إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كذبة حديث العشره المبشرين بالجنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حسيني الهوى 11
    وهابيه مستحمرين الله انتزع العقول منهم سبحانك اللهم
    اريد ارسال الروايه ياكذاب تفضل اثبت ارسال الروايه
    انتضرك ولاتهرطق كثيرا

    اريد ارسال الرواياه واثباتها
    قال محمد الامين : وقد حكم أبو حاتم الرازي (#1328) على حديث قيس عن عائشة بأنه مُرسَل، أي لم يسمع منها شيئاً. وفوق ذلك فإن قيس هذا مع كثرة إرساله، لم يشهد الجمل، كما نص عليه الإمام ابن المديني صراحة في العلل (ص50).


    اقول له قال له لااطلب بثأري بعد اليوم

    هذا لايثبت القتل، يحتاج اثبات القتل الى شهادة رؤية انه قتله، خصوصا ان الواقع يرده كون طلحة في جيش كلهم يطلبون قتلة عثمان.

    فلو كان القاتل لما تركوه.


    والتفت لأبان بن عثمان بن عثان وقال له قتلت احد قتلت ابيك يقول لايوجد تلازم بالقضيه
    اليس هذا النص في الرواية الضعيفة التي يذكر فيها الراوي عن عمه، ولا ندري من هذا عمه؟
    يعني مجهول.

    وانت لاتشمر الكلمات وترحل اريد اثبات الارسال واتفاق العلماء انه يرسل
    لايوجد شيء اسمه اتفاق، فهذا حجة عليك كوني اريد اتفاق العلماء انه سمع من ام المؤمنين.


    فالرواية فيها : متن + سند
    فالسند مرسل ،، والمتن مخالف للواقع كون طلحة في جيش المطالبين باقامة الحد على القتلة، وبما ان كل الجيش لايعلم بحال طلحة فهذا يدل على ان التهمة ساقطة.

    تعليق


    • #17
      اولا ياعزيزي لاتنسخ وتلصق كالابله الاحمق الذي سلم عقله للغير

      أولا لهذه الروايه 6 اسانيد ...

      سندان صحيحان

      انت تقول ارسل لانه طعن بأم المؤمنين عائشه طبعا لااستغرب من تطميسكم واخفائكم للاحاديث التي تروي وبها شيئا عن الصحابه

      اذن لااستبعد ماخفي اعضم وماطمس اعضم ولااستبعد قتل عمر عليه لعائن الله للزهراء عليها السلام وقد طمست ايضا
      اذا هذه الروايه فقط لأنه روى رواية حوأب جعلتوه مرسلا ومخرفا فكيف يروون قتل الزهراء من قبل عمر ..؟؟؟

      اذن لااستبعد اي شئ بعد الان

      أولا تقولون لم يشهد الجمل والالباني يبين ويقول اويجزم بان روايته صحيحه ..؟؟فماذا ااخذ من اكاذيبيكم وتناقضاتكم ...؟؟؟؟ انا الان سألزمك بالالباني .واعترافه به واما الذين يقولون يرسل غير موجود في الجمل ليطمسو
      هذه الحقائق دون دليل مادليلهم على انه يرسل اريد دليل على انه يرسل لكن لاتضحكو على عقول العالم وتقولون ارسل في هذه الروايه فقط هههههه عجيب والله لم يقل احد فيه يرسل وجعلتو يرسل وارسل فقط في هذه الروايه
      تأخذون مايحلو لك ويوافقكم ...لأنه روى حديث الحوأب اصبح يرسل لاوالمشكله في هذه الروايه ارسل فقط ...


      وهذه اعتراف الالباني وسألزمك به



      بسم الله الرحمن الرحيم
      وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
      أخرجه أحمد ( 6 / 52 ، 97 ) وابن حبان ( 1831- موارد ) وابن عدي في (( الكامل )) ( 4/320 ) والحاكم ( 3/120 ) وغيرهم :عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن ابي حازم قال : لما أقبلت عائشة مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب قالت : أي ماء هذا ؟ قالوا : ماء الحوأب ، قالت : ما أظنني الا راجعه ، فقال بعض من كان معها : بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز وجل ذات بينهم ، قالت ان رسول الله صلى الله عليم وسلم قال لها ذات يوم : (( كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب )) ...


      لما كانوا بالحوأب نبح كلابه ، فقالوا : اي ماء هذا ؟ فقال دليلهم : هذا ماء حوأب ، فصرخت عائشة بأعلى صوتها ، وقال : إنا لله وان اليه راجعون ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وعند نساؤه : (( ليت شعري ، أيتكّن تنبحها كلاب الحوأب )) ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته وقالت : ردوني ، والله انا صاحبة ماء الحوأب ، فأناخوا حولها يوماً وليلة ، فقال لها عبدالله بن الزبير : إنه كذب ، ولم يزل بها وهي تمتنع ، فقال لها النجاء ! المجاء ! فقد أدرككم على بن ابي طالب .
      وهذا الحديث صحيح ورجاله ثقات ,كما صححه الالباني في السلسلة الصحيحة المجلد الاول رقم الحديث 474 يقول الالباني مانصه:و لا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله و لذلك همت بالرجوع حين علمت بتحقق نبؤة النبي صلى الله عليه وسلم عند الحوأب , و لكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله “ عسى الله أن يصلح بك بين الناس “ و لا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا . و العقل يقطع بأنه لا مناص من القول بتخطئة إحدى الطائفتين المتقاتلتين اللتين وقع فيهما مئات القتلى و لا شك أن عائشة رضي الله عنها المخطئة لأسباب كثيرة و أدلة واضحة , و منها ندمها على خروجها , و ذلك هو اللائق بفضلها و كمالها ...

