ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
يجب الجمع بين الروايات على اعتبار انها صدرت في اوقات مختلفة والمنازل قد تختلف بعد فترة زمنية، فقد يكون في فترة من الفترات خيرا من غيرها ولايلزم بالضرورة ان يكون ذلك في كل زمان.
وعلى كل حال مسألة التفضيل بين نساء الرسول عليه الصلاة والسلام مسألة (خديجة وعائشة) مسألة ثانوية كونهن متقاربين في الفضل.
يجب الجمع بين الروايات على اعتبار انها صدرت في اوقات مختلفة والمنازل قد تختلف بعد فترة زمنية، فقد يكون في فترة من الفترات خيرا من غيرها ولايلزم بالضرورة ان يكون ذلك في كل زمان. وعلى كل حال مسألة التفضيل بين نساء الرسول عليه الصلاة والسلام مسألة (خديجة وعائشة) مسألة ثانوية كونهن متقاربين في الفضل.
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها
اثبت انه قال هذه الروايه فقال بعدها احب عائشه اتحداك
ثانيا- هل تقول النبي-ص- انت وهل تقول عنه انه ماعنده ضبط فيقول كلام ويتراجع عنه هل تقول عنه انه متقلب
وندمغ الان
تفسير روح المعاني
للالوسي
الجزءالثالث ص156
وقيل : المراد نساء عالمها فلا يلزم منه أفضليتها على فاطمة رضي اللّه تعالى عنها ، ويؤيده ما
أخرجه ابن عساكر من طريق مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنه قال : «أربع نسوة سادات عالمهن :
مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد صلّى اللّه عليه وسلم وأفضلهن عالما فاطمة»
وما رواه الحرث بن أسامة في مسنده بسند صحيح لكنه مرسل «مريم خير نساء عالمها»
وإلى هذا ذهب أبو جعفر رضي اللّه تعالى عنه وهو المشهور عن أئمة أهل البيت - والذي أميل إليه - أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات والمتأخرات من حيث إنها بضعة رسول اللّه صلّى اللّه تعالى عليه وسلم بل ومن حيثيات أخر أيضا ، ولا يعكر على ذلك الأخبار السابقة لجواز أن يراد بها أفضلية غيرها غليها من بعض الجهات وبحيثية من الحيثيات - وبه يجمع بين الآثار
ولايمكن على ذلك الاخبار السابقه لجواز ان يراد بها افضليه غيرها عليها من بعض الجهات وبحيثيه من الحيثيات وبه يجمع بين الاثار وهذا سائغ على القول بنبوه مريم ايضا اذ البعضيه من روح الوجود وسيد كل موجود لااراها تقابل بشي
وايــــــــــــــــــن الثـــــــــــريا من يد المتنـــــــــــــــــــاول
ومن هنا يعلم افضليتها علي عائشه
وقوله عليه الصلاة والسلام : «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام»
وبأن عائشة يوم القيامة في الجنة مع زوجها رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم وفاطمة يومئذ فيها مع زوجها علي كرم اللّه تعالى وجهه ، وفرق عظيم بين مقام النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم ومقام علي كرم اللّه تعالى وجهه.
