إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مسلسل الموافقات حلقة6 عمر يتولى اليهود والنصارى ( لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسلسل الموافقات حلقة6 عمر يتولى اليهود والنصارى ( لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء)

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51/5) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52/5) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَـؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ (53/5) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54/5)

    الإصابة لابن حجر ج 4 ص 30 : عبد الله بن ثابت الأنصاري قال بن حبان له صحبة وقال البخاري لا يصح حديثه وروى أحمد من طريق جابر الجعفي عن الشعبي عن عبد الله بن ثابت الأنصاري قال جاء عمر بن الخطاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني مررت بأخ لي من بني قريظة فكتب لي جوامع من التوراة ألا أعرضها عليك فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديث
    بحث صرفي: بحث عن أكثر من جملة
    مصنف عبد الرزاق الصنعاني - كتاب أهل الكتابين
    باب هل يسأل أهل الكتاب عن شيء ؟ - حديث : ‏18519‏7076

    أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا الثوري , عن جابر , عن الشعبي , وعن عبد الله بن ثابت , وقال : عن الشعبي , عن عبد الله بن ثابت , قال : جاء عمر بن الخطاب فقال : يا رسول الله , إني مررت بأخ لي من يهود فكتب لي جوامع من التوراة , قال : أفلا أعرضها عليك ؟ فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال عبد الله : مسخ الله عقلك ألا ترى ما بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال عمر : رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد رسولا , قال : فسري عن النبي صلى الله عليه وسلم , ثم قال : " والذي نفسي بيده , لو أصبح فيكم موسى فاتبعتموه وتركتموني , لضللتم ، إنكم حظي من الأمم ، وأنا حظكم من النبيين " *

    المستنتج من الحديث
    1- عمر اغضب النبي (ص) حتى تغير وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والنبي لايغضب الا اذا اوذي اذية صعبة لاتتقبلها نفسه المقدسة الكريمة ).
    2- ان عمر كانت له موالاة واخوة مع اليهود فهو يقول ان له اخ من يهد بني قريظة
    3- عمر كان يدرس التوراة عند بني قريظة وفي مدارسهم ويكتبها دون اذن من النبي
    4- عمر كان يطمع ان يعترف النبي بجوامع التوراة او يأذن للمسلمين بأتباعها .لذلك كان كثيرا ما يعرضها على النبي اكثر من مرة .
    5- عمر كان معجب بجوامع التوراة حتى انه اتعب نفسه في كتابتها على صعوبة كتابة الكتاب في ذلك الوقت
    6- عمر يؤدي مهمة لليهود يحلمون بها لعله يعترف بتوراتهم بأنه كتاب هاداية وغير محرف ليشنعوا عليه او ياخذوا منه بها حجة حتى ولو لم يقل شيئا
    7- عمر كان يرغب عن ملة ابراهيم قال تعالى ( ومن يرغب عن ملة ابراهيم الا من سفه نفسه ) فقد كان يدرس توراتهم وياتي مدارسهم ويكتب عنهم علومهم وشرائعهم فقد كان بيته قريبا منهم وكان يريد اتباعهم ، اة ان يقول النبي فيها ولو قولا ايجابيا يتخذها عمر ذريعة لكي يتبع التوراة وشرائع اليهود فقد كان بها مغرما .
    كل ما يكتبه السيد علي ذو الشوكة هو من افكاره حصرا
    التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 21-04-2014, 08:11 AM.

  • #2


    إسناده ضعيف لضعف جابر
    مسند الإمام أحمد بن حنبل - 30/280
    المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون

    وليس في الرواية ما تذهب اليه في استنتاجك

    تعليق


    • #3


      إسناده ضعيف لضعف جابر
      مسند الإمام أحمد بن حنبل - 30/280
      المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون


      وليس في الرواية ما تذهب اليه في استنتاجك، حيث استطيع استنتاج اعظم منها في الرواية التي صححها المجلسي (
      كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.) والتي فيها ان علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) حلف ان لاينام الليل، فقال الرسول عليه الصلاة والسلام انه ينام ... ثم قال (فمن رغب عن سنتي فليس مني)

      استطيع ان اسرد لك استنتاجات بنفس الطريقة السابقة، قال تعالى عن النصارى (
      وَرَ‌هْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا)
      - لا يحب سنة الرسول
      - يرى ان سنة الرسول فيها تقصير كونه ينام ويقوم وعلي يريد ان يسهر
      - يجعل نفسه اعلم من الرسول
      - يريد ادخال البدعة الى الدين الاسلامي
      - يريد هدم الدين من الداخل لانه يصور للناس ان الرسول مقصر
      - يريد مشابهة النصارى في بدعة الرهبانية
      - التشبه بالنصارى وهذا من الموالاة لهم
      - يطمع ان تدخل بدع النصارى للدين الاسلامي حتى يحصلون على اعتراف
      - يرغب من ملة ابراهيم لانه يريد العمل ببدعة الرهبانية مثل النصارى
      -
      -
      -
      الـــــــــخ