      ثم قال الألباني: وجملة القول: أن الحديث صحيح الإسناد ولا إشكال في متنه، خلافاً لظن الأستاذ الأفغاني، فإنّ غاية ما فيه أن عائشة لما علمت بالحوأب، كان عليها أن ترجع، والحديث يدل أنها لم ترجع!



      .................................................. ....................

      ثانيا الالباني وابن حجر يقولان اذا نضرنا الى روايتان ضعيفتان لكن مع وجود شهود لها بالنضر للروايتان تصبح
      صحيحه لغيره وحسن لغيره .....وهذه الروايه لها ستة اسانيد وليس اثنان ...ولها اثنان صحيحان لاتستطيعو القدح بها
      سوى ان تقولو ان قيس يرسل والطامه الكبرى ارسل في هذه الروايه فقط ههههههههه اين عقولكم



      صحيح سننابن ماجة
      بتحقيق محمد ناصر الدين الالباني
      المجلد الاول
      ص6
      يقول الالباني-لقد قويت احاديث كثيره اسنيدها في هذا الكتاب ضعيفه
      لطرق اخرة او شواهد فيه او في غيره من كتب الحديث فهي من التنوع الذي يعبر عنه اهل الحديث بانه صحيح لغيره اوحسن لغيره






      فنقول لطرق الحديث وانا اجتمعت فيه طريقين يعتبر فيهما ضعف يكون الحديث

      حسن لغيره-على مبنى الالباني ومبني ابن حجر العسقلاني ايضا فقد فعل نفس الفعل في كتابه المطالب العاليه-المجلد السادس عشر-ص67-في نهيه القول قال التالي
      ومع ان الحديث ضعيف بالنظر الى كل طريق على حده لكن بالنظر الى الطريقين معا فالحديث حسن لغيره



      بالنضر للروايتان معا تصبح حسنه لغيره

      اذن هذه ستة اسانيد ياحبيب العمريه .؟؟؟
      اذن لها اثنان صحيحان سوى اكذوبه عدم وجوده وارساله في هذه الروايه فقط والالباني يعترف بها ..؟؟
      هذه لها شهود من كتبكم وهو منع طلحه والزبير الماء على عثمان حتى مات ...وهذا شاهد على قتل طلحه لعثمان
      وقتل مروان لطلحه وقوله لااطلب بثأري بعد الان وقتل طلحه





      روى البلاذري ( 130 ) وقال : وكان الزبير وطلحة قد استوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان أن يدخل عليه الماء العذب فأرسل علي إلى طلحة وهو في أرض له على ميل من المدينة أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره يعني من رومة ولا تقتلوه من العطش فأبى . . الحديث .


      وقال الطبري ( 131 ) : ( ولما اشتد الحصار بعثمان ومنع عنه الماء أرسل عثمان إلى علي يستسقيه ، فجاء فكلم طلحة في أن يدخل عليه الروايا وغضب غضبا شديدا حتى دخلت الروايا على عثمان ) .



      وقال البلاذري ( 132 ) : ( فحاصر الناس عثمان ومنعوه الماء فأشرف على الناس فقال : أفيكم علي ؟ فقالوا : لا ، فقال : أفيكم سعد ؟ فقالوا : لا ، فسكت ، ثم قال : ألا أحد يبلغ عليا فيسقينا ، فبلغ ذلك عليا فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة فما كادت تصل إليه وجرح بسببها عدة من موالي بني هاشم ونبي أمية ، حتى وصلت إليه ) ومر مجمع بن جارية الأنصاري ( 133 ) بطلحة بن عبيدالله فقال : يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال أظنكم والله قاتليه ! فقال طلحة : فان قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل ( 134 ) .



      وروى الطبري ( 139 ) : أنهم دخلوا دار عمرو بن حزم وكانت إلى جنب دار عثمان فناوشوهم شيئا منه مناوشة ، وقال : فوالله ما نسينا أن خرج سودان ابن حمران فأسمعه يقول : أين طلحة بن عبيدالله ؟ قد قتلنا ابن عفان .


      وقال البلاذري ( 140 ) : ان عليا لما بلغه الخبر جاء وقال لابنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ! فلطم هذا وضرب صدر ذاك وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان ، فلقيه طلحة ، فقال : مالك يا أبا الحسن ؟ فقال عليك لعنة الله ، أيقتل رجل من أصحاب رسول الله . . فقال طلحة : لو دفع مروان لم يقتل . . ورخج علي فأتى منزله . . انتهى .






      إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد


      1951 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى قال : ، حدثنا : جامع بن صبيح ، عن الكلبي قال : أرسل عثمان إلى علي (ر) يقرئه السلام ويقول : إن فلاناً ، يعني طلحة ، قد قتلني بالعطش ، والقتل بالسلاح أجمل من القتل بالعطش ، فخرج علي (ر) يتوكأ على يد المسور بن مخرمة حتى دخل على ذلك الرجل وهو يترامى بالنبل ، عليه قميص هروي ، فلما رآه تنحى ، عن صدر الفراش ورحب به ، فقال له علي (ر) : إن عثمان أرسل إلي إنكم قد قتلتموه بالعطش ، وإن ذلك ليس يحسن ، وأنا أحب أن تدخل عليه الماء ، فقال : لا والله ولا نعمة عين ، لا نتركه يأكل ويشرب ، فقال علي (ر) : ما كنت أرى أني أكلم أحداً من قريش في شيء فلا يفعل فقال : والله لا أفعل ، وما أنت من ذلك في شيء يا علي ، فقام علي (ر) غضبان وقال : لتعلمن بعد قليل أكون من ذلك في شيء أم لا ، حدثنا : علي بن محمد ، عن الشرفي بن قطامي ، عن عمه إبن السائب بمثله ، إلاّ أنه قال علي : ستعلم يا إبن الحضرمية أكون في ذلك من شيء أم لا ، وخرج علي (ر) متوكئاً على المسور ، فلما إنتهى إلى منزله إلتفت إلى المسور فقال : أما والله ليصلين حرها ، وليكونن بردها وحرها لغيره ، ولتتركن يداه منها صفراً وبعث إبنه إلى عثمان براوية من ماء.

      الرابط:
      http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194427


      إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

      2202 - حدثنا : محمد بن يوسف بن سليمان ، وأحمد بن منصور الرمادي قالا ، حدثنا : هشام بن عمار بن نصير قال : ، حدثنا : محمد بن عيسى بن سميع القرشي قال : ، حدثني : إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : أشرف عثمان (ر) على الناس وهو محصور فقال : أفيكم علي ؟ ، قالوا : لا ، قال : أفيكم سعد ؟ ، قالوا : لا ، فسكت ، ثم قال : إلاّ أحد يبلغ ماء ؟ فبلغ ذلك علياًً (ر) فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة ، فما كادت تصل إليه حتى جرح في سببها عدة من موالي بني هاشم وموالي بني أمية حتى وصلت إليه ، وبلغ علياًً (ر) : أن عثمان يراد قتله ، فقال : إنما أردنا منه مروان ، فأما قتله فلا ، وقال للحسن والحسين : إذهبا بنفسيكما حتى تقوما على باب دار عثمان فلا تدعا واحداًً يصل إليه ، وبعث الزبير إبنه وبعث طلحة إبنه على كره منه ، وبعث عدة من أصحاب محمد أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان ، ويسألونه إخراج مروان ، فلما رأى ذلك محمد بن أبي بكر ورمى الناس فيهم بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه ، وأصاب مروان سهم وهو في الدار ، وخضب محمد بن طلحة ، وشج قنبر ، وخشي محمد بن أبي بكر أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فأخذ بيد رجلين وقال لهما : إن جاءت بنو هاشم فرأوا الدماء علي وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان ، وبطل ما تريدان ، ولكن مرا بنا حتى نتسور عليه الدار ، فنقتله من غير أن يعلم بنا أحد ، فتسور محمد بن أبي بكر وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان (ر) وما يعلم أحد ممن كان معه ، لأن كل من كان معه كان فوقالبيوت ، فلم يكن معه إلاّ إمرأته ، فقال لهما محمد بن أبي بكر : مكانكما حتى إبدأ بالدخول ، فإذا أنا خبطته فإدخلا فتوجئاه حتى تقتلاه ، فدخل محمد فأخذ بلحيته ، فقال له عثمان (ر) : أما والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني. فتراخت يده ، وحمل الرجلان عليه فوجآه حتى قتلاه ، وخرجوا هاربين من حيث دخلوا ، وصرخت إمرأته فلم يسمع صراخها لما في الدار من الجلبة ، فصعدت إمرأته إلى الناس فقالت : إن أمير المؤمنين قد قتل ، فدخل الحسن والحسين ومن كان معهما فوجدوا عثمان (ر) مذبوحاً فإنكبوا عليه يبكون ، وخرجوا ، ودخل الناس فوجدوه مقتولاً ، وبلغ علياًً الخبر وطلحة والزبير وسعداً ومن كان بالمدينة ، فخرجوا ، وقد ذهبت عقولهم للخبر الذي أتاهم ، حتى دخلوا عليه فوجدوه مذبوحاً ، فإسترجعوا ، وقال علي (ر) لإبنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ولطم الحسن وضرب الحسين ، وشتم محمد بن طلحة ، ولعن عبد الله بن الزبير ، وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان من أمر عثمان فلقيه طلحة فقال : ما لك يا أبا الحسن ضربت الحسن والحسين ؟ ، فقال عليك لعنة الله ألا يسوءني ذلك يقتل أمير المؤمنين ، رجل من أصحاب محمد بدري لم تقم عليه بينة ولا حجة فقال طلحة : لو دفع إلينا مروان لم يقتل ، فقال علي (ر) : لو أخرج إليكم مروان لقتل قبل أن تثبت عليه حكومة ، ودخل منزله ، وهذا حديث كثير التخليط ، منكر الإسناد لا يعرف صاحبه الذي رواه ، عن إبن أبي ذئب ، وأما إبن أبي ذئب ومن فوقه فأقوياء.

