تويت
توشيبا تمهد لصناعة ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير
أكدت شركة “توشيبا” على إمكانية تطويع التقنية المستخدمة في مشروع “آرا” Project Ara، الخاص بصناعة هواتف ذكية بقطع قابلة للتغيير، لإنتاج ساعات ذكية بقطع يمكن تغييرها أيضاً.
وتطور وحدة “المشاريع والتقنية المتقدمة” ATAP المملوكة لشركة “جوجل” مشروع “آرا”، وتعد “توشيبا” أحد المساهمين في المشروع المنتظر أن يطلق أول أجهزته للمستخدمين أوائل العام المقبل.
واستعرض شاردول كازي، نائب رئيس “توشيبا” للتقنية، كيفية الاعتماد على التقنية المطورة ضمن مشروع “آرا” لإنتاج ساعات ذكية تتيح لمستخدمها تغيير قطعها عند الحاجة لتعديل مواصفاتها خلال مؤتمر عقدته “جوجل” للمطورين من أجل التعريف بالمشروع.
وقال كازي “يمكن الاستفادة من طريقة تغيير القطع المستخدمة في هواتف آرا في الساعات الذكية وأجهزة أخرى، وذلك لإتاحة الفرصة لتغيير مكوناتها وتعديل مميزاتها في أي وقت دون الحاجة للتخلي نهائياً عن الساعة”.
وأوضح نائب رئيس “توشيبا” أن إنتاج ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير لاتزال فكرة في مراحلها الأولى، حيث تحتاج للخضوع إلى التطوير قبل الخروج بمنتج نهائي يمكن استعماله من قبل المستخدمين.
وتقوم فكرة الأجهزة الذكية ذات القطع القابلة للتغيير على وجود هيكل أساسي للجهاز إضافة إلى قطع منفصلة قابلة للتركيب عليه، وهي القطع التي تمثل المكونات الداخلية في الأجهزة العادية مثل المعالج وذاكرة التخزين وذاكرة الوصول العشوائي والكاميرا.
وتعتزم “جوجل” باستخدام الهواتف المصنعة ضمن مشروع “آرا” تقليل المخلفات الإلكترونية الناتجة عن عملية استبدال الهواتف التالفة والتجديد بالهواتف الحديثة، ويرى “بول إيريمنكو”، المهندس القائم على المشروع، أن الهواتف الذكية النمطية تحتاج للاستبدال مرة على الأقل كل عامين، إلا أن أجهزة “آرا” ستدوم حتى 5 أو 6 سنوات.
يذكر أن “جوجل” تنوي طرح الهيكل الأساسي لهواتف “آرا” الذكية في ثلاثة طرازات مختلفة الحجم، على أن تكون القطع قابلة للعمل مع كافة الطرازات المتاحة من الجهاز.
========================
إطلاق هواتف ذكية بأدوات ضد السرقة بداية من 2015
وافقت مجموعة من شركات صناعة الاجهزة الذكية على إنتاج هواتف مزودة مسبقا بأدوات ضد السرقة، وهي الهواتف التي سيتم إطلاقها في السوق الأمريكي بداية من النصف الثاني من العام المقبل.
وأعلنت شركات “آبل” و”جوجل و”سامسونج” و”إتش تي سي” و”هواوي” و”مايكروسوفت” و”نوكيا” و”موتورولا” عن موافقتها على مبادرة جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية CTIA لإنتاج هواتف بأدوات ضد السرقة.
وتنص المبادرة على توفير أدوات بالهواتف الذكية تتيح للمستخدمين محو بياناتهم عن بعد من أجهزتهم في حال سرقتها، بما فيها بيانات جهات الاتصال والصور ورسائل البريد الإلكتروني ومعلومات الحسابات الشخصية.
ويستطيع المستخدم أيضاً عبر تلك الأدوات تعطيل جهازه وجعله غير صالح للعمل مع المستخدمين غير المصرح لهم، وذلك عبر استخدام كلمة مرور يتم تفعيلها في حال سرقة الجهاز.