وأنت تعلم ما في هذا الاستدلال وأنه ليس بنص على أفضلية الحميراء على الزهراء ، وأما أولا فلأن قصارى ما في الحديث الأول على تقدير ثبوته إثبات أنها عالمة إلى حيث يؤخذ منها ثلثا الدين ، وهذا لا يدل على نفي العلم المماثل لعلمها عن بضعته عليه الصلاة والسلام ، ولعلمه صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنها لا تبقى بعده زمنا معتدا به يمكن أخذ الدين منها فيه لم يقل فيها ذلك ، ولو علم لربما قال : خذوا كل دينكم عن الزهراء ، وعدم هذا القول في حق من دل العقل والنقل على علمه لا يدل على مفضوليته وإلا لكانت عائشة أفضل من أبيها رضي اللّه تعالى عنه لأنه لم يرو عنه في الدين إلا قليل لقلة لبثه وكثرة غائلته بعد رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم
وبعد هذا كله الذي يدور في خلدي أن أفضل النساء فاطمة. ثم أمها ، ثم عائشة. بل لو قال قائل إن سائر بنات النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل من عائشة لا أرى عليه بأسا ، وعندي بين مريم. وفاطمة توقف نظرا للأفضلية المطلقة ، وأما بالنظر إلى الحيثية فقد علمت ما أميل إليه ، وقد سئل الإمام السبكي عن هذه المسألة فقال : الذي نختاره وندين اللّه تعالى به أن فاطمة بنت محمد صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل. ثم أمها. ثم عائشة - ووافقه في ذلك البلقيني - وقد صحح ابن العماد أن خديجة أيضا أفضل من عائشة لما ثبت
اضغط على الرابط للوثيقه
اثبت انه قال هذه الروايه فقال بعدها احب عائشه اتحداك
الدليل في نفس الروايتين
لان كلام الرسول عليه الصلاة والسلام عن خديجة قبل ان يرزق ابراهيم من مارية
وكلامه في عائشة بعد ذلك لانه بعد غزوة ذات السلاسل كما في الرواية
الدليل في نفس الروايتين
لان كلام الرسول عليه الصلاة والسلام عن خديجة قبل ان يرزق ابراهيم من مارية
وكلامه في عائشة بعد ذلك لانه بعد غزوة ذات السلاسل كما في الرواية
روايه غزوه ذات السلاسل فيها ناصبي مقدوح فيه لعنه الله
الدليل في نفس الروايتين
لان كلام الرسول عليه الصلاة والسلام عن خديجة قبل ان يرزق ابراهيم من مارية
وكلامه في عائشة بعد ذلك لانه بعد غزوة ذات السلاسل كما في الرواية
روايه غزوه ذات السلاسل فيها ناصبي مقدوح فيه لعنه الله
ومن قال بعد اثبت هذا
واجب عن الالوسي وساردف البقيه
وندمغ الان
تفسير روح المعاني
للالوسي
الجزءالثالث ص156
وقيل : المراد نساء عالمها فلا يلزم منه أفضليتها على فاطمة رضي اللّه تعالى عنها ، ويؤيده ما
أخرجه ابن عساكر من طريق مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنه قال : «أربع نسوة سادات عالمهن :
مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد صلّى اللّه عليه وسلم وأفضلهن عالما فاطمة»
وما رواه الحرث بن أسامة في مسنده بسند صحيح لكنه مرسل «مريم خير نساء عالمها»
وإلى هذا ذهب أبو جعفر رضي اللّه تعالى عنه وهو المشهور عن أئمة أهل البيت - والذي أميل إليه - أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات والمتأخرات من حيث إنها بضعة رسول اللّه صلّى اللّه تعالى عليه وسلم بل ومن حيثيات أخر أيضا ، ولا يعكر على ذلك الأخبار السابقة لجواز أن يراد بها أفضلية غيرها غليها من بعض الجهات وبحيثية من الحيثيات - وبه يجمع بين الآثار
ولايمكن على ذلك الاخبار السابقه لجواز ان يراد بها افضليه غيرها عليها من بعض الجهات وبحيثيه من الحيثيات وبه يجمع بين الاثار وهذا سائغ على القول بنبوه مريم ايضا اذ البعضيه من روح الوجود وسيد كل موجود لااراها تقابل بشي
وايــــــــــــــــــن الثـــــــــــريا من يد المتنـــــــــــــــــــاول
ومن هنا يعلم افضليتها علي عائشه
وقوله عليه الصلاة والسلام : «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام»
وبأن عائشة يوم القيامة في الجنة مع زوجها رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم وفاطمة يومئذ فيها مع زوجها علي كرم اللّه تعالى وجهه ، وفرق عظيم بين مقام النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم ومقام علي كرم اللّه تعالى وجهه.
