[SIZE=20px]اهل السنه عندهم العشره المبشرين بالجنه
هذه قائمه المبشرين بالجنه عندهم
1- أبو بكر واسمه عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيمي القرشي.
2-عمر بن الخطاب بن نفيل العدوي القرشي.
3- عثمان بن عفان بن أبي العاص الأموي القرشي.
4علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي.
5-الزبير بن العوام بن خويلد الأسدي القرشي.
6-طلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمي القرشي.
7-عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف الزهري القرشي.
8- سعد بن أبي وقاص بن وهيب الزهري القرشي.
9-أبو عبيدة بن الجراح واسمه عامر بن عبد الله بن الجراح الحارثي القرشي.
10-سعيد بن زيد بن عمرو العدوي القرشي.
وهنا نرى ان طلحه المبشر بالجنه يقتل عثمااان ..وباعترافه
ومروان ابن الحكم يأخذ بثأر عثمان ويقتل طلحه في معركة الجمل والعجيبه
طلحه وعثمان مبشرين بالجنه القاتل والمقتول بالجنه مااعرف السنه كيف رهمو هذه ماادري
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر وقعة الجمل - رقم الصفحة : ( 5646 )
5608 - حدثني : محمد بن ظفر الحافظ ، وأنا سألته ، حدثني : الحسين بن عياش القطان ، ثنا : الحسين ، ثنا : يحيى بن عياش القطان ، ثنا : الحسين بن يحيى المروزي ، ثنا : غالب بن حليس الكلبي أبو الهيثم ، ثنا : جويرية بن أسماء ، عن يحيى بن سعيد ، ثنا : عمي ، قال : لما كان يوم الجمل نادى علي في الناس : لا ترموا أحداًً بسهم ، ولا تطعنوا برمح ، ولا تضربوا بسيف ، ولا تطلبوا القوم ، فإن هذا مقام من أفلح فيه ، فلح يوم القيامة ، قال : فتوافقنا ، ثم إن القوم قالوا : بأجمع : يا ثارات عثمان ، قال : وإبن الحنفية إمامنا بربوة معه اللواء ، قال : فناداه علي قال : فأقبل علينا يعرض وجهه ، فقال : يا أمير المؤمنين ، يقولون : يا ثارات عثمان ، فمد علي يديه ، وقال : اللهم أكب قتلة عثمان اليوم بوجوههم ، ثم إن الزبير ، قال : للأساورة كانوا معه ، قال : إرموهم برشق ، وكأنه أراد أن ينشب القتال ، فلما نظر أصحابه إلى الأنتشاب لم ينتظروا وحملوا فهزمهم الله ، ورمى مروان بن الحكم طلحة بن عبيد الله بسهم فشك ساقه بجنب فرسه ، فقبض به الفرس حتى لحقه فذبحه فإلتفت مروان إلى أبان بن عثمان وهو معه ، فقال : لقد كفيتك أحد قتلة أبيك.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/displ..._no=74&ID=2395
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3334 - قال : أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، أخبرنا : عوف قال : بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ، ثم قال : والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبداً ، فقال طلحة لمولى له : أبغني مكاناً ، قال : لا أقدر عليه ، قال : هذا والله سهم أرسله الله ، اللهم خذ لعثمإن مني حتى ترضى ، ثم وسد حجراً فمات.
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37103 - حدثنا : أبو أسامة ، قال : ، حدثنا : إسماعيل بن أبي خالد ، قال : ، أخبرنا : قيس ، قال : رمى مروان بن الحكم يوم الجمل طلحة بسهم في ركبته ، قال : فجعل الدم يغد ويسيل ، قال : فإذا أمسكوه إستمسك ، وإذا تركوه سال ، قال : فقال : دعوه ، قال : وجعلوا إذا أمسكوا فم الجرح إنتفخت ركبته ، فقال : دعوه فإنما هو سهم أرسله الله ، قال : فمات ، قال : فدفناه على شاطئ الكلاء ، فرآى بعض أهله أنه قال : ألا تريحونني من الماء ؟ فإني قد غرقت ثلاث مرار يقولها ، قال : فنبشوه فإذا هو أخضر كالسلق فنزفوا عنه الماء ثم إستخرجوا فإذا ما يلي الأرض من لحيته ووجهه قد أكلته الأرض ، فإشتروا له داراً من دور آل أبي بكرة بعشرة الآف فدفنوه فيها.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3334 - قال : أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، أخبرنا : عوف قال : بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ، ثم قال : والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبداً ، فقال طلحة لمولى له : أبغني مكاناً ، قال : لا أقدر عليه ، قال : هذا والله سهم أرسله الله ، اللهم خذ لعثمإن مني حتى ترضى ، ثم وسد حجراً فمات.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 432 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت وإذا أرسلوها إنبعثت فقال : دعوها.
- وروى بن عساكر من طريق متعددة : أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها.
- وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله.
- وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح ، عن قيس بن أبي حازم : أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات ، أخرجه عبد الحميد بن صالح ، عن قيس.
- وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي ، عن وكيع بهذا السند قال : رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات ، وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد : أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة.
