قناع Fire Escape Mask المبتكر لحماية الرئتين عند اندلاع الحرائق
يعد تضرر الرئة إثر تنفس الدخان الخطير واحدا من الإصابات الأكثر شيوعا خلال اندلاع الحرائق وليس حرق الجلد فقط.
ولذلك صمم كل من جيانج جييو، فانج زيشوو، تونج شانج، هو تينجوين، وتشي تشنج قناعا مبتكرا يطلق عليه اسم Fire Escape Mask يساعد المستخدمين على الهروب من دخان النيران بأمان قبل أن يدخل الرئتين
.
فعندما يفتح المستخدم Fire Escape Mask ينشط سائل مخزن، يجعل القناع يمتص الدخان ليحمي الرئتين ويعطي للضحايا المزيد من الوقت للهروب إلى بر الأمان.
===========================
"Ayane" هاتف ذكي جديد يتحول لـ "برجيكتور 42 بوصة"
يمكن استخدام الهاتف الذكى فى تشغيل الأغانى والفيديوهات والتصوير والدخول على شبكة الإنترنت وغيرها ولكن هل فكرت أن هاتفك الذكى يمكن أن يتحول لـ "بروجيكتور" لعرض ما تريده على شاشة كبيرة تصل إلى 42 بوصة؟.. هذا أصبح متاحا الآن من خلال هاتف Ayane، المزود بتكنولوجيا تحوله إلى جهاز بروجيكتور.
الهاتف الجديد ثنائى البطاقة SIM، يعمل باللمس وله شاشة 4 بوصة بدقة 800 x 480، ومتاح باللون الأسود والرمادى كما أنه مزود برام GB 1، وكاميرا 5 ميجا بيكسل، بسعر 500 دولار.
========================
سامسونج تطور طريقة لاستخدام “الجرافين” في صناعة الإلكترونيات
أعلنت شركة “سامسونج” عن تطويرها لطريقة جديدة لتسريع عملية استخدام مادة “الجرافين” بشكل مثالي في عملية تصنيع الأجهزة الإلكترونية.
وأوضحت الشركة أن مادة “الجرافين”، وهي مادة ثنائية الأبعاد مكونة من الكربون، يمكن استخدامها بشكل كبير في تصنيع شاشات العرض المرنة والأجهزة الذكية القابلة للإرتداء.
وأشارت “سامسونج” إلى أن مادة “الجرافين” تتميز بمرونة عالية، ومعدل عال لتوصيل الحرارة، إضافة إلى أنها أكثر دوامًا من الصلب، مما يجعلها مثالية في تصنيع ما أسمته “بالجيل القادم من الأجهزة الإلكترونية”.
وتم تطوير الطريقة الجديدة، لتسريع عملية استخدام مادة “الجرافين” في صناعة الأجهزة الإلكترونية، بمعهد سامسونج للتكنولوجيا المتقدمة، وذلك بالاشتراك مع باحثين من جامعة سونج كيون كوان، وبتمويل من وزارة العلوم الكورية.
ووصفت “سامسونج” الطريقة الجديدة قائلة “هذه واحدة من أهم الاكتشافات في مجال بحوث الجرافين، حيث ستساهم في تسريع عملية استخدام الجرافين في صناعة الأجهزة الإلكترونية، مما يسرع من ظهور الجيل القادم من الإلكترونيات الذكية”.
وأكدت الشركة، عبر مدونتها الرسمية، أن الطريقة الجديدة من شأنها تقليل الاعتماد على رقاقات السيليكون في صناعة أشباه الموصلات، واستبدالها برقائق ذات فعالية أكبر من “الجرافين” بنفس الحجم.
ويعد استخدام رقائق “الجرافين” أفضل من رقائق “السيليكون” في صناعة أشباه الموصلات، وذلك بسبب السرعة الغير الاعتيادية للالكترونات التي تسير خلالها، حيث تعد حركة الإلكترونات حرة في “الجرافين” بمائة مرة أكثر من “السيليكون”.
