك ابومريم الثقفي هو المجهول
منقول الرد
من ضمن الرواة ممن يكنى (أبا مريم) ويشتبه في هذه الطبقة: اثنان: الأول: الحـنـفـي: وهذا قد نصَّ: ابنُ سعد -في الطبقات (7/91)-، وخليفة بن خياط -في طبقاته (ص200)-، وأحمد بن حنبل فيما بلغه -كما في الأسامي والكنى (ص87)-، وجزم به مرةً -كما في العلل ومعرفة الرجال (2/515، 3/144-برواية عبدالله)-، ويحيى بن معين -كما في تاريخ الدوري عنه (4/174، 286)، وكما في معرفة الرجال لابن محرز (2/88)- وعلي بن المديني -في تسمية من روي عنه من أولاد العشرة (ص160)-، والبخاري -في تاريخه (1/436)-، ومسلم بن الحجاج -في المنفردات والوحدان (ص107)-، وأبو داود -كما في سؤالات الآجري (1/422)-، وأبو زرعة وأبو حاتم الرازيان -كما في الجرح والتعديل (2/280)-، ويعقوب بن سفيان الفسوي -في المعرفة والتاريخ (3/68)-، والدولابي -في الكنى (2/110)-، وابن حبان -في ثقاته (4/34)-، والرامهرمزي -في المحدث الفاصل (ص295)-، وأبو أحمد العسكري -في تصحيفات المحدثين (2/798)-، والدارقطني -في المؤتلف (3/1456)، وكما في سؤالات البرقاني (ص16)-، وابن ماكولا -في الإكمال (5/171)-؛ نصُّوا جميعًا -ونصَّ غيرهم- على أن اسم أبي مريم الحنفي: (إياس بن ضبيح) ووقع في بعض المصادر تصحيفًا: (إياس بن صبيح)، ووقع في سؤالات البرقاني: (أبو مريم الجهني)، وهو تصحيف عن (الحنفي). قال ابن سعد -في الطبقات (7/91)-: (ولي قضاء البصرة بعد عمران بن الحصين في زمن عمر بن الخطاب)، وقال أبو أحمد الحاكم -كما في تهذيب الكمال (34/282)-: (هو أول من قضى بالبصرة، استعمله عليها أبو موسى الأشعري، روى عن عثمان بن عفان وعمر بن الخطاب روى عنه ابنه عبد الله بن أبي مريم الحنفي، ومحمد بن سيرين) وقال الدارقطني -في المؤتلف (3/1456)-: (ولي قضاء البصرة لعمر بن الخطاب). وجاء في ترجمته أنه كان مع مسيلمة الكذاب، ثم أسلم وحسن إسلامه. فهذا الرجل قاضٍ في البصرة، روى عنه ابنه، وإمام أهل البصرة: محمد بن سيرين، ولذا قال أبو حاتم وأبو زرعة الرازيان -كما في الجرح والتعديل (2/280)-: (يُعدُّ في البصريين). وحكم مسلم -في المنفردات والوحدان (ص106، 107)- أنه ممن تفرد عنه محمد بن سيرين ممن دون الصحابة، فيُنظر في رواية ابنه عنه -التي ذكرها أبو أحمد الحاكم-. وقد وثَّقه الدارقطني -كما في سؤالات البرقاني (ص16)-.
الثاني: الثقفي : وهذا قد نصَّ: أحمد بن حنبل -في العلل ومعرفة الرجال (3/144-برواية عبدالله)-، والبخاري -في تاريخه (7/151)-، وأبو حاتم الرازي -كما في الجرح والتعديل (7/106)-، والدولابي -في الكنى (2/110)-؛ نصُّوا على أن اسم أبي مريم الثقفي: (قيس). وترجم بعض الأئمة له، ونسبوه (مدائنيًّا) أي: من المدائن، ومنهم: البخاري وأبو حاتم -وسبق العزو إلى مصادر كلامهم-، وابن معين -كما في تاريخ بغداد (12/455)-، وابن حبان -في الثقات (5/314)-، والخطيب -في تاريخ بغداد (12/445)-. وذكروا أنه يروي عن علي بن أبي طالب وعمار بن ياسر، ويروي عنه نعيم وعبدالملك ابنا حكيم، وهذان الاثنان مدائنيان، وهو مما يؤيد كون شيخهما مدائنيًّا أيضًا. وقد حكم بعضهم بتفرد نعيم بن حكيم عن أبي مريم هذا، منهم: ابن خراش -كما في تاريخ بغداد (12/455)-، وابن معين في أحد قوليه -كما في تاريخ الدوري عنه (4/217)-. لكن قال ابن معين في قوله الآخر -كما في تاريخ الدوري عنه (3/524)-: (قد روى عبدالملك بن حكيم هذا عن أبي مريم أيضًا)، قال الدوري: قلت له: إنه يحدث ببعض أحاديث نعيم عن أبي مريم، فقال: (لعله قد سمعها)، ولم ينكر ذلك. وأما حال أبي مريم هذا، فقد قال الطبري -في تهذيب الآثار (1/238)- في سياق تعليل من عللَّ حديثًا رواه نعيم بن حكيم عن أبي مريم عن علي: (أن راويه عن علي: أبو مريم، وأبو مريم غيرُ معروفٍ في نقلة الآثار، وغير جائزٍ الاحتجاجُ بمثله في الدين عندهم)، وقال الدارقطني -كما في سؤالات البرقاني (ص75)-: (أبو مريم الثقفي عن عمار، مجهولٌ متروك)، ونقله ابن حجر -في التهذيب (12/253)- فلم يذكر قوله: (متروك)، وهو ثابت في أصل النسخة الخطية للسؤالات.
