المحاججة باي حديث في اي كتاب هو اسلوب المفلسين والتكفيريين والفاشلين
نحن نحاججكم فقط بما تعتقدون بصحته... فالمفروض انكم تحاججوننا فقط بما نعتقد بصحته فقط لان كتب الحديث تحتوي الصحيح والموضوع والضعيف
نحن نحاججكم فقط بما تعتقدون بصحته... فالمفروض انكم تحاججوننا فقط بما نعتقد بصحته فقط لان كتب الحديث تحتوي الصحيح والموضوع والضعيف
هل البحراني ليس عالم معتبر عندك ؟
ممكن تأتي بعالم ينكر هذا ؟
انت لا تعتقد بصحة شيء اصلا .. لا رواية صحيحة ولا حسنة ولا موثقة ولا حتى تواتر...
البحراني يقول:
والأصحاب في هذا المقام لم يذكروا من الأبوال التي دلت النصوص على جواز شربها، من مأكول اللحم إلا أبوال الإبل خاصة
هل تركت نظاراتك في مكان آخر ؟
اما حديث رضاع الكبير فليس رخصة لامراة معينة لان القران لم يستثنها.... كما ان عائشة كانت تفتي به للجميع
راجع الحديث ((((((( فبذلك كانت عائشة (ر) تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة : أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها ))))))))
راجع الحديث ((((((( فبذلك كانت عائشة (ر) تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة : أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها ))))))))
فروت ام سلمة رضي الله عنها في صحيح مسلم ومسند الامام أحمد:
.. أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ تَقُولُ : " أَبَى سَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُدْخِلْنَ عَلَيْهِنَّ أَحَدًا بِتِلْكَ الرَّضَاعَةِ ، وَقُلْنَ لِعَائِشَةَ : وَاللَّهِ مَا نُرَى هَذَا إِلَّا رُخْصَةً أَرْخَصَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسَالِمٍ خَاصَّةً ، فَمَا هُوَ بِدَاخِلٍ عَلَيْنَا أَحَدٌ بِهَذِهِ الرَّضَاعَةِ ، وَلَا رَائِينَا " .
في عمدة القارئ:
وعند جمهور العلماء من الصحابة والتابعين وعلماء الأمصار إلى الآن لا تثبت إلا برضاع من له دون سنتين .... وأجابوا عن حديث سهلة على أنه مختص بها وبسالم وقيل إنه منسوخ والله أعلم
تعليق