هذا، وشددت الشركة على أن الطريقة الجديدة تحافظ على خصائص “الجرافين”، سواء الكهربائية أو الميكانيكية، عند تجميعه في رقاقات بنفس حجم رقاقات السيليكون المستخدمة حالياً، لتتخطى عقبة فقدان المادة لخصائصها عند تجميع جزئياتها في رقاقات صغيرة الحجم.
ولم تكشف “سامسونج” عن خطة واضحة لاستخدام الطريقة الجديدة في صناعة الأجهزة الإلكترونية، إلا أنها أكدت ثقتها في إمكانية الاعتماد على تلك الطريقة لتطوير الجيل الجديد من الإلكترونيات.
يذكر أن طريقة “سامسونج” لاستخدام “الجرافين” في صناعة الأجهزة الإلكترونية، تأتي ضمن أبحاث متعددة حول تلك المادة، ومنها بحث قام به العالم المصري ماهر القاضي، والذي اكتشف إمكانية صنع مكثفات خارقة من مادة “الجرافين” تكون قادرة على تخزين الطاقة بصورة مضاعفة عن المكثفات الخارقة الحالية.
=======================
شركة تكشف عن هاتف ببطارية تعيد شحن نفسها تلقائيا
كشفت شركة Tag Heuer، المتخصصة في صناعة الساعات، عن الهاتف Meridiist Infinite، والذي وصفته بأول هاتف مزود بطاقة احتياطية دائمة في العالم.
ويملك الهاتف Meridiist Infinite بطارية تعيد شحن نفسها تلقائيا مستخدمة خلايا الطاقة الشمسية التي زود بها الجهاز، وهو الجهاز الذي سيتم إنتاجه ضمن خط الهواتف الفاخرة التابع للشركة.
وأوضحت شركة Tag Heuer أن هاتفها الجديد يمكن شحنه عبر الطاقة الشمسية أو عبر الضوء الاصطناعي، وأن البطارية لا تحتاج إلى تدخل المستخدم لكي تبدأ عملية الشحن، مما يجعل الهاتف جاهز للاستخدام بشكل مستمر دون الحاجة لشحنه عبر مصدر كهرباء تقليدي.
ويضم الهاتف شاشة أساسية من نوع LCD بقياس 2.4 بوصة، تعمل بدرجة وضوح تبلغ 240×320 بكسل، إضافة إلى شاشة فرعية ذات قياس أصغر في أعلى الهاتف من نوع OLED لعرض بعض المعلومات مثل التوقيت والأرقام الواردة.
وزودت Tag Heuer هاتفها Meridiist Infinite الجديد كذلك بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل، وذاكرة داخلية سعة 8 جيجابايت، وبميزة دعم تشغيل شريحتي اتصالات.
وأكدت الشركة أنها تنوي إنتاج 1911 وحدة فقط من هاتفها الجديد، والذي ينتمي لفئة الهواتف التقليدية، وطرحه في الأسواق العالمية بداية من شهر يوليو المقبل.
يذكر أن شركة Tag Heuer تعتزم طرح هاتفها الفاخر Meridiist Infinite بهيكل مصنوع من التيتانيوم والكربون، وبسعر قد يتجاوز 5 ألاف دولار أمريكي.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Hp3ODf28PaE
======================
"آبل" تستحوذ على شركة مختصة في تقنيات التعرف على الكلام
استحوذت شركة “آبل” على “نوفوريس تكنولوجيز” Novauris Technologies وهي شركة متخصصة في تقنيات التعرف التلقائي على الكلام، دون أن تكشف عن تفاصيل الصفقة.
وفي التعليق على صفقة الاستحواذ الجديدة، اكتفت “آبل” بعبارتها المشهورة “آبل تشتري من حين لآخر شركات تقنية أصغر، ولا نقوم عمومًا بمناقشة أهدافنا أو خططنا”.