وأنت تعلم ما في هذا الاستدلال وأنه ليس بنص على أفضلية الحميراء على الزهراء ، وأما أولا فلأن قصارى ما في الحديث الأول على تقدير ثبوته إثبات أنها عالمة إلى حيث يؤخذ منها ثلثا الدين ، وهذا لا يدل على نفي العلم المماثل لعلمها عن بضعته عليه الصلاة والسلام ، ولعلمه صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنها لا تبقى بعده زمنا معتدا به يمكن أخذ الدين منها فيه لم يقل فيها ذلك ، ولو علم لربما قال : خذوا كل دينكم عن الزهراء ، وعدم هذا القول في حق من دل العقل والنقل على علمه لا يدل على مفضوليته وإلا لكانت عائشة أفضل من أبيها رضي اللّه تعالى عنه لأنه لم يرو عنه في الدين إلا قليل لقلة لبثه وكثرة غائلته بعد رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم
وبعد هذا كله الذي يدور في خلدي أن أفضل النساء فاطمة. ثم أمها ، ثم عائشة. بل لو قال قائل إن سائر بنات النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل من عائشة لا أرى عليه بأسا ، وعندي بين مريم. وفاطمة توقف نظرا للأفضلية المطلقة ، وأما بالنظر إلى الحيثية فقد علمت ما أميل إليه ، وقد سئل الإمام السبكي عن هذه المسألة فقال : الذي نختاره وندين اللّه تعالى به أن فاطمة بنت محمد صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل. ثم أمها. ثم عائشة - ووافقه في ذلك البلقيني - وقد صحح ابن العماد أن خديجة أيضا أفضل من عائشة لما ثبت
اضغط على الرابط للوثيقه
وما الاشكال انه ذهب الى هذا الرأي؟
رقم 2 او 3 او 1 كله خير على خير، والمسألة ليست مقطوع فيها لان فضلهن عظيم.
والان سنقطع عنق بتكمله قول الالوسي
" إني تركت فيكم الثقلين كتاب الله تعالى وعترتي لا يفترقان حتى يردا على الحوض " يقوم مقام ذلك الخبر وزيارة ـ كما لا يخفى ـ كيف لا وفاطمة رضي الله تعالى عنها سيدة تلك العترة؟!. وأما ثانياً: فلأن الحديث الثاني معارض بما يدل على أفضلية غيرها رضي الله تعالى عنها عليها، فقد أخرج ابن جرير عن عمار بن سعد أنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه”واله” وسلم: " فضلت خديجة على نساء أمتي كما فضلت مريم على نساء العالمين " بل هذا الحديث أظهر في الأفضلية وأكمل في المدح عند من انجاب عن عين بصيرته عين التعصب والتعسف لأن ذلك الخبر وإن كان ظاهراً في الأفضلية لكنه قيل ولو على بعد: إن ـ أل ـ في النساء فيه للعهد؛ والمراد بها الأزواج الطاهرات الموجودات حين الإخبار ولم يقل مثل ذلك في هذا الحديث. وأما ثالثاً: فلأن الدليل الثالث يستدعي أن يكون سائر زوجات النبـي صلى الله عليه”واله” وسلم أفضل من سائر الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام لأن مقامهم بلا ريب ليس كمقام صاحب المقام المحمود صلى الله عليه “واله”وسلم فلو كانت الشركة في المنزل مستدعية للأفضلية لزم ذلك قطعاً ولا قائل به.
