الا هل من جواب لسؤال تستباح بسببه الدماء السنة والشيعة على حد سواء ؟

افهكذا
بحكم الردة والكفر تسفك الدماء وتستباح الاعراض وتأخذ الاموال بالباطل
هل من جواب على تسىائلنا
يعني هؤلاء القتلة ان لم يكن لهم حكم يعرفونه بوجوب حد القتل كيف يدعون الردة والكفر علينا من اين اخ>وا هذا الحكم ومن افتى بذلك وحكم بذلك وعلى اي شيء استند افي كتاب الله ام سنة رسوله

الموضوع مهم كما وضحت لكم
فهل من جواب

يعني من غير المعقول يقتل الناس كل يوم بأسم الكفر والردة وليس من دليل عليها
انا اقول ليس هناك من دليل على قتل الكافر غير المعتدي ولا من دليل على قتل المرتد
فهل عند احد قول غير غير ما قلنا

الردة هي تغيير الدين و انكاره و نحن لا نفرق بين المعتدي و غير المعتدي على عكس المخالفين
والأحاديث في هذا مستفيضة

وشكرا على طرح الموضوع

بارك الله فيك اخي
ياريت الدليل على جواز القتل اية او حديث

أما الأحاديث فيمكنك قراءة كتاب الكافي
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...لصفحة_256
أما التفاصيل فأعتقد أن هناك كتاب للسيد المجدد حول هذا

بالقرآن الكريم لا يوجد عقاب الردة بالقتل باية صريحة بل نجد فقط الوعد بالعذاب الاخروي لمن يبدل دينه
وأيضا الحكم بالقتل بسبب الردة مناقض لقوله تعالى "و قُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ (الكهف 29)" و لا أكراه في الدين, فقد يكون الانسان ولد بين مجتمع اسلامي ولكن بعد كبره لم يعتنق والقرآن المفروض كفل له الحرية الدينية دون اكراه لذا فالحكم بالقتل على المرتد مناقض للنص الصريح الذي جاء به القرآن نفسه وهو المصدر التشريعي الاول
اما من جهة السنة النبوية وحسب السيرة, ان لم اكن مخطئة, فكثيرون ارتدوا ولكن لم نسمع او ثبتت واقعة تاريخية ان الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم نفسه جاء بمرتد وحكم عليه ونفذ عليه حكم القتل بسبب الارتداد. اذن هناك تناقض ما جاء بالقرآن وما صدر عن السنة. ويمكن ان يكون بعض الموروثات الاموية قد اثرت او تسللت الى الموروث الشيعي دعما لهذه النقطة ومن هنا واجب على كل داعي غير المسلمين للاسلام حين يود احدهم الدخول فيه ان يقول له احذر قبل دخولك للاسلام لانك ان رجعت عنه ستقتل
باختصار و شخصيا لا اعتقد بحد الردة انه صادر عن رسول الله صىلى الله عليه وعلى اله وسلم او الائمة سلام الله عليهم وانما احاديث مدسوسة لتبرير بعض اعمال القتل التي فعلها بعض المسلمين, لانها مناقضة لما ورد في القرآن من حرية الاعتقاد سواء قبل ام بعد اعتناق الاسلام
والله اعلم

لا ليست مدسوسة فالأمويون أصلا كانوا خصيصا معاوية يبيعون الأصنام وما أشبه وليس وضع الحد من مصلحتهم وعلى من يقول بهذا أن يأتي بدليل هذه مصيبة إن كنت تعتقد أخي الفاضل أن كل مالا يعجبك من كتبنا حتى المتواتر منها و أصحها الكافي مدسوس

والحد أقيم خصيصا في فترة حكم الإمام علي عليه السلام لكن ليس بكثرة في فترة حياة الرسول صلوات الله و سلامه عليه و على آله الطاهرين
والأحاديث مستفيضة في حد الردة وعدم وصول الكثير من حوادث تطبيق الحد لا يعني أنه ليس بموجود

فالإلحاد لم يظهر و يدخل للشرق الأوسط إلا حديثا من بضع مائة سنة والذي كان موجودا هو انكار الشرائع مع الإيمان بالله
معاذ الله من هكذا أقوال

اشكرك اخي بارك الله فيك
كنت احب ان يجيبني احد المخالفين .
هل انت مستعد للنقاش في هذا اخي محب الغدير
قد اتعبك .

هل يوجد حكم شرعي يقول أن الكافر حلال الدم ؟؟

لم أرى هذا الحكم أو هذه الفتوى .


قال الله تعالى ( يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ .. إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )

مو مشكلة مستعد للحوار

اذا قل هذا لخلفائك بما استباحوا دماء الكفار الذين لم يقاتلوهم في الدين . وبما احتلوا بلدانهم واسقطوا حكمهم .

اليس قد عهد عندنا ان الحديث اذا خالف القرآن نضرب به عرض الجدار ؟
ماذا لو كانت تلك الاحاديث تخالف القران وثابت السنة . ؟