      الكلام كل الناس تستطيع ان تتكلم فهو ببلاش ... ولكن يرمى في اقرب مزبلة اذا كان استنتاج بدون دليل صريح ، لان الصحابة انتقلوا من دين الى دين جديد ولم يكونوا يعلمون كل شيء مسبقا ويخطؤون ويصحح لهم النبي عليه الصلاة والسلام ويعلمهم الكتاب والسنة، فالقرآن لم ينزل دفعة واحدة ولا السنة ولايستطيعون معرفة كل الامور بدون تعليم ولا اخطاء


      اللهم ثبت علينا العقل والدين.
      التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 21-04-2014, 10:31 AM.

      تعليق


      • #4
        كنت اعلم ان احد سيفعل هذا ويتخذ هذه الطريقة بالباطل كما تفعل الان
        ما هكذا تورد الابل يامهتدي الاستنتاج ليس على ماتفعل
        وهذايصدقك قولك هذا ( الكلام كل الناس تستطيع ان تتكلم فهو ببلاش ... ولكن يرمى في اقرب مزبلة اذا كان استنتاج بدون دليل صريح ، لان الصحابة انتقلوا من دين الى دين جديد ولم يكونوا يعلمون كل شيء مسبقا ويخطؤون ويصحح لهم النبي عليه الصلاة والسلام ويعلمهم الكتاب والسنة، فالقرآن لم ينزل دفعة واحدة ولا السنة ولايستطيعون معرفة كل الامور بدون تعليم ولا اخطاء)
        اللهم ثبت علينا العقل والدين.
        حتى يصح الاستنتاج لابد من توفر الماقابل المثبت للدليل هذه هي الطريقة فتعلمها :صود لغاية ....ها

        ساضع لكل قول دليل من الحديث نفسه الامر الذي مطالب فيه ان تفعله مع الحديث الذي تدعيه عن الامام الذي لم تعرضه تقصيرا متعمدا .

        - عمر اغضب النبي (ص) حتى تغير وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والنبي لايغضب الا اذا اوذي اذية صعبة لاتتقبلها نفسه المقدسة الكريمة ).
        بدلالة (فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم)
        2- ان عمر كانت له موالاة واخوة مع اليهود فهو يقول ان له اخ من يهد بني قريظة
        بالدلالة في قوله (إني مررت بأخ لي من يهود )
        3- عمر كان يدرس التوراة عند بني قريظة وفي مدارسهم ويكتبها دون اذن من النبي
        بدلالة (فكتب لي جوامع من التوراة)
        4- عمر كان يطمع ان يعترف النبي بجوامع التوراة او يأذن للمسلمين بأتباعها .لذلك كان كثيرا ما يعرضها على النبي اكثر من مرة .
        بدلالة قوله (أفلا أعرضها عليك )
        5- عمر كان معجب بجوامع التوراة حتى انه اتعب نفسه في كتابتها على صعوبة كتابة الكتاب في ذلك الوقت .
        بدلالة قوله في الحديث (فكتب لي جوامع من التوراة)
        6- عمر يؤدي مهمة لليهود يحلمون بها لعله يعترف بتوراتهم بأنه كتاب هاداية وغير محرف ليشنعوا عليه او ياخذوا منه بها حجة حتى ولو لم يقل شيئا
        بدلالة قوله (لو أصبح فيكم موسى فاتبعتموه وتركتموني , لضللتم )
        7- عمر كان يرغب عن ملة ابراهيم قال تعالى ( ومن يرغب عن ملة ابراهيم الا من سفه نفسه ) فقد كان يدرس توراتهم وياتي مدارسهم ويكتب عنهم علومهم وشرائعهم فقد كان بيته قريبا منهم وكان يريد اتباعهم ، اة ان يقول النبي فيها ولو قولا ايجابيا يتخذها عمر ذريعة لكي يتبع التوراة وشرائع اليهود فقد كان بها مغرما .
        بدلالة قوله (فقال عمر : رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد رسولا ،) وبدلالة قوله (فقال عبد الله : مسخ الله عقلك ألا ترى ما بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال عمر : رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد رسولا , قال : فسري عن النبي صلى الله عليه وسلم , ثم قال : " والذي نفسي بيده , لو أصبح فيكم موسى فاتبعتموه وتركتموني , لضللتم ، إنكم حظي من الأمم ، وأنا حظكم من النبيين " *


        هل ترى ان كل استنتاج له ما يقابله دلالة لأثباته من داخل الحديث فما بالك لو اضفنا الى هذه الاستنتاجات دلالات اخرى من احاديث اخرى مثل قوله (ص) لعمر امتهوكون يابن الخطاب ) يعني زائغون .