وبعد هذا كله الذي يدور في خلدي أن أفضل النساء فاطمة، ثم أمها، ثم عائشة بل لو قال قائل إن سائر بنات النبـي صلى الله عليه وسلم أفضل من عائشة لا أرى عليه بأساً؛ وعندي بين مريم وفاطمة توقف نظراً للأفضلية المطلقة، وأما بالنظر إلى الحيثية فقد علمت ما أميل إليه، وقد سئل الإمام السبكي عن هذه المسألة فقال: الذي نختاره وندين الله تعالى به أن فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم أفضل، ثم أمها، ثم عائشة ـ ووافقه في ذلك البلقيني ـ وقد صحح ابن العمادأن خديجة أيضاً أفضل من عائشة لما ثبت أنه عليه الصلاة والسلام قال " لعائشة حين قالت: قد رزقك الله تعالى خيراً منها، فقال لها: لا والله ما رزقني الله تعالى خيراً منها آمنت بـي حين كذبني الناس وأعطتني مالها حين حرمني الناس؛ " وأيد هذا بأن عائشة أقرأها السلام النبـي صلى الله عليه”واله” وسلم من جبريل، وخديجة أقرأها السلام جبريل من ربها، وبعضهم لما رأى تعارض الأدلة في هذه المسألة توقف فيها ـ وإلى التوقف مال القاضي أبو جعفر الاستروشني منا ـ وذهب ابن جماعة إلى أنه المذهب الأسلم. وأشكل ما في هذا الباب حديث الثريد ولعل كثرة الأخبار الناطقة بخلافه تهون تأويله، وتأويل واحد لكثير أهون من تأويل كثير لواحد، والله تعالى هو الهادي إلى سواء السبيل.
الاشكال عندك انت وليس عند عمده المدققين وخاتمه المحقق ومرجع اهل العراق ومفتي بغداد شهاب الدين الالوسي
فهل رايت نفسك كم انت صغير امامه
والان هل تذهب برايه او تبقى صغير
المسألة ليس مقطوع فيها عند العلماء حتى يكون فيه اشكال، بل هناك اختلاف في الاقوال لعدم وجود النص الجلي الواضح القاطع.
جاء في شرح العقيدة السفارينية - لابن عثيمين 1-620
وقد اختلف العلماء رحمهم الله أيهما أفضل؟ فقيل: إن عائشة أفضل، وقيل: إن خديجة أفضل. والصواب أن يقال: أما مرتبتهما عند الله فهذا ليس إلينا، بل هو إلى الله عز وجل ولا نتكلم في هذا.
تحفة الأحوذي - 10 265 - قال المباركفوري :
وقال بن تَيْمِيَّةَ جِهَاتُ الْفَضْلِ بَيْنَ خَدِيجَةَ وَعَائِشَةَ مُتَقَارِبَةٌ وكأنه رأى التوقف ..... قال القارىء التوقف في حق الكل أولى إذا لَيْسَ فِي الْمَسْأَلَةِ دَلِيلٌ قَطْعِيٌّ وَالظَّنِّيَّاتُ مُتَعَارِضَةٌ غير مقيدة للعقائد المبينة عَلَى الْيَقِينِيَّاتِ.
فالمسألة غير مقطوع فيها بدليل صريح واضح، فلا يصح الزام الناس برأي عالم بل بدليله والدليل غير مقطوع به.
جاء في شرح العقيدة السفارينية - لابن عثيمين 1-620
وقد اختلف العلماء رحمهم الله أيهما أفضل؟ فقيل: إن عائشة أفضل، وقيل: إن خديجة أفضل. والصواب أن يقال: أما مرتبتهما عند الله فهذا ليس إلينا، بل هو إلى الله عز وجل ولا نتكلم في هذا.
تحفة الأحوذي - 10 265 - قال المباركفوري :
وقال بن تَيْمِيَّةَ جِهَاتُ الْفَضْلِ بَيْنَ خَدِيجَةَ وَعَائِشَةَ مُتَقَارِبَةٌ وكأنه رأى التوقف ..... قال القارىء التوقف في حق الكل أولى إذا لَيْسَ فِي الْمَسْأَلَةِ دَلِيلٌ قَطْعِيٌّ وَالظَّنِّيَّاتُ مُتَعَارِضَةٌ غير مقيدة للعقائد المبينة عَلَى الْيَقِينِيَّاتِ.
