كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (109) فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ
X
-
وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (4) فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (5) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مِدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَنْشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ (6) وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ
بحث حول مشركي قريش
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ
مشركي قريش
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ
*******
ابو طالب عليه الصلاة والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ
وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ (36) وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ
وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ
إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ (71) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
*************
بحث اخر توحيد
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
لا ينظر
********************
بحث اخر من سبق لهم الحسنى
وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ (97) إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ (98) لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ آلِهَةً مَا وَرَدُوهَا وَكُلٌّ فِيهَا خَالِدُونَ (99) لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ (100) إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ (101)
مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أوحى الله عز وجل إلى داود:
ما اعتصم بي عبد من عبادي دون أحد من خلقي عرفت ذلك من نيته ثم يكيده السماوات والأرض ومن فيهن إلا جعلت له المخرج من بينهن، وما اعتصم عبد من عبادي بأحد من خلقي عرفت ذلك من نيته إلا قطعت أسباب السماوات من يديه، وأسخت الأرض من تحته ولم أبال بأي واد يهلك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد
عن الامام الصادق عليه الصلاة والسلام
إذا بلغت باب المسجد فاعلم أنك قصدت باب بيت ملك عظيم لا يطأ بساطه إلا المطهرون، ولا يؤذن بمجالسة مجلسه إلا الصديقون، وهب القدوم إلى بساط خدمة الملك فإنك على خطر عظيم إن غفلت هيبة الملك، واعلم أنه قادر على ما يشاء من العدل والفضل معك وبك... واعترف بعجزك وتقصيرك وفقرك بين يديه، فإنك قدتوجهت للعبادة له، والمؤانسة، واعرض أسرارك عليه، ولتعلم أنه لا تخفي عليه أسرار الخلائق أجمعين وعلانيتهم، وكن كأفقر عباده بين يديه، وأخل قلبك عن كل شاغل يحجبك عن ربك، فإنه لا يقبل إلا الأطهر والأخلص. وانظر من أي ديوان يخرج اسمك، فإن ذقت من حلاوة مناجاته، ولذيذ مخاطباته وشربت بكأس رحمته وكراماته من حسن إقباله عليك وإجابته، فقد صلحت لخدمته، فادخل فلك الأمن والأمان، وإلا فقف وقوف مضطر قد انقطع عنه الحيل، وقصر عنه الأمل، وقضى عليه الأجل، فإذا علم الله عزوجل من قلبك صدق الالتجاء إليه، نظر إليك بعين الرحمة والرأفة والعطف ووفقك لمايحب ويرضى فإنه كريم يحب الكرامة لعباده المضطرين إليه المحترقين على بابه لطلب مرضاته قال الله عز وجل أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ
أنـا الذي أمهلتنـي فما ارعويـت و ستـرت علـي فما استحييـت عملـت بالمعاصـي فتعديت و أسقطتنـي مـن عينك فما باليـت
مالي كلما قلـت قد صلحـت سريرتـي وقرب من مجالس التوابين مجلسي عرضت لي بليـةأزالـت قدمـي وحالت بينـي و بين خدمتك سيـدي لعلك عن بابك طردتنـيوعـن خدمتـك نحيتنـي أو لعلك رأيتنـي مستخفا بحقك فأقصيتنـي أو لعلك رأيتنـي معرضا عنك فقليتني أو لعلك وجدتني في مقام الكاذبين فرفضتنـي أو لعلك رأيتني غر شاكر لنعمائك فحرمتني أو لعلك فقدتني من مجالس العلمـاء فخذلتني أو لعلك رأيتني في الغافلين فمن رحمتك آيستنـي أو لعلك رأيتنـي آلف مجالس البطالين فبيني و بينهم خليتني أو لعلك لم تحب أن تسمع دعائـي فباعدتني أو لعلك بجرمي وجريرتي كافيتني أو لعلك بقلة حيائي منك جازيتني
الزمان
الامام علي عليه السلام
إذا تغير السلطان تغير الزمان
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (1) مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2) لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هوذة : عن عوف ، عن محمد ، قال : لما ورد معاوية الكوفة واجتمع عليه الناس ، قال له عمرو بن العاص : إن الحسن مرتفع في الأنفس لقرابته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإنه حديث السن عيي ، فمره فليخطب ، فإنه سيعيى ، فيسقط من أنفس الناس ، فأبى فلم يزالوا به حتى أمره ، فقام على المنبر دون معاوية : فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : لو ابتغيتم بين جابلق [ ص: 272 ] وجابرس رجلا جده نبي غيري وغير أخي لم تجدوه ، وإنا قد أعطينا معاوية بيعتنا ، ورأينا أن حقن الدماء خير وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وأشار بيده إلى معاوية . فغضب معاوية ، فخطب بعده خطبة عيية فاحشة ، ثم نزل . وقال : ما أردت بقولك : فتنة لكم ومتاع ؟ قال : أردت بها ما أراد الله بها .