        الان عليك ان تأتي بالرواية ثم تضع لكل ما قلت دلالة منها .
        حتى يصح قولك واستنتاجك .

        هاقد علمتك ولو انك ما تستاهل هذا

        تعليق


        • #5
          ليس لدي الوقت للجدال

          ما هكذا تورد الابل يامهتدي الاستنتاج ليس على ماتفعل

          لماذا؟
          انا ذكرت المخالفة وذكرت استنتاجات.. فعليك تفنيدها بند بند .. كيف ليس هكذا!!!


          فلذلك عليك ان تشمر ساعديك وتنفي الاستنتاجات السابقة في علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) القائمة على طريقتك في الاستنتاج.

          وعندها ان استطعت فسوف انظر في كلامك حول الرواية الضعيفة.
          التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 21-04-2014, 07:08 PM.

          تعليق


          • #6
            فرار وهزيمة واضحة
            هات الرواية

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
              فرار وهزيمة واضحة
              هات الرواية

              كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
              وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].



              قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :

              "بحث روائي .... (قلت :ثم ذكر روايات كثيرة وقال) .....
              و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.


              *************
              لاحظ اين وضعها المجلسي .. باب الرهبانية بدعة
              قال تعالى في النصارى (ورهبانية ابتدعوها)

              تعليق


              • #8
                هذه مدح للامام وليس ذما

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                  هذه مدح للامام وليس ذما
                  انا ذكرت نقاط حول هذه الرواية، ففند النقاط المذكورة بالتفصيل، ثم تحدث عن باب المدح في بدعة الرهبانية.

                  تعليق


                  • #10
                    قول الامام في الرواية معناه انه يقوم الليل ابدا وكان من سنة رسول الله قيام الليل وقد مدح الله بسحانه من يقلل نومه وهجوعه ليلا قال تعالى ({ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (15) آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ (16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18)} [الذاريات: 15 - 18]
                    اذا فهذا مدح للامام وما قصده النبي هو مشابهة النصارى في الرهبانية التي تدعوا الى اعتزال النساء والنكاح وهو ما فعله عثمان بن مضعون .الذي حلف ان لايقرب امرأته .
                    والرهبانية معلوم فهي متعلقة بترك النكاح والمجامعة مع الزوجة وهذه هي التي عند النصارى وكذلك اليهود وهذه هي التي نكرها النبي واستنكرها وهي مدار الحديث كله حيث جائت زوجة عثمان الى عائشة فأستنكرت عائشة لماذا هي غير متبرجة فذكرت ان زوجها عثمان لايقربها . فاخرت عائشة النبي وربما صوغت في كلامها وكذبت كما هي عادتها وكما انبأالقرآن عنها وعن عائشة بالياغة للكلام عمدا بقلوبهن .
                    اذا فقد توضح للك وللقرئ مغزى كلام الامام ان صح وكيف هو مدح له وليس ذما .
                    ولان سنرد بدعك واتهاماتك لامام الاولين والاخرين وكان عليك انت ان تنفدها كما وضحت لك وقلت سابقا
                    فأنت افتريت على الامام بما ليس فيه وبلا دلالة او دليل
                    افتراضات فالكل يستطيع الافتراض على الكل ما دام لم يقدم دلالة :

                    استطيع ان اسرد لك استنتاجات بنفس الطريقة السابقة، قال تعالى عن النصارى (وَرَ‌هْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا)
                    - لا يحب سنة الرسول
                    كلا لا دلالة عليه لا في هذا الحديث ولا في غيره اذا كلامك باطل وافتراء وتجني على صاحبي وخليفة راشد اقلها فيه وعلى ما تعتقدون
                    - يرى ان سنة الرسول فيها تقصير كونه ينام ويقوم وعلي يريد ان يسهر
                    بل العكس كان من سنة رسول الله قيام الليل ابدا وكان فروض الله على رسوله ان يقوم الليل فقال تعالى ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ)
                    اذا فأدعائك وافتراؤك على الامام الاولين والاخرين باطل ومحض زور وبهتان سيعاقبك الله به