وترى جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية أن تلك المبادرة من شأنها التقليل من معدل سرقة الهواتف، حيث ستصبح تلك الأجهزة بلا فائدة عند تعطيلها عن العمل ولا يمكن إعادة استخدامها أو بيعها.
ولم تكشف الشركات المشاركة في المبادرة عن أي معلومات حول إمكانية توفير نفس الأدوات بشكل مسبق في الهواتف التي ستطرحها في دول أخرى غير أمريكا.
هذا، وينتظر أن تبدأ الشركات المصنعة للأجهزة الذكية في إطلاق الهواتف ضمن المبادرة خلال يوليو 2015، وهي المبادرة التي سينضم إليها فيها شركات مقدمة لخدمات المحمول منها “فيرايزون” وAT&T و”تي موبايل” الأمريكية.
يذكر أن تلك المبادرة تأتي كواحدة من الخطط التي وضعتها جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية للحد من ظاهرة سرقة الهواتف خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كانت قد انتهت الجمعية في نوفمبر الماضي من إنشاء أول قاعدة بيانات للهواتف المسروقة وذلك للمساعدة في إيقافها تماما عن العمل حال تهريبها خارج البلاد.
======================
فيسبوك: إغلاق خدمة التراسل واستبدالها بالماسينجر
تعتزم شركة فيسبوك إغلاق خاصية التراسل الفوري الشهيرة عبر تطبيقاتها، ودفع المستخدمين إلى تحميل واستخدام تطبيق ماسينجر (التراسل الفوري) الخاص بها، والذي أطلقته قبل 3 سنوات.
وتأتي التغييرات الجديدة رغم أنه الهدف الرئيسي من تحميل تطبيق فيسبوك على العديد من أجهزة الهواتف المحمولة هو التراسل الفوري.
وأبلغ فيسبوك بعض المستخدمين بأنه لن يكون بوسعهم التراسل الفوري عبر تطبيقها، وأنهم سيضطرون إلى تحميل تطبيق ماسينجر المنفصل الخاص بالشركة، نقلاً عن الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أمس الأربعاء.
وقبل أشهر استحوذت شركة فيسبوك على تطبيق "واتساب" الشهير للتراسل الفوري بصفقة بلغت قيمتها 19 بليون دولار.
وسيكون المستخدمون في أوروبا، والذين يملكون هواتف جوالة تعمل بأنظمة أندرويد وهواتف آيفون، أول المتأثرين بالتغييرات الجديدة، بحسب ما ذكرت الشركة.
ولم تعلن فيسبوك جدولاً زمنياً محدداً لإيقاف العمل بخاصية التراسل الفوري عبر تطبيقاتها الرئيسية.
وقال متحدث باسم شركة فيسبوك لشبكة التلفزة الأميركية CNN إن التراسل الفوري يكون أسرع بنسبة 20% على الماسينغر الخاص بالشركة، مقارنة بخدمة التراسل عبر تطبيق فيسبوك ذاته.
وأضاف أن فصل خدمة التراسل الفوري عن تطبيقات فيسبوك سيمنح الشركة فرصة للتركيز على تطوير خدمات الماسينجر، خاصة أن الجهود موزعة حالياً بين خدمتي تراسل.
وأوقفت شركة فسيبوك بالفعل خدمة التراسل الفوري عبر تطبيقها للمستخدمين الذين حمّلوا الماسينجر في نوفمبر الماضي، وهو الإصدار الثاالث الذي يحمل رقم 3.0.
وسيكون على المستخدمين لاحقاً أن ينقروا زراً خاصاً على فيسبوك ليقوم بتحويلهم إلى الماسينجر من أجل التراسل الفوري. وذكرت تقارير أن فسيبوك لا تعتزم دمج خدمة "واتساب" للتراسل مع الماسينجر الخاص بها.
وأصبحت خدمات التراسل الفوري عبر فيسبوك وواتساب بديلاً عن الرسائل النصية في العديد من المناطق والبلدان، خاصة آسيا وإفريقيا والهند وأميركا الجنبوية، حيث لا تتضمن عقود الهواتف الجوالة عادة إرسال عدد غير محدد من الرسائل النصية.
