السلام عليكم :
اعتقد ان البنت او الشاب قد يحب مثلا الفتاة قد تحب ابن خالتها وتعيش تحلم باليوم اللي يخطبها وكذلك الشاب في سن معين يحط بنت الجيران في بالة ويقول بكرى اعتمد على نفسي واخطبها بعد ما يتعدون سن المعين واللي هو سن المراهقة ينسى كل واحد اللي كان يحلم بة وتبدا عنده احلام النضوج.
وهذه الحالة كثير ماتحصل .
وانا عندي الى هالحد زين خصوصا انا مجتمع محافظ وبشدة .
اما عن العلاقات كلام ورسائل او شيء ثاني بالنسبة لي امر غير مرغوب بة فمن المستحيل ان يرضى الرجل الشرقي التقليدي ان يرتبط بفتاة من هذا النوع وكذلك البنت تقول مثل ما حافظت على نفسي ابي واحد محافظ.
وفي الختام اذا انت مقتنع بالموضوع اخي ابو مهدي فمبرووووك الزواج .
وعقبال اللي ماتزوج .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا من رأي تكوين علاقة قبل الزواج لا بأس بها اذا كانت في حدود الشريعة الأسلامية ويكون اساس العلاقة حب صادق نابع من القلب وليس مجرد اتباع الشخص لشهواته ونزواته لأن اذا كان مجرد نزوة وشهوة فقط فبلا شك ستنتهي العلاقة بسرعة ولن تتكلل بالزواج وحتى اذا تكللت بالزواج لن يكون زواج ناجح لأن اساسه باطل.

على العموم نتمنى للجميع التوفيق وبالأخص اخونا ابو مهدي

شكراً لكم يا اخوان
بارك الله فيكم
اعجبتني آرائكم جميعاً

وانا كان سؤالي بإختصار
انه لو خطبت فتاة ما..... طيب
وقالت لي أثناء فترة الخطبة طبعاً

انها كانت على علاقة مع أحد الشباب
بس علاقة سطحية
يعني عن طريق تلفون
او ماسنجر
مثلاً

ولم تتطور العلاقة أكثر من ذلك
فيا ترى ماذا أفعل ...... هنا هو السؤال..؟؟!!
عموما
كنت أشك في رأيي الخاص
ولكن انتم دعمتموني
ولكم مني جزيل الشكر




بقي سؤال
ماذا عن البنات........كيف تريد خطيبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سلام

سلام الله عليكم شيعة موالين

مشكور اخوي بومهدي على هذا الموضوع

واما بالنسبة لي فانا لااؤيد العلاقات المحرمة وانما هذا لايمنع من ان المجتمع الان اصبح فيه الاختلاط والله العالم ربما زميل ينعجب بزميلته ويكون هناك نوع من المحبة وبنفس الوقت الالتزام بحدود الشرع كما قيل في القران الكريم: ولاتواعدوهن سرا وقولوا لهن قولا معروفا.. فالاصل ان يكون كل شي بالنور فالحب ليس عيبا ولكن ان كان حبا صادقا ونهايته تكون معروفه من الطرفين ويكون مبني على اساس سليم وان لايطول مدته الا بالزواج المبارك انشاء الله.

وعموما لا احد يعرف كيف ممكن يكون نصيبه ولايستطيع ان يقرر فربما يتزوج لاعجابه بشخص محترم ملتزم بحدود الله وشرعه ويتقي الله في تصرفاته وربما يتزوج زواجا عن طريق الاهل ففي كل الاحوال المهم الجوهر نفسه.