فتبيَّن أن التحرير والتحقيق: التفريق بين الحنفي والثقفي، فالحنفي بصري اسمه: إياس بن ضبيح، والثقفي مدائني اسمه: قيس. وهذا التحرير هو نص الإمام أحمد بن حنبل، حيث قال -في العلل ومعرفة الرجال (3/144-برواية عبدالله)-: (أبو مريم الحنفي: إياس بن ضبيح، وأبو مريم الثقفي؛ اسمه: قيس)، وهو ظاهر تصرفات الأئمة الذين ترجموا لكلا الراويين وفرَّقوا بينهما.
وقد وقع خلطٌ بين الاثنين لبعض الأئمة: فنقل المزي -في تهذيب الكمال (34/282)- عن كتاب التمييز للنسائي قوله: (قيس أبو مريم الحنفي، ثقة). وهذا خطأ في تسمية الراوي، فإن الأئمة يكادون يتفقون -كما سبق- على أن اسم أبي مريم الحنفي: إياس بن ضبيح. ويؤيده: أن الدارقطني قد وثَّق أبا مريم إياس بن ضبيح الحنفي، فهو الأجدر بأن يكون النسائي يوثقه. وقد جاء على الصواب في الكنى للنسائي، حيث نقل ابن حجر -في تهذيب التهذيب (12/253)- عنه قولَ النسائي: (أبو مريم؛ قيس الثقفي). ولعل الخطأ من تصحيفات النسَّاخ، ويُربأ بأبي عبدالرحمن النسائي أن يقع فيه. وثَمَّ وهم آخر: فقد بوَّب البزار -في مسنده (3/19)- على أحاديث نعيم بن حكيم عن أبي مريم عن علي بقوله: (ومما روى أبو مريم الحنفي عن علي). ولم أجد من ذكر لنعيم بن حكيم روايةً عن أبي مريم الحنفي (إياس بن ضبيح)، بل الجميع على أن نعيمًا وأخاه يرويان عن أبي مريم الثقفي، والأخَوان مدائنيان -كما سبق-، فأولى أن يكون شيخهما: الثقفي المدائني.
وقد خلط بعض المتأخرين بين الرجلين أيضًا، وتتبع ذلك يطول.
قال ابن حجر -في تهذيب التهذيب (12/252)-: (الذي يظهر لي أن النسائي وهم في قوله: إن أبا مريم الحنفي يسمى قيسًا، والصواب: أن الذي يسمى قيسًا هو أبو مريم الثقفي صاحب الترجمة -كما قال أبو حاتم وابن حبان-، على أن النسخة التي وقفت عليها من كتاب الكنى للنسائي إنما فيها: «أبو مريم قيس الثقفي»، نعم؛ ذكره في التمييز كما نقل المؤلف. وأما أبو مريم الحنفي فاسمه إياس -كما قال بن المديني وأبو أحمد وابن ماكولا وابن حبان في الثقات-، ولم يذكره النسائي؛ لأنه لم يذكر إلا من عرف اسمه...).
ومنه يتبين أن أبا مريم الحنفي البصري ثقة، وأن أبا مريم الثقفي المدائني مجهول متروك، وهو الذي يروي عنه نعيم بن حكيم.
وانظر: السلسلة الضعيفة، للألباني -رحمه الله- (13/684-688)
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 21-03-2014, 12:11 PM.
تعليق