                    - يجعل نفسه اعلم من الرسول
                    كلام باطل ولا تدليل عليه فهو طلام محض افتراء منك
                    - يريد ادخال البدعة الى الدين الاسلامي
                    كلام باطل ومحض افتراء فقيام الليل من سنة رسول الله (ص) لكن هذا فعل العمرين وازلامهم هم من ادخلوا الى الدين البدع والمحدثات فتبعتموها بهوا لهم مشرب بكم .
                    -
                    يريد هدم الدين من الداخل لانه يصور للناس ان الرسول مقصر
                    كلا كلام محض افتراء وبهتان لا اصل له ولا دليل فقيام الليل من سنة رسو ل الله (ص)
                    بل هذا ما فعله عمركم وابي بكر وعائشة وازلامهم

                    - يريد مشابهة النصارى في بدعة الرهبانية
                    - التشبه بالنصارى وهذا من الموالاة لهم
                    - يطمع ان تدخل بدع النصارى للدين الاسلامي حتى يحصلون على اعتراف
                    وهذا ايضا باطل وبلا دليل ومحض افتراء وبهتان ستعاقب عليه دنيا واخرة فهل تظن ان رسول الله (ص) الذي كان يقوم الليل ابدا ويوميا يشابه سنة النصارى اعتذر افضل واطلب من الله المغفرة على هذه الافترائات والاكاذيب .
                    اذا مخلص الكلام
                    كل كلامك واستنتاجك كله افتراء واكاذيب وبهتان
                    وهذا دليل على نفاقك المستحكم فيك

                    مشابهة النصارى واليهود هذا ما يدعوا اليه ابي بكر وعمر وخاصة عمر يريد ان يتبع المسلمين سنة النصارى وشريعتهم وعلى هذا قامت كثير من الادلة والبراهين .
                    التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 22-04-2014, 09:16 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد
                      قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                        قول الامام في الرواية معناه انه يقوم الليل ابدا وكان من سنة رسول الله قيام الليل وقد مدح الله بسحانه من يقلل نومه وهجوعه ليلا قال تعالى ({ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (15) آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ (16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18)} [الذاريات: 15 - 18]
                        اذا فهذا مدح للامام وما قصده النبي هو مشابهة النصارى في الرهبانية التي تدعوا الى اعتزال النساء والنكاح وهو ما فعله عثمان بن مضعون .الذي حلف ان لايقرب امرأته .
                        هذه الاية نزلت في علي بن ابي طالب (رضي الله عنه)
                        قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ الله لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ الله لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

                        الله مدح القيام بالليل وليس مخالفة السنة بالسهر ابدا ومدح الصيام وليس صيام كل يوم.

                        النبي عليه الصلاة والسلام ينام ويقوم ويصوم ويفطر
                        فالنبي عليه الصلاة والسلام اعتبر فعل علي بن ابي طالب رغبة عن السنة لانه لم يفرق بينه وبين الاخرين ( ألا انّي أنام بالليل) ثم قال ( فمن رغب عن سنّتي فليس منّي)

                        قال الطبطبائي :

                        "و الآية أعني قوله: «يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا» «إلخ»، تنهى المؤمنين عن تحريم ما أحل الله لهم و تحريم، ما أحل الله هو جعله حراما كما جعله الله تعالى حلالا و ذلك إما بتشريع قبال تشريع، و إما بالمنع أو الامتناع بأن يترك شيئا من المحللات بالامتناع عن إتيانه أو منع نفسه أو غيره من ذلك فإن ذلك كله تحريم و منع و منازعة لله سبحانه في سلطانه و اعتداء عليه ينافي الإيمان بالله و آياته ... الخ"

                        طبعا الزمك بالاستدلال الاعوج الذي تنتهجه انت وبما ان الاية نزلت في علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) فهذا يلزمك وفق طريقتك.
                        اذا كلامك باطل وافتراء
                        الرسول يقول لعلي (فمن رغب عن سنتي فليس مني) وليس انا ..طبعا الزمك بطريقتك في الاستدلال
                        قال الطبطبائي في تفسير الاية التي نزلت عليهم "
                        فإن ذلك كله تحريم و منع و منازعة لله سبحانه في سلطانه و اعتداء عليه ينافي الإيمان بالله و آياته"


                        بل العكس كان من سنة رسول الله قيام الليل ابدا وكان فروض الله على رسوله ان يقوم الليل فقال تعالى ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ)
                        اذا فأدعائك وافتراؤك على الامام الاولين والاخرين باطل ومحض زور وبهتان سيعاقبك الله به

                        بل سنته القيام والنوم كما قال ..
                        ( ألا انّي أنـــــام بالليل) ثم قال ( فمن رغب عن سنّتي فليس منّي)
                        كلامك مردود بنص الرسول عليه الصلاة والسلام لان ما تركه الرسول عليه الصلاة والسلام لايجوز فعله.