السلام عليكم و رحمة الله

اللهم صل على محمد و آل محمد

أرجو أن تكون بصحة جيدة أخي العزيز ( أبو مهدي ) ، رغم أني لا أفتح الانترنت إلا نادرا لكن موضوعك لفت انتباهي لذا بدأت بقراءته كأول موضوع لي ، و رغم أني عضو جديد و لم تعتد على ردودي إلا أنني مصر على الإجابة على هذا السؤال و أرجو أن يفيدك ردي :
بسمه تعالى
أخي المحترم ( أبو مهدي ) تعرف تمام المعرفة أن شريعتنا الإسلامية قد نهتنا و حذرتنا من هذه العلاقات و وضعت حدوداً لعلاقة المرأة بالرجل ، و حرمت كل ما يثير الشهوة أو يساعد على ذلك ، حرصاً منها علينا من هذه العلاقات الفاسدة ، و قولك أن هذه مشاعر و أحاسيس ، فهذا خاطئ لأن المشاعر و الأحاسيس يمكن ضبطها بالأصدقاء الأوفياء و الأصحاب الأخيار ، و ليست المشاعر و الأحاسيس أن تكلم فتاة أو تتغزل بها أو ترسل لها رسائل أو تكلمها ، و هذه الأحاسيس إذا كانت تعني هذا المعنى ، فهي تكون مخالفة للفطرة التي فطرنا الله عليها و التي تدعو كل جنس للتآلف مع من هو من نفس جنسه لا إلى الجنس الآخر ، و لهذا فالمكالمات الهاتفية مع الفتايات و التغزل و غير ذلك ما هي إلا هواجس شيطانية تشعل الشهوة و توقدها و تجعلك تشعر أن هذا شيء فطري و إحساس طبيعي ، فلو كان طبيعياً لما حدد الشرع سنً للزواج و شروطاً له لأن المشاعر و الأحاسيس يجب طاعتها فوراً ، ولأن الأولاد من عمر 14 ربما تجدهم يهتمون بهذه الأمور لا سيما ( مغازلة الفتيات ) فهل تعتبر هذه مشاعر و أحاسيس و لابد منها ، إذاً عليك أن تعذر الشاب إذا قام بجناية كبرى على بنت الناس و خرج معها دون عقد ، لأنه يوضع ضمن المشاعر و الأحاسيس أيضاً .
أخي العزيز لا أقصد بانتقادي المشاعر التي تنتابنا من سمع صوت المرأة أو سماع قصة عنها أو مدحها من قبل شخص آخر ، فهذه مشاعر طبيعية لأن كل شخص مجبول على حب بعض الحسنات و لا سيما في عشيقته ، و لكن يجب التصرف مع هذه المشاعر بما يرضي العقل و الشرع لا ما يرضي الهوى و الشيطان ، لأنه من الطبيعي أن تحب فتاة سمعت صوتها مؤدب و محترم أو وجدت الجميع يتحدث عنها و لكن اعجابك هذا لا ينبغي أن يوصلك إلى المكالمات ثم ( نعوذ بالله ) من تطور الأمور .
فمثلا أخبرك عن نفسي ، فعندما اتصلت صديقت أختي وجدت صوتها رائع و هي تتكلم بأدب و احترام و تقول : سلام عليكم ، بطريقة ساذجة ، بالطبع سيتعلق قلبي بها ، و هذا طبيعي لكن هذا لا يعني أن آخذ رقم هاتفها لأتغزل بها ثم يتطور الموضوع إلى العار و العياذ بالله ، فمن الظلم أن تدفع هذه الفتاة المسكينة شرفها مقابل مشاعري و أحاسيسي ، و إنما الشرع أعطانا ما يسمى ( الزواج ) فعندما تعجبك فتاة و تود الارتباط بها ،أعطانا الشرع (الاستخارات) و هي تخبرك إن كان هذا الزواج عاقبته خير أم لا ، و عندها يمكنك الارتباط بها و لكن بما يرضي العقل ، لأنك إن سألتني عن عدد الفتيات اللواتي عجبني صوتهن و أحببت رؤيتهم سأقول لك أنهم يفوقون المئة ، ولكني أرى أن عقلي لا يرضى أن أتغزل في إحداهن أو أكلمها بالهاتف ،فليست الفتايات وضعوا لتجرب الرجال أيهن تريد ، و لكن لتسأل عن من تريد الرتباط بها أو تنظر لها نظرة شرعية ثم تقرر ، و يمكنك عرض هذا الموضوع لعقلك و سترى جوابه .
و سترى أن المشاعر و الأحاسيس التي تحدثت أنت عنها ، ما هي إلا ناتجة من الهموم و الأحزان التي تصيب المرء ، ويمكنك حلها كما قلت بصديق ودود ، و سترى أنك لن تستطيع بث شكواك و أحزانك إلى فتاة لأنها لا تعلم ما يصيب الرجال و ما هو تفكيرهم و أحاسيسهم ، بل تحتاج إلى رجل يشعر معك و يفكر مثلك لتخبره بما يصيبك من المشاكل و الأحزان ، فلو اتخذت صديقة من الجنس الآخر سترى أنك لن تستطيع إخبارها بأحزانك و مشاكلك و سترى أنها تريدك أن تسمعها فقط و سرعان ما تشعر أن علاقتك بها ما هي إلا لإشباع شهوتك فقط ، و التي يمكن اشباعها كما قلت بالزواج ، فكر فقط و سترى عين الصواب فيما أعطانا الشارع المقدس و أئمتنا عليهم السلام .
يبدو أني أطلت عليك الحديث أخي ( أبو مهدي ) و أرجو أن تعذرني على الإطالة ، و لتعلم أني أيضاً على وجه الزواج و لم أبرر هذه المشاعر و الأحاسيس لأن الشرع وضع لحلها الزواج .
نسيت أن أقول لك أخي ( أبو مهدي ) : مبارك عليك هذا الزواج إن شاء الله ، و لا تنساني يا أخي من دعائك و لتعلم أنه جاء في بعض الأحاديث المروية عن أهل البيت عليهم السلام أن ركتان يصيهما المتزوج خير من سبعون ركعة يصليها العازب .
قال تعالى : قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم) (النور: 30)،
*** أخوك : باقر ***

بسم الله

السلام عليكم
أولا اشكر اختي عاشقة
ومن ثم احب وبقوة ان اشكر اخي باقر
جزاك الله كل خير
استفدنا فعلاً من ردك الكريم
احسنتم بارك الله فيكم

سلام