وأشار موقع “تك كرنش” إلى أن عملية الاستحواذ جرت العام الماضي، ولكن الطرفين لم يفصحا عنها ساعتها، والآن يعمل كادر شركة “نوفوريس” على تطوير وتحسين خدمة المساعد الشخصي التابع لـ “آبل”، “سيري” الذي يعتمد في المقام الأول على تقنيات التعرف على الكلام.
ومن جهته أكد المؤسس المشارك لـ “نوفوريس” عملية الاستحواذ وقال إنه وفريق الشركة يعملون حاليًا لدى “آبل”، وإنه لا وجود لأي نشاط فعلي تقوم به شركته.
وفي سبيل تعزيز قدرات المساعد الشخصي “سيري”، حاولت شركة “آبل” كثيرًا الاستحواذ على شركة “نوانس” Nuance المختصة في مجال تقنيات التعرف على الكلام، والتي تعتمد العديد من الخدمات الصوتية عليها، بما فيهم “سيري”.
وتُدعم منتجات شركة “نوفوريس” بالفعل في نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” الذكية وهاتف “آيفون” التابع للشركة، عبر تقنية التعرف التلقائي على الكلام المُضمَّنة “نوفا سيرتش كومباكت” NovaSearch Compact وتقنية التعرف التلقائي على الكلام الخاصة بالخوادم “نوفا سيرتش سيرفر” NovaSearch Server.
وتُستخدم الأولى في الوصول إلى معلومات عن الجهاز بالنسبة للهواتف المحمولة المبنية على معمارية المعالجات “أيه آر إم” ARM، أما الثانية فتَستخدم تقنية التعرف التلقائي على الكلام التي تعتمد على الشبكات بالنسبة للخدمات الهاتفية والمتنقلة.
وتملك شركة “نوفوريس” العديد من العملاء بما فيهم شركات تصنيع الأجهزة ومزودي خدمات الاتصالات، وتضم قائمة عملاء الشركة كلًا من “باناسونيك” و “سامسونج” و “سينج تيل” SingTel و “بي إم دبليو” وغيرهم.
وتمتاز منتجات شركة “نوفوريس” بدعم مجموعة واسعة من اللغات، مثل الإنجليزية والألمانية واليابانية والفرنسية والكورية، والإسبانية، والإيطالية والصينية والبرتغالية وغيرهن.
ويأتي الإعلان عن استحواذ “آبل” على “نوفوريس” بالتزامن مع حصول الأولى على حقوق براءة اختراع لسماعات أُذن قادرة على التعرف على كلام المُستخدم والتفاعل معه.
=========================
روميو" إنسان آلي يساعد في خدمة المسنين
عرضت الشركة الفرنسية "Aldebaron Pobotics" اختراعها الجديد فى صالون الروبوتات، الذى أقيم بمدينة ليون بفرنسا وهو "روميو" إنسان آلى جديد يساعد الأفراد فى أداء أعمالهم اليومية.
ووفقاً لما نشرته جريدة "لوموند" الفرنسية، فإن الجهاز بمثابة رفيق حقيقى ومساعد شخصى خاصة لكبار السن، طوله حوالى 1.40 متر، ووزنه 40 كيلو جرامًا، ويستطيع الكلام والمشى والرؤية، كما يستطيع الإنسان الآلى المصنوع من ألياف الكربون والمطاط، فتح الأبواب ونقل الأشياء إلى المنضدة.
وتعتبر فكرة الروبوت وليدة عام 2009 وأصبحت واقعاً نعيشه هذا العام، حيث حققت تطورات كبيرة على مدار الخمس سنوات الماضية، فيما أكد الباحثون قدرته على التعرف على الأشياء، بالإضافة إلى إمكانية إجراء محادثات صغيرة على جوجل ولينك دين.
الجدير بالذكر، أن روميو يساعد كبار السن فى معظم الأشياء، فيحدد للفرد اتجاهاته، يذكره بشراء الحليب، الذهاب للتسوق، ويساعده فى تناول الطعام، كما يحفظ ميعاد جرعات الدواء ويذكر صاحبه بها، وإذا شعر الآلى بالقلق إزاء حالة مريضه، فيمكنه الاتصال بمركز الخط الساخن أو الطبيب المعالج.