      الرابط:
      http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194691


      إبن قتيبة - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 / 64 )


      - أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاًً ونهاراًً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاًًً على عثمان ، ثم إن طلحة قال لهم : إن عثمان لا يبالي : ما حصرتموه ، وهو يدخل إليه الطعام والشراب فامنعوه الماء أن يدخل عليه
      !.



      البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

      - عن إبن سيرين : لم يكن من أصحاب النبي (ص) أشد على عثمان من طلحة.




      البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 77 ، 15 )

      - وقال أبو مخنف : صلى علي بالناس يوم النحر وعثمان محصور فبعث إليه عثمان ببيت الممزق ، وكان رسوله به عبد الله بن الحارث ففرق علي الناس عن طلحة ، فلما رأى ذلك طلحة دخل على عثمان فإعتذر ، فقال له عثمان : يا إبن الحضرمية ! ألبت علي الناس ودعوتهم إلى قتلي ، حتى إذا فاتك ما تريد جئت معتذراً ، لا قبل اللهم من قبل عذرك.







      التعديل الأخير تم بواسطة حسيني الهوى 11; الساعة 21-04-2014, 07:03 PM.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسيني الهوى 11
        اولا ياعزيزي لاتنسخ وتلصق كالابله الاحمق الذي سلم عقله للغير

        أولا لهذه الروايه 6 اسانيد ...


        سندان صحيحان
        اذا كان صحيح الى قيس
        فهذا لايعني ان الرواية مقبولة
        لان الارسال اشكال.




        روى البلاذري ( 130 ) وقال : وكان الزبير وطلحة قد استوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان أن يدخل عليه الماء العذب فأرسل علي إلى طلحة وهو في أرض له على ميل من المدينة أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره يعني من رومة ولا تقتلوه من العطش فأبى . . الحديث .

        رواية البلاذري لاتثبت.



        إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
        1951 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى قال : ، حدثنا : جامع بن صبيح ، عن الكلبي قال : أرسل عثمان إلى علي (ر) يقرئه السلام ويقول : إن فلاناً ، يعني طلحة ، قد قتلني بالعطش ، والقتل بالسلاح أجمل من القتل بالعطش ، فخرج علي (ر) يتوكأ على يد المسور بن مخرمة حتى دخل على ذلك الرجل وهو يترامى بالنبل ، عليه قميص هروي ، فلما رآه تنحى ، عن صدر الفراش ورحب به ، فقال له علي (ر) : إن عثمان أرسل إلي إنكم قد قتلتموه بالعطش ، وإن ذلك ليس يحسن ، وأنا أحب أن تدخل عليه الماء ، فقال : لا والله ولا نعمة عين ، لا نتركه يأكل ويشرب ، فقال علي (ر) : ما كنت أرى أني أكلم أحداً من قريش في شيء فلا يفعل فقال : والله لا أفعل ، وما أنت من ذلك في شيء يا علي ، فقام علي (ر) غضبان وقال : لتعلمن بعد قليل أكون من ذلك في شيء أم لا ، حدثنا : علي بن محمد ، عن الشرفي بن قطامي ، عن عمه إبن السائب بمثله ، إلاّ أنه قال علي : ستعلم يا إبن الحضرمية أكون في ذلك من شيء أم لا ، وخرج علي (ر) متوكئاً على المسور ، فلما إنتهى إلى منزله إلتفت إلى المسور فقال : أما والله ليصلين حرها ، وليكونن بردها وحرها لغيره ، ولتتركن يداه منها صفراً وبعث إبنه إلى عثمان براوية من ماء.

        الكلبي ضعيف.





        إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

        2202 - حدثنا : محمد بن يوسف بن سليمان ، وأحمد بن منصور الرمادي قالا ، حدثنا : هشام بن عمار بن نصير قال : ، حدثنا : محمد بن عيسى بن سميع القرشي قال : ، حدثني : إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : أشرف عثمان (ر) على الناس وهو محصور فقال : أفيكم علي ؟ ، قالوا : لا ، قال : أفيكم سعد ؟ ، قالوا : لا ، فسكت ، ثم قال : إلاّ أحد يبلغ ماء ؟ فبلغ ذلك علياًً (ر) فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة ، فما كادت تصل إليه حتى جرح في سببها عدة من موالي بني هاشم وموالي بني أمية حتى وصلت إليه ، وبلغ علياًً (ر) : أن عثمان يراد قتله ، فقال : إنما أردنا منه مروان ، فأما قتله فلا ، وقال للحسن والحسين : إذهبا بنفسيكما حتى تقوما على باب دار عثمان فلا تدعا واحداًً يصل إليه ، وبعث الزبير إبنه وبعث طلحة إبنه على كره منه ، وبعث عدة من أصحاب محمد أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان ، ويسألونه إخراج مروان ، فلما رأى ذلك محمد بن أبي بكر ورمى الناس فيهم بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه ، وأصاب مروان سهم وهو في الدار ، وخضب محمد بن طلحة ، وشج قنبر ، وخشي محمد بن أبي بكر أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فأخذ بيد رجلين وقال لهما : إن جاءت بنو هاشم فرأوا الدماء علي وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان ، وبطل ما تريدان ، ولكن مرا بنا حتى نتسور عليه الدار ، فنقتله من غير أن يعلم بنا أحد ، فتسور محمد بن أبي بكر وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان (ر) وما يعلم أحد ممن كان معه ، لأن كل من كان معه كان فوقالبيوت ، فلم يكن معه إلاّ إمرأته ، فقال لهما محمد بن أبي بكر : مكانكما حتى إبدأ بالدخول ، فإذا أنا خبطته فإدخلا فتوجئاه حتى تقتلاه ، فدخل محمد فأخذ بلحيته ، فقال له عثمان (ر) : أما والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني. فتراخت يده ، وحمل الرجلان عليه فوجآه حتى قتلاه ، وخرجوا هاربين من حيث دخلوا ، وصرخت إمرأته فلم يسمع صراخها لما في الدار من الجلبة ، فصعدت إمرأته إلى الناس فقالت : إن أمير المؤمنين قد قتل ، فدخل الحسن والحسين ومن كان معهما فوجدوا عثمان (ر) مذبوحاً فإنكبوا عليه يبكون ، وخرجوا ، ودخل الناس فوجدوه مقتولاً ، وبلغ علياًً الخبر وطلحة والزبير وسعداً ومن كان بالمدينة ، فخرجوا ، وقد ذهبت عقولهم للخبر الذي أتاهم ، حتى دخلوا عليه فوجدوه مذبوحاً ، فإسترجعوا ، وقال علي (ر) لإبنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ولطم الحسن وضرب الحسين ، وشتم محمد بن طلحة ، ولعن عبد الله بن الزبير ، وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان من أمر عثمان فلقيه طلحة فقال : ما لك يا أبا الحسن ضربت الحسن والحسين ؟ ، فقال عليك لعنة الله ألا يسوءني ذلك يقتل أمير المؤمنين ، رجل من أصحاب محمد بدري لم تقم عليه بينة ولا حجة فقال طلحة : لو دفع إلينا مروان لم يقتل ، فقال علي (ر) : لو أخرج إليكم مروان لقتل قبل أن تثبت عليه حكومة ، ودخل منزله ، وهذا حديث كثير التخليط ، منكر الإسناد لا يعرف صاحبه الذي رواه ، عن إبن أبي ذئب ، وأما إبن أبي ذئب ومن فوقه فأقوياء.

        اقرأ مامكتوب باللون الاحمر
        "حديث كثير التخليط منكر الاسناد لايعرف صاحبه الذي رواه"



        إبن قتيبة - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 / 64 )
        - أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاًً ونهاراًً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاًًً على عثمان ، ثم إن طلحة قال لهم : إن عثمان لا يبالي : ما حصرتموه ، وهو يدخل إليه الطعام والشراب فامنعوه الماء أن يدخل عليه !.

        هذه ليست رواية.




        البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 77 ، 15 )
        - وقال أبو مخنف : صلى علي بالناس يوم النحر وعثمان محصور فبعث إليه عثمان ببيت الممزق ، وكان رسوله به عبد الله بن الحارث ففرق علي الناس عن طلحة ، فلما رأى ذلك طلحة دخل على عثمان فإعتذر ، فقال له عثمان : يا إبن الحضرمية ! ألبت علي الناس ودعوتهم إلى قتلي ، حتى إذا فاتك ما تريد جئت معتذراً ، لا قبل اللهم من قبل عذرك.

        ابومخنف ضعيف.


        تعليق


        • #19
          رد على الزامتي لك في الالباني وابن حجر

          ورد على اعتراف الالباني بالروايه

          ورد على اسئلتي

          والا انت مهتدي بالشاب الامرد يرى بعين واحده

          واما ان تقول هذه ليست روايه هذا التاريخ ياعزيزي هذا تاريخ اجدادك الاسود

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة حسيني الهوى 11
            رد على الزامتي لك في الالباني وابن حجر

            ورد على اعتراف الالباني بالروايه

            ورد على اسئلتي

            والا انت مهتدي بالشاب الامرد يرى بعين واحده

            واما ان تقول هذه ليست روايه هذا التاريخ ياعزيزي هذا تاريخ اجدادك الاسود
            في علماء غيرهم يرد عليهم، نعم السند صحيح الى عند قيس
            ولكن هذا لا يعني ان الرواية مقبولة كون قيس لم يحضر الجمل، وايضا المتن منكر كون الجيش خرج للاقتصاص من قتلة عثمان ومن غير المعقول ان يكون قاتل عثمان معهم.