=========================
ميرورليس» جديدة من «نيكون» للمحترفين
تعزز نيكون وجودها القوي في فئة الميرورليس بالإعلان عن كبيرتها في فئة الميرورليس Nikon 1 V3 والتي جاءت بجسم جديد مع نظام تركيز هو الأسرع من نوعه وقدرة تصوير تتابعي عالية، كذلك صور خام raw وفيديو 1080/60p، الكاميرا تأتي بخيار للفيو فايندر اختياري بدقة عالية، كذلك مقبض يجعلها تبدو وكأنها تعزز مفهوم تركيزها لمحبي الأكشن والمحترفين الذي لم تنل الصغيرات السابقة من الميرورليس على اعجابهم.
=============================
إطلاق تطبيق “كتبي” لإنشاء كتب إلكترونية عربية تفاعلية
أعلنت شركة “فيجوا” للبرمجيات عن إطلاق تطبيق لإنشاء كتب إلكترونية تفاعلية باللغة العربية عبر الأجهزة الذكية سواء العاملة بنظام “أندرويد” أو نظام iOS.
وأطلقت “فيجوا” اسم “كتبي” Kotobee على التطبيق الذي يتوافر بواجهة استخدام باللغة العربية، ويقدم للمستخدم مجموعة من الأدوات لإنشاء كتب يمكن التفاعل مع محتواها بأكثر من طريقة.
وعلق أيمن عبد الرحمن، المدير العام لشركة “فيجوا”، على التفاعل الذي تقدمه الكتب المصنوعة عبر تطبيق “كتبي” قائلاً “لا نقصد بالتفاعلية فتح نوافذ خارجية من خلال صفحات الكتاب، بل نقصد التفاعل مع عناصر داخل الصفحات نفسها”.
وأضاف عبد الرحمن، في تصريح “للبوابة العربية للأخبار التقنية”، أن من ضمن عناصر التفاعل التي يقدمها تطبيق “كتبي” هي الكائنات ثلاثية الأبعاد، ومقاطع الفيديو والصوتيات، والعروض المصورة، والشخصيات المتحركة.
ويستطيع المستخدم عبر “كتبي” إنشاء الكتب التفاعلية من نقطة الصفر أو كتب جاهزة بصيغة “بي دي إف” PDF والتعديل على محتواها، حيث تؤكد شركة “فيجوا” أن البرنامج لا يحتاج لأي خبرة برمجية لكي يتعامل معه المستخدم.
وتتيح “فيجوا” تطبيق “كتبي” لمنصات تشغيل أخرى غير “أندرويد”، وiOS حيث يتوافر عبر برنامج قابل للتحميل على حواسب “ويندوز” أو “ماك” إضافة إلى تطبيق للويب يمكن العمل عليه عبر الإنترنت.
ويتوافر تطبيق وبرامج الحواسب من “كتبي” ضمن نسختين الأولى تجربية تتضمن عدد محدود من الأدوات والمزايا، ونسخة أخرى مدفوعة تقدمها الشركة عبر عدة باقات تبدأ من 80 دولارا لتطبيق “الويب” و300 دولارا لتطبيقات الأجهزة الذكية.
يذكر أن “فيجوا” أطلقت التطبيقات المجانية للأجهزة الذكية عبر موقع “كتبي” الرسمي، kotobee.com، وعلى متجري “جوجل بلاي” للأجهزة العاملة بنظام “أندرويد”، و”آب ستور” لأجهزة “آبل” الذكية.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=6x465b0MC1M
=============================
“جوجل” تسجل براءة اختراع لعدسة لاصقة بها كاميرا بالغة الصغر
كشفت براءة اختراع جديدة تقدمت للحصول عليها شركة “جوجل” عن تقنية متطورة تسمح للأخيرة بإنتاج عدسات لاصقة للعين تضم كاميرا صغيرة جدًا قادرة على التقاط وتمييز الصور.