يعد تضرر الرئة إثر تنفس الدخان الخطير واحدا من الإصابات الأكثر شيوعا خلال اندلاع الحرائق وليس حرق الجلد فقط.
ولذلك صمم كل من جيانج جييو، فانج زيشوو، تونج شانج، هو تينجوين، وتشي تشنج قناعا مبتكرا يطلق عليه اسم Fire Escape Mask يساعد المستخدمين على الهروب من دخان النيران بأمان قبل أن يدخل الرئتين
.
فعندما يفتح المستخدم Fire Escape Mask ينشط سائل مخزن، يجعل القناع يمتص الدخان ليحمي الرئتين ويعطي للضحايا المزيد من الوقت للهروب إلى بر الأمان.
===========================
"Ayane" هاتف ذكي جديد يتحول لـ "برجيكتور 42 بوصة"
يمكن استخدام الهاتف الذكى فى تشغيل الأغانى والفيديوهات والتصوير والدخول على شبكة الإنترنت وغيرها ولكن هل فكرت أن هاتفك الذكى يمكن أن يتحول لـ "بروجيكتور" لعرض ما تريده على شاشة كبيرة تصل إلى 42 بوصة؟.. هذا أصبح متاحا الآن من خلال هاتف Ayane، المزود بتكنولوجيا تحوله إلى جهاز بروجيكتور.
الهاتف الجديد ثنائى البطاقة SIM، يعمل باللمس وله شاشة 4 بوصة بدقة 800 x 480، ومتاح باللون الأسود والرمادى كما أنه مزود برام GB 1، وكاميرا 5 ميجا بيكسل، بسعر 500 دولار.
========================
سامسونج تطور طريقة لاستخدام “الجرافين” في صناعة الإلكترونيات
أعلنت شركة “سامسونج” عن تطويرها لطريقة جديدة لتسريع عملية استخدام مادة “الجرافين” بشكل مثالي في عملية تصنيع الأجهزة الإلكترونية.
وأوضحت الشركة أن مادة “الجرافين”، وهي مادة ثنائية الأبعاد مكونة من الكربون، يمكن استخدامها بشكل كبير في تصنيع شاشات العرض المرنة والأجهزة الذكية القابلة للإرتداء.
وأشارت “سامسونج” إلى أن مادة “الجرافين” تتميز بمرونة عالية، ومعدل عال لتوصيل الحرارة، إضافة إلى أنها أكثر دوامًا من الصلب، مما يجعلها مثالية في تصنيع ما أسمته “بالجيل القادم من الأجهزة الإلكترونية”.
وتم تطوير الطريقة الجديدة، لتسريع عملية استخدام مادة “الجرافين” في صناعة الأجهزة الإلكترونية، بمعهد سامسونج للتكنولوجيا المتقدمة، وذلك بالاشتراك مع باحثين من جامعة سونج كيون كوان، وبتمويل من وزارة العلوم الكورية.
ووصفت “سامسونج” الطريقة الجديدة قائلة “هذه واحدة من أهم الاكتشافات في مجال بحوث الجرافين، حيث ستساهم في تسريع عملية استخدام الجرافين في صناعة الأجهزة الإلكترونية، مما يسرع من ظهور الجيل القادم من الإلكترونيات الذكية”.
وأكدت الشركة، عبر مدونتها الرسمية، أن الطريقة الجديدة من شأنها تقليل الاعتماد على رقاقات السيليكون في صناعة أشباه الموصلات، واستبدالها برقائق ذات فعالية أكبر من “الجرافين” بنفس الحجم.
ويعد استخدام رقائق “الجرافين” أفضل من رقائق “السيليكون” في صناعة أشباه الموصلات، وذلك بسبب السرعة الغير الاعتيادية للالكترونات التي تسير خلالها، حيث تعد حركة الإلكترونات حرة في “الجرافين” بمائة مرة أكثر من “السيليكون”.