            لا سند ولا متن.
            فحتى لو ثبت السند، فهذا لايعني انها مقبولة كون المتن مخالف للواقع.

            تعليق


            • #21
              ولكن هذا لا يعني ان الرواية مقبولة كون قيس لم يحضر الجمل، وايضا المتن منكر كون الجيش خرج للاقتصاص من قتلة عثمان ومن غير المعقول ان يكون قاتل عثمان معهم.


              عزيزي الالباني يقول السند صحيح وثقات ولايوجد به اي خدش الالباني يعترف بالحديث
              ومادام قد اعترف بصحته وصحه ان قيس سمع عندما سئلت عائشه عن الحوأب اذن هذا معناهه انه موجود في الجمل فكيف تقول غير موجود والله عجيب


              اما تقول المتن مخالف هو خرج لطلب دم عثمان

              هي هنا الطامه الكبررررررررررى

              اولا عائشه هي من حرضت قتل عثمان ((اقتلو نعثلا فقد كفر ))نسيتها لولا ..

              طلحه حرض الناس لقتل عثمان
              وقتله وهذا الدليل مروان ابن عم طلحه قتله لأاخذ الثااار هذا اكبر دليل


              اما خروجهم للمطالبه بدم عثمان فهذا وهم مجرد وهم خرجت تطلب الاصلاح خرجت تطالب بدم عثمان

              ستة اسانيد تثبت ذلك وباعرتفا الالباني انه موجود في المعركه

              واما خروجهم لقتال الامام علي ع خرجو يطالبو بدم عثمان وقاتله طلحه

              كله حجج حتى يقاتلو الامام علي ع وكانهم لايعلمو ان علي مع الحق والحق مع علي

              كيف يكون الحق وهو عنده قتله عثمان ولايسلمهم فأي حق هذا الذي مع علي

              اما ان تكذب قول الرسول ص

              او تكذب عائشه وطلحه في خروجهم للمطالبه بدم عثمان وهم من حرض على قتله

              وعلي كان يقسم لهم ويقول اني برئ من دم عثمان الله اهلك قتلة عثمان اللهم الحق بهم الخزي والعار

              اما ان تصدق كلام الامام علي عليه السلام في برائته وقول الرسول ص بأنه مع الحق ولايجوز ان يحرص على قتة وباطلين
              وبذلك ينتفي قول الرسول ص

              او تكذب عائشه وطلحه والزبير وخرجو للمطالبه بدم عثمان وهم من قتلووه وحرضو على قتله ..وخرجو بحجه الاصلاح



              فأي طائفه ستختار

              الامام علي عليه السلام وتصريحه وقوله في ان عائشه هي المحرضه لذلك واقواله في قتلة عثمان وددفاعه عن عثمان واثبات برائته وغيرهااا من الاقوال وقول الرسول
              ص في ان الحق معه حيثما دار


              او جيش عائشه وطلحه وعثمااان وااتهامهم بأن الامام علي عليه السلام هو من اخفى قتلة عثمان ولم يرضى بتسليمهم
              واتهامهم له عليه السلام ...؟؟


              فأن اخترت احد الطائفتين ستعرف وستتاكد ان قاتل عثمان طلحه
              سوتعرف من الحق ومن الباطل


              ان اخترت الاول فنعم الاختيار وبذلك ستعرف ان علي ع برئ وهؤلاء كذابون وهم من قلو وحرضو على قتل عثمان ثم خرجو للمطالبه بدمه



              او تختار الاختيار الثاني فتكذب علي عليه السلام والرسول ص ...ولن يكن لي معك حجه وكلام
              لان من يكذب كلام نبيه وكلام الامام علي عليه السلام فلااتوقع منه غير الكذب والتدليس ولااتوقع منه انه مسلما .




              وهذه رسائل الامام علي ع
              ورد في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)،


              ومن كتاب له (عليه السلام) إلى قرضة بن كعب وأهل الكوفة قال: (ولاذ أهل البصرة بعائشة فقتل حولها عالم جم لا يحصي عددهم إلا الله، ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما كانت ناقة الحجر بأشام منها على أهل ذاك المصر مع ما جاءت به من الحوب الكبير في معصيتها ربها ونبيها واغترار من إغترّ بها وما صنعته من التفرقة بين المؤمنين وسفك دماء المسلمين بلا بينة ولا معذرة ولا حجة لها.

              وهذا ايضا اثبت برائته



              الامام الحسين للعلامه العلايلي في ص453
              ومن تكمات القدر ان يحرض عمرو بن العاص على قتل عثمان وتجببه عائشه علانيتا ويتتخلى عن معاويه عن نجدته ويعين عليه طلحه والزبير ثم ينفر هؤلاء انفسهم هناك وهناك يطالبون بدمه علي ابن ابي طالب الذي اخلص له النصيحه وحذره من هذا المصير


              وغيرهااااا كثير في ذم عائشه واثبات برائته وقوله هم يعلمون اني برئ من ذلك


              وعندما سمع عائشه وسمع اصوات قال ماهذا قال عائشه تندب لقتله عثمان

              فقال الخز والعار لمن قتل عثمان

              فكيف يجعلهم عنده كيف يحميهم

              اين عقولكم

              التعديل الأخير تم بواسطة حسيني الهوى 11; الساعة 21-04-2014, 08:05 PM.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسيني الهوى 11

                عزيزي الالباني يقول السند صحيح وثقات ولايوجد به اي خدش الالباني يعترف بالحديث

                الحديث صحيح الى عند قيس
                ولكن قيس لايوجد دليل على انه حضر الجمل.

