السلام عليكم
المالكي وللامانة حسنته الوحيدة هو التوقيع على اعدام صدام لعنه الله ....
كنا نحلم بدولة المؤسسات بعد سقوط الصنم فاذا به يجيرها لاهوائه فلا اعلام مستقل ولا هيئة نزاهة تراقب ولا مفوظية حقوق انسان تطالب ولا قضاء مستقل ولا ولا ....
المالكي انسان مريض وفاشل بكل ما للكلمة من معنى وهو يعتقد ان الجميع متربص به ويحاول ان يفشله وانه غير مسوؤل عن اي شي فالوزراء هم المسوؤلين وهم لم يعارضوه يوما ومجلس النواب مسوؤل وهو قد مرر اغلب مقترحات مشاريع الحكومة على ندرتها الا ما عد على الاصابع
هو مختار العصر ودماء العراقيين تسفك كل يوم من الارهاب وهو قابع في المنطقة الخضراء مع مستشاريه وقادته البعثيين وملفات الارهاب في جيبه يساوم بها ليصبح مشعان وابوريشه ومحمد خميس من ابنائه البررة
اتباعه ينادونه ب ( عباس العصر ) الذي سيجلب المياه لشيعته بعد ان قطعت عن الوسط والجنوب ولا يتحرك له جفن ... ابن الوسط والجنوب يعاني من القتل والبطالة وسوء الخدمات وعدد الارامل والايتام ومدن الشمال والغرب تنعم بخيراته
استذكر كلامه في الولاية الاولى ويقول انا تعبت والوزراء يعرقلونني ثم يصحوا وينادي بحكومة الاغلبية التي لن يقبل سواها ونفاجئ ان اغلب الوزراء اللذين عانى منهم هم مرشحين في قائمته ليبدا ولاية ثانية باسلوب المحاصصه ودمائنا تنزف والفساد ينتشر ثم ياتي اليوم ليعيد الكرة وبنفس المنهج ليخدع من اتخذه ربا له
طوال 8 سنوات وهو يتحجج ويكيل التهم بدون اي انجازات تذكر وهل من لم يفعل شيئا طوال ولايتين ان يفعل شيئا حتى لو اعطي 20 سنة اخرى
اخواني العراق على مفترق طرق ومهدد اكثر من اي وقت مضى ويمر بتحديات كبيرة من داخله وخارجه تهدد وحدته
لا ارى الخيارات كثيرة فقد ابتلينا به وبمراهقي السياسة من امثال السيد مقتدى والمداهنيين من مثل السيد عمار
ولكن لنجرب غيره فالعراق عظيما بابنائه وحضارته وتاريخه فكما ظهر لنا السيد على دواي سيظهر اخرين ممكن ان ينقذوا هذا البلد الجريح
المرجعية تنادي بالتغيير والعقل والمنطق ينادي به .... انتخب من تنخب من الشيعة بعيدا عن الارهاب والبعث ....وان اخترت افضل السيئين فالحال لن يكون اسوا مما كان معه
المالكي وللامانة حسنته الوحيدة هو التوقيع على اعدام صدام لعنه الله ....
كنا نحلم بدولة المؤسسات بعد سقوط الصنم فاذا به يجيرها لاهوائه فلا اعلام مستقل ولا هيئة نزاهة تراقب ولا مفوظية حقوق انسان تطالب ولا قضاء مستقل ولا ولا ....
المالكي انسان مريض وفاشل بكل ما للكلمة من معنى وهو يعتقد ان الجميع متربص به ويحاول ان يفشله وانه غير مسوؤل عن اي شي فالوزراء هم المسوؤلين وهم لم يعارضوه يوما ومجلس النواب مسوؤل وهو قد مرر اغلب مقترحات مشاريع الحكومة على ندرتها الا ما عد على الاصابع
هو مختار العصر ودماء العراقيين تسفك كل يوم من الارهاب وهو قابع في المنطقة الخضراء مع مستشاريه وقادته البعثيين وملفات الارهاب في جيبه يساوم بها ليصبح مشعان وابوريشه ومحمد خميس من ابنائه البررة
اتباعه ينادونه ب ( عباس العصر ) الذي سيجلب المياه لشيعته بعد ان قطعت عن الوسط والجنوب ولا يتحرك له جفن ... ابن الوسط والجنوب يعاني من القتل والبطالة وسوء الخدمات وعدد الارامل والايتام ومدن الشمال والغرب تنعم بخيراته
استذكر كلامه في الولاية الاولى ويقول انا تعبت والوزراء يعرقلونني ثم يصحوا وينادي بحكومة الاغلبية التي لن يقبل سواها ونفاجئ ان اغلب الوزراء اللذين عانى منهم هم مرشحين في قائمته ليبدا ولاية ثانية باسلوب المحاصصه ودمائنا تنزف والفساد ينتشر ثم ياتي اليوم ليعيد الكرة وبنفس المنهج ليخدع من اتخذه ربا له
طوال 8 سنوات وهو يتحجج ويكيل التهم بدون اي انجازات تذكر وهل من لم يفعل شيئا طوال ولايتين ان يفعل شيئا حتى لو اعطي 20 سنة اخرى
اخواني العراق على مفترق طرق ومهدد اكثر من اي وقت مضى ويمر بتحديات كبيرة من داخله وخارجه تهدد وحدته
لا ارى الخيارات كثيرة فقد ابتلينا به وبمراهقي السياسة من امثال السيد مقتدى والمداهنيين من مثل السيد عمار
ولكن لنجرب غيره فالعراق عظيما بابنائه وحضارته وتاريخه فكما ظهر لنا السيد على دواي سيظهر اخرين ممكن ان ينقذوا هذا البلد الجريح
المرجعية تنادي بالتغيير والعقل والمنطق ينادي به .... انتخب من تنخب من الشيعة بعيدا عن الارهاب والبعث ....وان اخترت افضل السيئين فالحال لن يكون اسوا مما كان معه
تعليق