                        - يجعل نفسه اعلم من الرسول
                        كلام باطل ولا تدليل عليه فهو طلام محض افتراء منك

                        لان يجعل لنفسه السهر
                        بينما السنة القيام والنوم
                        فهذا يعني انه يرى انه اعلم بالسنة
                        (حسب طريقتك في الاستدلال)

                        - يريد ادخال البدعة الى الدين الاسلامي
                        كلام باطل ومحض افتراء فقيام الليل من سنة رسول الله (ص) لكن هذا فعل العمرين وازلامهم هم من ادخلوا الى الدين البدع والمحدثات فتبعتموها بهوا لهم مشرب بكم .
                        ليست المشكة في القيام فهي عبادة ولكن في ترك النوم ابدا في الليل وهذه بدعة كما وصف النبي فاعلها بانه ليس منه.
                        - يريد هدم الدين من الداخل لانه يصور للناس ان الرسول مقصر
                        كلا كلام محض افتراء وبهتان لا اصل له ولا دليل فقيام الليل من سنة رسو ل الله (ص)
                        بل هذا ما فعله عمركم وابي بكر وعائشة وازلامهم
                        معلوم ان الرسول عليه الصلاة والسلام يقوم وينام في الليل
                        فهو يريد ان يضيف عبادات جديدة في السهر طوال الليل حتى يظهر للناس انه مقصر عن عبادة الله وانه افضل منه واكمل في العبادة
                        (طبعا هذا حسب استنتاجك وليس استتاجي)

                        - يريد مشابهة النصارى في بدعة الرهبانية
                        - التشبه بالنصارى وهذا من الموالاة لهم
                        - يطمع ان تدخل بدع النصارى للدين الاسلامي حتى يحصلون على اعتراف
                        فهل تظن ان رسول الله (ص) الذي كان يقوم الليل ابدا ويوميا يشابه سنة النصارى اعتذر افضل واطلب من الله المغفرة على هذه الافترائات والاكاذيب

                        لم يقم الليل ابدا طوال حياته ويمنع عن نفسه النوم بل يقوم وينام.
                        ومخالفة السنة هو تعدي مثلما ان النصارى يشرعون لانفسهم عبادات اضافية لم ينزل الله بها سلطان.

                        ________________
                        طبعا كل ماذكر عبارة عن تطبيق للمنهج الاعوج الذي تنتهجه انت في الاستنتاج
                        فهذه بضاعتكم ردت اليكم
                        _______________

                        تعليق


                        • #13
                          وهذا ما كان الامام يفعله
                          الا اذا كنت فهمت انه عدم النوم مطلقا فهذا لايفهمه عاقل بل يفهمه حاقد مثلك
                          لأن الانسان ان لم ينم يموت

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                            وهذا ما كان الامام يفعله
                            الا اذا كنت فهمت انه عدم النوم مطلقا فهذا لايفهمه عاقل بل يفهمه حاقد مثلك
                            لأن الانسان ان لم ينم يموت
                            عدم النوم مطلقا في الليل.
                            .... فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبـداً ....
                            وهو مخالف للسنة في القيام والنوم
                            ( ألا انّي أنام بالليل) ثم قال ( فمن رغب عن سنّتي فليس منّي)

                            تعليق


                            • #15
                              معناها كثرة القيام على غير العادة وهي اعمال تطوعية تتتبع قدرة المتطوع على ادائها وليس فيها مخالفة لسنة النبي فالنبي كان يقوم الليل اذا اصل السنة موجود وهو قيام الليل والسهر بقي تحديد وقت السهر فالنبي لم يحدد وقتا ومدة للقيام واذا فبقي وقدرة المسلم على ذلك وهي مهما بلغت فأنها محدودة بوقت وليس ابدا كما تفهم فهذا فهم ضيق للنص سقيم ..... اذ لعله من مقتضيات الخطاب والبلاغة المبالغة في التعظيم والحث او التحدي . وليس على وجه الحقيقة والواقع من حيث ان الواقع معلوم القدرة وكذلك بالنسبة للمخاطب فهو معلوم عنده الغاية من ذلك وليس على وجه الدقة الدقيقة فهذه من صور المبالغة .
                              كل هذا الكلام بناء على صحة الرواية فنحن لم نصححها ولم نبحث في تصحيحها .
                              ولعلها ضعيفة عندها يصبح كلامك كله هواء في شبك .
                              التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 22-04-2014, 01:16 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X