                هذا ما ذكره العلماء ولو اخطأ الالباني فهو غير معصوم، وربما ثبت للالباني طريق آخر فصححها.




                وهذه رسائل الامام علي ع
                ورد في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)،


                لم تثبت هذه الرسالة، فالرجاء لاتذكر امور لم تصح.

                تعليق


                • #23
                  أجبني


                  ستة اسانيد تثبت ذلك وباعرتفا الالباني انه موجود في المعركه

                  واما خروجهم لقتال الامام علي ع خرجو يطالبو بدم عثمان وقاتله طلحه

                  كله حجج حتى يقاتلو الامام علي ع وكانهم لايعلمو ان علي مع الحق والحق مع علي

                  كيف يكون الحق وهو عنده قتله عثمان ولايسلمهم فأي حق هذا الذي مع علي

                  اما ان تكذب قول الرسول ص

                  او تكذب عائشه وطلحه في خروجهم للمطالبه بدم عثمان وهم من حرض على قتله

                  وعلي كان يقسم لهم ويقول اني برئ من دم عثمان الله اهلك قتلة عثمان اللهم الحق بهم الخزي والعار

                  اما ان تصدق كلام الامام علي عليه السلام في برائته وقول الرسول ص بأنه مع الحق ولايجوز ان يحرص على قتة وباطلين
                  وبذلك ينتفي قول الرسول ص

                  او تكذب عائشه وطلحه والزبير وخرجو للمطالبه بدم عثمان وهم من قتلووه وحرضو على قتله ..وخرجو بحجه الاصلاح



                  فأي طائفه ستختار

                  الامام علي عليه السلام وتصريحه وقوله في ان عائشه هي المحرضه لذلك واقواله في قتلة عثمان وددفاعه عن عثمان واثبات برائته وغيرهااا من الاقوال وقول الرسول
                  ص في ان الحق معه حيثما دار


                  او جيش عائشه وطلحه وعثمااان وااتهامهم بأن الامام علي عليه السلام هو من اخفى قتلة عثمان ولم يرضى بتسليمهم
                  واتهامهم له عليه السلام ...؟؟


                  فأن اخترت احد الطائفتين ستعرف وستتاكد ان قاتل عثمان طلحه
                  سوتعرف من الحق ومن الباطل


                  ان اخترت الاول فنعم الاختيار وبذلك ستعرف ان علي ع برئ وهؤلاء كذابون وهم من قلو وحرضو على قتل عثمان ثم خرجو للمطالبه بدمه



                  او تختار الاختيار الثاني فتكذب علي عليه السلام والرسول ص ...ولن يكن لي معك حجه وكلام
                  لان من يكذب كلام نبيه وكلام الامام علي عليه السلام فلااتوقع منه غير الكذب والتدليس ولااتوقع منه انه مسلما .




                  وهذه رسائل الامام علي ع
                  ورد في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)،


                  ومن كتاب له (عليه السلام) إلى قرضة بن كعب وأهل الكوفة قال: (ولاذ أهل البصرة بعائشة فقتل حولها عالم جم لا يحصي عددهم إلا الله، ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما كانت ناقة الحجر بأشام منها على أهل ذاك المصر مع ما جاءت به من الحوب الكبير في معصيتها ربها ونبيها واغترار من إغترّ بها وما صنعته من التفرقة بين المؤمنين وسفك دماء المسلمين بلا بينة ولا معذرة ولا حجة لها.

                  وهذا ايضا اثبت برائته



                  الامام الحسين للعلامه العلايلي في ص453 ومن تكمات القدر ان يحرض عمرو بن العاص على قتل عثمان وتجببه عائشه علانيتا ويتتخلى عن معاويه عن نجدته ويعين عليه طلحه والزبير ثم ينفر هؤلاء انفسهم هناك وهناك يطالبون بدمه علي ابن ابي طالب الذي اخلص له النصيحه وحذره من هذا المصير



                  وغيرهااااا كثير في ذم عائشه واثبات برائته وقوله هم يعلمون اني برئ من ذلك


                  وعندما سمع عائشه وسمع اصوات قال ماهذا قال عائشه تندب لقتله عثمان

                  فقال الخز والعار لمن قتل عثمان

                  فكيف يجعلهم عنده كيف يحميهم

                  اين عقولكم


                  وللعلم اذا الحديث جاء من خمسة طرق او ست فهذا حجه عليكم ويعتبر صحيح لغيره
                  على الرغم من وجود سندان صحيحان وسند قيس صحيح ولم يثبت انه يرسل بل جعلتوه يرسل فقط في هذه الروايه عجيب والله الى اين تذهب بكم عقولكم