فالمسألة غير مقطوع فيها بدليل صريح واضح، فلا يصح الزام الناس برأي عالم بل بدليله والدليل غير مقطوع به.
ماشاء الله ينقل لنا البلبي وابن تيميه والعثيمين النووووووووووووواصب
طيب تدلل والان نعطي القول الفصل لننهيك
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلد الثامن
ص527 وفي ذكرالبيت معنى اخر لان مرجع اهل بيت النبي-ص- اليها لما ثبت في تفسير قوله تعالى-انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت-
قالت ام سلمه لما نزلت دعا النبي-ص- فاطمه وعليا والحسن والحسين فجللهم بكساء فقال
اللهم هولاء اهل بيتي ومرجع اهل البيت هولاء الى خذيجه
لان الحسنين من فاطمه
وفاطمه بنتها وعلي نشأ في بيت خذيجهوهو صغير ثم تزوج بنتها بعدها
فظهررجوع اهل البيت النبوي الى خذيجه دون
غيرهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
والوثيقه
فتح الباري بشرح صححي البخاري
لابن حجر العسقلاني المجلدالثامن-ص522
فروى البزار والطبراني من حديث عمار بن ياسر رفعه-لقد فضلت خديجة على نساء امتى كما فضلت مريم على نساء العالمين-وهو حديث حسن الاسناد واستدل بهذا الحديث على ان خذيجه افضل من عائشه
قال ابن التين ويحتمل ان لاتكون عائشة دخلت في ذلك لانها كان لها عند موت خذيجه ثلاث سنين فلعل المراد النساء البوالغ-كذا قال
وهــــــــــــــو ضعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــف
وقد اخرج النسائي باسناد صحيح واخرجه الحاكم من حديث ابن عباس مرفوعا -افضل نساء اهل الجنه خذيجه وفاطمه ومريم واسية وهذا نص صريـــــــــــــــــــــــــــح لايحتمل التأويل وقد اورد ابن عبد البر من وجه اخر عن ابن عباس رفعه -سيد نساء العالمين مريم ثم فاطمة ثم خذيجه ثم اسيه
قال وهذا حديث حسن
يرفع الاشكــــــــــــــــــــــال والوثيقه
***********
المفهم لمااشكل من تلخيص مسلم
الجزءالسادس-ص317
يقول وقول عائشه ماغرت على امراة ماغرت على خذيجة لما كنت اسمععه يذكرها-اي يمدحها ويثني عليها ويذكر فضائلها وذلك لفرط محبته اياهــــا ولما اتصل له من الخير بسببها وفي بيتها ومن احب شيئا اكثر من ذكره ولذلك قال النبي-ص-اني رزقت حبهــــــــــــــــــــــــا وكونه-ص- يهدي لخلائل خديجه دليل على كرم خلقه وحسن عهده
والله العظيم لاعائشة ولاابوها القذر ابو بقر لعنه الله
يساوي ذرة من تراب نعل السيدة خديجة الكبرى عليها السلام
يكفيها فخرا انها ام سيدة نساء العالمين الزهراء البتول عليها السلام
وهي احدى سيدات نساء اهل الجنة حبيبة رسول الله التي لم يحب مثلها ابدا
والله العظيم لا نرجس ولاابنها القذر الهارب لعنه الله
يساوي ذرة من تراب نعل السيدة عائشة عليها السلام
يكفيها فخرا انها ام المؤمنين
وهي احدى سيدات نساء اهل الجنة حبيبة رسول الله التي لم يحب مثلها ابدا
والله العظيم لا نرجس ولاابنها القذر الهارب لعنه الله
يساوي ذرة من تراب نعل السيدة عائشة عليها السلام
يكفيها فخرا انها ام المؤمنين
وهي احدى سيدات نساء اهل الجنة حبيبة رسول الله التي لم يحب مثلها ابدا
أدعو الله أن يحشرك مع من تظاهرت على رسول الله
قل أمين
تعليق