وتطمح الشركة إلى استخدام هذه الكاميرا المصنوعة بتقنية متطورة جدًا في مجالات عدة، مثل التصوير أو مساعدة ضعيفي البصر، حيث سيكون بمقدور مرتدي العدسة اللاصقة التحكم بهذه الكاميرا بواسطة نظام متطور يعتمد على غمزات العين.
ويظهر الطلب الخاص ببراءة الاختراع إمكانية استخدام العدسات اللاصقة لأكثر من كاميرا واحدة، الأمر الذي قد يساعد ضعيفي البصر على تدبر أمورهم دون مساعدة من أحد، مثل أن يتلقوا أوامر صوتية من الهاتف الذكي تعلمهم بحالة الطريق وترشدهم أُثناء مسيرهم.
وتعتزم “جوجل” تضمين العدسات اللاصقة دارة تحكم ومستشعر صغير، كما يظهر في الصور الخاصة ببراءة الاختراع إمكانية الاستعانة بها في قطع الشارع أو تمييز الوجوه بالنسبة للمكفوفين.
وعن طريقة عمل المستشعرات في التقنية التي تعمل شركة “جوجل” على تطويرها، يبدو أنها سترتبط مع الأجهزة الذكية لاسلكيًا لنقل البيانات أو سلكيًا لشحنها بالطاقة، كما أنها ستكون قادرة على قياس درجات الحرارة والضغط وغيرها من العوامل.
وكانت “جوجل” أعلنت في كانون الثاني/يناير الماضي أنها تختبر عدسة لاصقة ذكية مزودة بشريحة لاسلكية بالغة الصغر، وبحساس قادر على قياس مستويات الجلوكوز عند مرضى السُكري.
وليست “جوجل” الوحيدة في هذا المضمار، حيث تمكن باحثون من جامعة “ميشيغان” الأمريكية قبل أيام من تطوير جهاز استشعار يعمل بالأشعة تحت الحمراء يمكن استخدامه في إنتاج عدسات لاصقة مزودة بخاصية الرؤية الليلية.
========================
أول صور لهاتف LG الجديد "L65"
على الرغم من تأكيد كافة مواقع التكنولوجيا العالمية عن استعداد شركة LG لطرح هاتفها الجديد G3، لكن ظهر اليوم هاتف جديد للشركة من سلسلة L الشهيرة التى تضمن ثلاثة هواتف L40 وL70 وL90، وهى الهواتف متوسطة التكلفة ويحمل الهاتف الجديد اسم L65.
يتميز الهاتف بشاشة WVGA قياس 4,3 و معالج ثنائى النواة Snapdragon 200 يعمل بسرعة 1,2 جيجاهيرتز، وكاميرا 5 ميجابيكسل مزودة بفلاش LED، و يعمل بنظام أندرويد كيت كات.
يحتوى الهاتف على نفس مواصفات هاتفL70 ، حيث يختلف عنه فقط فى حجم الشاشة، ويتميز بشاشة من نوع IPS بقياس 4.5 بوصة، كما ذكر موقع Phonearena .
الجدير بالذكر أن قائمة "L" تضم هاتف L40 بشاشة بحجم 3.5 بوصة، ودقة عرض للصورة 480 × 320 بيكسل ورام 512 جيجا و4 جيجا ذاكرة تخزين داخلية، بالإضافة إلى معالج ثنائى النواة بقوة 1.2 جيجا هيرتز، وهاتف L70 بشاشة من نوع IPS بقياس 4.5 بوصة، ودقة عرض للصورة 800 × 400 بيكسل، ورام 1 جيجا، وذاكرة تخزين داخلية 4 جيجا، بالإضافة إلى معالج ثنائى النواة بقوة 1 جيجا وكاميرا خلفية بدقة 8 ميجا بيكسل وأمامية بدقة 5 ميجا بيكسل.
وهاتف L90 الذى يحتوى على شاشة من نوع IPS قياس 7 بوصات، بدقة عرض للصورة 960 × 540 بيكسل ومعالج ثنائى النواة بقوة 1 جيجا، ورام 1 جيجا وذاكرة تخزين داخلية 8 جيجا، بالإضافة إلى كاميرا خلفية بدقة 8 ميجا بيكسل وأمامية بدقة 1.3 ميجا بيكسل.