هذا، وشددت الشركة على أن الطريقة الجديدة تحافظ على خصائص “الجرافين”، سواء الكهربائية أو الميكانيكية، عند تجميعه في رقاقات بنفس حجم رقاقات السيليكون المستخدمة حالياً، لتتخطى عقبة فقدان المادة لخصائصها عند تجميع جزئياتها في رقاقات صغيرة الحجم.
ولم تكشف “سامسونج” عن خطة واضحة لاستخدام الطريقة الجديدة في صناعة الأجهزة الإلكترونية، إلا أنها أكدت ثقتها في إمكانية الاعتماد على تلك الطريقة لتطوير الجيل الجديد من الإلكترونيات.
يذكر أن طريقة “سامسونج” لاستخدام “الجرافين” في صناعة الأجهزة الإلكترونية، تأتي ضمن أبحاث متعددة حول تلك المادة، ومنها بحث قام به العالم المصري ماهر القاضي، والذي اكتشف إمكانية صنع مكثفات خارقة من مادة “الجرافين” تكون قادرة على تخزين الطاقة بصورة مضاعفة عن المكثفات الخارقة الحالية.
=======================
شركة تكشف عن هاتف ببطارية تعيد شحن نفسها تلقائيا
كشفت شركة Tag Heuer، المتخصصة في صناعة الساعات، عن الهاتف Meridiist Infinite، والذي وصفته بأول هاتف مزود بطاقة احتياطية دائمة في العالم.
ويملك الهاتف Meridiist Infinite بطارية تعيد شحن نفسها تلقائيا مستخدمة خلايا الطاقة الشمسية التي زود بها الجهاز، وهو الجهاز الذي سيتم إنتاجه ضمن خط الهواتف الفاخرة التابع للشركة.
وأوضحت شركة Tag Heuer أن هاتفها الجديد يمكن شحنه عبر الطاقة الشمسية أو عبر الضوء الاصطناعي، وأن البطارية لا تحتاج إلى تدخل المستخدم لكي تبدأ عملية الشحن، مما يجعل الهاتف جاهز للاستخدام بشكل مستمر دون الحاجة لشحنه عبر مصدر كهرباء تقليدي.
ويضم الهاتف شاشة أساسية من نوع LCD بقياس 2.4 بوصة، تعمل بدرجة وضوح تبلغ 240×320 بكسل، إضافة إلى شاشة فرعية ذات قياس أصغر في أعلى الهاتف من نوع OLED لعرض بعض المعلومات مثل التوقيت والأرقام الواردة.
وزودت Tag Heuer هاتفها Meridiist Infinite الجديد كذلك بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل، وذاكرة داخلية سعة 8 جيجابايت، وبميزة دعم تشغيل شريحتي اتصالات.
وأكدت الشركة أنها تنوي إنتاج 1911 وحدة فقط من هاتفها الجديد، والذي ينتمي لفئة الهواتف التقليدية، وطرحه في الأسواق العالمية بداية من شهر يوليو المقبل.
يذكر أن شركة Tag Heuer تعتزم طرح هاتفها الفاخر Meridiist Infinite بهيكل مصنوع من التيتانيوم والكربون، وبسعر قد يتجاوز 5 ألاف دولار أمريكي.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Hp3ODf28PaE
======================
"آبل" تستحوذ على شركة مختصة في تقنيات التعرف على الكلام
استحوذت شركة “آبل” على “نوفوريس تكنولوجيز” Novauris Technologies وهي شركة متخصصة في تقنيات التعرف التلقائي على الكلام، دون أن تكشف عن تفاصيل الصفقة.
وفي التعليق على صفقة الاستحواذ الجديدة، اكتفت “آبل” بعبارتها المشهورة “آبل تشتري من حين لآخر شركات تقنية أصغر، ولا نقوم عمومًا بمناقشة أهدافنا أو خططنا”.
وأشار موقع “تك كرنش” إلى أن عملية الاستحواذ جرت العام الماضي، ولكن الطرفين لم يفصحا عنها ساعتها، والآن يعمل كادر شركة “نوفوريس” على تطوير وتحسين خدمة المساعد الشخصي التابع لـ “آبل”، “سيري” الذي يعتمد في المقام الأول على تقنيات التعرف على الكلام.