لااعلم كيف القاتل والمقتول معا في الجنه ومبشرين بها عجيييب ...!!!![/SIZE]
هذه قائمه المبشرين بالجنه عندهم
1- أبو بكر واسمه عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيمي القرشي.
2-عمر بن الخطاب بن نفيل العدوي القرشي.
3- عثمان بن عفان بن أبي العاص الأموي القرشي.
4علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي.
5-الزبير بن العوام بن خويلد الأسدي القرشي.
6-طلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمي القرشي.
7-عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف الزهري القرشي.
8- سعد بن أبي وقاص بن وهيب الزهري القرشي.
9-أبو عبيدة بن الجراح واسمه عامر بن عبد الله بن الجراح الحارثي القرشي.
10-سعيد بن زيد بن عمرو العدوي القرشي.
وهنا نرى ان طلحه المبشر بالجنه يقتل عثمااان ..وباعترافه
ومروان ابن الحكم يأخذ بثأر عثمان ويقتل طلحه في معركة الجمل والعجيبه
طلحه وعثمان مبشرين بالجنه القاتل والمقتول بالجنه مااعرف السنه كيف رهمو هذه ماادري
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر وقعة الجمل - رقم الصفحة : ( 5646 )
5608 - حدثني : محمد بن ظفر الحافظ ، وأنا سألته ، حدثني : الحسين بن عياش القطان ، ثنا : الحسين ، ثنا : يحيى بن عياش القطان ، ثنا : الحسين بن يحيى المروزي ، ثنا : غالب بن حليس الكلبي أبو الهيثم ، ثنا : جويرية بن أسماء ، عن يحيى بن سعيد ، ثنا : عمي ، قال : لما كان يوم الجمل نادى علي في الناس : لا ترموا أحداًً بسهم ، ولا تطعنوا برمح ، ولا تضربوا بسيف ، ولا تطلبوا القوم ، فإن هذا مقام من أفلح فيه ، فلح يوم القيامة ، قال : فتوافقنا ، ثم إن القوم قالوا : بأجمع : يا ثارات عثمان ، قال : وإبن الحنفية إمامنا بربوة معه اللواء ، قال : فناداه علي قال : فأقبل علينا يعرض وجهه ، فقال : يا أمير المؤمنين ، يقولون : يا ثارات عثمان ، فمد علي يديه ، وقال : اللهم أكب قتلة عثمان اليوم بوجوههم ، ثم إن الزبير ، قال : للأساورة كانوا معه ، قال : إرموهم برشق ، وكأنه أراد أن ينشب القتال ، فلما نظر أصحابه إلى الأنتشاب لم ينتظروا وحملوا فهزمهم الله ، ورمى مروان بن الحكم طلحة بن عبيد الله بسهم فشك ساقه بجنب فرسه ، فقبض به الفرس حتى لحقه فذبحه فإلتفت مروان إلى أبان بن عثمان وهو معه ، فقال : لقد كفيتك أحد قتلة أبيك.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/displ..._no=74&ID=2395
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3334 - قال : أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، أخبرنا : عوف قال : بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ، ثم قال : والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبداً ، فقال طلحة لمولى له : أبغني مكاناً ، قال : لا أقدر عليه ، قال : هذا والله سهم أرسله الله ، اللهم خذ لعثمإن مني حتى ترضى ، ثم وسد حجراً فمات.
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37103 - حدثنا : أبو أسامة ، قال : ، حدثنا : إسماعيل بن أبي خالد ، قال : ، أخبرنا : قيس ، قال : رمى مروان بن الحكم يوم الجمل طلحة بسهم في ركبته ، قال : فجعل الدم يغد ويسيل ، قال : فإذا أمسكوه إستمسك ، وإذا تركوه سال ، قال : فقال : دعوه ، قال : وجعلوا إذا أمسكوا فم الجرح إنتفخت ركبته ، فقال : دعوه فإنما هو سهم أرسله الله ، قال : فمات ، قال : فدفناه على شاطئ الكلاء ، فرآى بعض أهله أنه قال : ألا تريحونني من الماء ؟ فإني قد غرقت ثلاث مرار يقولها ، قال : فنبشوه فإذا هو أخضر كالسلق فنزفوا عنه الماء ثم إستخرجوا فإذا ما يلي الأرض من لحيته ووجهه قد أكلته الأرض ، فإشتروا له داراً من دور آل أبي بكرة بعشرة الآف فدفنوه فيها.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3334 - قال : أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، أخبرنا : عوف قال : بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ، ثم قال : والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبداً ، فقال طلحة لمولى له : أبغني مكاناً ، قال : لا أقدر عليه ، قال : هذا والله سهم أرسله الله ، اللهم خذ لعثمإن مني حتى ترضى ، ثم وسد حجراً فمات.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 432 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت وإذا أرسلوها إنبعثت فقال : دعوها.
- وروى بن عساكر من طريق متعددة : أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها.
- وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله.
- وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح ، عن قيس بن أبي حازم : أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات ، أخرجه عبد الحميد بن صالح ، عن قيس.
- وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي ، عن وكيع بهذا السند قال : رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات ، وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد : أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة.
لااعلم كيف القاتل والمقتول معا في الجنه ومبشرين بها عجيييب ...!!!![/SIZE]
تعليق