أكدت شركة “توشيبا” على إمكانية تطويع التقنية المستخدمة في مشروع “آرا” Project Ara، الخاص بصناعة هواتف ذكية بقطع قابلة للتغيير، لإنتاج ساعات ذكية بقطع يمكن تغييرها أيضاً.
وتطور وحدة “المشاريع والتقنية المتقدمة” ATAP المملوكة لشركة “جوجل” مشروع “آرا”، وتعد “توشيبا” أحد المساهمين في المشروع المنتظر أن يطلق أول أجهزته للمستخدمين أوائل العام المقبل.
واستعرض شاردول كازي، نائب رئيس “توشيبا” للتقنية، كيفية الاعتماد على التقنية المطورة ضمن مشروع “آرا” لإنتاج ساعات ذكية تتيح لمستخدمها تغيير قطعها عند الحاجة لتعديل مواصفاتها خلال مؤتمر عقدته “جوجل” للمطورين من أجل التعريف بالمشروع.
وقال كازي “يمكن الاستفادة من طريقة تغيير القطع المستخدمة في هواتف آرا في الساعات الذكية وأجهزة أخرى، وذلك لإتاحة الفرصة لتغيير مكوناتها وتعديل مميزاتها في أي وقت دون الحاجة للتخلي نهائياً عن الساعة”.
وأوضح نائب رئيس “توشيبا” أن إنتاج ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير لاتزال فكرة في مراحلها الأولى، حيث تحتاج للخضوع إلى التطوير قبل الخروج بمنتج نهائي يمكن استعماله من قبل المستخدمين.
وتقوم فكرة الأجهزة الذكية ذات القطع القابلة للتغيير على وجود هيكل أساسي للجهاز إضافة إلى قطع منفصلة قابلة للتركيب عليه، وهي القطع التي تمثل المكونات الداخلية في الأجهزة العادية مثل المعالج وذاكرة التخزين وذاكرة الوصول العشوائي والكاميرا.
وتعتزم “جوجل” باستخدام الهواتف المصنعة ضمن مشروع “آرا” تقليل المخلفات الإلكترونية الناتجة عن عملية استبدال الهواتف التالفة والتجديد بالهواتف الحديثة، ويرى “بول إيريمنكو”، المهندس القائم على المشروع، أن الهواتف الذكية النمطية تحتاج للاستبدال مرة على الأقل كل عامين، إلا أن أجهزة “آرا” ستدوم حتى 5 أو 6 سنوات.
يذكر أن “جوجل” تنوي طرح الهيكل الأساسي لهواتف “آرا” الذكية في ثلاثة طرازات مختلفة الحجم، على أن تكون القطع قابلة للعمل مع كافة الطرازات المتاحة من الجهاز.
========================
إطلاق هواتف ذكية بأدوات ضد السرقة بداية من 2015
وافقت مجموعة من شركات صناعة الاجهزة الذكية على إنتاج هواتف مزودة مسبقا بأدوات ضد السرقة، وهي الهواتف التي سيتم إطلاقها في السوق الأمريكي بداية من النصف الثاني من العام المقبل.
وأعلنت شركات “آبل” و”جوجل و”سامسونج” و”إتش تي سي” و”هواوي” و”مايكروسوفت” و”نوكيا” و”موتورولا” عن موافقتها على مبادرة جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية CTIA لإنتاج هواتف بأدوات ضد السرقة.
وتنص المبادرة على توفير أدوات بالهواتف الذكية تتيح للمستخدمين محو بياناتهم عن بعد من أجهزتهم في حال سرقتها، بما فيها بيانات جهات الاتصال والصور ورسائل البريد الإلكتروني ومعلومات الحسابات الشخصية.
ويستطيع المستخدم أيضاً عبر تلك الأدوات تعطيل جهازه وجعله غير صالح للعمل مع المستخدمين غير المصرح لهم، وذلك عبر استخدام كلمة مرور يتم تفعيلها في حال سرقة الجهاز.