ومن جهته أكد المؤسس المشارك لـ “نوفوريس” عملية الاستحواذ وقال إنه وفريق الشركة يعملون حاليًا لدى “آبل”، وإنه لا وجود لأي نشاط فعلي تقوم به شركته.
وفي سبيل تعزيز قدرات المساعد الشخصي “سيري”، حاولت شركة “آبل” كثيرًا الاستحواذ على شركة “نوانس” Nuance المختصة في مجال تقنيات التعرف على الكلام، والتي تعتمد العديد من الخدمات الصوتية عليها، بما فيهم “سيري”.
وتُدعم منتجات شركة “نوفوريس” بالفعل في نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” الذكية وهاتف “آيفون” التابع للشركة، عبر تقنية التعرف التلقائي على الكلام المُضمَّنة “نوفا سيرتش كومباكت” NovaSearch Compact وتقنية التعرف التلقائي على الكلام الخاصة بالخوادم “نوفا سيرتش سيرفر” NovaSearch Server.
وتُستخدم الأولى في الوصول إلى معلومات عن الجهاز بالنسبة للهواتف المحمولة المبنية على معمارية المعالجات “أيه آر إم” ARM، أما الثانية فتَستخدم تقنية التعرف التلقائي على الكلام التي تعتمد على الشبكات بالنسبة للخدمات الهاتفية والمتنقلة.
وتملك شركة “نوفوريس” العديد من العملاء بما فيهم شركات تصنيع الأجهزة ومزودي خدمات الاتصالات، وتضم قائمة عملاء الشركة كلًا من “باناسونيك” و “سامسونج” و “سينج تيل” SingTel و “بي إم دبليو” وغيرهم.
وتمتاز منتجات شركة “نوفوريس” بدعم مجموعة واسعة من اللغات، مثل الإنجليزية والألمانية واليابانية والفرنسية والكورية، والإسبانية، والإيطالية والصينية والبرتغالية وغيرهن.
ويأتي الإعلان عن استحواذ “آبل” على “نوفوريس” بالتزامن مع حصول الأولى على حقوق براءة اختراع لسماعات أُذن قادرة على التعرف على كلام المُستخدم والتفاعل معه.
=========================
روميو" إنسان آلي يساعد في خدمة المسنين
عرضت الشركة الفرنسية "Aldebaron Pobotics" اختراعها الجديد فى صالون الروبوتات، الذى أقيم بمدينة ليون بفرنسا وهو "روميو" إنسان آلى جديد يساعد الأفراد فى أداء أعمالهم اليومية.
ووفقاً لما نشرته جريدة "لوموند" الفرنسية، فإن الجهاز بمثابة رفيق حقيقى ومساعد شخصى خاصة لكبار السن، طوله حوالى 1.40 متر، ووزنه 40 كيلو جرامًا، ويستطيع الكلام والمشى والرؤية، كما يستطيع الإنسان الآلى المصنوع من ألياف الكربون والمطاط، فتح الأبواب ونقل الأشياء إلى المنضدة.
وتعتبر فكرة الروبوت وليدة عام 2009 وأصبحت واقعاً نعيشه هذا العام، حيث حققت تطورات كبيرة على مدار الخمس سنوات الماضية، فيما أكد الباحثون قدرته على التعرف على الأشياء، بالإضافة إلى إمكانية إجراء محادثات صغيرة على جوجل ولينك دين.
الجدير بالذكر، أن روميو يساعد كبار السن فى معظم الأشياء، فيحدد للفرد اتجاهاته، يذكره بشراء الحليب، الذهاب للتسوق، ويساعده فى تناول الطعام، كما يحفظ ميعاد جرعات الدواء ويذكر صاحبه بها، وإذا شعر الآلى بالقلق إزاء حالة مريضه، فيمكنه الاتصال بمركز الخط الساخن أو الطبيب المعالج.
تعليق