                  الحديث متواتر لإن بعض علماء القوم اجزموا على تواتر بعض الاحاديث اتت عن 4-6-7
                  1) قال ابن حزم المحلى بالآثار - الجزء السابع - ص 489: فهؤلاء أربعة من الصحابة رضي الله عنهم ، فهو نقل تواتر ، ولا تحل مخالفته

                  2) الطحاوي قال في شرح معاني الآثار الجزء 1 صفحة 474 : وقد جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آثار متواترة صحاح فيها أن الفخذ من العورة فمما روى عنه في ذلك ما
                  ثم نقل الحديث عن 4 او 5 من الصحابة

                  3) ويقول ابو حعفر في شرح معاني الآثار بتواتر بعض الاحاديث التي اتت عن 6 او 7

                  4) الشيخ عبد الرءوف المناوي: قال محمد بن جعفر الكتاني بعدما نقل حديث عن 7
                  http://www.al-eman.com/islamLib/view...D=8&SW=127#SR1


                  لاحجه لك في ان تسقط الحديث ابدا الى اين تذهب ااتي ورائك

                  تقول لايوجد فيه سند صحيح
                  اقول يوجد سندان واحدهما سند قيس ولم يثبت انه يرسل ولم يقول فيه اي احد انه يرسل وجعلتوه يرسل
                  فقط في هذه الروايه والله انتم يوم عن يوم تصدموني اكثر بعقولكم
                  وفوقها الالباني اعترف بصحه هذا الحديث تقول اخطا
                  اثبت لي أنه اخطأ ماشاء الله كل جماعتكم خطأو من معاوية بالمتعه لاسماء لابن عباس للالباني هههههه يعمي
                  مساكين انتم وربي

                  وان قلت لالايوجد به اي سند صحيح وبقيت باستحمارك الوهابي
                  سأقول جاء بستة طرق وجميع علمائكم قالو التواتر هو ب5 او6 طرق وهذا لامجال لرده وللشك به فضلا عن وجود سندان صحيحان به لاتتغبى ..



                  وتقول الرساله لم تثبت لاحبيبي لاعيني استحماركم وعبادتكم لعايشه خلوها على صفحه
                  هذه رسائل الامام علي ع ثابته وصحيحه عندنا وعندكم وهذه في الطبري وفي نهج البلاغه فدع عقلك الصغير على جانبي


                  وهيا أريد ردا

                  أختر

                  الامام علي عليه السلام وتصريحه ببرائته ورسائله واقواله في قتلة عثمان وددفاعه عن عثمان واثبات برائته وغيرهااا من الاقوال وقول الرسول
                  ص في ان الحق معه حيثما دار اي بكل شئ الحق مع علي فكيف يتهم بالدفاعن وحمايه قاتلي عثمان اذن اما ان نكذب الرسول ص اوعايشه..


                  او جيش عائشه وطلحه وعثمااان وااتهامهم بأن الامام علي عليه السلام هو من اخفى قتلة عثمان ولم يرضى بتسليمهم
                  واتهامهم له عليه السلام ..
                  .؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسيني الهوى 11
                    أجبني

                    وللعلم اذا الحديث جاء من خمسة طرق او ست فهذا حجه عليكم ويعتبر صحيح لغيره
                    ليس كلام ليس على اطلاقه ..


                    الحديث متواتر لإن بعض علماء القوم اجزموا على تواتر بعض الاحاديث اتت عن 4-6-7
                    1) قال ابن حزم المحلى بالآثار - الجزء السابع - ص 489: فهؤلاء أربعة من الصحابة رضي الله عنهم ، فهو نقل تواتر ، ولا تحل مخالفته

                    الرواية السابقة لم تثبت عن أي صحابي اساسا.



                    الامام علي عليه السلام وتصريحه ببرائته ورسائله واقواله في قتلة عثمان وددفاعه عن عثمان
                    علي ليس له علاقة بالقتل.

                    تعليق


                    • #25
                      أعرف ليس له علاقه بالقتل لكن اتهموه بأن لايسلم قتلة عثمان لهم

                      اختر


                      الامام علي عليه السلام وتصريحه ببرائته ورسائله واقواله في قتلة عثمان وددفاعه عن عثمان واثبات برائته وغيرهااا من الاقوال وقال اللهم اذق قتلة عثمان النار والخزي لهم فكيف يحميهم ولايسلمهم لهم
                      وقول الرسول ص في ان الحق معه حيثما دار اي بكل شئ الحق مع علي فكيف يتهم بالدفاع وحمايه قاتلي عثمان اذن اما ان نكذب الرسول ص وعلي ع لانه صرح بكثيررر من الاقوال انه برئ ولايوجد عنده قتله عثمان او نصدق عايشه.


                      او تختار جيش عائشه وطلحه وعثمااان وااتهامهم بأن الامام علي عليه السلام هو من اخفى قتلة عثمان ولم يرضى بتسليمهم
                      واتهامهم له عليه السلام ...؟؟

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X