وترى جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية أن تلك المبادرة من شأنها التقليل من معدل سرقة الهواتف، حيث ستصبح تلك الأجهزة بلا فائدة عند تعطيلها عن العمل ولا يمكن إعادة استخدامها أو بيعها.
ولم تكشف الشركات المشاركة في المبادرة عن أي معلومات حول إمكانية توفير نفس الأدوات بشكل مسبق في الهواتف التي ستطرحها في دول أخرى غير أمريكا.
هذا، وينتظر أن تبدأ الشركات المصنعة للأجهزة الذكية في إطلاق الهواتف ضمن المبادرة خلال يوليو 2015، وهي المبادرة التي سينضم إليها فيها شركات مقدمة لخدمات المحمول منها “فيرايزون” وAT&T و”تي موبايل” الأمريكية.
يذكر أن تلك المبادرة تأتي كواحدة من الخطط التي وضعتها جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية للحد من ظاهرة سرقة الهواتف خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كانت قد انتهت الجمعية في نوفمبر الماضي من إنشاء أول قاعدة بيانات للهواتف المسروقة وذلك للمساعدة في إيقافها تماما عن العمل حال تهريبها خارج البلاد.
======================
فيسبوك: إغلاق خدمة التراسل واستبدالها بالماسينجر
تعتزم شركة فيسبوك إغلاق خاصية التراسل الفوري الشهيرة عبر تطبيقاتها، ودفع المستخدمين إلى تحميل واستخدام تطبيق ماسينجر (التراسل الفوري) الخاص بها، والذي أطلقته قبل 3 سنوات.
وتأتي التغييرات الجديدة رغم أنه الهدف الرئيسي من تحميل تطبيق فيسبوك على العديد من أجهزة الهواتف المحمولة هو التراسل الفوري.
وأبلغ فيسبوك بعض المستخدمين بأنه لن يكون بوسعهم التراسل الفوري عبر تطبيقها، وأنهم سيضطرون إلى تحميل تطبيق ماسينجر المنفصل الخاص بالشركة، نقلاً عن الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أمس الأربعاء.
وقبل أشهر استحوذت شركة فيسبوك على تطبيق "واتساب" الشهير للتراسل الفوري بصفقة بلغت قيمتها 19 بليون دولار.
وسيكون المستخدمون في أوروبا، والذين يملكون هواتف جوالة تعمل بأنظمة أندرويد وهواتف آيفون، أول المتأثرين بالتغييرات الجديدة، بحسب ما ذكرت الشركة.
ولم تعلن فيسبوك جدولاً زمنياً محدداً لإيقاف العمل بخاصية التراسل الفوري عبر تطبيقاتها الرئيسية.
وقال متحدث باسم شركة فيسبوك لشبكة التلفزة الأميركية CNN إن التراسل الفوري يكون أسرع بنسبة 20% على الماسينغر الخاص بالشركة، مقارنة بخدمة التراسل عبر تطبيق فيسبوك ذاته.
وأضاف أن فصل خدمة التراسل الفوري عن تطبيقات فيسبوك سيمنح الشركة فرصة للتركيز على تطوير خدمات الماسينجر، خاصة أن الجهود موزعة حالياً بين خدمتي تراسل.
وأوقفت شركة فسيبوك بالفعل خدمة التراسل الفوري عبر تطبيقها للمستخدمين الذين حمّلوا الماسينجر في نوفمبر الماضي، وهو الإصدار الثاالث الذي يحمل رقم 3.0.
وسيكون على المستخدمين لاحقاً أن ينقروا زراً خاصاً على فيسبوك ليقوم بتحويلهم إلى الماسينجر من أجل التراسل الفوري. وذكرت تقارير أن فسيبوك لا تعتزم دمج خدمة "واتساب" للتراسل مع الماسينجر الخاص بها.
وأصبحت خدمات التراسل الفوري عبر فيسبوك وواتساب بديلاً عن الرسائل النصية في العديد من المناطق والبلدان، خاصة آسيا وإفريقيا والهند وأميركا الجنبوية، حيث لا تتضمن عقود الهواتف الجوالة عادة إرسال عدد غير محدد من الرسائل النصية.
=========================
ميرورليس» جديدة من «نيكون» للمحترفين
تعزز نيكون وجودها القوي في فئة الميرورليس بالإعلان عن كبيرتها في فئة الميرورليس Nikon 1 V3 والتي جاءت بجسم جديد مع نظام تركيز هو الأسرع من نوعه وقدرة تصوير تتابعي عالية، كذلك صور خام raw وفيديو 1080/60p، الكاميرا تأتي بخيار للفيو فايندر اختياري بدقة عالية، كذلك مقبض يجعلها تبدو وكأنها تعزز مفهوم تركيزها لمحبي الأكشن والمحترفين الذي لم تنل الصغيرات السابقة من الميرورليس على اعجابهم.
=============================
إطلاق تطبيق “كتبي” لإنشاء كتب إلكترونية عربية تفاعلية
أعلنت شركة “فيجوا” للبرمجيات عن إطلاق تطبيق لإنشاء كتب إلكترونية تفاعلية باللغة العربية عبر الأجهزة الذكية سواء العاملة بنظام “أندرويد” أو نظام iOS.
وأطلقت “فيجوا” اسم “كتبي” Kotobee على التطبيق الذي يتوافر بواجهة استخدام باللغة العربية، ويقدم للمستخدم مجموعة من الأدوات لإنشاء كتب يمكن التفاعل مع محتواها بأكثر من طريقة.
وعلق أيمن عبد الرحمن، المدير العام لشركة “فيجوا”، على التفاعل الذي تقدمه الكتب المصنوعة عبر تطبيق “كتبي” قائلاً “لا نقصد بالتفاعلية فتح نوافذ خارجية من خلال صفحات الكتاب، بل نقصد التفاعل مع عناصر داخل الصفحات نفسها”.
وأضاف عبد الرحمن، في تصريح “للبوابة العربية للأخبار التقنية”، أن من ضمن عناصر التفاعل التي يقدمها تطبيق “كتبي” هي الكائنات ثلاثية الأبعاد، ومقاطع الفيديو والصوتيات، والعروض المصورة، والشخصيات المتحركة.
ويستطيع المستخدم عبر “كتبي” إنشاء الكتب التفاعلية من نقطة الصفر أو كتب جاهزة بصيغة “بي دي إف” PDF والتعديل على محتواها، حيث تؤكد شركة “فيجوا” أن البرنامج لا يحتاج لأي خبرة برمجية لكي يتعامل معه المستخدم.
وتتيح “فيجوا” تطبيق “كتبي” لمنصات تشغيل أخرى غير “أندرويد”، وiOS حيث يتوافر عبر برنامج قابل للتحميل على حواسب “ويندوز” أو “ماك” إضافة إلى تطبيق للويب يمكن العمل عليه عبر الإنترنت.
ويتوافر تطبيق وبرامج الحواسب من “كتبي” ضمن نسختين الأولى تجربية تتضمن عدد محدود من الأدوات والمزايا، ونسخة أخرى مدفوعة تقدمها الشركة عبر عدة باقات تبدأ من 80 دولارا لتطبيق “الويب” و300 دولارا لتطبيقات الأجهزة الذكية.
يذكر أن “فيجوا” أطلقت التطبيقات المجانية للأجهزة الذكية عبر موقع “كتبي” الرسمي، kotobee.com، وعلى متجري “جوجل بلاي” للأجهزة العاملة بنظام “أندرويد”، و”آب ستور” لأجهزة “آبل” الذكية.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=6x465b0MC1M
=============================
“جوجل” تسجل براءة اختراع لعدسة لاصقة بها كاميرا بالغة الصغر
كشفت براءة اختراع جديدة تقدمت للحصول عليها شركة “جوجل” عن تقنية متطورة تسمح للأخيرة بإنتاج عدسات لاصقة للعين تضم كاميرا صغيرة جدًا قادرة على التقاط وتمييز الصور.
وتطمح الشركة إلى استخدام هذه الكاميرا المصنوعة بتقنية متطورة جدًا في مجالات عدة، مثل التصوير أو مساعدة ضعيفي البصر، حيث سيكون بمقدور مرتدي العدسة اللاصقة التحكم بهذه الكاميرا بواسطة نظام متطور يعتمد على غمزات العين.
ويظهر الطلب الخاص ببراءة الاختراع إمكانية استخدام العدسات اللاصقة لأكثر من كاميرا واحدة، الأمر الذي قد يساعد ضعيفي البصر على تدبر أمورهم دون مساعدة من أحد، مثل أن يتلقوا أوامر صوتية من الهاتف الذكي تعلمهم بحالة الطريق وترشدهم أُثناء مسيرهم.
وتعتزم “جوجل” تضمين العدسات اللاصقة دارة تحكم ومستشعر صغير، كما يظهر في الصور الخاصة ببراءة الاختراع إمكانية الاستعانة بها في قطع الشارع أو تمييز الوجوه بالنسبة للمكفوفين.
وعن طريقة عمل المستشعرات في التقنية التي تعمل شركة “جوجل” على تطويرها، يبدو أنها سترتبط مع الأجهزة الذكية لاسلكيًا لنقل البيانات أو سلكيًا لشحنها بالطاقة، كما أنها ستكون قادرة على قياس درجات الحرارة والضغط وغيرها من العوامل.
وكانت “جوجل” أعلنت في كانون الثاني/يناير الماضي أنها تختبر عدسة لاصقة ذكية مزودة بشريحة لاسلكية بالغة الصغر، وبحساس قادر على قياس مستويات الجلوكوز عند مرضى السُكري.
وليست “جوجل” الوحيدة في هذا المضمار، حيث تمكن باحثون من جامعة “ميشيغان” الأمريكية قبل أيام من تطوير جهاز استشعار يعمل بالأشعة تحت الحمراء يمكن استخدامه في إنتاج عدسات لاصقة مزودة بخاصية الرؤية الليلية.
========================
أول صور لهاتف LG الجديد "L65"
على الرغم من تأكيد كافة مواقع التكنولوجيا العالمية عن استعداد شركة LG لطرح هاتفها الجديد G3، لكن ظهر اليوم هاتف جديد للشركة من سلسلة L الشهيرة التى تضمن ثلاثة هواتف L40 وL70 وL90، وهى الهواتف متوسطة التكلفة ويحمل الهاتف الجديد اسم L65.
يتميز الهاتف بشاشة WVGA قياس 4,3 و معالج ثنائى النواة Snapdragon 200 يعمل بسرعة 1,2 جيجاهيرتز، وكاميرا 5 ميجابيكسل مزودة بفلاش LED، و يعمل بنظام أندرويد كيت كات.
يحتوى الهاتف على نفس مواصفات هاتفL70 ، حيث يختلف عنه فقط فى حجم الشاشة، ويتميز بشاشة من نوع IPS بقياس 4.5 بوصة، كما ذكر موقع Phonearena .
الجدير بالذكر أن قائمة "L" تضم هاتف L40 بشاشة بحجم 3.5 بوصة، ودقة عرض للصورة 480 × 320 بيكسل ورام 512 جيجا و4 جيجا ذاكرة تخزين داخلية، بالإضافة إلى معالج ثنائى النواة بقوة 1.2 جيجا هيرتز، وهاتف L70 بشاشة من نوع IPS بقياس 4.5 بوصة، ودقة عرض للصورة 800 × 400 بيكسل، ورام 1 جيجا، وذاكرة تخزين داخلية 4 جيجا، بالإضافة إلى معالج ثنائى النواة بقوة 1 جيجا وكاميرا خلفية بدقة 8 ميجا بيكسل وأمامية بدقة 5 ميجا بيكسل.
وهاتف L90 الذى يحتوى على شاشة من نوع IPS قياس 7 بوصات، بدقة عرض للصورة 960 × 540 بيكسل ومعالج ثنائى النواة بقوة 1 جيجا، ورام 1 جيجا وذاكرة تخزين داخلية 8 جيجا، بالإضافة إلى كاميرا خلفية بدقة 8 ميجا بيكسل وأمامية بدقة 1.3 ميجا بيكسل.
تعليق