المصدر سير اعلام النبلاء الجزء الثالث صفحة 272
https://yahosain.net/vb/showthread.php?t=194392
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83121
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=84857
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=3920
حدثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، ثنا سفيان ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي رضي الله عنه بالنخيلة حين صالحه معاوية رضي الله عنه ، فقال له معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي . وربما قال سفيان : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي . فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه - قال الشعبي : وأنا أسمع - ثم قال : " أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة ، وحقن دمائهم ، أو يكون حقا كان لامرئ أحق به مني ، ففعلت ذلك ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين
المصدر المعجم الكبير » باب الحاء » باب من اسمه حسن » حسن بن علي بن أبي طالب » ذكر مولد الحسن بن علي وصفته ووفاته
اذاً اعتزال الائمة عليهم الصلاة والسلام لا ينفي عنهم الامامة ولا يسقطها عنهم
فهل سقطت نبوة ابراهيم على نبينا واله وعليه التحية والسلام عندما اعتزل قومه وهو امام منصب من الله عز وجل على الناس ( إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا )
ما علاقة الائمة عليهم الصلاة والسلام بابراهيم الخليل على نبينا واله وعليه التحية والسلام الجواب
ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وقد ورد في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه واله الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا الحديث وان كان ضعيف من الناحية السندية الا ان علمائنا عليهم رحمة الله رووه و اعتمدوه وهو كما ترى موافق لكتاب الله عز وجل وقد صح عندنا ان نعرض حديثهم عليهم السلام على كتاب الله عز وجل فما وافق اخذنا به وما لم يوافق تركناه فتأمل
الخلاصة الائمة عليهم السلام كابراهيم الخليل قادة منصبون من الله عز وجل على الناس لقيادتهم والحكم بينهم بالحق واعتزالهم عليهم السلام عن الناس لا يعني ان امامتهم سقطت
اشكال ورد
الحسن تنازل لمعاوية وهو كان في منصب وقائد جيش وابراهيم عليه السلام لم يكن قائد جيش ولم يكن له منصب
الجواب
ورد عندكم
حدثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، ثنا سفيان ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي رضي الله عنه بالنخيلة حين صالحه معاوية رضي الله عنه ، فقال له معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي . وربما قال سفيان : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي . فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه - قال الشعبي : وأنا أسمع - ثم قال : " أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة ، وحقن دمائهم ، أو يكون حقا كان لامرئ أحق به مني ، ففعلت ذلك ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين
المصدر المعجم الكبير » باب الحاء » باب من اسمه حسن » حسن بن علي بن أبي طالب » ذكر مولد الحسن بن علي وصفته ووفاته
اذاً اعتزال الائمة عليهم الصلاة والسلام لا ينفي عنهم الامامة ولا يسقطها عنهم
فهل سقطت نبوة ابراهيم على نبينا واله وعليه التحية والسلام عندما اعتزل قومه وهو امام منصب من الله عز وجل على الناس ( إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا )
ما علاقة الائمة عليهم الصلاة والسلام بابراهيم الخليل على نبينا واله وعليه التحية والسلام الجواب
ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وقد ورد في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه واله الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا الحديث وان كان ضعيف من الناحية السندية الا ان علمائنا عليهم رحمة الله رووه و اعتمدوه وهو كما ترى موافق لكتاب الله عز وجل وقد صح عندنا ان نعرض حديثهم عليهم السلام على كتاب الله عز وجل فما وافق اخذنا به وما لم يوافق تركناه فتأمل
الخلاصة الائمة عليهم السلام كابراهيم الخليل قادة منصبون من الله عز وجل على الناس لقيادتهم والحكم بينهم بالحق واعتزالهم عليهم السلام عن الناس لا يعني ان امامتهم سقطت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق