والله كلام من ذهب وكلام العاقل
لاأعرف كيف أقنع نفسي بأن للشيعي والسني لهم الحق في الإختلاف والحرب والدم لأي سبب ،، لدينا مسألة تاريخية من كان الخليفة الأول ؟ الآن اي شخص كان
في الحال ليس هناك نتيجة ،، الآن نبحث هذا الموضوع وبسببه نتعارك ونتحارب ،، ماهي النتيجة التي نريد الحصول عليها ؟ لقد مضى هذا مضى المهم هو مرجعية وإعتبار أي الطرق تُعين التكليف الإسلامي لنا وكل مذهب من المذاهب الإسلامية إنتخبوا طريقاً ولهم إمام وقدوة ومنابع وكتاب وسنة ويعيشون بعقائدهم وتعاليمهم لماذا نتعارك بسبب هذا ؟!
ماعلاقتنا به يصلي بتلك الصورة ماعلاقتنا به بأي صورة يتوضأ
في الحال ليس هناك نتيجة ،، الآن نبحث هذا الموضوع وبسببه نتعارك ونتحارب ،، ماهي النتيجة التي نريد الحصول عليها ؟ لقد مضى هذا مضى المهم هو مرجعية وإعتبار أي الطرق تُعين التكليف الإسلامي لنا وكل مذهب من المذاهب الإسلامية إنتخبوا طريقاً ولهم إمام وقدوة ومنابع وكتاب وسنة ويعيشون بعقائدهم وتعاليمهم لماذا نتعارك بسبب هذا ؟!
ماعلاقتنا به يصلي بتلك الصورة ماعلاقتنا به بأي صورة يتوضأ
أنظر إلى كلام أئمتنا !
[1275] مداهنة أهل المعاصي الكتاب * (ودوا لو تدهن فيدهنون) * (1).
- الإمام الباقر (عليه السلام): أوحى الله تعالى إلى شعيب النبي: إني معذب من قومك مائة ألف: أربعين ألفا من شرارهم وستين ألفا من خيارهم، فقال: يا رب هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار؟ فأوحى الله عز وجل إليه: داهنوا أهل المعاصي فلم يغضبوا لغضبي (2).
shiaonlinelibrary.com/الكتب/1693_ميزان-الحكمة-محمد-الريشهري-ج-2/الصفحة_71
11 - جامع الأخبار: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يأتي على الناس زمان وجوههم وجوه الآدميين، وقلوبهم قلوب الشياطين، كأمثال الذئاب الضواري، سفاكون للدماء لا يتناهون عن منكر فعلوه، إن تابعتهم ارتابوك، وإن حدثتهم كذبوك، وإن تواريت عنهم اغتابوك، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، والحليم بينهم غادر والغادر بينهم حليم، المؤمن فيما بينهم مستضعف، والفاسق فيما بينهم مشرف، صبيانهم عارم، ونساؤهم شاطر، وشيخهم لا يأمر بالمعروف، ولا ينهى عن المنكر، والالتجاء إليهم خزي، والاعتداد (2) بهم ذل، وطلب ما في أيديهم فقر، فعند ذلك يحرمهم الله قطر السماء في أوانه، وينزله في غير أوانه، ويسلط عليهم شرارهم، فيسومونهم سوء العذاب، يذبحون أبناءهم ويستحيون نساءهم فيدعو خيارهم فلا يستجاب لهم.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يأتي على الناس زمان بطونهم آلهتهم ونساؤهم قبلتهم، و دنانيرهم دينهم، وشرفهم متاعهم، لا يبقى من الايمان إلا اسمه، ولا من الاسلام إلا رسمه، ولا من القرآن إلا درسه، مساجدهم معمورة من البناء، وقلوبهم خراب عن الهدى، علماؤهم شر خلق الله على وجه الأرض، حينئذ ابتلاهم الله في هذا الزمان بأربع خصال: جور من السلطان، وقحط من الزمان، وظلم من الولاة والحكام فتعجبت الصحابة فقالوا: يا رسول الله أيعبدون الأصنام؟ قال: نعم، كل درهم عندهم صنم.
حديث طويل آخذ منه موضع الشاهد
علل الشرائع (1) أمالي الطوسي: ابن المتوكل، عن السعد آبادي، عن البرقي، عن ابن محبوب عن ابن عطية، عن الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام......
وإذا لم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم شرارهم فتدعو خيارهم فلا يستجاب لهم (2).
تعليق